متابعة للحوار بارك الله فيك اخونا النجم الثاقب
أخي مناصر الإسلام .
الايمان بمن تقصد اليس الايمان بالمسيح .
والايمان بالمسيح ليس فيه شيء من الأعمال أجلس واشرب فنجان من القهوة .
أقول ها أنا مؤمن وأفعل كل ما يخالف تعاليم الرب يسوع وأدخل ملكوت السماوات هكذا فهمت من ما ورد .
أشكرك أخي وأشكر الجميع
ولكن أرغب بالقول :
38 ومن لا ياخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقني.
كيف تشرحون هذه العبارة ؟؟؟
وشكرا لكم على كل شيء وأعتزر لا استطيع أن أرد على كل ماورد من ردود ومشاركات .
بسم الله الرحمن الرحيم
أولاً أحب ان أرحب بالأخ الفاضل The lord
و أشكرله أخلاقه العالية
أخي الفاضل The lord
الله تعالى يريد التوبة لعباده و هذا أمر صحيح و لكن أخي لو ترك الأمر كما تقول عليه لانتشر الزنى في الشوارع و على التلفاز جهراً و كثر الأطفال اللقطاء و انتشرت الفواحش في كل مكان كما انتشر الآن
و لكن التشريع الصحيح هو كما جاء في القرآن الكريم
فالله تعالى وضع حد الزنى لمن يجاهر بذلك فطلب شهادة أربع شهداء يشهدوا الزنى بأعينهم حتى يتم تطبيق الحد
أي أن الحد لا يطبق إلا على المجاهر
أما من ستره الله فعسى الله أن يتوب عليه
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (٤) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٥) سورة النور
فإن لم تتوفر هذ الشروط مجتمعة لا يقام الحد على صاحب هذه الفعلة و هذه الشروط هي:
1 ـ لابد حتى تثبت الجريمة من شهادة أربعة شهود عدول يشهدون بأنهم رأوا من الرجل والمرأة ما يكون بين الرجل وزوجته من اتصال مباشر ، الأمر الذى لا يكاد يراه أحدٌ من البشر.
وكأن الشريعة لا ترصد هذه العقوبة على هذه الفعلة بوصفها ولكنها ترصدها على شيوع هذه الفعلة على الملأ من الناس بحيث لا يبغى بين الناس من يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً.
2 ـ إن الشريعة الإسلامية تقرر درء الحدود بالشبهات بمعنى أن أى شك فى شهادة الشهود يفسر لصالح المتهم فيسقط بذلك الحد. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ ادرءوا الحدود بالشبهات ] (9).
3 ـ فرضت الشريعة عقوبة الجلد ثمانين جلدة على من قذف محصنة ثم لم يأت بأربعة يشهدون بأنهم رأوا منها ومن المقذوف بها ما يكون بين الزوج وزوجته قال الله تعالى: (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبداً وأولئك هم الفاسقون ) (10).
4 ـ رغبت الشريعة الإسلامية فى التستر على عورات المسلمين وإمساك الألسنة عن الجهر بالفواحش وإن كانت وقعت ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
[ لرجل جاء يشهد: هلا سترتهما بثوبك ] يقول الله تعالى: (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا لهم عذاب أليم فى الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون ) (11).
و مرحباً بك أخانا الكريم
أين برأيك تشاهدينه منتشر الآن ؟؟اقتباسالله تعالى يريد التوبة لعباده و هذا أمر صحيح و لكن أخي لو ترك الأمر كما تقول عليه لانتشر الزنى في الشوارع و على التلفاز جهراً و كثر الأطفال اللقطاء و انتشرت الفواحش في كل مكان كما انتشر الآن
أكتفي بهذا السؤال .
وشكرا لكِ أختي محبة الرحمن .
أخي الفاضل ألست تعيش في العالم
أخي تجدها أقل شيء في الدول العربية بسبب الرقابة
و لكن تجدها في الدول الأجنبية التي تطبق الديانة المسيحية في الشوارع
يقابل الشاب الفتاة اليوم وفي نفس الليلة يزني بها
و الله لا أنسى عندما كنت طفلة في الصف الثاني الابتدائي أخذنا أبي برحلة لأمريكا
فبقيت أبكي مما رأيته في الشوارع و عندما فتحت التلفاز في الأوتيل حتى أعادني أبي إلى بلادي
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
أنتي قلتي بسبب الرقابة أي ليس الدين هو الدافع ولا التشريع .اقتباسأخي تجدها أقل شيء في الدول العربية بسبب الرقابة
والله عالم بكل شيء .
شكراً لكِ .
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
هذا ليس كافي لأنك لو قرأت قانون الإيمان لكل طائفة مسيحية ستجد ان هناك اختلافات عقائدية خطيرة ولا نعرف من الأصح .. وكل واحد منهم يقول أن إيمانه وقانونه الإيماني لا يخالف العقيدة وأن الملكوت له وليس لغيره .
كما أن الأناجيل نسبت للمسيح بأن هناك من يؤمن به ولكنه في النهاية سيقول لهم : اني لم اعرفكم قط . اذهبوا عني يا فاعلي الاثم
إذن هناك أمر اخر خلاف العمل بتعاليمه أو الإيمان به .
كما لو نظرنا للتعاليم التي يقال عليها انها تعاليم المسيح نجدها لا ترقى لعزة الشعوب أو للحفاظ على كرامة النفس .. هذا موضوع كبير جداً ويكفينا قولاً بأن المرأة التي تريد الطلاق أو الرجل الذي يريد الحصول على الطلاق فعليه أن يزني ويثبت ذلك لينال أو لتنال الزوجة الحرية والكنيسة احبطت اي تشريعات لردع الزنا فأصبح الزنا ملجئ للحصول على الحرية الآدمية فانقلب الأمر واصبح الزنا يملئ الكنائس لأن ببساطة شديد يسوع لم يُطبق تشريع الزنى على الزواني واسقط حرف من حروف الناموس الذي ادعى بأنه لن يُسقطه .
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
اليوم جاء في ذهني كتابة موضوع حول هذه النقطة حيث أن التشريعات نقرئها في كتابهم المقدس ولكن بدون تطبيق أي حبر على ورق .
راجع زنا داود وابنه أمنون ويهوذا والزواني اللاتي لم يطبق عليه يسوع قانون الزنا متحججاً بقوله : من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر........ فأين جاء في الناموس أن الجلاد يجب أن يكون بلا خطيئة .. وطالما ذلك فلماذا لم يُطبق يسوع الرجم بيده كما فعل مع الباعة بالهيكل وطاح فيهم بالكرباج بحجة التطهير وكأنهم يقفون داخل الهيكل وليس بخارجه .. هذا موضوع كبير جداً وبإذن الله سأبدأ في كتابته لأكشف عدم احترام التشريعات التى نقرئها فقط .. فإذن ما الفائدة منها ؟
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات