تسلم يدك اخي المهتدي بالله والاخ سيف الحق كلام رائع جدا جزاكم الله كل الخير
تسلم يدك اخي المهتدي بالله والاخ سيف الحق كلام رائع جدا جزاكم الله كل الخير
والله ان خيرا فمن الله
واان كان غير ذلك فمني ودين الله منه بريء
لعله بدعوات المسلمين
كما قال عليه الصلاة والسلام
يستجاب لكم فيهم أي اليهود والنصارى ولا يستجاب لهم فيكم
والحمد لله
أبشر أخي الحبيب
فإني والله لجد مسرور أن أرد على أعداء الملة وأعداء الله والمنحرفين بكل ما أوتيت من بيان ...
وأرجو من الله التوفيق
لدي قصيدة سأنشرها في منتدى الشعر الموزون المقفى
لك تحياتي الخالصة
هل يصح أن يكون
في ابدأ كانت الكلمة وكانت الكلمة عند الله وكانت الكمة الله
كيف تكون عند الله ثم تكون هى الله
واضح أنهم يخلطون بين معنى كلمة اله وبين كمة الله
والله اسم علم يدل على الاقنوم الاول عندهم
فهل يمكن أن يكون اول الأقانيم هو آخرها وهوأوسطها وهم الذين يحرمون أن يقال الإبن قبل الآب أو الروح القدس قبل الإبن أو الروح القدس
ويبدوا أنهم يخافون على مناصبهم في الكنيسة وعلى احتجاج من يدفع الأموال لهم نظير مجهودهم المتواصل عى شبكاتهم
فيفعلون ذاك العمل الذي ان د على شيء غير الذي سبق فإنما يدل مشابهتهم لأسلافهم الذين حرفوا الكتاب عبر التراجم حتى أوعهم الله في شر عملهم فضاعت النصوص الأصلية التي خافوا أن تقع في يد أحد فيعلم الحقيقة فأخفوها في مكان أمين حتى ضاعت وتآكلت بمرور الزمن حتى أنه يقال عندهم حوله قلم الكتبة الكاذب وأيضا يحرفه أي العهد الجديد ومن قبله التوراة غير الثابتين في العلم والموثوق بهم
ان المسلم هو الوحيد الذي يعبد اله واحد
بدليل وحدانيته في ذاته فلا أقانيم و لا ثالوث
وهو الذي يحيى ويموت في سبي ذلك مهما كان المبذول
ولو روحه
إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقلتون
وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز الكبير الآية 111سورة التوبة
إن القول بإله ولد من امرأة ونحن نعلم ما في هذا
ومات ثم دفن وما هناك من أي داعي لكي يدفن ن العبرة عندهم فقط صلب ودم من أجل الغفران
فما داعي الدفن في التراب والوحل والقاء القمامة
القول بأن الثلاثة واحد يلزم القول بتوجيه الإهانة وهذا محال في حق الله
وأي محاولة في التشبيه بالشمس ضوء وحرارة وكتلة أو بالماء بخار وماء وثلج
يقتضي الإنفصال لأنها تنفصل
وهم لا يرودون ذلك
كما أن الله ليس من صفاته (الأقنوم الأول عندهم ) صاحب الإسم الذي لا يشرك فيه أحد (حك 21:14)
يس من صفاته أن يولد أو أن يكون إبن لآر ولا أن يكون اله حق من اله حق ولا نور من نور آخر ولا كالروح القدس منبثق من آب وابن مساوي للآب في الجوهر
وهو الإله الذي نعبد
فلا نعبد اله (= معبود باللغة العربية و god بالإنجيليزية) غيره يولد ويصلب ناسوته ويعذب لاهوته بتعذيب ناسوته ثم يحتار الناس
كان يقول الهي الهي لما تركتني مخاطبا نفسه
أو اني أطلب من الآب أن يرسل معزيا آخر
نفسه ليرسل نفسه
انه كان يخاطب غيره
ونا في المسيح اسوة وقوة حيث كان يصلي ودعو دعاء مسألة وتعبد ربه الذي أرسله الى خراف بني اسرائيل الضالة التي ليست خرافه بل خرافه الذين يتبعوه
فالملل الثلاث ومة ابراهيم ونوح والرسل
لا تنكر وحدانية الله وأنه ليس من صفاته مشابهة البشر في مولد ولا موت ولا غيره
ونحن بذلك سندخل الجنة بكل المقايس
كما أن المسيح ليس ممثلا دور البشر لكي يظنه الناس مثلهم لحين يصلب
فأظن أنه أعظم من ذلك عندهم
الكلام ينتهي بعد
المسيح قد خاطب ربه يقول الهي الهي لما تركتني والهي في اللغة أي المعبود =god ولذا فترجمة الله بمعنى اله ليكون الله ثلاثة ترجمة عقيمة وهو أحد مظاهر التحريف أثناء الرتجمة من جيل لآخر
فالله واحد
ولكن الإله يمكن أن يكون عزير عند اليهود أو ثلاثة عند النصارى لأن معنى لاإله إلا الله = لا معبود بحق سواه
فما سبق معبودات باطلة
فالله وهو الإسم الأول في الثالوث المقدس لديهم هو صاحب الإسم الذي لايشرك فيه أحد (نص كما قرأته في كتاب الله واحد لاشريك له للنصراني جوزيف بطرس )
هو الإله الذي نعبده وكان يعبده كل الأنبياء ويدعون لذلك حتى المسيح كان يدعوه كما رأينا ويصلي له ويسأله أن يذهب عنه تلك الكأس وقال لهم صلوا كي لا تخلوا في تجربة وهو دين ابراهيم ونوح وكل الرسل ولنا في المسيح قدوة حيث كان يقول الهي أي معبودي الذي أعبده بصور العبادة المختلفة من دعاء فالدعاء هو العبادة وصلاة من حركات وأقوال على نحو أمر الله به وطاعة لجميع أومره الأخرى كالزكاة والصوم والعدل والدعوة الى الله
ولو صح التثليث بمثال الشمس والماء
ضوء وحرارة منبعثة من مادة تشعهما والماء بخار وماء سائل وثلج فإن هذا يلزم ويقتضي الإنفصال
وهذا ما نقوله فإنهم ثلاثة أو أكثر وليسوا واحدا
فهل كان المسيح يكلم نفسه لإرسال نفسه معزيا
واني أطلب من الآب يرسل لكم معزيا آخر يمكث معكم للأبد
وهل كان المسيح يعيش في مسرحية طوال حياته ليفهمهم أنه بشر تقربا اليهم لحبه إياهم
ولو صح ذلك فما الداعي لكي يدفن بعد إنتهاء المهمة التي أتى من أجله ونزول دمه تخليصا لهم من شؤو ذنب آدم أبيهم
ما الحاجة للمكوث أكثر من 24 ساعة تحت التراب
ألكي يكون مثل يونان (يونس عليه السلام)
فإنه ظل 3 أيام في بطن الحوت
والمسيح ظل من ليل الجمع أي الذي يعقبه صباح السبت الى صباح يوم الأحد أي يوم من السبت للأحد وليلة من مساء الجمعة الى صبيحة السبت
ثم ما قولهم معزيا آخر
فهل كان هناك معزيا أول أم أنه الخطأ المعتاد في الرتجمة التي أخفوا نصوصها الأصلية خشية الفضيحة وخشية أن يكون العلم لغيرهم فيضيع نفوذهم الذي سبوا النبي والأنبياء من قبله من أجل الحفاظ عليه يأكلون أموال الناس بالباطل ويشتموننا من أجل المال والمناصب الكنسية ومن أجل الحمية الكامنة بقلوبهم حمية الجاهلية لا من أجل الله
كيف وهم يعبودون الإقنوم الثاني والثالث معه وبدليل عدم جواز تقديم أحدهم عن الآخر في الترتيب مما يقتضي المفاضلة وإلا لجاز قولهم بسم الروح القدس والآب والإبن
فكيف يكون متساوي في الجوهر مع الآب عندهم ولا يمكن تقديمه على الآب
وهو دليل على أنهم ثلاثة لأن الإسم يدل على مسمى واحد فلا يمكن أن يكون موسى اسم لمسميين موسى وهارون ولا القلم اسم للقلم وللمحبرة التي بها الحبر
وهم خلطوا معنى الله بمعنى اله بدليل قولهم ان الوهيم وردت بالكتاب المقدس 2555 مرة منها 245 مرة بمعنى آلهة الشعوب الأخرى والباقي بمعنى الله الذي نعبده ومن هنا فحدث خلط بين اله والله
فلما صار الإله ثلاثة بتأليه الإبن في المجمع الأول ثم الروح القدس في الثاني
صار الله ثلاثة بل لما صار عيسى (يسوع) اله صار الله هو المسيح والمسيح هو الله قالوا ان المسيح هو ربنا
وهذا اسم أي الله عائد على رب الخلق الذي يعلم الساعة والذي لم يولد من أم النور مريم ولم ينبثق من الآب والإبن كالروح القدس الذي أرسل عيسى لخراف بني اسرائيل الضالة
فإن اختلاف الإسم واختلاف الوصف يدل بالقطعية وحتما على اختلاف المتكلم عنه
فالأقنوم الأول
اسمه الله ووصفه خالق السماوات والأرض
والثاني يسوع ووصفه اله حق من اله حق وأيضا نور من نور
والثالث
اسمه الروح القدس
ووصفه المنبثق من الآب والإبن وأيضا
المساوي للآب في الجوهر
ولذا يقولوا
في البدأ كانت الكلمة وكانت الكلمة عند الله وكانت الكلمة الله
فكيف تكون الكلمة عند الله وتكون هى الله هل كانت عند نفسها
اذا هى نفسها
اذا هو الله وفقط وليس كلمة ولا شيء
ولو صح ما يزعمون فكيف يولد اله من رحم امرأة ونحن نعلم ما يحدث لكل منا عند الولادة وما يخالطه من أحشاء داخلية بما فيها من أشياء لا تليق الا بالبشر وبالمخلوقين
وكيف يهان بالدفن ويصير مكان لإلقاء القمامة
ولماذا لا يقتله سوى اليهود
لماذا لم يدفعه أحد من مكان مرتفع فيسقط ميتا ثم يتبخر ويتلاشى لإنتهاء المهمة الآتي لها
وتراه يقول لليهود الذي أرسل من الآب لأجلهم أنا معكم زمانا ثم ستطلبونني فن تجدوني
فهل سيتطلبونه بعدما قتلوه وشفوا صدورهم منه ودفنوه واستراحوا منه أم المعنى ستطلبونني لكي تقضوا حاجتكم وهى قتله فن تجدوني تماما كما حدث عندما كان يعلمهم في الهيكل ويبلغهم رسالات ربه
فهموا بقتله وإيذائه
فخرج من بينهم هكذا
وصدق الله اذ قال الله يا عيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك وعلى والدتك اذ ايدتك بروح القدس تكلم الناس في المهد وكهلا واذ علمتك الكتاب والحكمة والتوراة والانجيل واذ تخلق من الطين كهيئة الطير باذني فتنفخ فيها فتكون طيرا باذني وتبرئ الاكمه والابرص باذني واذ تخرج الموتى باذني واذ كففت بني اسرائيل عنك اذ جئتهم بالبينات فقال الذين كفروا منهم ان هذا الا سحر مبين آية 110 سورة المائدة
فالمعزي هذا يعزيهم حزنا على فقد المسيح
اليس مجيئه ليعزي دليل على موت المسيح فهل الموت يقتضي كل معاني الموت لدى البشر الذي صار بناسوته بشرا ليتجسد ويعيش بينهم كواحد منهم الى حين الساعة الموعودة
ثم هل يأتي المسيح ليعزي نفسه
وهل يدل مفهوم التعزية على الفرح من أجل غفران الذنب الأول ذنب آدم
ألم يكن الله يعلم الأشياء قبل وقوعها وبالتالي يعلم أن آدم سوف يأكل من الشجرة
فهل كان له ابنا من الساعةالأولى مستعد ليكون مدفونا في التراب
ما أسوء أن يكون لله إبن يتخذه ليسر به ويفرح به من أجل أن يصلب من أجل أناس خلقوا ليعصوه ثم ينزل ابنه ليغفر لهم بموته وإهانة نفسه على الصليب لهم
ناسوت يصلب ويعذب بتعذيبه اللاهوت
أليس الناسوت جزء من المسيح
ولو لم يكن جزءا
فكيف يصح معنى تضحيته بنفسه وهو لم يصلب فيه الا قناع ليس بجزء منه
ثم هل مكث الروح القدس الى الأبد
ثم هل عرفت كلمة باركليتوس بمعنى المعزي في اليونانية
أم أن اليونانية كان بها كلمة اسمها باركليتوس
إنها كلمة صارت منذو فجر كتاب يوحنا الذي انفرد بذكرها وذكر الأحداث التي وردت بها هذه الكلمة
فاليونانية لا تعرف من باركليتوس سوى باركالو بمعنى الطلب والرجاء
فهل ترجمت باركليتوس بمعنى الرجاء
لا بل البعض ترجمها معزي وآخر وزالبعض ترجمها المستشع به
وعلى كل فلها أصلان في اللغة
بارا بمعنى الكثرة والمبالغة في الصفة وكليين بفتح الكاف وياءان بالكلمة وتعني صاحب الحمد الكثير والمجد الكثير والمعنى الثاني
باراكالين أي المستشفع به والمطلوب لشيء عظيم والتي ترجمت بإنجلترا وتبعتها الترجمات العربية بمعنى المعزي
وفي النهاية نقول الأول هو محمد وهى من بيرقليط العبرية لغة الكتاب بمعنى المحامى لرفع العقوبة والحمل الثقيل والإصر وهى صفته في القرآن ويضع عنهم إصرهم محمد صلى الله عليه وسلم
والثاني لا نقول
سوى الله يرحمه
تعزية لهم في الفقيد
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن حارث ; 10-06-2007 الساعة 12:23 PM سبب آخر: تعديل كلمات
لشيخ عماد المهدي
إعلامي وكاتب إسلامي وشماس مسيحي سابق
http://www.55a.net/firas/arabic/?pag...select_page=17
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن حارث ; 10-06-2007 الساعة 12:21 PM سبب آخر: اضافة
اية الجمال دة كلة والله العظيم انا قريت شعر كتير وموضوعك من افضل ثلا ثة قراتهم
والله انا مش عارف اشكرك ازاى على الكلام الجميل دة كلة ربنا يكرمك ويزيدك من العلم والرزق بارك الله فيك
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الجهاد ; 10-06-2007 الساعة 11:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
بارك الله فيك اخي الحبيب المهتدي بالله على هذه القصيدة الرائعه
والتي اتمنى من الله ان يقراها كبير الخنازير لانها ستكون اجمل قصيدة مدح له.
واقترح عليهم ان يدونوها في انجيلهم.
او تكون احدى ترانيمهم اثناء صلاتهم.
اشكرك اخي على هذه القصيدة الرائعه وننتضر المزيد.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات