لا زلنا بانتظار الاستاذ باسم
عجزه عن الردّ و هجره لصفحة الحوار لهُوَ خير دليل على هشاشة المعتقد الذي يعتنقه الضيف المسيحي .
الباطل قشّة لا يمكن أن تصمد أمام إعصار الحقّ المُبين !
و نحن في هذه الأيّام المُباركة لانملك إلاّ أن نرفع أكفّ الضّراعة لخالق الكون البديع و نسأله أن يهدي الضيف و يُزيل الغشاوة عن عينيه و...........قلبه !
آمين .
يقول جلّ و علا :
{ فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور}
الحج : 46
الشّكر العميق لكلّ من ساهم في الموضوع .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
المحاور المسيحي كان متواجداً معنا اليوم دون أن يكتب حرفاً واحداً في صفحة الحوار .
ربما يظن عزيزنا المسيحي أنه بدخوله الصفحة سيُصاب بعدوى ما !!!!
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
يقول الحقّ جلّ وعلا :
((( وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ )))
الأنعام : 121
(((اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولَٰئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ )))
المجادلة :19
((( وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكُمْ إِنِّي أَرَىٰ مَا لَا تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ)))
الأنفال : 48
((( يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا )))
النساء : 120
((( إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَىٰ أَدْبَارِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَىٰ لَهُمْ )))
محمد : 25
((( وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَىٰ عَذَابِ السَّعِيرِ )))
لقمان :21
صدق الله العليّ العظيم .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
ان مجرد طرح هذا السؤال عن لاهوت يسوع المزعوم لهو دليل كافي على عدم وجود نص صريح يقول فيه المسيح انه الله، اذ لو وجد النص ما كان ليسألك الاخوة يانصراني عن ذلك ولما سأل نفس السؤال احد من قبل من المسلمين او النصارى!!
يقول الانبا بشوي في كتابه المسيح مشتهى الاجيال:
كان الشيطان في ارتباك -كما قلنا- في كل مراحل حياة وخدمة السيد المسيح. وظهر ذلك الارتباك أيضًا حينما سمح له السيد المسيح أن يجرّبه بعد صومه الطويل على الجبل فقال له الشيطان: "إن كنت ابن الله فقل أن تصير هذه الحجارة خبزًا" (مت4: 3). وقال أيضًا: "إن كنت ابن الله فاطرح نفسك إلى أسفل" (مت4: 6).
ظل هذا السؤال "إن كنت ابن الله؟"يتردد في روع الشيطان إما يردده هو، أو يدفع الآخرين لترديده؛ مثلما قال قداسة البابا شنودة الثالث -أطال الرب حياة قداسته- عن هذا السؤال: (ويُرفع المسيح على الصليب والشيطان ما يزال معذبًا في شكوكه، وإذ أخفى الرب عنه قوته ما يزال يسأل سؤاله القديم: "إن كنت ابن الله فانزل عن الصليب" (مت 27: 40)).
فاذا كان ابوك شنودة وابوك بشوي وغيرهما وفقا لهذا الكلام يعتقدان ان ابليس ظل يسأل عن لاهوت يسوع حتى آخر لحظة على الصليب فكيف تزعم ان يسوع قال انه الله صراحة؟!!
لماذا لا يكمل النصارى حواراتهم مع انها حوارات نصرانية الكلام كله من المنهج "كتابهم " ما المشكلة إذن ؟!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات