عربي انا ارثيني
شقي لي قبرا واخفيني
ملت من جبني اوردتي
غصت بالخوف شرايني
ماعدت كما امسي اسدا
بل فارا مكسور العين
اسلمت قيادي كخروف
افزعه نصل السكين
ورضيت بان ابقي صفرا
او تحت الصفر بعشرين
شارون يدنس معتقدي
ويمرغ في الوحل جبيني
وامريكا تدعمه جهرا
وتمد النار ببنزين
يا عرب النخوة دلوني
لزعيم ياخذ بيمني
فيحرر مسجدنا الاقصي
ويعيد الفرحة لسنيني[/CENTER]
بارك الله بك أخي الحبيب الفجر القادم وأسأل الله ان يجعلك من جيوش الفجر القادم
وأقدم لك هذين البيتين من قصيدة ألا هبي سأنقلها لكم بعد حين ان شاء الله
اقتباس
وامريكا تدعمه جهرا
وتمد النار ببنزين
ومن يخشى جيوش البوش يوما ليسأل في العـراقِ مجاهدينـا
ويسأل كيف زاغ العقل منهـم بريـحٍ قـد تَسَمّـت كاترينـا
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
غصت بالخوف شرايني
ماعدت كما امسي اسدا
بل فارا مكسور العين
اسلمت قيادي كخروف
افزعه نصل السكين
ورضيت بان ابقي صفرا
او تحت الصفر بعشرين
--------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أخي العزيز , ولقد قرأة هذه الأبيات من قبل ,وهي بلا شك مجهود طيب منك , والسبب الوحيد لهذه الأشياء قيل قبل أكثر من 1400 سنه , فهل نتعظ ..!!!??
---------------------------------------------
حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي حدثنا بشر بن بكر حدثنا ابن جابر حدثني أبو عبد السلام عن ثوبان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت..صدق رسول الله
المشاركة الاصلية بواسطة الفجر القادم
ويبدو انك شاعر فنان وماهر
لا والله أخي الحبيب لست بشاعر وانما أحب القراءة وخاصة الشعر الذي يدعو الى الجهاد
ولك أن تتعرف على شعراء هذا المنتدى
شاعرنا الكبير ميروو وشاعرنا شاعر الفطرة علي جلال وهناك اخرون متميزون بكلماتهم الجميلة
والسلام
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
المفضلات