ضيوفنا الأفاضل - elida - مسيحية للأبد .
فى حديث قدسى عن الله :
( قال الله عز وجل : الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما - قذفته في النار )
وفى القرآن
*لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ
قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا
إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا
يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ*
المائدة
فماذا أنتم فاعلين - أن موتنا وأقامنا الله ليحاسبنا - ولم تجدوا المسيح أله .
أنظروا لعظمة الله- له الشموخ والكبرياء - فهو لا يقبل شريكاً معه يعبد - فهو عزيز قوى .
يأخذ كل من أدعى أنه أله وهو باطل - يأخذه بقوته وجبروته
ويأخذ معه أتباعه - إلى جهنم - ناراً شديدة - جحيم -
وليس لمن ذلك مصيرة يومئذ من حيلة .
يوم عسير شديد - من هوله - كلاً - يقول - نفسى - نفسى .
ذلك اليوم العظيم - لا مفر من الله - ألا لمن أقر - لله - بحق عبادته وحده .
. . .
وفى حوار بين صديقين - مسلم ومسيحى
قال المسيحى - أن المسيح صلب .
رد المسلم - أنتم أدعيتم أن المسيح -عليه الصلاة والسلام -عذب وضرب وبصق عليه .
لقد بهدلتم - شخص المسيح - لماذا ..!!؟
المسيحى - المسيح فدانا من الخطيئة .
المسلم - أى خطيئة - تقصد - أكل التفاحة - وهل أكلت أنت من تلك التفاحة
أو حتى رأيتها
وهل توقفتم عن الخطيئة - وعن نفسى - كمتهم بالخطيئة الأصلية
أنا لا - أقر - ولا أعترف أننى متهم -
ولا أحتاج لمن يفدينى ويقتل نفسه بالنيابة عنى .
كما قلت لك - أنا لست متهم ...!!؟
- أنتم مين عشان - ألاله - يموت نفسه علشانكم .!!؟
دع عنك تلك السخافات - صديقى .
أنما هو الله - والأستقامة وعمل الخير - وخلى بينك وبين ربك .
فما يعجز الله شئ فى الأرض ولا فى السماء.
أطلب رضى الله - بأقرار - أنه لا أله غيره - لا أله ألا الله ...
صمت صديقنا المسيحى - وتوقف الحوار .
.
المفضلات