يقول المصدر
اقتباس
ان الإنسان خالد
فبعد ان يفنى جسده تبقى روحه إلى الأبد في السماء أو في الجحيم
فهذه من اول النقاط التي تثبت فشل العقيدة المسيحية .
السؤال : هل الروح سوف تنال العذاب في الجحيم ؟
فعلى حسب الإيمان المسيحية : نعم ، لأن الروح ستلاقي عذاب في الجحيم .
ولكن كيف تتعذب الروح وهي ليست شيء مادي ؟.
لهذا نقول ان اللاهوت تعذب على الصليب كما تعذب الناسوت .
يا جماعة : اين عقولكم .؟
يقول المصدر :
اقتباس
فيا صديقي المسلم واخي في الإنسانية . هل أنت متيقن انك بعد أن تموت سوف تذهب إلى السماء ؟
وللرد :
انت أيها الكاذب : لو كنت كذوباً فكن ذكوراً
أنت قلت أعلاه بالحرف (((
ان الإنسان خالد
فبعد ان يفنى جسده تبقى روحه إلى الأبد في السماء أو في الجحيم)))
فمن اين تحاول ان تشككنا في دينننا وانت تجهل أن دينك لا يعطي أحد التصريح بأنه سينتقل إلى السماء فقط ، ؟ فراجع كلامك السابق أيها الكاذب .
دخول الجنة أسهل بكثير من اللغبطة التي تعيشها المسيحية .
وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَّهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُمْ ظِلاًّ ظَلِيلاً
إذن دخول الجنة بمفتاح الإيمان والعمل الصالح ... فهل هناك ابسط من ذلك .
يقول المصدر :
اقتباس
لا يمكن ان تكون الأديان كلها صحيحة . إما أن تكون كلها غير صحيحة أو كلها غير صحيحة ما عدا دين واحد .
وللرد
طبعاً كلام مضحك جدا يحاول من خلاله هذا المسكين ان يوهمنا أن المسيحية هي الدين الصحيح وان باقي الديانات غير صحيحة .. علماً أن الديانة اليهودية هي أصل الديانة النصرانية وبدونها لا وجود للنصرانية .
السؤال : ما هو ديانة (الأنبياء :
آدم ونوح وابراهيم واسحاق ويعقوب ويوسف وداود وسليمان ويهوذا ويوحنا المعمدان) ؟
هل هؤلاء كفرة .؟
والعجب أننا دائما نجد ان رجال الدين المسيحي دائما مختلفين ويناقضوا بعضهم البعض .
بالأمس القريب عام 1981 خرج علينا بابا الفاتيكان يوحنا بولس الثانى وقد أعلن بنفسه في طوكيو أمام حشد من الشينتويين والبوذيين (ديانتا اليابان) حكمة أسلافهم التي أوحت بأن يروا الحضور الإلهي في كل إنسان! وأضاف أنني كنائب للمسيح أعلن سروري أن الله وزع تلك العطايا الدينية بينكم!
وفي عام 1986 عقد في إيطاليا اجتماعاً مشتركاً للصلاة ضم تشكيلة من الديانات المختلفة في العالم بما فيها عابدي النار وعابدي الأفاعي ! وأعلن البابا في هذا الاجتماع أننا جميعاً نصلي لنفس الإله!!
وفي هذا المناسبة سمح البابا لصديقه الدالاي لاما أن يضع بوذا بدلاً من الصليب فوق المذبح في كنيسة القديس بطرس وأن يقوم هو والرهبان البوذيون المرافقين له بأداء شعائر عبادتهم في الكنيسة!!
وفي عام 1990 خصصت واحدة من المجلات الكاثوليكية في العالم عدداً لها عن البوذية، وتضمنت مديحاً من البابا لهذه الديانة، وفي إحدى مقالات هذا العدد كُرِم بوذا باعتباره أحد القديسين!!
وهذه صفحة أخرى تثبت أن الأقباط امتداد للوثنية الفرعونية
.
https://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1137069533
.
فمن الأصدق ؟بابا الفاتيكان حامل لواء الصليب ام غيره من الرعاع الغير معصومين من الخطأ ؟ .
.
المفضلات