بارك الله فيكم أخى الكريم على هذا البحث الرائع
وجعله فى ميزان حسناتكم يوم لا ظل الا ظله سبحانه وتعالى
ولى سؤال أتمنى أن تحتملنى فيه
ماذا عن الرسم العثمانى؟
هل رسم القرأن الكريم محفوظ كما هو
أم ان النطق وتواتر الروايات يغنى عن الرسم؟
بارك الله فيكم أخى الكريم على هذا البحث الرائع
وجعله فى ميزان حسناتكم يوم لا ظل الا ظله سبحانه وتعالى
ولى سؤال أتمنى أن تحتملنى فيه
ماذا عن الرسم العثمانى؟
هل رسم القرأن الكريم محفوظ كما هو
أم ان النطق وتواتر الروايات يغنى عن الرسم؟
لاأدري كيف فاتت هذه على جهابذة النقاد من المستشرقين المذكورين و كيف فاتت على صاحب الموضوع ايضا الذي يشكر على جهده..و لكن الآية يبدو لي انها متبثة في هامش الصفحة..و عليها علامة قف للتصحيح و هو اصطلاح و طريقة في علم المخطوطات الاسلامية يعرفه ادنى طلاب علم الحديث معرفة به..و نظرة بسيطة على مقدمة ابن الصلاح ترشد الى ذلك...و لكن اليهود من المستشرقين و صنائعهم قوم بهت...
كما ان صاحب الموضوع فاته ايراد نصوص العلماء المسلمين الأقدمين التي تصف وقوع مثل هذه الأغلاط في الكتابة كأمر عادي معاش فكلامهم لا يعدو زوبعة في فنجان...و هو امر يلمسه من له ادنى خبرة بالمخطوطات و علم التقييد عند المسلمين..و انما ما يفعله هؤلاء هو نقل محل النزاع الى ما لانزاع فيه لعدم تحلمهم للأول...
فلسنا نعيب عليهم الأخطاء الناتجة عن الكتابة و التي تحصل حتى في عصر المطابع و التي يقوم الناس بتصحيحها بالرجوع للأصول..ويعرف الناس جميع الناس ان هذا و امثاله غلط و يميزون بينه و بين الصحيح ...و انما نعيب عليهم انعدام الأصول نفسها و عريها من النقل المضبوط و اختلاف النسخ و تضاربها فيما بينها ...بالزيادة و النقصان في فقرات واسفار كاملة و هو ما لا تجده في القرآن..
دون الكلام عن اختلاف كتبهم نفسها في الاقتباسات من الكتب التاريخية في مختلف القرون و تطورها و هو ما لن تجده في القرآن على اختلاف القرون و تواتر الكتب التي اقتبست من بالآلاف من مختلف العلوم من اللغة الى اللاهوتيات وصولا الى الطب و الفلسفة...ما يقدر احد ان يأتي باقتباس لا من المسلمين و من النصارى و الملحدين و اليهود و الصابئة المخالطين لهم لقرآن يخالف الموجود...بخلاف كتبهم هم فتجد اقتباسات لا وجود لها في نسخهم اليوم او موجودة في بعض النسخ دون بعض....
و هذه الحيدة منهم شبيهة تماما بحيدة بعض الناس حين تقام عليهم الحجة في التحريف و الزيادة و النقصان فيلجا الى ما روي في النسخ و يستدل به ان القرآن ايضا زيد فيه و نقص مع انه ليس من محل النزاع ..اذ محل النزاع هو الزيادة و النقصان دون اذن من الشارع و صاحب الوحي...اما الزيادة و النقصان باذنه و بأمره فهذا خارج محل النزاع
و الله أعلم
بسم الله الرحمن الرحيم
الضيف يسوع الهه ...
كنا قد عرضنا عليك الحوار فرفضت .. متحججا بأعذار غير مقبولة ... وها أنت تعود من جديد ... لذا فعرضنا الأخير لك ما زال قائما ..وهو:-
حوار ثنائي حول القران الكريم .. وكتابك المقدس ... تسألنا عن القران فنجيبك ... ونسألك عن كتابك المقدس فتجيبنا ..
ان شئت ان تتحدث عن ما تسميه مخطوطات للقران فلا بأس ... ولكن سنحاورك ايضا حول مخطوطات كتابك ...
تسألنا عن تاريخ القران ونسألك عن تاريخ كتابك ...
هذا عرض أخير لك ... ان قبلته نفتح صفحة للحوار بعد موافقة الادارة ...
وان رفضت فحجتك ضعيفة ... ومن لا يملك القدرة على الدفاع عن معتقده ... ليس من حقه انتقاد معتقدات الاخرين ....
منتظر ردك ..
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الاخ الفاضل abcdef_475 خادم الرسول
ذكرت ان القرآن يأخذ بالتلقى والتواتر منذ عهد الرسول وحتى يوم الدين .
وهذا حقيقى وهو الاساس منذ ذلك الحيين وحتى هذا الوقت والى قيام الساعة فلا حجة ولا استدلال لدى هؤلاء المستشرقين سوى حقدهم الدفين على هذا الدين وعلى رسوله الامين وعلى تابعيه وغيرتهم من ان الكتاب الذى انزل على رسول الله حفظه الله ولم يصبه ما اصاب كتب السابقين من التحيف والتزييف .
واذكر ان اباءنا وشيوخنا كانوا يامرونا بكتابة ( اللوح ) اى العدد من الآيات الواجب حفظها على الطالب من باب التثبيت للحفظ ( ووارد الخطأ والنسيان ) واعتقد ان هذه الطريقة موروثة وكان ذلك يتم فى المسجد واظن انه تعظيما للقرآن كان يتم حفظ هذه الرقاع فى اماكن خاصة .
سورة الصف
يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8)
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباسوَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ ۗ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (126)اقتباسرَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286)
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير يا باشمهندس
وكل عام وحضرتك بخير
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
ما شاء الله
جزاك الله خير الجزاء
اللهم ارحم منال عبد الله وسمية واسكنهما الفردوس الاعلى
اللهم انصر اخواننا في سوريا وفي اليمن وفي فلسطين
الا ان نصر الله قريب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجزاكم بمثله اخت خديحة
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
بارك الله فيك رد رائع
عموما " إنه عندما يشير إلى المخطوطات القرآنية التي كانت قد جمعتها جامعة ميونخ في ألمانيا والتي دمرتها قنبلة أثناء الحرب العالمية الثانية، لا يشير إلى حقيقة هامة وهي أن المسؤولين عن هذه المخطوطات كانوا نشروا تقريرا أوليا عنها قبيل اندلاع الحرب قائلين : إنه قد تمت المقارنة بين عدد كبير من النسخ وإن لم تتم المقارنة بينها جميعاً، وإنه لم يوجد اختلاف في النص القرآني ما عدا أخطاء طفيفة في الإملاء أو النسخ هنا أو هناك والتي لا تمس بوحدة النص " محمد حميد الله، خطبات بهاولبور (باللغة الأردية)، تحقيقات إسلامي، إسلام آباد، 1985، ص 20-21، المنقول في Impact International، لندن، مارس 2000، ص 28.
ةقرات ايضا ردا من ضمنه :
إن إعادة كتابة لفظ أو عبارة في مكان ما (Palimpsests) لا تدل إلا على أن الكاتب كان قد أخطأ في كتابة اللفظ أو الحروف في أول الأمر فصححها بعد طمس الكلمة، أو أن الكلمة كانت قد طمست لسبب ما فكان من الضروري إعادة كتابتها. على أية حال، فإنها لا تدل على تطوير أو تعديل النص إلا في حالة وجود نسخة أخرى توجد فيها في الموضع نفسه عبارة أو كلمة أخرى، وهذا لم يثبت من المخطوطات الصنعانية أو من مخطوطات أخرى.
إن وجود سورة أو جزء منها وسورة أخرى أو جزء منها بترتيب مخالف للترتيب القرآني على ورقة واحدة لا يدل على وجود نسخة للقرآن بترتيب مختلف، لأنه كان من عادة المسلمين من البداية - ولا يزال - جمع سور مختارة في مؤلف صغير، وذلك للتحفيظ أو الدراسة أو التدريس في مختلف المراحل التعليمية، ومن الطبيعي أنه قبل ظهور فن الطباعة كان هذا النوع من المجموعات يعد عن طريق النسخ. فليس غريبا أن توجد مخطوطات فيها سور باختلاف الترتيب القرآني، خصوصا تلك التي توجد في المساجد التي كانت مدارس للتعليم بلا استثناء.
وعندما نشر الكاتب الصحفي توبي ليستر مقالة في "أتلانتيك منثلي" (يناير 1999م) Atlantic Monthly عنوانها "ما هو القرآن"؟ What is Koran حيث استغل اختلاف الهجاء الخاص بكتابة الألف في بعض المخطوطات اليمنية، وحشد في المقالات عشرات الأسماء لكبار المستشرقين
إذاً: لم يُنتقد عليه إلا أمرين:
1. ترتيب السور فيه، وهذا أمر منطقي لأنهم وجدوا ورقات متفرقة ففي جامع صنعاء باليمن احتُفظ من القرآن الكريم الآلاف من الأوراق يرجع بعضها إلى القرن الأول. ثم نسيها الناس، حتى تهدمت الغرفة، واكتُشفت الأوراق وقد أصابها الماء والطين والغبار والتآكل. وقد اشتغل فريق من الألمان في تنظيف وترميم تلك الأوراق ومن ثم ترتيبها وتصويرها، ولاحظ بعضهم الاختلاف في بعض المصاحف، خاصة في كتابة الألف في وسط الكلمة.
2. طريقة رسم الألف، وهذا بسبب الخطاط.. فالطباعة لم تكن معروفة وقتها.
شهادة بوين حين دافع عن نفسه وعن المجلة الأمريكيـة (The Atlantic Monthly) قائلا إنه ليؤسفه "ما يزعم أن مجلة أمريكية نشرت اكتشافات مزعومة لباحثين ألمانيين وأنه يوجد بين الرقوق التي تم ترميمها ضمن المشروع الألماني قرآن مختلف عن القرآن المتداول حاليا بين المسلمين … إن هذه الحملة الصحفية ليس لها أساس فيما نشرته المجلة الأمريكية وليس لها أساس فيما يخص المخطوطات الصنعانية ولا أساس لها بالنسبة إلى البحوث القرآنية التي نقوم بها أنا وزميلي الدكتور جراف فون بوتمر " Impact International، ج30، عدد لمارس 2000، ص 27.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات