ما هو الداعى لتجسد الله فى المسيح
وهل تجسد الله فى اشخاص اخرين
إن شاء الله سوف انسف عقيدة التجسد من اساسها
هل من مجيب
السلام عليكم
اعتقد يا اخى ان التجسد لم ياتى لفظا فى الكتاب المقدس و لكن هو استنتاج اهل الصليب و اما تجسد الله فى اشخاص اخرى-فوفقا للكتاب المقدس- من المفترض ان يكون يعقوب صارع الله و انتصر عليه و النص قال انه صارع انسان اى ان الله تمثل فى انساناقتباسما هو الداعى لتجسد الله فى المسيح
وهل تجسد الله فى اشخاص اخرين
إنشاء الله سوف انسف عقيدة التجسد من اساسها
هل من مجيب
"فبقى يعقوب وحده و صارعه انسان حتى طلوع الفجر و لما راى انه لا يقدر عليه ضرب حق فخذه فانخلع حق فخذ يعقوب فى مصارعته معه و قال اطلقنى لانه قد طلع الفجر فقال لا اطلقك ان لم تباركنى فقال له ما اسمك فقال يعقوب فقال لا يدعى اسمك فى ما بعد يعقوب بل اسرائيل لانك جاهدت مع الله و الناس وقدرت و سال يعقوب و قال اخبرنى باسمك فقال لماذا تسال عن اسمى و باركه هنا"تكوين اصحاح32فقرة24
بسيطة
الإجابة كالعادة من عندهم.
هل تعرف لماذا التجسد ؟
حتى يكفر ربهم عن ذنبه
فهذا الرب خلق آدم ( تعالى الله عن ذلك ) خلقه لا يعرف شيئا
لم يعطه القدرة على التمييز بين الخير والشر
لم يعرفه أن طاعته خير وعصيانه شر
ومع ذلك حذره من فعل شىء من الأشياء والعجيب أنه عاقبه عليه
كيف هذا ؟
ببساطة أن آدم لم يعرف الخير من الشر إلا بعد الأكل من الشجرة وقبل ذلك لم يعرف الخير من الشر
والدليل ( هوذا الإنسان قد صار عارفا )
التحذير كان " موتا تموت "
ومات آدم
ما ذنب آدم إن لم يكن يعرف الخير من الشر قبل أن يفعل الشر ؟
لماذا يأخذ عقابا على ذنب ليس له فيه ذنب ؟
إذن فالخطأ من البداية هو خطأ "يهوة" لنقل إنه خطأ فى البرمجة
لنفترض مثالا :
لو أنى صنعت إنسانا آليا لقتل الأعداء ولم أبرمجه ومع ذلك أمرته ألا يقتل اصحابى
بالتأكيد هذا الآلى لا يعرف من هم أصحابى من أعدائى
( مثل آدم لم يعرف الخير من الشر )
فهل لو قتل هذا الآلى أصحابى ( آدم أكل من الشجرة ) فعلى من يقع اللوم ؟
كذلك يهوة أحس أن الذنب ذنبه فندم كعادته ونزل وتجسد حتى يكفر عن خطيئته التى ألصقها زورا فى المسكين آدم
سهلة مش كده ؟
تحدى لأى نصرانى إنه يثبت إن آدم أخطأ
ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله * وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات