أسأل الله لك أيها اللورد الهداية والتوفيق
ولاتظن نفسك أنك على الحق إلا بعد أن تبحث عنه فيحدث أحد أمرين إما أن تتيقن أنك على الحق فتستمر عليه وإما أنك ستعلم أنك على الباطل فتتبع الحق أينما كان
وإلا فإنى أخشى أن تكون من الذين يدخلون هذا المنتدى ليعرف ما عند المسلمين من الحجج ليكون مستعدا لها فيما بعد فتكون قد ازددت خبرة فى الحوار فإنى أراك لاتجاوب على الأسئلة إلا بإجابات لاعلاقة لها بإلسؤال نفسه فكن محددا فى إجاباتك
المفضلات