تكمله لموضوع اخى البتار عن النجاسه.... لنقرأ ماهو رأى يسوع فى المسيحى و اليهودى و اى انسان على وجه الخليقه مصابا بالبرص.... مع ان جوربتشوف كان نجسا مع انه مسيحى.... لان فى مقدمه رأسه بناء على اقوال يسوع بياض بمقدمه الرأس
13: 40 و اذا كان انسان قد ذهب شعر راسه فهو اقرع انه طاهر
13: 41 و ان ذهب شعر راسه من جهة وجهه فهو اصلع انه طاهر
13: 42 لكن اذا كان في القرعة او في الصلعة ضربة بيضاء ضاربة الى الحمرة فهو برص مفرخ في قرعته او في صلعته
13: 43 فان راه الكاهن و اذا ناتئ الضربة ابيض ضارب الى الحمرة في قرعته او في صلعته كمنظر البرص في جلد الجسد
13: 44 فهو انسان ابرص انه نجس فيحكم الكاهن بنجاسته ان ضربته في راسه
13: 45 و الابرص الذي فيه الضربة تكون ثيابه مشقوقة و راسه يكون مكشوفا و يغطي شاربيه و ينادي نجس نجس
13: 46 كل الايام التي تكون الضربة فيه يكون نجسا انه نجس يقيم وحده خارج المحلة يكون مقامه
الله أرحم الراحمين
وتبرىء الأكمه والأبرص بإذني
يا لرحمه الله.... يرسل نبيه الكريم عيسى ابن مريم لشفاء المرض
الإبتلاء في الدنيا بالمرض أو العجز أو حتى الفقر , هو إختبار من الله للإنسان ليرى هل سيصبر أم سيشكر , لكن للمريض , وللعاجز , أو للفقير نفس بل و كل حقوق أي إنسان كاملة , بل يزيد عنهم بأن وهب الله له حق الرحمة والعطف ومساعدته في أي شيء أو التصدق عليه , بل أفضل الصدقات أن لا نُشعره بمرضه.
فإذا ابتلى الله أي عبد بمرض فإنه يأمرنا بأن لا نبتعد عنه وأن نواسيه وأن نشد أزره .
لكن أن يزيد الله همه فيتهمه بالنجاسة فهو مالايليق برحمة وكرم وعطف الله.... و يزيد الطين بله ان يفضحه الناس و يهللوا
و راسه يكون مكشوفا و يغطي شاربيه و ينادي نجس نجس
لا حول ولا قوة إلا بالله
إعتبر كاتب الكتاب المقدس أن:
البرص نجاسة و القرع الذي ضربه برص نجاسة
يا اطباء العالم.... هل البرص مرض معدى ؟؟؟
الطب الحديث يقول :
مرض البرص غير معد ولا ينتقل من شخص إلى آخر بالتلامس وقد يسري وراثياً في العائلات بنسبة 30 %
http://www.tartoos.com/HomePage/Rtab...kin/skin49.htm
يبدوا ان يسوع كان جاهلا بالطب
يا كل مسيحي أقرع أنت نجس
فهل تؤمن بربك وأنت نجس؟
وكيف تدخل الكنيسة وأنت نجس؟
أما زلت تريدني أن أؤمن به؟....
ولو كان عندي برص فكيف تدعوني للإيمان به؟....
أليس هذا ما يقوله إلهك في اللاويين ....!!!
إنك يا صاحب العاهة المسيحي
في حكم إله الكتاب المقدس نجس...!!!
نجس يقيم وحده خارج المحلة يكون مقامه .... ( لاويين 13 ) .....
هل هذا عدل إله أم عنصرية شيطان؟
المفضلات