قبل الإجابة هل أنت مسلم!!؟؟
قبل الإجابة هل أنت مسلم!!؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 18-08-2009 الساعة 09:46 AM
الحمد لله على نعمة الإسلام
أرجو الإنتظار التجهيز للرد بارك الله فيكم!!!!!!!!
الحمد لله على نعمة الإسلام
ياراجل .. ماهو بيقول "والله من وراء القصد".
يبقى الواد كان مُسلِم وإتمسّح (قصدي إتنصّر) ولسة متأثر بعبارات إسلامية .
ولو قدرنا نجاوبه على تساؤلاته دي اللي خلته يسيب الإسلام هيرجع مُسلِم تاني .
إفهم بأه يا مُسلِم .
سؤال سؤال يابني علشان نجاوبك إحنا مش أجهزة كمبيوتر .
بالنسبة لآيات القتال :
كتب الله علينا الحرب لكي ندافع عن انفسنا ونتمكن من صد كل من حاول حجب الإسلام عن الآخرين بحد السيف .
فالذي يصد عن سبيل الله هو الذي يرفع السيف في وجه المسلمين متوهماً أنه بذلك سيمنع نشر الإسلام .
"وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِين"(البقرة :190) .
إذن نحن لا نرفع السيف إلا في وجه من يعتدي علينا .
فلسنا ضعفاء وأصحاب يد رخوة .
بالنسبة للحروف المقطعة لفواتح السور :
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=2
.
أمّا بالنسبة لمعجزة الإسراء والمعراج :
هل هناك شهود لصعود اخنوخ (إدريس) للسماء ؟.
هذا الذي وجدته يستحق الرد في مُداخلتك .
التعديل الأخير تم بواسطة نوران ; 17-08-2009 الساعة 05:12 PM سبب آخر: تصحيح حرف بناءا على طلب الكاتب
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الله المستعان:
ضلالات مردود عليها من زمن ضيفنا!!
أنظر وتمعن وناقشنا فيما يبهم عليك!!:
راجع ما يلي:
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=29342
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=22199
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=19487
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=11083
راجع ما يلي:
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=5672
عن حد الردة راجع ما يلي:
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=23995
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=5834
راجع ما يلي
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=5797
راجع الروابط التالية
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=2847
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=2
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=409
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=8747
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=7088
طيب ما المقصود بكلمة سلاه في الكتاب المقدس؟ هل يقول رب النصارى كلام غير مفهوم للبشر!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟
راجع ما يلي:
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=5137
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=23037
يتبع..........
الحمد لله على نعمة الإسلام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتةاقتباسسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وتحياتي للجميع وكل عام وانتم بالف خير بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك .
عندي بعض الاسئلة اريد اجابة عليها بضمير وعقلانية وبدون تشتيت او مناظرة وغيرة اريد اجابة لو سمحتم وجزاكم الله كل خير للاستفاده لمن يريد الحق .
واعتذر عن الاطاله فالمسالة مسالة دين وليست تين لذا ارجو من اعزائي التوضيح جيدا وببساطة
اهلا بيك ...
حضرتك ضيف عزيز علينااقتباسهذه ايات من القران الكريم الا تلاحظون بموضوعية انها تحث على القتل والارهاب :
وعدم قبول الغير ان كان لا يدين الاسلام ..
انما دة ميمنعش انك تتكلم بادب واحترام للناس الموجودين ..
دة موضوع فية مفهوم الجهاد فى الاسلام بالتفصيل ..
هنقلك منة الاجابة ..
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=32819
مشكلة حضراتكوا هى انكوا بتنقلوا بدوناقتباسوَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).
وعى وفهم ولو اى واحد كلف نفسة وشاف سياق الاية
مش هيسأل
الاية ال قبلها ترد عليك
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190)
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنْ الْقَتْلِ وَلا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (191)
اقتباس
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
(البقرة 193).
حضرتك بتنقل بدون فهم وبدون وعى
لو قريت الاية كاملة مش هتحتاج لشرح ..
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190)
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ
وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنْ الْقَتْلِ وَلا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ
فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (191)
فَإِنْ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (192)
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ
فَإِنْ انتَهَوْا فَلا عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ (193)
راجع المشاركة رقم 9
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=32819
وهل لما يُكتب على المسلمين القتالاقتباس
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
لحماية الارض من هتلر وبوش وشارون والصليبيين ..
يبقى دة معناة الارهاب وعدم قبول الغير ؟؟؟!!
ممكن حضرتك تذكر اى عصر عاش العالم فية
فى السلام وامان وحرية عقيدة غير العصر ال كان بيحكم فية المسلمين العالم ؟؟!!!
ههههههههههههاقتباسيَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
ايوة نعمل اية يعنى ؟؟؟
القتال فى الشهر الحرام مُحرم عند المسلمين
اية الاعتراض ؟؟
اقتباس
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(البقرة 244).
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
(النساء 74).
الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
(النساء 76).
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
(النساء 84).
القتال فى سبيل الله شرف لكل مسلم
ولولا قتال المسليمن فى حرب 73
كان زمان رقبة حضرتك تحت جزمة اسرائيلى دلوقتى
لازم حضرتك تعرف متى يقاتل المسلمين فى سبيل ؟؟؟
اعتقد الموضوع هيعرفك ..
يا استاذ بعد كدةاقتباس
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
قبل ما تنسخ اى اية شوف الاية ال قبلها والاية ال بعدها
عشان تفهم المعنى وتشوف الكلام على مين
انما نظام القص واللزق
وانا والاب واحد دة مينفعش !!!!
فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلْ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً (88)
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً (89 )
الاية طبعا ما حضرتك شايف بتتكلم عن المنافقين الخائنين
الذين تخلفوا عن الهجرة مع كفرهم
ومتنساش حضرتك ان العراق سقطت بسبب واحد من دول !!!!
إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ أَوْ جَاءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلاً (90)
ثم استثنى الله تعالى 3 اصناف منهم ...
إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ
ال بينا وبينهم اى عهد او سلام بعدم القتال ....
لان المسلم لا يخون العهد
أَوْ جَاءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا قَوْمَهُمْ
وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ
ودول الناس الغير المقاتلين من المنافقين
الذين تركوا القتال ولا يدخلون فية احتراما للمسليمن ...
فهولاء لا نقاتلهم ...
فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلاً
والاية دى انا هسيبها لضميرك ...
سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُوْلَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَاناً مُبِينا (91)
ودول بقى قوم من المنافقين
تركوا القتال مع المسلمين خوفا منهم لا احتراما لهم
وهؤلاء تجد اننا نعاملهم بالمثل كما ترى ..
اية علاقة بالموضوع ؟؟اقتباس
نَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
(المائدة 33).
دة حد الحرابة ؟؟!!!
ال هو قطع الطريق !!!
دة الاية دى مظهر من مظاهر العدل فى الاسلام
تخيل كدة حضرتك مسيحى
طلع عليك واحد مسلم وقطع عليك الطريق
تخيل نطبق الحد دة على المُسلم بسبب فعلة مع غير المسلم ..
ما الاشكال فى هذة الايات ؟؟؟؟اقتباسإِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(الأنفال 17).
الايات بتوضح ان النصر من عند الله
لا من عند المسلمين
واهم حضرتك تعرف متى يقاتل المُسلم الكافر
هى دى القضية ؟؟؟؟
لان الكافر فى الاسلام لية اصناف كتير
ممكن يكون مُحارب لو معاهد او زمى ... الخ
ومش اى اية تشوفها بتتكلم عن قتال الكفار
تفتكر حضرتك انها بتتكلم عن جميعهم ..
راجع الموضوع وانت هتفهم الفرق ..
تم الرد عليها ..اقتباسوَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(الأنفال 39).
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اقتباسوَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(الأنفال 60).
عاوزنا نحارب بالاستك واللبان يعنى
ال يعيش ياما يشوف ..
التحريض على القتالاقتباس
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
غير التحريض على القتل
القتال يقتضى سبببين
طرف معادى + سبب للقتال ..
وزى ما قولت حضرتك
لازم تفهم متى يقاتل المسلم غير المسلم ؟؟؟
فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم، وخذوهم، واحصروهم، واقعدوا لهم كل مرصد.اقتباسفَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(التوبة 5).
وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
(التوبة 12).
أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 13).
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 14).
فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم، إن الله غفور رحيم
والله الذى لا الة الا هو
لو تتبعنا سياق هذة الايات لما احتاجت لشرح ولا بيان !!
فهذة الايات قطعا لا تتحدث عن كل المشركين
ولكنها تتحدث عن فئة معينة منهم فعلوا فى الرسول واصحابة
ما لايعد ولا يحصى !!!
تاتى صفاتهم فى الايات القادمة ..
فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد
فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم
وإن أحدا من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه
ذلك بأنهم قوم لا يعلمون
كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام
فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين
كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة
يرضونكم بأفواههم وتأبي قلوبهم وأكثرهم فاسقون
اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيله إنهم ساء ما كانوا يعملون
لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولئك هم المعتدون
فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون
وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم
فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا إيمان لهم لعلهم ينتهون
ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم
وهموا بإخراج الرسول
وهم بدؤوكم أول مرة أتخشونهم
فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين
سبحان الله انظر ماذا فعل هؤلاء فى الرسول واصحابة !!
ويعلق الدكتور يوسف القرضاوى على هذة الايات ويقول
فالمشركون الذين تتحدث عنهم آية السيف، هم إذن فريق خاص من المشركين:
كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبينهم عهد، فنقضوه،
وظاهروا عليه أعداءه.
وقد برئ الله ورسوله منهم، وآذنهم بالحرب إن لم يتوبوا عن كفرهم،
ويؤمنون بالله ربا واحدا، وبمحمد نبيا ورسولا.
وهؤلاء المشركون أعداء الإسلام ونبيه ليسوا هم كل المشركين
، بدليل قوله جل ثناؤه قبل آية السيف:
إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَدًا
فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
وبدليل الأخبار التي تظاهرت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أنه حين بعث عليا رحمة الله عليه ببراءة إلى أهل العهود بينه وبينهم
أمره فيما أمره أن ينادي به فيهم
"ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد- فعهده إلى مدته"،
ثم بدليل قوله تعالى بعد آية السيف
"كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ
فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
وإنما هم قوم من المشركين، كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبينهم عهد إلى أجل،
فنقضوه قبل أن تنتهي مدته...
، وقوم آخرون كان بينهم وبين الرسول صلى الله عليه وسلم عهد غير محدود الأجل.
فهؤلاء وأولئك هم الذين أعلن الله عز وجل براءته هو ورسوله منهم،
وأمهلهم أربعة أشهر من يوم الحج الأكبر
(والمراد به يوم عيد النحر، وهو اليوم الذي نبذ إليهم فيه العهد على سواء)
ليسيحوا في الأرض خلالها حيث شاءوا، ثم ليحددوا فيها موقفهم من الدعوة إلى الإيمان بالله ربا واحدا
فإما تابوا فكان في استجابتهم لداعي الله خيرهم،
وإلا فهي الحرب، وما تستتبعه من قتل وأسر وحصار وترقب
وإن الله جل ثناؤه ليبين لهم سبب حكمه هذا عليهم، في آيات تلي آية السيف..
أليسوا هم أئمة الكفر،
يطعنون في دين الله،
ويصدون الناس عن سبيله؟!
ينقضون عهدهم مع رسول الله
، ويظاهرون عليه أعداءه؟!
ينافقون الرسول والمؤمنين، فيرضونهم بأفواههم
وتأبى قلوبهم أن تعتقد ما يقولون؟!
ينكثون أيمانهم، فيهمون بإخراج الرسول، ويبدءون المؤمنين بالقتال في بدر؟!
يتربصون بالمؤمنين،
ويترقبون فرصة للانقضاض عليهم، دون رعاية لعهد ولا ذمة؟!
ولا أدل على هذا من قول الله عز وجل لنبيه، في الآية التي تلي آية السيف دون فاصل:
" وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ " (التوبة:6)
فإن في هذه الآية أمرًا من الله عز وجل لرسوله بأن يجير من يستجير به من المشركين، ثم يدعوه إلى الإيمان بالله، ويبين له ما في هذا الإيمان من خير له، فإن هو ـ بعد هذا ـ أصر على ضلاله، واستمرأ البقاء على كفره بالله، وطلب من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبلغه المكان الذي يأمن فيه، فعلى الرسول أن يجيبه إلى طلبه،
وأن يؤمنه حتى يصل إلى ذلك المكان.
اقتباس
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
(التوبة 29).
الدكتور يوسف القرضاوى
ومن الواضح لمن تدبر آيات القرآن، وربط بعضها ببعض
أن هذه الآيات نزلت بعد غزوة تبوك، التي أراد النبي فيها مواجهة الروم،
والذين قد واجههم المسلمون من قبل في معركة مؤتة،
واستشهد فيها القواد الثلاثة الذين عينهم النبي صلى الله عليه وسلم على التوالي
زيد بن حارثه، وجعفر بن أبي طالب، وعبد الله بن رواحة.
فالمعركة مع دولة الروم كانت قد بدأت، ولا بد لها أن تبدأ،
فهذه الإمبراطوريات الكبرى لا يمكن أن تسمح بوجود دين جديد يحمل دعوة عالمية،
لتحرير البشر، من العبودية للبشر
أن لا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله"
(آل عمران: 64).
وهم الذين بدءوا المسلمين بقتل دعاتهم والتحرش بهم،
وهو المعهود والمنتظر منهم،
فهذه معركة حتمية لا بد أن يخوضها المسلمون، وهي كره لهم.
الرسول الكريم أقدم على غزوة تبوك حين بلغه أن الروم يعدون العدة لغزوه
في عقر داره في المدينة، فأراد أن يغزوهم قبل أن يغزوه،
ولا يدع لهم المبادرة، ليكون زمامها بأيديهم. وهذا من الحكمة وحسن التدبير.
فالآية الكريمة هنا تأمر باستمرار القتال لهؤلاء الروم الذين يزعمون أنهم أهل كتاب،
وأنهم على دين المسيح، وهم أبعد الناس عن حقيقة دينه.
ولكن هذه الآية لا تقرأ منفصلة عن سائر الآيات الأخرى في القرآن،
فإذا وجد في أهل الكتاب من اعتزل المسلمين، فلم يقاتلوهم، ولم يظاهروا عليهم عدوا،
وألقوا إليهم السلم، فليس على المسلمين أن يقاتلوهم،
وقد قال الله تعالى: في شأن قوم من المشركين
"فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ
وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلاً" (النساء:90).
وقال النبي صلى الله عليه وسلم
دعوا الحبشة ما ودعوكم
والحبشة نصارى أهل كتاب، كما هو معلوم.
وقال العلامة رشيد رضا
هذه غاية للأمر بقتال أهل الكتاب ينتهي بها إذا كان الغلب لنا،
أي قاتلوا من ذكر: عند وجود ما يقتضي وجوب القتال كالاعتداء عليكم،
أو على بلادكم، أو اضطهادكم وفتنتكم عن دينكم، أو تهديد أمنكم وسلامتكم
، كما فعل الروم، فكان سببا لغزوة تبوك،
حتى تأمنوا عدوانهم بإعطائكم الجزية في الحالين اللذين قيدت بهما،
فالقيد الأول لهم، وهو: أن تكون صادرة عن يد أي قدرة وسعة، فلا يظلمون ويرهقون،
والثاني لكم، وهو: الصغار المراد به كسر شوكتهم، والخضوع لسيادتكم وحكمكم، وبهذا يكون تيسير السبيل لاهتدائهم إلى الإسلام بما يرونه من عدلكم وهدايتكم وفضائلكم، التي يرونها أقرب إلى هداية أنبيائهم منهم.
فإن أسلموا عم الهدى والعدل والاتحاد،
وإن لم يسلموا كان الاتحاد بينكم وبينهم بالمساواة في العدل،
ولم يكونوا حائلا دونها في دار الإسلام.
والقتال لما دون هذه الأسباب التي يكون بها وجوبه عينيا
أولى بان ينتهي بإعطاء الجزية، ومتى أعطوا الجزية:
وجب تأمينهم وحمايتهم، والدفاع عنهم، وحريتهم في دينهم
بالشروط التي تعقد بها الجزية، ومعاملتهم بعد ذلك بالعدل والمساواة كالمسلمين،
ويحرم ظلمهم وإرهاقهم بتكليفهم ما لا يطيقون كالمسلمين،
ويسمون (أهل الذمة) لأن كل هذه الحقوق تكون لهم بمقتضى ذمة الله وذمة رسوله.
وأما الذي يعقد الصلح بيننا وبينهم بعهد وميثاق،
يعترف كل منا ومنهم باستقلال الآخر فيسمون (أهل العهد) والمعاهدين.
وقال العلامة الشيخ محمود شلتوت في رسالته (القرآن والقتال)
فالآية تأمر المسلمين باستمرار مقاتلة طائفة هذه صفتها
(لا يؤمنون بالله، : إلخ) قد ارتكبت من قبل مع المسلمين ما كان سببا للقتال
من نقض عهد وانقضاض على الدعوة، ووضع للعراقيل في سبيلها،
فهي لا تجعل عدم الإيمان وما بعده سببا للقتال،
ولكنها تذكر هذه الصفات التي صارت إليهم، تبيينا للواقع،
وإغراء بهم مع تحقق العدوان منهم؛ غيروا دين الله،
واتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دونه،
يحللون لهم بالهوى ويحرمون، غير مؤمنين بتحليل الله ولا تحريمه،
وليس عندهم ما يردعهم عن نقض عهد، ولا مصادرة حق،
ولا رجوع عن عدوان وبغي.
هؤلاء هم الذين تأمر الآية باستمرار قتالهم حتى تأمن شرهم،
وتثق بخضوعهم، وانخلاعهم من الفتنة التي يتقلبون فيها،
وجعل القرآن على هذا الخضوع علامة، هي دفعهم الجزية،
التي هي اشتراك فعلي في حمل أعباء الدولة،
وتهيئة الوسائل إلى المصالح العامة للمسلمين وغير المسلمين.
وفي الآية ما يدل على سبب القتال الذي أشرنا إليه
وهو قوله تعالى: (وهم صاغرون)، وقوله: (عن يد) فإنهما يقرران الحال التي يصيرون إليها عند أخذ الجزية منهم،
وهي خضوعهم، وكونهم بحيث يشملهم سلطان المسلمين؛ وتنالهم أحكامهم،
ولا ريب أن هذا يؤذن بسابقية تمردهم، وتحقق ما يدفع المسلمين إلى قتالهم.
هذا هو المعنى الذي يفهم من الآية، ويساعد عليه سياقها، وتتفق به مع غيرها،
ولو كان القصد منها أنهم يقاتلون لكفرهم، وأن الكفر سبب لقتالهم
لجعلت غاية القتال إسلامهم، ولما قبلت منهم الجزية وأقروا على دينهم
http://www.islamonline.net/servlet/S...ah%2FSRALayout
صبرنا يارب ..اقتباس
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
(التوبة 36).
ولا اعلم صراحة ما هى المشكلة فى هذة الاية
فالاية تقول ان سبب قتال المشركين هو قتال المشركين لنا
وهى من باب المعاملة بالمثل
وجاء فى تفسير الطبرى
وقاتلوا المشركين بالله –أيها المؤمنون– جميعا غير مختلفين
مؤتلفين غير مفترقين،
كما يقاتلكم المشركون جميعا، مجتمعين غير مفترقين
اقتباسيَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدْ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (73)
يا أيها النبي جاهد الكفار بالسيف والمنافقين باللسان والحجة, واشدد على كلا الفريقين, ومقرُّهم جهنم, وبئس المصير مصيرهم.
يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُنْ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمْ اللَّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِير (74)
راجع المشاركة رقم 9 فى موضوعى
وانت هتعرف متى يجاهد المسلم الكفار والمنافقين ..
الاية بتتكلم عن يهود بنو قريظةاقتباسوَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
(الأحزاب 26 و 27).
ال نقضوا العهد ال بينهم وبين المسلمين كعادة اليهود طبعا ..
ال حاربوا المسلمين مع الاحزاب
ظَاهَرُوهُمْ ...... ساعدوهم وعاونوهم
اقتباسفَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
نفس الكلام ال فوق ..
يجب ان تاعلم متى يلاقى الذين امنوا الكفار ..
التعديل الأخير تم بواسطة Eng.Con ; 17-08-2009 الساعة 02:50 PM
معلشى يا محمد
لسة شايف ردك دلوقتى ..
كمل انت بقى ..
بسم الله الرحمن الرحيم
اهلا بالضيف
اولا عزيزي الفاضل ما سالت عنه تم الاجابة عليه من قبل وقُتلَ بحثاً ولو تصفحت في المنتدى لوجدت الاجابات على ما سألت ولكن لا باس من اعادة الاجابة باختصار ثانية فالتكرار يعلم الشطار.
الايات التي ذكرتها يا عزيزي تتعلق بمسالة الجهاد وعليه فساجيب حول مفهوم الجهاد باختصاراقتباسهذه ايات من القران الكريم الا تلاحظون بموضوعية انها تحث على القتل والارهاب :
وعدم قبول الغير ان كان لا يدين الاسلام ..
أن هدف الحرب فى الإسلام يتمثل فى الآتى:
1- رد العدوان والدفاع عن النفس.
2- تأمين الدعوة إلى الله وإتاحة الفرصة للضعفاء الذين يريدون اعتناقها.
3- المطالبة بالحقوق السليبة.
4- نصرة الحق والعدل.
شروط وضوابط الحرب:
(1) النبل والوضوح فى الوسيلة والهدف.
(2) لا قتال إلا مع المقاتلين ولا عدوان على المدنيين.
(3) إذا جنحوا للسلم وانتهوا عن القتال فلا عدوان إلا على الظالمين.
(4) المحافظة على الأسرى ومعاملتهم المعاملة الحسنة التى تليق بالإنسان.
(5) المحافظة على البيئة ويدخل فى ذلك النهى عن قتل الحيوان لغير مصلحة وتحريق الأشجار ، وإفساد الزروع والثمار ، والمياه ، وتلويث الآبار ، وهدم البيوت.
(6) المحافظة على الحرية الدينية لأصحاب الصوامع والرهبان وعدم التعرض لهم.
واعطيك فكرة ايضا عن الحروب التي شنها اصحاب الملل السابقة كي تعرف عدالة الحروب الاسلامية اذا ما قورنت بها.
جاء فى حزقيال الإصحاح الواحد والعشرون:
" وكان إلى كلام الرب قائلا: يا ابن آدم اجعل وجهك نحو أورشليم وتكلم على المقادس وتنبأ على أرض إسرائيل وقل لأرض إسرائيل هكذا قال الرب هأنذا عليك وأستل سيفى من غمده فأقطع منه الصديق والشرير من حيث إنى أقطع منك الصديق والشرير فلذلك يخرج سيفى من غمده على كل بشر من الجنوب إلى الشمال فيعلم كل بشر أنى أنا الرب سللت سيفى من غمده لا يرجع أيضاً " (35).
وفى التكوين الإصحاح الرابع والثلاثون:
" فحدث فى اليوم الثالث إذ كانوا متوجعين أن ابنى يعقوب شمعون ولاوى أخوى دينة أخذ كل واحد منهما سيفه وأتيا على المدينة بأمن وقتلا كل ذكر وقتلا حمور وشكيم ابنه بحد السيف لأنهم بخسوا أختهم ، غنمهم وبقرهم وكل ما فى المدينة وما فى الحقل أخذوه وسبوا ونهبوا كل ثروتهم وكل أطفالهم ونسائهم وكل ما فى البيوت " (39).
فالحروب يا عزيزي الفاضل سنة كونية ولم تكن اختراعا اسلاميا ووضحت لك الهدف منها في الاسلام
هل فهمت؟ ارجو ذلك
الآية يا عزيزي تتحدث عن مصارف الزكاة والصدقات ولا تتحدث عن الاغراء لدخول الدين كما ذكرت. برجاء التدبر في طرح السؤال قبل ان تساله.اقتباسجاء في سورة التوبة 9: 60 :
"إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَراِء وَالمَسَاكِينِ وَالعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ".
هل يبيح الدين الإغراء بالمال للدخول فيه؟
راجع هذا الرابطاقتباس...اختلف المفسرون في الحروف المقطعة التي في أوائل السور وأغلب قولهم أنها مما استأثر الله بعلمه فردوا علمها إلى الله ...(ابن كثير)
- ...الله أعلم بمراده بذلك ...(الجلالين)
إن كانت هذه الحروف لا يعلمها إلا الله (كما يقول المفسرون). فما فائدتها لنا؟
وماذا لو دخل الاسلام شخص اجنبي كيف سيقرائها ؟
هل يعطي الله لنا طلاسم ؟
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=2
اقرأ ما يلي من تفسير الشعراوي حول معجزة الاسراء والمعراج وسيكفيك ان شاء اللهاقتباسمن هم شهود معجزة الإسراء المحمدية؟ أليس من شروط المعجزة أن تكون أمام شهود، وأن تكون ذات فائدة, وهذا مالا يتوفر للإسراء والمعراج.
ولماذا ارتد مسلمون وهم بين ظهراني الرسول ص ؟!
ثم أن المسجد الأقصى لم يكن موجوداً زمن محمد، بل بُني بعد موته ص . فكيف صلى فيه ووصف أبوابه ونوافذه؟
"سبق أن قُلْنا : إن السُّرى هو السير ليلاً ، فكانت هذه كافية للدلالة على وقوع الحدث ليلاً ، ولكن الحق سبحانه أراد أنْ يؤكد ذلك ، فقد يقول قائل : لماذا لم يحدث الإسراء نهاراً؟
نقول : حدث الإسراء ليلاً ، لتظلَّ المعجزة غَيْباً يؤمن به مَنْ يصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلو ذهب في النهار لرآه الناس في الطريق ذهاباً وعودة ، فتكون المسألة إذن حِسيّة مشاهدة لا مجالَ فيها للإيمان بالغيب .
لذلك لما سمع أبو جهل خبر الإسراء طار به إلى المسجد وقال : إن صاحبكم يزعم أنه أُسْرِي به الليلة من مكة إلى بيت المقدس ، فمنهم مَنْ قلّب كفَّيْه تعجُّباً ، ومنهم مَنْ أنكر ، ومنهم مَن ارتد .
أما الصِّدِّيق أبو بكر فقد استقبل الخبر استقبالَ المؤمن المصدِّق ، ومن هذا الموقف سُمِّي الصديق ، وقال قولته المشهورة : « إن كان قال فقد صدق » .
إذن : عمدته أن يقول رسول الله ، وطالما قال فهو صادق ، هذه قضية مُسلَّم بها عند الصِّدِّيق رضي الله عنه .
ثم قال : « إنَّا لَنُصدقه في أبعد من هذا ، نُصدِّقه في خبر السماء ( الوحي ) ، فكيف لا نُصدّقه في هذا »؟
إذن : الحق سبحانه جعل هذا الحادث مَحكّاً للإيمان ، ومُمحِّصاً ليقين الناس ، حين يغربل مَنْ حول رسول الله ، ولا يبقى معه إلا أصحاب الإيمان واليقين الثابت الذي لا يهتز ولا يتزعزع ."
والاسراء كان بالروح والجسد معا وكان المسجد الاقصى موجودا اذ هو ثاني مسجد بني بعد المسجد الحرام
ونرجو في النهاية ذكر مصدر الحديث والمصدر الذي اقتبست منه حتى يتسنى الحكم على صحتها
والله الهادي الى سواء السبيل
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
سيتم الاجابة عليك بكل عقلانية و بعيدا عن التشتيت ( اصلا ما ينفعش انه يكون فيه تشتيت )
و مفيش مناظرة هتم معاك لانك عايز توصلنا مفهوم انك مسلم و المسلم مش هيناظر المسلم
...فقط هيفقهه فى دينه..
بس عندى اسئلة ليك مش عاوز اجابة عليها - و واضح ان الاستاذ محمد السوهاجى هو اللى هيرد عليك فانتظر رده و ما تقوليش رد عليا الاول لان مش انا اللى هرد هنا فيه تنظيم-
اسئلتى -اللى مش عايزك ترد عليها و استنى رد الاخ السوهاجى-
1-انت ليه كتبت مؤمن و ما كتبش اسم ديانتك ما هو كل واحد بيعتقد فى ديانة بيكون مؤمن بيها -الاعتقاد=اليقين=الايمان- يعنى احنا ما عرفناش كده انت دينك ايه
2-تهنئتك بشهر رمضان اللى و صفته بانه مبارك ( يعنى عظمته كمان )توحى بانك مسلم هل ده صحيح
3-طلبك انه ما يكونش فيه مناظرة يوحى بانك مش مسلم لان مافيش مسلم هيناظر مسلم فى حاجة هم الاثنين مؤمنين بيها
4-سؤالك اسئلة حول الاسلام تعنى انك متشكك فيه و بالنظر لخانة الديانة المكتوب بها مؤمن ينتج لدينا انه اما انك كتبت مؤمن خطا اذا كنت مسلم لانك متشكك فى الاسلام و بالتالى لست مؤمن به
او انك من ديانة اخرى وهى دى اللى انت مؤمن بيها
5-هل حاولت قراءة تفاسير الايات التى جئت بها الى هنا-ارى انك لم تورد سوى القليل من التفاسير التى لم تفهمها
6-هل سئلت امام المسجد الذى تصلى فيه قبل ان تاتى الينا -فالمعروف ان الاجابة حين تكون وجها لوجه تكون افضل حيث يمكنك الاستزادة فيما لم تفهمه بعكس النت ستضطر الى ارسال رسالة و انتظار ظهورها و انتظار الاجابة -وهذا لا يحتمل فالامر جد خطير و انت مشتت جداااااا
7-طريقة هذا السؤال:هل هذا تحليل للنهب ام ماذا ؟ اليس من الافضل القول :هل هذا تحليل للنهب؟ و لكن كلمة ام ماذا هذه توحى بالعصبية فى كلامك و توحى بانه لن يجد احد الرد و ثقتك بذلك.. فلم وانت تريد رد الشبهات عن دينك العظيم الاسلام
8-ذكرك محمد هكذا بدون لفظة رسول الله الا تجد انه من الصعب على مسلم هذا القول حتى و لو كان متشكك ومشتت و على عجلة من امره و قد وردت فى" إن كتّاب محمد"
9-من هم شهود معجزة الإسراء المحمدية؟ هذا السؤال يعنى انك تظن ان هذه المعجزة الفها النبى وهذا لايليق بك كمسلم الم تذكر فى القران ؟فالله اذن يشهد هل تريد بعد شهادة الله شهادةو انت مسلم تؤمن بالقران (هذا ليس رد على تلك النقطة ...انتظر الاخ السوهاجى)
لاحظ هداك الله انى لا اطلب منك اى رد و لم اضع علامة استفهام لاى نهاية سؤال..و لا تطلب منى شيئا فالاخ محمد السوهاجى يجهز لك الردود
كل ما اشك فيه الان انك بالفعل مسلم و ارسل احدهم (الغير مسلم )اليك هذه الاسئلة فاخذتها قص و لزق كما هى فانت على عجلة من امرك و تريد دفع الشبهات عن دينك العظيم الاسلام باسرع و قت ممكن و انا بدورى ادعو الله لك بالهداية (اى تهتدى الى الاجابات) و الثبات و وفقك الله لما يحب و يرضى (لا اريد منك اى رد)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات