و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .
حياكِ الله أختى الفاضلة ، ما ذُكِرَ بالأعلى جانبه الصواب تماماً ، فالحديث صحيح .
للإستزادة :-
https://www.ebnmaryam.com/vb/t187193.html#post514640
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .
حياكِ الله أختى الفاضلة ، ما ذُكِرَ بالأعلى جانبه الصواب تماماً ، فالحديث صحيح .
للإستزادة :-
https://www.ebnmaryam.com/vb/t187193.html#post514640
رائع .. رائع
بارك الله فيك ولا حرمنا من علمك
قصة إسلام الاخ محمد "jesus is alive" .. رحمه الله وغفر له
أنصحكم بقرآءتها
الرد على شبهة الرافضة والنصارى حول إرضاع المرأة للرجل الكبير
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=17141
واللي فهمتو واتضح لي ان ارضاع الكبير ((( خاااااص )) وليسى عام
ارجو تصحيح معلومتي ان اخطأت لان فعلا هذه الشبه كما تكرمت وقلت
لاكن ماتعليقك على هذا الحديث ..اقتباسفإن النصارى الضالين كلما عجزوا عن الجدال وقرع الحجة بالحجة إنما يقذفون في وجوهنا شبهة رضاع الكبير
لقد نزلت آيةُ الرَّجمِ ، ورضاعةُ الْكبيرِ عشرًا ، ولقد كانَ في صحيفةٍ تحتَ سريري ، فلمَّا ماتَ رسولُ اللهِ صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ وتشاغلنا بموتِهِ ، دخلَ داجنٌ فأَكلَها.
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث:الألباني - المصدر:صحيح ابن ماجه- الصفحة أو الرقم:1593
خلاصة حكم المحدث:حسن
وكيف ترد على هذه الشبه وهي اية ارضاع الكبير اين ذهبت هل اكلها داجن ؟؟
هذا سؤال نصراني
وشكرا ..
http://im32.gulfup.com/08TrT.gif
الألبانى قال: "حسن" والحسن لا ينفك عن ضعف؛ إذ لو لم يكن به ضعف لكان صحيحاً .
وعلة هذا الآثر أن فى سنده محمد بن إسحاق وهو مدلس من الطبقة الثالثة التى لم يحتج الأئمة بأحاديثهم إلا بما صرحوا فيه بالسماع، وهو هنا قد عنعن ولم يصرح بالسماع كأن يقول: "حدثنا، أخبرنا ...." فلا يحتج بحديثه .
ثم إن المرعى فى القرآن السماع والمشافهة لا الكتابة، فلو صح الحديث - وما هو بصحيح - ما كان هذا بمطعن فى القرآن الكريم .
الأخ الفاضل / مناصر الاسلام .. انت قلت بي ان الالباني قال الحديث حسن ..
اقتباسالألبانى قال: "حسن" والحسن لا ينفك عن ضعف؛ إذ لو لم يكن به ضعف لكان صحيحاً .
وعلة هذا الآثر أن فى سنده محمد بن إسحاق وهو مدلس من الطبقة الثالثة التى لم يحتج الأئمة بأحاديثهم إلا بما صرحوا فيه بالسماع، وهو هنا قد عنعن ولم يصرح بالسماع كأن يقول: "حدثنا، أخبرنا ...." فلا يحتج بحديثه .
ثم إن المرعى فى القرآن السماع والمشافهة لا الكتابة، فلو صح الحديث - وما هو بصحيح - ما كان هذا بمطعن فى القرآن الكريم .
ولاكن مركز الفتوى اسلام ويب يقول بأنه صحيح
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=12905
ف الحين انا تشتت ممكن توضح لي اكثر وشكرا
http://im32.gulfup.com/08TrT.gif
حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف حدثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة و عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت:"لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها."
محمد بن إسحاق مدلس، ومعنى التدليس أنه يروى عن شيخه الذى سمع منه ما لم يسمع منه؛ أى أن يكون قد سمع الحديث من راو آخر سمعه - هذا الراوى - من شيخه - أى شيخ ابن إسحاق - فالمفترض أن يذكر ابن إسحاق أنه قد سمعه من فلان - الراوى ذاك - لكنه يسقطه ويذكر شيخه مباشرةً، ويظهر ذلك من قوله : "عن" لا يقول : "حدثنا أو أخبرنا أو سمعت .. إلخ"
فحين يقول ابن إسحاق: "عن" نفهم أنه لم يسمع هذا الحديث إلا من راو آخر أسقطه، ولذا يحكم على حديثه بالضعف لجهالة حال ذلك الراوى؛ إذ محمد بن إسحاق قد أكثر من الرواية عن الضعفاء والمتروكين، ولذا هو فى الطبقة الثالثة من طبقات المدلسين التى لا يحتج بحديث رواتها إلا بما صرحوا فيه بالسماع لإكثارهم الرواية عن الضعفاء والمتروكين .
أما تصحيح ابن حزم فليس بحجة فالعلة قد تخفى عليه ويصحح الحديث لا مشكلة، ومن علم حجة على من لم يعلم، والألبانى سبق وذكرنا أنه حسنه، فما هو بحديث صحيح .
التعديل الأخير تم بواسطة مناصر الإسلام ; 10-03-2013 الساعة 09:41 PM
اقتباس
اين النصارى الذى يتشدقون بهذه الشبهة الوااااااااااااااااهية .....اين ؟!!!
نصارى المنتديات ديدنهم العمل بمبدأ رمتني بدائها و انسلّت
أنقر فضلا أدناه
أم النّور و مُعجزة رضاع الكبير !!!
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات