هذه العلاقة الجديدة التي إكتشفتها
ليس فقط تعطي عددها في المدار الرئيسي مثل العلاقة المعروفة ( 2 × مربع الرقم ) حيث الرقم هو رقم المدار وتنطبق بالضبط حتى المدار الرابع
بل وتعطي إشارة سالبة وهى شحنة الإلكترون
ويلاحظ أن تطبيق العلاقة على الأرقام يلفت النظر الى أن العدد الثالث داخل إطار المحدد الذي به 4 أعداد ورقم بخارجه
يتناسب مع العدد الكتلي لبعض العناصر في الوقت الذي يساوي فيه العدد الذي بخارج المحدد العدد الذري لنفس العنصر
وقد إكتشفتها عندما حاولت الربط بين العددين 11 و 23
وهذا مثال على العلاقة فالأول العدد الذري للصوديوم والثاني 23 العدد الكتلي له
والعناصر عددها 9
هى صاحبة العدد الذري
3 و 4 و 5 و 9 و 11 و 13 و 15 و 17 و آخرهم 19
ولأني كتبت عن العدد 19 رقم سورة مريم من قبل رأيت أن هذا سيزيد من جوانب الإعجاز به وكما قلت من قبل أنه العدد الذري للبوتاسيوم وهو أول عنصر يشذ في مقدار الزيادة الطردية في العدد الكتلي كلما زاد العدد الذري أي لأن العنصر رقم 18 قبله أكبر منه في العدد الكتلي (عدد البروتونات والإلكترونات والنيترونات ) فهو 40 بينما البوتاسيوم 39 وهو سبب فشل جدول مندليف على أساس العدد الكتلي ونجاح التقسيم على أساس العدد الذري ليكون الفارق بين كل عنصر وما قبله هو 1 فقط
وهذا يرتبط بالتوحيد كما نرى حتى أنهم حضروا العناصر الناقصة في الجدول من العناصر بالطبيعة بالتفاعلات النووية لإكمال الجدول الدوري بالعناصر
فناسب الرقم واحد ما تحدثنا عنه من توحيد وسورة مريم
رابط الجدول الدوري
http://periodic.lanl.gov/default.htm
المفضلات