أنا معك في هذا ....
ولكن هل لك أن تثبت لي هذا من خلال اليهودية بحسب ايمانك ؟
عزيزي ....
انا لا أعترض على أن يختار المبشرين اسلوب رفع شعار المحبة .....
فهم أحرار بأسلوبهم الذي يرونه مؤثرا بالبشر ....
بل أني لست مع أخذ نصوص قيلت لليهود فقط لافهامنا أنها قيلت لأجلنا كمسلمين على سبيل المثال .....
فليس حسنا استخدام عبارات لم يقصدها المسيح نفسه فينا .....
هل فهمت القصد ؟؟؟؟؟
لأن ذلك مغزى موضوعي كله أيها الحبيب والذي يحمل عنوان حوارنا .....
اشكر لك ايمانك أن الانتشار الاعظم لمسيحية اليوم قد تم بالحروب والقتل .....
اتمنى اني لم أسىء فهم تصريحك ....
فلك الحق بافهامي ما تقتنع به وليس انا ما أمليه أنا عنك ....
لذا فأرجو تصويبي بأى فهم خاطىء تراه .
وهل معنى كلامك أن فهم العهد الجديد غير ممكن أبدا الا بفهم شريعة العهد القديم ؟
واذا كانت اجابتك : ( نعم ) .....
فقل لي كيف فهم اليهود شريعة العهد القديم دون أن يكون لهم أساس يستندوا عليه لفهم تلك الشريعة ؟؟؟؟؟؟؟
وكيف فهم أول كنعاني العهد الجديد وهو ليس يهوديا ؟؟؟؟؟؟
أو كيف استطاع اتباع المسيح فعل ما كان صعبا على المسيح نفسه ؟؟؟؟؟؟
أليس الأمر مجرد ايمان يدخل القلب ؟؟؟؟؟
أم أن العهد الجديد أعقد من ذلك ؟؟؟؟؟
أليس المسيح مبذول لأجل العالم كله ..... ؟
أم أن عدم الحديث مع المرأة الكنعانية في وقت كلامه مع اليهود يعتبر صوابا في محبة العالم كله ؟
ايمانها بماذا أيها الحبيب ؟؟؟؟؟؟
لقد آمنت أن المسيح سوف يعينها فيما تطلبه من أول لحظة طلبت منه ذلك .....
لكنه لم يجيبها .....
الا بعدما تكلمت شيئا اضافيا .....
أليس من الأفضل أن نحدد ذلك الشىء الاضافي حتى نعلم ما الذي خلصها ؟
المفضلات