طيب كويساقتباسأعجبتني هذه الجملة يا اخي الفاضل
هههههههههههههههههههاقتباسفهل أنكم تتكلمون بروح القدس يعني انكم تتكلمون بكلام موحى به من الله تعالى
أي يجب ان يكون كتاب الكتاب المقدس لا بتناقض كلامهم مع بعضهم البعض و هذا بالطبع يعاكس الواقع فكثير من القصص نفسها تتناقض أحداثها في كتابات الكتاب المقدس
مش عارف اعتبر دا جد ولا هزار
و رغم ان دا مش موضوعنا خالص و مش عارف ليه الناس هنا بتحب تفتح خمسين موضوع في نفس المرة
عموما
الآية انا بقولها للاستشهاد لموقفي
بس الآية كانه موجهة للتلاميذ من المسيح
يعني فعلا كانوا بيتكلموا كلام موحي به
و كتبوا الاناجيل
المقصودهنا بالنسبالي انا مش اني بتكلم كلام موحي به من الله
المقصود ان الروح القدس يساعدنا و يسوقنا في الكلام
و يعمل من خلالنا .. حتي لو معندناش اللباقة ولا اسلوب ذكي للمناقشة
زي ما كان بيعمل من خلال تلاميذ المسيح
لكن طبعا لازم يكون عندنا دراية و علم بما نتحدث بيه
وصلت؟
حاسس زي ما تكونوا لقيتو لقية واحد مسيحي تسألوه كل اللي نفسكو فيه ههههههههاقتباسو هل عندما قال بولس هذا عن تعاليم الله تعالى ( أنها غير نافعة) في الناموس كان يتكلم بروح الآب
( الرسالة إلى العبرانيين – اصحاح 7 - 18 فانه يصير ابطال الوصية السابقة من اجل ضعفها وعدم نفعها. 19 اذ الناموس لم يكمل شيئا.ولكن يصير ادخال رجاء افضل به نقترب الى الله.)
المهم
بولس الرسول لم يقصد ضعف ناموس موسي في هذه الآيه
بل قصد ضعف الكهنوت اللاوي الذي كان يرمز إلى المسيح الكاهن العظيم، فلم يغفر خطيةً ولم يغيّر قلباً ولم يصلح سيرةً، ولكنه حكم على الموتى بالذنوب والخطايا بالموت الأبدي. وهذا بخلاف كهنوت المسيح، فإنه لما قدم نفسه كفارة عن الخطايا
طبعا الكهنوت اللاوي عن صبط لاوي
هل تعرف شيئا عن الاسباط؟
بولس الرسول كان يوضح الفرق بين اسلوب العهد القديم و العهد الجديد
فيما يخص الثواب و العقاب و معاقبة الخطية بالموت و هكذا
دا باختصار شديد يعني
المفضلات