شكــــــــراً للمتابعــــــــة
منذ مائة عام والنصارى يسيرون على نهجه .. يعلمون أن المتنصر لا يساوى ثمن حذاؤه .. يعلمون أن سبيلهم للتنصير هو فتيات الليل والأوراق الخضراء والزرقاء ..
بالله عليكم ما رأيكم فى ديانة تقوم على الفياجرا والواقى الذكرى ومئات الدولارات وسب الإسلام ؟؟
زويمر لخّص الموضوع فى معادلة : الطعن فى الإسلام + الإلحاد = نصرانية .
زويمر يعترف اعترافا صريحاً بأنه لا يمكن لمسلم عاقل أن يعتنق النصرانية على الإطلاق .. وأن من يعتنقها " نصابا سافلاً " أو " عاشقا " أوقعت به فتيات الكنيسة وغانيات التنصير .. بل ويذهب زويمر إلى أن من يعتنق النصرانية من هؤلاء لم يكن مسلماً من الأساس .. فزويمر يعرف أن المسلم لا يتخلى عن دين التوحيد الخالد ، لينحرف إلى دين الإله المنتحر والثالوث و وفتحتى رجليك لكل عابر …
ما قاله زويمر هو القاعدة الرئيسية التى تحكم جميع حركات خفافيش الكنائس التى تطعن فى الإسلام العظيم .. فما يهم تلك الحفافيش الكنسية هو إخراج المسلم من عقيدته بإثارة الافتراءات الرخيصة التى لا يأبه بها عاقل .. ومن ثم ليحدثوه عن يسوع الذى صُلب من أجلنا .. عن المحبة والحنان .. عن عهد النعمة .. عن فداء البشرية …
لا يمكن لنصرانى أن يبشر بعقيدته الضالة دون سب الإسلام أو الافتراء على حبيبنا وقدوتنا الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ؛ ذلك أن النصرانية لا يوجد بها أى شئ يجذب الإنسان .. فها هو الغرب المتقدم يهرع لاعتناق الإسلام العظيم .. مجلس الكنائس العالمى يحذر من أسلمة أمريكا و أوروبا خلال ثلاثة عقود من الزمان .. السافل البذئ بيندكت السادس عشر بابا الفتيكان يكاد يُصاب بالجنون لفشل البعثات التنصيرية وهدر تريليونات الدولارات واليوروات دون نتيجة ملموسة .. الكل يقف مذهولاً أمام ذلك الرجل العظيم الذى لا يستطيع البشر محاربة رسالته التى تلقاها من خالق الكون ..
تأملوا فى حملة نصارى مصر على الإسلام .. تأملوا فى فضائحيات الكنيسة
الأرثوذكسية التى تسب الرسول الأعظم آناء الليل وأطراف النهار .. تأملوا فى مئات المواقع الإليكترونية التى أطلقها عتيد الإجرام شنودة الثالث لتسب الإسلام وتُشنع عليه .. ماذا فعلت هذه الحملات الصاخبة الممولة بمليارات الدولارات ؟؟؟
هل زادت من عدد نصارى مصر ؟؟
هل حدّت من تحول نصارى مصر للإسلام ؟؟
هل أثرت على المسلمين >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>تابعونــــــــــــــــــــــا
المفضلات