من كتاب : مختصر الدّول لابن العبري ( مصدر مسيحي )
((( وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا )))
من كتاب : مختصر الدّول لابن العبري ( مصدر مسيحي )
((( وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا )))
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكم الله خيرا على المجهود القيم
قولهم عزير ابن الله ليس مقصور على الماضي فقط بل قد تكون نبؤة مستقبلية على ما سيجمع عليه اليهود فيما بعد
أم أن النبؤات مقصورة على الكتاب المقدس فقط !؟
سفر أخبار الأيام الثاني 15بل هناك طوائف يهودية باطنية لها أسرار لا يعلم عنها أحد
3*وَلإِسْرَائِيلَ أَيَّامٌ كَثِيرَةٌ بِلاَ إِلهٍ حَقّ وَبِلاَ كَاهِنٍ مُعَلِّمٍ وَبِلاَ شَرِيعَةٍ.
4*وَلكِنْ لَمَّا رَجَعُوا عِنْدَمَا* تَضَايَقُوا إِلَى الرَّبِّ إِلهِ إِسْرَائِيلَ وَطَلَبُوهُ وُجِدَ لَهُمْ.
5*وَفِي تِلْكَ الأَزْمَانِ لَمْ يَكُنْ أَمَانٌ* لِلْخَارِجِ وَلاَ لِلدَّاخِلِ، لأَنَّ اضْطِرَابَاتٍ كَثِيرَةً كَانَتْ عَلَى كُلِّ سُكَّانِ الأَرَاضِي.
6*فَأُفْنِيَتْ أُمَّةٌ بِأُمَّةٍ وَمَدِينَةٌ* بِمَدِينَةٍ، لأَنَّ اللهَ أَزْعَجَهُمْ بِكُلِّ ضِيق.
7*فَتَشَدَّدُوا أَنْتُمْ وَلاَ تَرْتَخِ أَيْدِيكُمْ لأَنَّ لِعَمَلِكُمْ أَجْرًا».
تفسير سفر أخبار الأيام الثاني للقس أنطونيوس فكري
(3)*لإسرائيل أيامًا كثيرة*= لقد* قضى الإسرائيليين حقبة طويلة كانوا فيها بلا إله حق، وبلا كاهن يعلمهم، وبلا شريعة والإشارة هنا إلى أيام القضاة فصاعدًا. وهو يقصد من كلامه حثهم على طرد العبادات الغريبة وفي (5)*في تلك الأزمان*ربما يقصد أزمان* القضاة وربما على العشر أسباط الذين عبدوا التماثيل أو نبوة خاصة بالمستقبل وعمومًا فهي نبوة عامة شاملة تصلح لكل زمان.
ده غير إن فيه أسفار كثيرة مشار إليها في الكتاب المقدس لكنها مفقودة أذكر بعضها مثل
سفر شريعة الله ( يشوع 26:24 ) و نحميا ( 8: 18 )
و سفر شريعة موسى ( يشوع 6:23)
و سفر توراة موسى ( يشوع 31:8 )
وكتاب العهد لموسى ( الخروج 7:24 )
سفر ياشر و سفر حروب الرب و سفر ... إلخ
فأين هذه الأسفار و ماذا كان فيها !؟
و هناك أسفار لا يعترفون بقانونيتها و مخطوطات لم تكتشف بعد
مواضيع ذات صلة
https://www.ebnmaryam.com/vb/t210545.html
https://www.ebnmaryam.com/vb/t205713-1.html#post626130
https://www.ebnmaryam.com/vb/t197229-1.html#post620764
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 21-06-2020 الساعة 05:11 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
اضافة من بعض المصادر اليهودية :
1. نقرا في كتاب إسدراس الثانى الأبوكريفى:
من الفصل 14
أن الله تعالى يخاطب عزرا قائلا :
[9] For thou shalt be taken away from all, and from henceforth thou shalt remain with my Son, and with such as be like thee,
until the times be ended.
الترجمة :
أنت ستؤخذ بعيدا عن الجميع و من الآن فصاعدا ستبقي مع ابنى و مع من هم مثلك حتى تنتهى الأزمنة
الرابط:
http://www.earlyjewishwritings.com/text/2esdras.html
2.نقرا من الموسوعة اليهودية :
The subject-matter of this literature is closely related to the attacks and accusations already directed against Judaism by the Koran and the ḥadith. In the Koran (ix. 30) the Jews are charged with worshiping Ezra ("'Uzair") as the son of God—a malevolent metaphor for the great respect which was paid by the Jews to the memory of Ezra as the restorer of the Law, and from which the Ezra legends of apocryphal literature (II Esd. xxxiv. 37-49) originated(as to how they developed in Mohammedan legends see Damiri, "Ḥayat al-Ḥayawan," i. 304-305). It is hard to bring into harmony with this the fact, related by Jacob Saphir ("Eben Sappir," i. 99), that the Jews of South Arabia have a pronounced aversion for the memory of Ezra, and even exclude his name from their category of proper names.
http://www.jewishencyclopedia.com/articles/8263-islam
الشاهد
a malevolent metaphor for the great respect which was paid by the Jews to the memory of Ezra as the restorer of the Law, and from which the Ezra legends of apocryphal literature
3. يقول جوناثان براون :
((Interestingly, an inscription from a 4th-6th-century CE Jewish temple in South Arabia suggests possible angel worship
).3 A second explanation was that this Quranic verse related to the verse immediately following it: ‘They have taken their rabbis and monks as lords apart from God…’ (Quran 9:31). In other words, Jews venerated Ezra so much that it was as if he were a god to them.]
اذا اليهود في الجزيرة العربية كانت طقوسهم تحتوي على نوع من العبادة للملائكة
و يتابع براون في مقاله
((Enoch and Ezra were closely associated with one another because both were referred to as ‘The Scribe
’ and both were elevated to angelic status
. But in the case of Enoch, he was not simply referred to as an angelic ‘son of God.’ In another famous Old Testament Pseudeprigrapha, The Book of Enoch (which dates early second century BCE to first century CE), Enoch is raised up to the status of the righteous ‘son of man,’ i.e., an angel with the appearance of a man (II Enoch 46.1, 71.14). But in III Enoch (which perhaps dates from 5th to the 7th centuries CE)
he is transformed into the Metatron (yes, Metatron!), a super archangel who is designated the ‘lesser God (Yahweh)
’ (III Enoch 12.5).10 The figure of the Metatron appears in the Babylonian Talmud11](circa 500 CE)))
http://almadinainstitute.org/.../the...e-jews-and.../
اخنوخ (ادريس) كان مقترنا بعزرا الكاهن من ناحيتين :
الاولى ان اليهود اطلق على كليهما لقب الكاتب و الثانية ان اليهود رفع كليهما الى مرتبة الملائكة
وفي هذا يقول المفسر ادم كلارك في تعليقاته على الكتاب المقدس في سفر ملاخي الاصحاح 3 العدد 1
1 «هأَنَذَا أُرْسِلُ مَلاَكِي فَيُهَيِّئُ الطَّرِيقَ أَمَامِي. وَيَأْتِي بَغْتَةً إِلَى هَيْكَلِهِ السَّيِّدُ الَّذِي تَطْلُبُونَهُ، وَمَلاَكُ الْعَهْدِ الَّذِي تُسَرُّونَ بِهِ. هُوَذَا يَأْتِي، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ»
ذكر ادم كلارك ان الكثيرين ظنو و ذكرو ان ملاكي هنا هو عزرا الكاهن و ان اليهود فسرو النص ان الملاك هنا هو عزرا
https://books.google.com.sa/books?id...20EZRA&f=false
الدليل من كلام ادم كلارك في الصورة
ملف مرفق 17048
للتوثيق مرة اخرى
موضوع ذو صلة
https://www.ebnmaryam.com/vb/t209430.html
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 11-03-2020 الساعة 07:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في أول مشاركاتي في هذا الصرح العظيم المبارك
أقدم تحياتي وثنائي لجميع الأعضاء و القائمين على المنتدى وخاصة الذين يعملون على نشر دين الله وإعلاء كلمة الحق
طبعا كل الشكر للإخوة الأفاضل الذين أفادوا ولم يقصروا في هذا الموضوع
بقيت شبهات أخيره هزيلة تأبى آذان العقلاء أن تستمع إليها أو تجارى فيها قائليها , الأوهى
تقول الشبهة :
( كيف ساوى القران بين اليهود الذين يقولون أن عزير ابن الله وهم فئة قليله بالنسبة لجموع اليهود وبين النصارى الذين يقولون المسيح ابن الله وهم أغلب طوائف النصارى أليس لو قال ( وقالت طائفة من اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ) لكان هذا منتهى العدل ولكنه في السياق قد ساوى بين الفئة القليلة الهامشيه والاغلبيه الساحقة )
ونرد على هذا الجاهل انك لو تدبرت الآيات جيدا فلن تجد هناك إلا الحق والعدل
يقول تعالى
وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ۖ ذَٰلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ ۖ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (30
اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُون)
المساواة بين اليهود والنصارى في تلك القضية مساواة المضاهاة والمشابهة لما يقوله الكافرون والمشركون السابقين الذين يجعلون لله أبناء من الجن والملائكة والصالحين .
فكأن القران هنا يساوى بين مقولة اليهود القائلين ببنوة عزير لله تعالى عن ذلك علوا كبيرا و مقوله النصارى ببنوة المسيح لله وبين مقولة المشركين أن لله أولاد
ليس المقصود جملة اليهود أو جملة النصارى ولا بعض اليهود ولا بعض النصارى ولكن المقصود المشابهة والمضاهاة في القول ليس إلا
ولذلك قال تعالى ( ذلك قولهم أفواههم ) اشاره إلى التشابه في الأقوال .. والله أعلم
شبهه أخرى
لماذا اختص القران ذكر عزير بالبنوة مع أن اليهود يدعون أن أنبياء كثيرون هم أبناء لله (داود سليمان،حزقيال إسرائيل... الخ
لماذا وضعه في قالب واحد مع المسيح ) ؟
الشاهد في ذلك كما يتراءى لي أن القرآن الكريم في هذا الموضع يذكر نوعين مختلفين من شركيات وكفر أهل الكتاب
الأولى اليهود الذين اتخذوا الأحبار والرهبان ( في هذا الموضع هو عزير) أربابا من دون الله
الثاني النصارى الذين اتخذوا أنبياء ( المسيح ) أربابا من دون الله – والله اعلم
التعديل الأخير تم بواسطة نيو ; 03-05-2020 الساعة 05:57 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات