اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Purple angel
شكرا لكلام حضرتك الجميل ... لكننا لا نسب المسيح بل هو سيدنا وولينا وحبيبنا ... واطلب من حضرتك أن تشيري لي على أي مشاركة فيها سب للمسيح وسوف أقوم بحذفها فورا
وإنني أخبر حضرتك أن دينك لن يقبله الله منك لو أتيتيه به يوم القيامة ... وسوف يكون مصير كل من يموت على هذا الدين هو الخلود في عذاب الجحيم ... فالموضوع موضوع حياة أبدية كما تفضلتِ حضرتك
ما رأيك أن نثبت لكِ أن دين حضرتك ليس هو الدين الصحيح الذي يرضاه الرب؟؟؟
ما رأيك بفتح موضوع للحوار بين حضرتك وبين أحد الإخوة المتخصصين هنا في المنتدى ... لعلك ترين الحق وتتبعيه فتنجين بذلك من غضب الرب العلي
ثم إلى أي شيء تريدينا أن نفتح عقولنا وأعيننا وقلوبنا؟؟؟
بالنسبة لي ... فمهما حدث لن أؤمن أن الرب يؤكل لحمه ويشرب الناس من دمه
ومهما حدث لن أعتقد - بأنانية نفس - أن الله افتداني من أجل أن يغفر لي ... بل أنا أضع نفسي وكل ما أملك فداء لما يحب رب العالمين لا أنتظر منه العكس
ومهما حدث لن أعتقد أن الرب قد صفعه الناس على قفاه وبصقوا في وجهه (وحاشا له)
مهما حدث لن أؤمن أن الرب أمر بشق بطون الحوامل ... وتحطيم رؤوس الأطفال ... ورجم الإبن العاق ... وقتل البهائم والنساء والأطفال (كل تلك الأوامر هي اوامر كتابا يسمونه المقدس)
مهما حدث لن أعتقد أن الحديث عن تهييج العشاق على الزواني ... وعن تشبيه الثديان بالعناقيد والقامة بالنخلة ثم الصعود على النخلة لجني العناقيد ... لن أعتقد أن هذا الكلام كلام الرب
مهما حدث لن أؤمن أن الرب كان يوما رضيعا يغفو في حجر أمه ويرضع من صدرها ... سبحانك هذا بهتان عظيم
مهما حدث لن أؤمن أن المسيح ملعون من الرب كما تؤمنون
مهما حدث لن أتبع بولس الذي أقحم سلاماته إلى معارفه في كلام الله كما تعتقدون
مهما حدث لن أؤمن أن الخروف هو رب الأرباب وملك الملوك كما تفعلون
مهما حدث لن نكون نصارى يا ضيفتنا الفاضلة ... وإننا ندعوك إلى النجاة بنفسك وأهلك من عذاب الجحيم ... فلا تكوني كمن دعوا قبل ذلك فجحدوا ... وذكروا بالله فأعرضوا
هذا عرض من المنتدى لكي نحظى بحوار مع حضرتك ... فهل تقبلين؟؟؟
رد مع اقتباس
فكيف مع اخوته من الأنبياء والمرسلين صلوات ربي وسلامه عليهم أجمعين. ولكن الاساءة تأتي القساوسة الرهبان الذين أحدثوا البدع بأيديهم وكلمات كتابهم اللا مقدس. وفيهم أقول: لم يفتأ الناس حتى أحدثوا بدعا ... في الدين بالرأى لم يبعث بها الرسل * حتى استخف بحق الله أكثرهم ... وفي الذي حملوا من حقه شغلوا *
، وبذلك توصلوا الى معرفة الصليب الحقيقي .
المفضلات