بسم الله الرحمن الرحيم
استاذة هبة
لن أقوم بالرد على مشاركتك الا من خلال تلوين بعض الكلمات التي تضحد اجابتك وشرحك
واتمنى ان تصلك الرسالة من خلال ما سيتم تلوينه
فأنت تقولين من بنات أفكارك ضاربة تصريح نصوص الكتاب المقدس بالحائط وكأنك احسنت التعبير أفضل مما فعل كتاب الكتاب المقدس
فركزي معي و افهمي المغزى لعلك ترشدين
تقولين :
اذن فقولك على ان نجاسة المرأة في فترة طمثها لا يعارض الطهارة في شيء ؟؟!!
هيا معا نراجع النصوص الموضوعة من طرفك لنكشف حقيقة الامر
1 وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلاً: 2 «كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلاً: إِذَا حَبِلَتِ امْرَأَةٌ وَوَلَدَتْ ذَكَرًا، تَكُونُ نَجِسَةً سَبْعَةَ أَيَّامٍ. كَمَا فِي أَيَّامِ طَمْثِ عِلَّتِهَا تَكُونُ نَجِسَةً. 3 وَفِي الْيَوْمِ الثَّامِنِ يُخْتَنُ لَحْمُ غُرْلَتِهِ. 4 ثُمَّ تُقِيمُ ثَلاَثَةً وَثَلاَثِينَ يَوْمًا فِي دَمِ تَطْهِيرِهَا. كُلَّ شَيْءٍ مُقَدَّسٍ لاَ تَمَسَّ، وَإِلَى الْمَقْدِسِ لاَ تَجِئْ حَتَّى تَكْمُلَ أَيَّامُ تَطْهِيرِهَا. 5 وَإِنْ وَلَدَتْ أُنْثَى، تَكُونُ نَجِسَةً أُسْبُوعَيْنِ كَمَا فِي طَمْثِهَا. ثُمَّ تُقِيمُ سِتَّةً وَسِتِّينَ يَوْمًا فِي دَمِ تَطْهِيرِهَا. 6 وَمَتَى كَمُلَتْ أَيَّامُ تَطْهِيرِهَا لأَجْلِ ابْنٍ أَوِ ابْنَةٍ، تَأْتِي بِخَرُوفٍ حَوْلِيٍّ مُحْرَقَةً، وَفَرْخِ حَمَامَةٍ أَوْ يَمَامَةٍ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ إِلَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ، إِلَى الْكَاهِنِ، 7 فَيُقَدِّمُهُمَا أَمَامَ الرَّبِّ وَيُكَفِّرُ عَنْهَا، فَتَطْهُرُ مِنْ يَنْبُوعِ دَمِهَا. هذِهِ شَرِيعَةُ الَّتِي تَلِدُ ذَكَرًا أَوْ أُنْثَى. 8 وَإِنْ لَمْ تَنَلْ يَدُهَا كِفَايَةً لِشَاةٍ تَأْخُذُ يَمَامَتَيْنِ أَوْ فَرْخَيْ حَمَامٍ، الْوَاحِدَ مُحْرَقَةً، وَالآخَرَ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ، فَيُكَفِّرُ عَنْهَا الْكَاهِنُ فَتَطْهُرُ».
ان كان الامر كما تزعمين في اجابتك فل تجيبي عن هذه الأسئلة :
1 - لماذا لا تمس المرأة النفساء أي شيئ مقدس حسب قول النصوص :
كُلَّ شَيْءٍ مُقَدَّسٍ لاَ تَمَسّ
فان كانت نجاستها لا تعارض الطهارة فلماذا تمنع من لمس أي شيء مقدس ؟؟
2 - ما هي الخطيئة التي ارتكبتها المرأة النفساء حتى تحتاج الى ذبيحة خطيئة ليكفر عنها الكاهن ؟؟
ثُمَّ تُقِيمُ سِتَّةً وَسِتِّينَ يَوْمًا فِي دَمِ تَطْهِيرِهَا. 6 وَمَتَى كَمُلَتْ أَيَّامُ تَطْهِيرِهَا لأَجْلِ ابْنٍ أَوِ ابْنَةٍ، تَأْتِي بِخَرُوفٍ حَوْلِيٍّ مُحْرَقَةً، وَفَرْخِ حَمَامَةٍ أَوْ يَمَامَةٍ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ إِلَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ، إِلَى الْكَاهِنِ، 7 فَيُقَدِّمُهُمَا أَمَامَ الرَّبِّ وَيُكَفِّرُ عَنْهَا
فالنصوص اسمت النفاس انه خطيئة يحتاج لذبيحة تكفير
فكيف تعارضين نصوص كتابك و تزورين الحقائق ؟؟
واود ان أستعلم لأي طائفة تنتمين حتى أأتيك بما يصدمك من أقوال آباءكم حول الموضوع !!!
المفضلات