سؤال دار كثيرا فى خواطر المسلمون و النصارى.... هل تزوج السيد المسيح الملقب زورا بيسوع ؟؟؟؟ لنسمع بعض كلمات التلمود عن يسوع, و بعدها نقرأ فصولا من كتاب
last temptation of christ - الاغراء الاخير المسيح
ماذا يقول التلمود عن يسوع ؟
أولاً : ماهو التلمود؟
هو الوحي الشفهي من الله لكهنة اليهود
فماذا يقول التلمود عن يسوع ؟
إله إسرائيل لا يكذب:
إن يسوع الناصري موجود في لجات الجحيم بين القار والنار،وان امه مريم اتت به من العسكري ( باندرا ) عن طريق الخطيئة وإن الكنائس النصرانية هي بمقام القاذورات والواعظون فيها اشبه بالكلاب النابحة.
لقد كشف الحقيقة التي ظلت الكنيسة تخفيها أكثر من
ألفي عام
كتاب الاغراء الاخير المسيح
فقد جاء فيه الآتي:
" ذهب المسيح إلى قاناالجليل قرية أمه ليختار زوجته لقد أجبرته أمه على ذلك لأنها تريد أن تفرح به, وقف وسط البلدة وفي يده وردة حمراء يحدق ببنات القرية اللاتي كن يرقصن تحت شجرة حور أخذ يتطلع إلى منهن ويقارن الواحدة بالأخرى ,لم تكن له الجرأة أن يختار, إنه يريدهن كلهن , وجاءت المجدلية إبنة خاله الوحيدة : شعرها مسدل على كتفيها تتهادى ببطء , إهتز عقل الشاب عندما وقع نظره عليها وصرخ : هي التي أريدها ومد يده ليقدم لها الوردة الحمراء"
ويقول الكتاب في الصفحة 86 : "كانت المجدلية مستلقية على ظهرها في الفراش عارية تماما مبللة بالعرق وشعرها الأسود الفاحم منشور على وسادتها ويداها متشابكتان تحت رأسها , لقد كانت تضاجع الرجال منذ الفجر فكانت منهوكة القوى وكان شعرها وكل جزء من جسدها تفوح منه رائحة جميع الأمم , وخفض إبن مريم نظره ووقف وسط الغرفة غير قادر على الحركة!!"
وفي الصفحة 450من الكتاب : " أمسك بها يسوع وطبع على فمها قبلة ملتهبة , وامتقع لونهما واصطكت ركبتيهما فتساقطا تحت شجرة ليمون مزهرة وبدءا يتدحرجان على الأرض طلعت الشمس ووقفت فوقهما وهب نسيم عليل أسقط أزهار الليمون على جسديهما العاريين , وضمت المجدلية يسوع إليها وألصقت جسده بجسدها الملتهب "
وفي الصفحة 482 يقول الكتاب على لسان يهوذا : (وعندما واجه الصليب داخ المسيح المزيف وأغمي عليه , فأمسكت به نساء كن موجودات وأسعفنه ليضاجعهن كي ينجبن أطفالا ) ويخاطب يهوذا المسيح بقوله : ( واجبك أن تعلو على الصليب ,إنك تفخر بأنك قاهر الموت , الويل لك !! هكذا تقهر الموت بمضاجعة النساء )
فهل يتفق الإنجيل المزيف مع هذه الحقيقة؟ نعم يتفقان
و للحديث بقيه بأذن الله
المفضلات