التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 21-11-2020 الساعة 02:46 PM سبب آخر: إرفاق صورة بالمرفقات
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
نرجو ان يكون القادم خال من العرعرة و الجبن مع انني اشك فانت يا تلميذ ذو الفرار الرافضي لم تجب على اي من مشاركاتي في هذا الموضوع و كلنا نعلم انك قرات كلامي و مشاركاتي و لا عجب فكل اناء بما فيه ينضح و انت على حقيقتك من دون تلك المقدمات التي تنفخ فيها نفسك كما قال المثل : تمخض الجبل فولد فارااقتباساهلا بالاستاذ ياسر ...
رجاء متابعه ما سبق بتركيز حتى لا نعيد ما نكتبه ....وتابع القادم .... وبعد ما هخلص لو ليك تعليق هنتابع مع بعض
و قد عهدتك هكذا جبانا فكما تهربت مني في مواضيع اثبات صلب المصلوب و رددت على جميع ردودك من اولها الى اخرها و تبين انك اضحوكة في علم الحديث و انك مجرد ناسخ و لاصق من قنوات الروافض في اليوتيوب لا اقل و لا اكثر ، ها انت تتهرب من تعليقاتي في هذا الموضوع و باجبن طريقة : طنش و اهرب و تمنى ان لا يرى متابعيك في منتداك الضحل ردودي هنا
ساضع ردي في هذا الموضوع لمرة اخيرة فقط لعلك تجد الشجاعة لترد و ان لم ترد ساعتبرك هاااااربا كما هربت من المواضيع السابقة
منتظرين " القادم " (طبعا عبارة يستخدمها لذر الرماد على العيون ليستر بها فضيحته و جبنه )اقتباسيقول تلميذ ذو الفرار
الاسئلة الاربعة في الحقيقة كلها سؤال واحد لكنها محاولة حشو لا اقل و لا اكثر
الاجابة على السؤال الاول :لانه لا يشترط مرافقة الذنب للذم دائما فقد يتوب المرء و لكن يرافقه الذم اي الملامة
الاجابة على السؤال الثاني :كان ملوما في بطن الحوت و لما قبل توبته و اخرجه من الله عليه و انعم عليه بان جعله غير ملوم ايضا فرفع ذنبه بالتوبة و رفعت عنه الملامة بالمن و النعمة
الاجابة على السؤال الثالث:من معاني السقم المرض و استخدمت هنا للتشبيه بالصبي و من معاني المذموم الملوم من اللوم و كذلك العيبنقرا من تفسير الطبري رحمه الله :
(( حدثنا محمد بن الحسين، قال: ثنا أحمد بن المفضل، قال: ثنا أسباط، عن السديّ، في قوله ( بِالْعَرَاءِ ) قال: بالأرض. وقوله ( وَهُوَ سَقِيمٌ ) يقول: وهو كالصبي المنفوس: لحم نِيء .كما حدثنا محمد بن الحسين، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا أسباط، عن السديّ( وَهُوَ سَقِيمٌ ) كهيئة الصبيّ.))
نقرا من معجم لسان العرب باب الذال:
(( ذمم: الذَّمُّ: نَقِيضُ الْمَدْحِ. ذَمَّهُ يَذُمُّهُ ذَمّاً ومَذَمَّةً، فَهُوَ مَذْمُومٌ وذَمٌّ. وأَذَمَّهُ: وَجَدَهُ ذَمِيماً مَذْمُوماً. وأَذَمَّ بِهِمْ: تَرَكَهُمْ مَذْمُومينَ فِي النَّاسِ؛ عَنِ ابْنِ الأَعرابي. وأَذَمَّ بِهِ: تَهَاوَنَ. وَالْعَرَبُ تَقُولُ ذَمَّ يَذُمُّ ذَمّاً، وَهُوَ اللَّوْمُ فِي الإِساءة، والذَّمُّ والمَذموم وَاحِدٌ. والمَذَمَّة: الْمَلَامَةُ ، قَالَ: وَمِنْهُ التَّذَمُّمُ.... واسْتَذَمَّ الرجلُ إِلى النَّاسِ أَي أَتى بِمَا يُذَمُّ عَلَيْهِ. وتَذَمَّمَ أَي اسْتَنْكَفَ؛ يُقَالُ: لَوْ لَمْ أَترك الْكَذِبَ تأَثُّماً لِتَرَكْتُهُ تَذَمُّماً. وَرَجُلٌ مُذَمَّمٌ أَي مذْمُومٌ جِدًّا. وَرَجُلٌ مُذِمٌّ: لَا حَراك بِهِ. وَشَيْءٌ مُذِمٌّ أَي مَعيب. والذُّموم: العُيوب ؛ أَنشد سِيبَوَيْهِ لأُمَيَّةَ بْنِ أَبي الصَّلْتِ:سَلَامُكَ، رَبَّنا، فِي كُلِّ فَجْرٍ ... بَريئاً مَا تَعَنَّتْكَ الذُّمُومُ))
الاجابة على السؤال الرابع :لا شرط بين قبول التوبة و انتفاء الملامة فقد يلام الانسان على ما اقترفه من باب العتاب حتى و ان تاب و كذلك الحال مع العقوبة فرفع العقوبة لا تقتضي ضرورة رفع الملامة
و انت مطالب :اثبت لغويا ان عبارة مذموم لا تفسر الا بملازمة الذنب صاحبه
يلا يا تلميذ ذو الفرار الرافضي منتظرين اجابتك
التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 16-11-2020 الساعة 05:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
ملخص
أولاً انت أخطأت عندما قيست و قارنت آية سورة الصافات مع آية سورة القلم لأن الآيتين بيتكلموا عن فاعلين مختلفين و فعلين مختلفين
في سورة الصافات تتكلم عن (إن يونس عليه السلام كان من المسبحين) و تتكلم عن النبذ و عدم النبذ
في سورة القلم تتكلم عن (نعمة من ربه) و تتكلم عن نوعية النبذ مذموم أو غير مذموم
ثانياً انت وضعت معنى الآية في سورة القلم خطأ و عكستها خطأ وضعت معناها خطأ لأنك ذكرت عدم التوبة و هي لا تتكلم عن عدم التوبه بل تتكلم عن نعمة الله ( وجودها أو عدم وجودها لسيدنا يونس ) و هوضح لك ازاي تضع معنى الآية و ازاي تجيب عكسها
أما في سورة الصافات تتكلم عن توبة سيدنا يونس عليه السلام (وجودها أو عدم وجودها )
تعالى أما أفهمك شوية عربي
( لولا ) من أدوات الشرط غير الجازمة يعني تدل على إمتناع شئ لوجود شئ أخر أو إمتناع الثانية لوجود الأولى
تعالى نطبق القاعدة دي عشان نجيب معنى آية سورة القلم و بعدين نعكسها
{ لَّوْلَا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ (49) } سورة القلم
لوجود ( لولا ) تدل على إمتناع الثانية لوجود الأولى
إمتناع النبذ بالعراء مذموم لوجود تداركه نعمة من ربه
فيكون المعنى
لتداركه نعمة من ربه لن ينبذ مذموم
و يكون العكس
لعدم تداركه نعمة من ربه سينبذ مذموم
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
ما زال غباء مكاريوس مستمر بعد أن تم الضغط عليه ليرد بعد خمس أيام ليحفظ ماء وجهه و وجههم
حيث أتى بمشاركة طويلة عريضة و تفاسير متعددة ليؤكد ما نقوله و تنفي ما إدعاه
لنرى الجاهل ماذا يقول
فأنا لم أنفي أنَّ آيات سورة القلم مبنية على توبة سيدنا يونس أو أنَّ سيدنا يونس مُلام و لكن ما أنفيه هو ما إدعيته في أنَّ سورة القلم تقول أنَّ عدم توبة سيدنا يونس تؤدي الى خروجه مذموم و أعلم أنَّ تداركه نعمة من ربه خاصة بالذم و ليس النبذ و قد وضحت لك في أكثر من موضع أنَّ سورة القلم تتكلم عن نوعية الخروج بعد التوبة و لم تتكلم عن أنَّ سيدنا يونس مُلام في بطن الحوت و لا تتكلم عن عدم التوبةاقتباسطبعا كلامك بدون دليل وذلك حتى تجد مخرج للتناقض ولكن طبعا كل المراجع والادله تنادى بان النعمة هى خاصه بالتوبة ولا يوجد دليل يقول ان النعمة هنا مقصود بها رفع الملامه وليس التوبة ودا لسبب بسيط انى الملامه هنا اللى وقعت على يونس هى الذنب نفسه كان قبل ما يدخل الحوت وبالتالى ربنا عفر ليونس الذنب الذى يلام عليه ولكن فى الصافات قال لو مش كان تاب مش كان هيخرج لكن فى القلم لو مش كان تاب ونعمه ربنا فى حاله دى كانت هتخليه مذموم ولكن مش فى بطن الحوت ولكن فى الخارج
وطبعا لان اجابات ا شهاب ضعيفه وغير واضحة اعتمد على اجابات تانية لتدعيم الموقف شويه ولانك نقلت الكلام دا بصفتك الشخصية وموافق عليه هنرد على كل حرف فيه وهطالبك انت شخصيا بالرد على ما تنقل
طبعا قلنا الخطا عندك انت مش انا
وعشان تفهم شويه فى العربى برضوا انى نعمه ربنا عليه لما طلع سقيم ودا من اجل توبته لم تاتى لرفع الملامه لانه مذموم لانى رفع الذنب والملامه تم بتوبه يونان ولكن جاتت فى حاجات تانى عرفها يونان بعد الخروج
( بل إن الآية في سورة القلم تحتمل التأويل بمعنى
أنَّ سيدنا يونس إذا لم يتب سينبذ بالعراء مذموم يوم يبعثون لأن الآيات في سورة القلم تتكامل و تترابط مع الآيات في سورة الصافات فأين ذُكر في سورة القلم "إذا لم يقدم سيدنا يونس توبة" ليصح إدعائك !؟ )
و هذا ما أكده تفسير القرطبي
{ لنبذ بالعراء وهو مذموم أي لنبذ مذموما ولكنه نبذ سقيما غير مذموم . ومعنى " مذموم " في قول ابن عباس : مليم . قال بكر بن عبد الله : مذنب . وقيل : مذموم مبعد من كل خير . والعراء : الأرض الواسعة الفضاء التي ليس فيها جبل ولا شجر يستر . وقيل : ولولا فضل الله عليه لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة ، ثم نبذ بعراء القيامة مذموما . يدل عليه قوله تعالى : فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون . }
و أكده أيضاً تفسير الخازن لباب التأويل في معني التنزيل
{ لَوْلا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ أي حين رحمه وتاب عليه، لَنُبِذَ بِالْعَراءِ أي لطرح بالفضاء من بطن الحوت على الأرض وَهُوَ مَذْمُومٌ أي يذم ويلام بالذنب. وقيل في معنى الآية لولا أن تداركته نعمة من ربه لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة ثم ينبذ بعراء القيامة أي بأرضها وفضائها }
و نفس المعنى أكده أيضا تفسير البحر المحيط لأبو حيان و تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان لنظام الدين النيسابوري
لكنك مُصّر على فهمك السقيم العقيم و انا أتحداك بتفسير واحد و ليس خمس تفاسير تقول بقولك أنَّ سيدنا يونس
إذا لم يتب سوف يخرج مذموم
هذا من إستنتاجك و إدعائك الباطل
يا كاذب لماذا إقتطعت كلامي الذي أبين فيه أنني أجاريك على خطأك !؟
فلا تخترع مغالطة و تلزمنا بها و لا تكن جاهلاً و تلزمنا بجهلك
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 22-11-2020 الساعة 11:04 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
اقتباسوالسؤال لك يا شهاب
اثبت لغويا ان عبارة مذموم فى سورة القلم لا علاقه لها بالذنب والتوبة الذى قدمها يونس ؟؟
السؤال الثانى اثبت تفسيريا بخمسه تفاسير ان سورة القلم لا علاقه لها بالتوبة وان يونس النعمه الذى ادركته هى رفع الملامه فقط دون التوبه هكذا صريحة ؟؟
السؤال الثالث : اثبت بادله من داخل القران ان من يطلق عليه مذموم هو مغفور الذنب ؟
ج١ و ج٢
أكرر نفس الكلام الذي قلته
فأنا لم أنفي أنَّ آيات سورة القلم مبنية على توبة سيدنا يونس أو أنَّ سيدنا يونس مُلام و لكن ما أنفيه هو ما إدعيه انت في أنَّ سورة القلم تقول أنَّ عدم توبة سيدنا يونس تؤدي الى خروجه مذموم و أعلم أنَّ تداركه نعمة من ربه خاصة بالذم و ليس النبذ و قد وضحت لك في أكثر من موضع أنَّ سورة القلم تتكلم عن نوعية النبذ بعد التوبة و لا تتكلم عن عدم التوبة لكنك مُصّر على فهمك السقيم العقيم و انا أتحداك بتفسير واحد و ليس خمس تفاسير تقول بقولك أنَّ سيدنا يونس
إذا لم يتب سوف يخرج مذموم
هذا من إستنتاجك و إدعائك الباطل
ج٣ ليس شرط أن يأتي أو يتكرر الذم في القرآن بعد المغفرة لإثبات صحة ما تقوله الآية صراحتاً و ذهب اليه إجماع المفسرون
فالمعاتبة من الملامه و من الذم
{ أولاً: المعنى اللغوي:
العتاب مصدر عاتب، «وعتب عليه عتبًا وعتابًا وتعتابًا ومعتبًا ومعتبةً، لامه وخاطبه مخاطبة الإدلال طالبًا حسن مراجعته، ومذكرًا إياه بما كرهه منه»1، وكذلك قال الأزهري2.
قال صاحب مقاييس اللغة: « (عتب) العين والتاء والباء أصلٌ صحيح، يرجع كله إلى الأمر فيه بعض الصعوبة من كلامٍ أو غيره» 3.
ثانيًا: المعنى الاصطلاحي:
لا يخرج المعنى الاصطلاحي للعتاب عن المعنى اللغوي المذكور سابقًا، فالعتاب: مخاطبة الإدلال، ومذاكرة الموجدة4، فهو لوم من طرف لآخر على سبيل الحب والإدلال5، وإنما يعاتب من ترجى عنده العتبى، أي: الرجوع عن الذنب والإساءة، أو ما هو أولى، وهذا المعنى هو أنسب معاني العتاب وأمسها بالموضوع.
1 انظر: العين، الفراهيدي ٢/٧٥- ٧٧، الصحاح، الجوهري ١/١٧٥ -١٧٧، المحكم والمحيط الأعظم، ابن سيده ٢/٥٣- ٥٥، المفردات، الأصبهاني ص ٥٤٥، مشارق الأنوار على صحاح الآثار، القاضي عياض ٢/٦٥، النهاية في غريب الحديث والأثر، ابن الأثير ٣/١٧٥- ١٧٦، مختار الصحاح، الرازي ص ١٩٩، لسان العرب، ابن منظور ١/٥٧٦- ٥٨٠، المصباح المنير في غريب الشرح الكبير، الفيومي ٢/٣٩١، تاج العروس، الزبيدي ٣/٣٠٩- ٣١٦، المعجم الوسيط، مجمع اللغة العربية بالقاهرة ٢/٥٨١، .
2 انظر: تهذيب اللغة ٢/١٦٥.
3 مقاييس اللغة، ابن فارس ٤/٢٢٥.
4 انظر: التوقيف على مهمات التعاريف، المناوي ص٢٣٦.
5 انظر: نضرة النعيم، مجموعة باحثين ٨/٣٤١٩. }
جاء في تفسير النسفي
{ {لّوْلا أن تداركهُ نِعْمةٌ} رحمة {مّن رّبِّهِ} أي لولا أن الله أنعم عليه بإجابة دعائه وقبول عذره {لنُبِذ} من بطن الحوت {بالعراء} بالفضاء {وهُو مذْمُومٌ} معاتب بزلته لكنه رحم فنبذ غير مذموم }
و جاء في تفسير ابن عجيبة لسورة القلم
{
{ فاصبر لحكم ربك } أي : ما حكم به ، وهو إمهالهم وتأخير نصرتك عليهم؛ لأنهم وإن أمهلوا لم يهملوا ، { ولا تكن كصاحب الحوت } ؛ يونس عليه السلام في العجلة والغضب على القوم حتى ابتلي ببلائه ، { إذ نادى } في بطن الحوت { وهو مكظوم } مملوء غيظا . والجملة حال من ضمير « نادى » وعليه يدور النهي ، لا على النداء؛ فإنه أمر مستحسن ، ولذلك لم يذكر المنادى ، و « إذ » منصوب بمضاف محذوف ، أي : لا يكن حالك كحاله وقت ندائه ، أي : لا يوجد منك ما وجد منه من الضجر والمغاضبة فتبتلى ببلائه ، { لولا أن تداركه نعمة } ؛ رحمة { من ربه } أي : لولا أن الله أنعم عليه بإجابة دعائه ، وقبول عذره ، أو : لتوفيقه للتوبة وقبولها منه ، { لنبذ بالعراء } ؛ بالأرض الخالية من الأشجار { وهو مذموم } ؛ معاتب بعجلته ، لكنه رحم ، فنبذ غير مذموم ، بل مرضي مقبول }
للتوضيح من كتابك لأنه أوقع عليك
سفر صموئيل الثاني 12
13 فَقَالَ دَاوُدُ لِنَاثَانَ: «قَدْ أَخْطَأْتُ إِلَى الرَّبِّ». فَقَالَ نَاثَانُ لِدَاوُدَ: «الرَّبُّ أَيْضًا قَدْ نَقَلَ عَنْكَ خَطِيَّتَكَ. لاَ تَمُوتُ.
و قبلها قال
سفر صموئيل الثاني 12
7 فَقَالَ نَاثَانُ لِدَاوُدَ: «أَنْتَ هُوَ الرَّجُلُ! هكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ: أَنَا مَسَحْتُكَ مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ وَأَنْقَذْتُكَ مِنْ يَدِ شَاوُلَ،
8 وَأَعْطَيْتُكَ بَيْتَ سَيِّدِكَ وَنِسَاءَ سَيِّدِكَ فِي حِضْنِكَ، وَأَعْطَيْتُكَ بَيْتَ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا. وَإِنْ كَانَ ذلِكَ قَلِيلًا، كُنْتُ أَزِيدُ لَكَ كَذَا وَكَذَا.
9 لِمَاذَا احْتَقَرْتَ كَلاَمَ الرَّبِّ لِتَعْمَلَ الشَّرَّ فِي عَيْنَيْهِ؟ قَدْ قَتَلْتَ أُورِيَّا الْحِثِّيَّ بِالسَّيْفِ، وَأَخَذْتَ امْرَأَتَهُ لَكَ امْرَأَةً، وَإِيَّاهُ قَتَلْتَ بِسَيْفِ بَنِي عَمُّونَ.
10 وَالآنَ لاَ يُفَارِقُ السَّيْفُ بَيْتَكَ إِلَى الأَبَدِ، لأَنَّكَ احْتَقَرْتَنِي وَأَخَذْتَ امْرَأَةَ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ لِتَكُونَ لَكَ امْرَأَةً.
11 هكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هأَنَذَا أُقِيمُ عَلَيْكَ الشَّرَّ مِنْ بَيْتِكَ، وَآخُذُ نِسَاءَكَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ وَأُعْطِيهِنَّ لِقَرِيبِكَ، فَيَضْطَجعُ مَعَ نِسَائِكَ فِي عَيْنِ هذِهِ الشَّمْسِ.
12 لأَنَّكَ أَنْتَ فَعَلْتَ بِالسِّرِّ وَأَنَا أَفْعَلُ هذَا الأَمْرَ قُدَّامَ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ وَقُدَّامَ الشَّمْسِ».
عايز تعرف تخصصي اقرأ مواضيعي يا مرشوم و اوعى تقول مترشمتش
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 21-11-2020 الساعة 11:17 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
انت هتستعبط ليس هذا المطلوب و ما زال التحدي قائم
راجع المطلوب
انت إدعيت أنَّ سيدنا يونس اذا لم يقدم توبة سوف يخرج ( قبل يوم القيامة ) مذموم
أين دليلك على هذا الإدعاء الباطل !؟
التفسير الذي أتيت به معناه أنه بتداركه نعمة من ربه بعد أن وفق للتوبة فخرج غير مذموم يعني الفيصل تداركه نعمة من ربه
لم أطنش فقد رددت عليك ردود قاطعة قاصمة لكنك تعجلت و صورت مشاركتي قبل أن أنتهي منها فأنا دائماً أنقحها و أزيدها و أضيف و أعدل و أحدث في الشرح و التوضيح كلما وجدت جديد يساعد الجهله على الفهم أو انك قاصد الإقتطاع حتى لا ترد على ما يُدينك و تحفظ ماء و جهك فالهروب لا يفيد
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 22-11-2020 الساعة 11:13 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
جاء دوري للر دعلى تلميذ ذو الفرار الرافضي
نبدا
اقول : لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة اعيت من يداويها !!!!اقتباسكلام جميل لكن اجابة مش مكانها فى سورة القلم ولكن فى موضوعات تعبير اطفال ولماذا اطفال لانى الاجابه غلط
يونس لا يمكن ومن المستحيل بعد توبته يرافقه اى ملامه لانى ببساطه المليم هنا هو المذنب فى سورة القلم فكيف يونس يكون مليم وبعدها يتوب وبعدها نقول عنه مليم دى مصيبه تفسيريه لم يقل بها احد لانى بالشكل دا مفيش اى غفران ليونس حصل من الله لانى الذنب موجود...... وبعدها ربنا رفع الذنب او الملامه عن يونس فا طلع سقيم ولو فضلت الملامه بعد التوبه كان يونان هيطلع مذموم زى ما هو على وضعه .. .. شايفين الدوران ولف والتدليس فى التفسيرات وكل دا عشان يعملوا اى حاجه للتناقض الموجود دا
هذا من جهلك اذ حصرت معنى المذموم بالمذنب و لم تعلم ان من معاني المذموم هو المليم اي الملام
وقد فصل بين المعنيين الامام الطبري رحمه الله في تفسيره :اقتباسنقرا من معجم لسان العرب باب الذال:
(( ذمم: الذَّمُّ:نَقِيضُ الْمَدْحِ.ذَمَّهُ يَذُمُّهُ ذَمّاً ومَذَمَّةً، فَهُوَ مَذْمُومٌ وذَمٌّ. وأَذَمَّهُ: وَجَدَهُ ذَمِيماً مَذْمُوماً. وأَذَمَّ بِهِمْ: تَرَكَهُمْ مَذْمُومينَ فِي النَّاسِ؛ عَنِ ابْنِ الأَعرابي. وأَذَمَّ بِهِ: تَهَاوَنَ.وَالْعَرَبُ تَقُولُ ذَمَّ يَذُمُّ ذَمّاً، وَهُوَ اللَّوْمُ فِي الإِساءة،والذَّمُّ والمَذموم وَاحِدٌ.والمَذَمَّة: الْمَلَامَةُ، قَالَ: وَمِنْهُ التَّذَمُّمُ.... واسْتَذَمَّ الرجلُ إِلى النَّاسِ أَي أَتى بِمَا يُذَمُّ عَلَيْهِ. وتَذَمَّمَ أَي اسْتَنْكَفَ؛ يُقَالُ: لَوْ لَمْ أَترك الْكَذِبَ تأَثُّماً لِتَرَكْتُهُ تَذَمُّماً. وَرَجُلٌ مُذَمَّمٌ أَي مذْمُومٌ جِدًّا.وَرَجُلٌ مُذِمٌّ: لَا حَراك بِهِ. وَشَيْءٌ مُذِمٌّ أَي مَعيب. والذُّموم: العُيوب؛ أَنشد سِيبَوَيْهِ لأُمَيَّةَ بْنِ أَبي الصَّلْتِ:سَلَامُكَ، رَبَّنا، فِي كُلِّ فَجْرٍ ... بَريئاً مَا تَعَنَّتْكَ الذُّمُومُ))
(((وَهُوَ مَذْمُومٌ ) اختلف أهل التأويل في معنى قوله: (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) فقال بعضهم: معناه وهو مُلِيم.* ذكر من قال ذلك:
حدثني عليّ، قال: ثني أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) يقول: وهو مليم.
وقال آخرون: بل معنى ذلك: وهو مذنب
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا المعتمر، عن أبيه عن بكر (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) قال: هو مذنب. ))
و كذلك ابن عادل الحنبلي في تفسيره لسورة القلم :
(( قوله: {لَنُبِذَ بالعرآء} ، هذا جواب «لَوْلاَ» ، أي: لنبذ مذموماً لكنه نبذ سقيماً غير مذموم.
وقيل: جواب «لَولاَ» مقدر، أي: لولا هذه النعمة لبقي في بطن الحوتِ.
ومعنى: «مَذْمُوم» ، قال ابن عباس: مُليمٌ.
وقال بكر بن عبد الله: مُذنِبٌ. ))
نقرا من تفسير القرطبي رحمه الله لسورة القلم :
((لنبذ بالعراء وهو مذموم أي لنبذ مذموما ولكنه نبذ سقيما غير مذموم . ومعنى " مذموم " في قول ابن عباس : مليم . قال بكر بن عبد الله : مذنب . وقيل : مذموم مبعد من كل خير . والعراء : الأرض الواسعة الفضاء التي ليس فيها جبل ولا شجر يستر . وقيل : ولولا فضل الله عليه لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة ، ثم نبذ بعراء القيامة مذموما . يدل عليه قوله تعالى : فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون ))
فمن هو الطفل يا ترى من يبتر و يقتطع ردود الاخرين ثم يقتبس جزءا منها حتى يوهم اتباع منتداه الضحل انه قد فعل شيئا ؟؟؟!!!!
انت فعلا مسكين يا تلميذ ذو الفرار الرافضي
طيب لماذا لم تنقل اقباسي لكلام الالوسي هنا يا طفل ؟؟
نقرا من تفسير البحر المحيط لابي حيان رحمه الله :اقتباسيقول الامام الالوسي في تفسيره لسورة القلم :
((وقرأ عبد الله وابن عباس «تداركته» بتاء التأنيث وقرأ ابن هرمز والحسن والأعمش «تدّاركه» بتشديد الدال وأصله تتداركه فأبدل التاء دالا وأدغمت الدال في الدال والمراد حكاية الحال الماضية على معنى لولا أن كان يقال فيه تتداركه لَنُبِذَ بِالْعَراءِ بالأرض الخالية من الأشجار أي في الدنيا، وقيل بعراء القيامة لقوله تعالى فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [الصافات: 143، 144] ولا يخفى بعده وَهُوَ مَذْمُومٌ في موضع الحال من مرفوع نبذوعليها يعتمد جواب لَوْلا لأن المقصود امتناع نبذه مذموما وإلا فقد حصل النبذ فدل على أن حاله كانت على خلاف الذم والغرض أن حالة النبذ والانتهاء كانت مخالفة لحالة الإلامة والابتداءلقوله سبحانه فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ [الصافات: 142] ))
فجواب لولا في سورة القلم مرتبط بامتناع نبذه مذموما و ليس امتناع لنبذه مطلقا
بينما جواب لولا في سورة الصافات هو امتناع نبذه ان لم يتب
(( وْلَا هَذِهِ الْحَالُ الْمَوْجُودَةُ كَانَتْ لَهُ مِنْ نِعَمِ اللَّهِ لَنُبِذَ بِالْعَراءِ، وَنَحْوُهُ قَوْلُهُ: فَوَجَدَ فِيها رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ «2» وَجَوَابُ لَوْلا قَوْلُهُ: لَنُبِذَ بِالْعَراءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ، أَيْ لَكِنَّهُ نَبَذَهُ وَهُوَ غَيْرُ مَذْمُومٍ، كَمَا قَالَ: فَنَبَذْناهُ بِالْعَراءِ «3» ، وَالْمُعْتَمَدُ فِيهِ عَلَى الْحَالِ لَا عَلَى النَّبْذِ مُطْلَقًا، بَلْ بِقَيْدِ الْحَالِ. وَقِيلَ: لَنُبِذَ بِعَرَاءِ الْقِيَامَةِ مَذْمُومًا، وَيَدُلُّ عَلَيْهِ فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ «4» . ثُمَّ أَخْبَرَ تَعَالَى أَنَّهُ فَاجْتَباهُ: أي اصطفاه، فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ: أَيِ الْأَنْبِيَاءِ. وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: رَدَّ اللَّهُ إِلَيْهِ الْوَحْيَ وَشَفَّعَهُ فِي قَوْمِهِ. ))
و نقرا من تفسير ابي السعود رحمه الله لسورة القلم :
(( {وَهُوَ مَذْمُومٌ} مُليمٌ مطرودٌ من الرحمةِ والكرامةِ وهو حالٌ من مرفوعِ نُبذَ عليهَا يعتمدُ جوابُ لولا لأنَّها هي المنتفية لا النبذُ بالعراءِ كما مرَّ في الحالِ الأُولى والجملة الشرطية استئناف وارد لبيانِ كونِ المنهيِّ عنْهُ أمراً محذوراً مستتبعاً للغائلةِ ))
و نقرا من تفسير النيسابوري لسورة القلم :
(( وقيل: نزلت حين أراد أن يدعو على ثقيف والنعمة التي تداركت يونس أي التحقت به وسدت خلته هي النبوة أو عبادته السابقة، أو قوله في بطن الحوت «لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين» ، وهذه النعمة التوبة بالحقيقة. وقد اعتمد في جواب لولا على الحال أعني قوله وَهُوَ مَذْمُومٌ والمعنى أن حاله كانت على خلاف الصبر حين نبذ بالعراء أي الفضاء كما مر في «الصافات» . ولولا تسبيحه لكانت حاله على الذم. وقيل: أراد لولا هذه النعمة لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة، ثم نبذ بعراء القيامة أي بعرصتها مذموما فَاجْتَباهُ رَبُّهُ بقبول التوبة فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ أي من الأنبياء عن ابن عباس: رد الله إليه الوحي وشفعه في نفسه وقومه. ثم أخبر نبيه صلى الله عليه وسلم عن حسد قومه وحرصهم على إيقاع المكروه به بعد أن صبره وشجعه فقال وَإِنْ يَكادُ هي مخففة من الثقيلة واللام دليل عليها. زلقه وأزلقه بمعنى ))
نقرا من تفسير القرطبي لسورة القلم :
(( وحكى الأخفش في قوله : وهو سقيم : جمع سقيم سقمى وسقامى وسقام . وقال في هذه السورة : فنبذناه بالعراء وقال في " ن والقلم " لولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم والجواب : أن الله - عز وجل - خبر هاهنا أنه نبذه بالعراء وهو غير مذموم ولولا رحمة الله - عز وجل - لنبذ بالعراء وهو مذموم ، قاله النحاس .))
يقول تلميذ ذو الفرار
بس كده طيب بسيطة و كلام تافه اجيب عليه ببساطة :اقتباس
كلام عشوائى لا دليل عليه :
اولا : نريد تفسير قال هذا الكلام بهذه الطريقه لا يوجد
ثانيا : كل التفسيرات قالت بان النعمه المنعم عليها ليونس هى قبول توبته فقط
ثالثا : لا يوجد دليل واحد قال بان يونس خرج من بطن الحوت وهو مليم بعد توبته .... دا كلام كارثه ومصيبة ... هل يوجد من قال بان يونس خرج مليم من بطن الحوت بعد توبته وبعدها ادركته نعمه الله بانه جعله سقيم بدل مليم
اولا : اعطيتك من تفسير الالوسي و الطبري رحمهما الله و مع ذلك لست مطالب لان الحجة هي الكتاب و السنة الصحيحة اما ما عدا ذلك فاجتهادات مفسرين قابلة للاخذ و الرد
نقرا من المدخل الى السنن الكبرى الجزء الاول :
(( 30 - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْحَارِثِ، أبنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا عَبْدُ الْجَبَّارِ، ثنا سَفَرٌ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: «لَيْسَ أَحَدٌ إِلَّا يُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيُتْرَكُ مِنْ قَوْلِهِ إِلَّا النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»
31 - وَرُوِّينَا مَعْنَاهُ عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ ))
ثانيا : برضك تلزمني بتفاسير و كلها اجتهادات ليس فيها حديث صحيح واحد و كلامي مع هذا لا يخالف اللغة ، و لو فرضنا جدلا ان النعمة هي التوبة فلا اشكال ايضا لان التقدير حينها يكون : ان مغفرة الله له ازالت عقوبة الحبس في بطن الحوت عنه ثم ازالت نبذه في العراء و هو في حالة الملامة .
ثالثا : لا يوجد دليل !!! شر البلية ما يضحك فعلا النصارى امة ضحك من جهلها الامم العربية معدومة عندكم . الاية نفت نبذه من بطن الحوت يا تلميذ ذو الفرار و هو بحالة الملامة بمعنى
الله عز وجل تاب عليه فاخرجه من بطن الحوت و اتبعها بالمن عليه فازال عنه الملامة فخرج من بطن الحوت حينها و هو غير ملوم .
فكيف تطالبني يا جويهل بالدليل على خروجه من بطن الحوت و هو ملوم مع انني انكرت هذا . صدق اخي الشهاب الثاقب فهمك بالمقلوب و لا عجب فمثلك يجسد المثل القائل :
لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة اعيت من يداويها !!!
رمتني بدائها وانسلت !!!اقتباسهذا هو التدليس اين معنى الذنب ولا عشان مش تخدم مصلحتك حذفتها ... عشان كدة بنقول اى اقتباس لمسلم يجب ان يكون هناك تحريف او تدليس ... حتى الان لم اجد مسلم من المشككين ينقل اقتباس بصورة صحيحة بعرف انى فى مصيبة معاه لو راجعته
من شدة جهلك انك تنقل ما لا تفهمه !!! جحوش الفرا صفر في العربية !!!! طبيعي هذا وضع النصارى امة ضحك من جهلها الامم
هذا ما اقتبسه المنصر من معجم لسان العرب :
(( أَيْ يُكْرَم كَرَماً يُلامُ مِنْ أَجله، ولَوَّمَه شَدَّدَ لِلْمُبَالَغَةِ. واللُّوَّمُ: جَمْعُ اللَّائِم مِثْلُ راكِعٍ ورُكَّعٍ. وَقَوْمٌ لُوَّامٌ ولُوَّمٌ ولُيَّمٌ: غُيِّرت الواوُ لِقُرْبِهَا مِنَ الطَّرَفِ. وأَلامَ الرجلُ: أَتى مَا يُلامُ عَلَيْهِ. قَالَ سِيبَوَيْهِ: أَلَامَ صارَ ذَا لَائِمَةٍ. ولَامَه: أَخْبَرَ بِأَمْرِهِ. واسْتلامَ الرجلُ إِلَى النَّاسِ أَيْ استَذَمَّ. واستَلامَ إِلَيْهِمْ: أَتى إِلَيْهِمْ مَا يَلُومُونه عَلَيْهِ؛ قَالَ الْقُطَامِيُّ:فمنْ يَكُنِ اسْتَلامَ إِلَى نَوِيٍّ، ... فَقَدْ أَكْرَمْتَ، يَا زُفَر، الْمُتَاعَا
التَّهْذِيبُ: أَلامَ الرجلُ، فَهُوَ مُليم إِذَا أَتى ذَنْباً يُلامُ عَلَيْهِ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ ))
المنصر يظن ان الملوم يعني المذنب لان الملوم هو من اتى ذنبا و لام الناس عليه ذلك !!!! انظروا كيف جعل الفعل حالا و الحال فعل!!!!
الفعل : اقتراف الذنب
الحال : مليم على اقترافه الذنب
بمعنى سواءا تيب عليه ام لم يتب فالكلمة لا تعني مذنب بالضرورة لانها مرتبطة بحالة لوم الناس للمذنب سواءا غفر له او لم يغفر له
ومثله ما قاله الزبيدي في تاج العروس الجزء 33 :
(( (} وأَلامَ) الرَّجُلُ: (أَتَى مَا) ، وَفِي الصِّحاحِ: أَتَى بِمَا ( {يُلامُ عَلَيْه، يُقالُ:} لامَ فُلانٌ غَيْرَ {مُلِيمٍ، وَفِي المَثَلِ: ((رُبَّ} لائِمٍ {مُلِيمٌ)) قَالَتْ اُمُّ عُمَيْرِ بنِ سَلْمَى الحَنَفِيِّ تُخَاطِبُ وَلَدَها عُمَيْرًا:(تَعُدُّ مَعَاذِرًا لاَ عُذْرَ فِيهَا ... ومَنْ يَخْذُلْ اَخَاهُ فَقَدْ} أَلامَا)
وقَالَ لُبِيدٌ:
(سَفَهًا عَذَلْتَ {ولُمْتَ غَيْرَ} مُلِيمِ ... وهَدَاكَ قَبْلِ اليَوْمِ غَيرُ حَكِيمِ)
وقَولُه تَعالَى: (فَالْتَقَمَهُ الحُوتُ وهُوَ {مُلِيم} ، قَالَ بعضُهم:} المُلِيمُ هُنَا بِمَعْنَى {مَلُوم، ونَقَلَه الفَرِّاء عَنِ العَرَبِ ايضًا: قَالَ الأزْهَرِيّ: مَنْ قَالَ:} مُلِيم بَنَاه عَلَى {لِيمَ.
(أَوْ) أَلامَ الرَّجُلُ: (صَارَ ذَا ل} لائِمَةٍ) ، قَالَه سِيبَوَيْهِ. ))
و الا فهل كل مذنب مليم ؟؟؟؟
انتبه ان قلت نعم فهذا يعني ان المذنب الذي قارف ذنبا ولم يلمه الناس فهو ايضا مليم ؟؟؟ و هذا لا يقوله الا امثالك ممن كان مستواهم في الفهم تحت خط الفقر العلمي
و لذلك اضع لك التحدي الثاني بالاضافة الى الاول الذي تهربت منه
هل كل مذنب لغويا هو مليم ؟؟؟
يقول
هروووووب واضح الصدمة عليك و انا مقدر حالتك لانك لم تجد اصابة فذهبت الى التسقيط و الشخصنة طبيعي منك يا تلميذ ذو الفرار .اقتباسبرافو بس الكلام دا مكانه مش فى سورة القلم دا ممكن يكون فى موضوع تعبير او دماغ حد كدة نفسه مش يكون فى تناقض فى القران
لكن حتى اصدمك زيادة تفضل
نقرا من تفسير ابن عادل سورة القلم :
(( فصل في عصمة الأنبياءقال ابن الخطيب: هل يدل قوله «وهُوَ مَذمُومٌ» على كونه فاعلاً للذنب؟ قال: والجوابُ من ثلاثة أوجه:
الأول: أن كلمة «لولا» دلت على أن هذه المذمومية لم تحصل.
الثاني: لعل المراد من المذموميةِ ترك الأفضلِ، فإن حسنات الأبرارِ سيئات المقربين.
الثالث: لعل هذه الواقعة كانت قبل النبوة، لقوله «فاجْتبَاهُ رَبُّهُ» والفاء للتعقيب. ))
الصدمة هنا : ان الملامة اي المذمومية قد تاتي في ترك الاولى و الافضل و هذا يعني ان الملامة قد تاتي بدون اقتراف ذنب فمن باب اولي بقائها ايضا حتى بعد المغفرة .
شفت انك لاتفهم كوعك من بوعك يا تلميذ ذو الفرار الرافضي .
الكارثة انني طالبتك لغويا فاستشهدت لي بتفاسير طيب ما علينااقتباسحاضر من عيونى هذا الدليل
الكارثة الاكبر انك نقلت ما يدينك فمن تفسير السمرقندي نقرا :
(( وقال اهل اللغة : اذا اتى بذنب يلام عليه ))
لكن لانك صفر في العربية فانك ساويت بين الفعل و الحال وحصرت المعنى !!!
و لذلك سالتك : هل كل مذنب لغويا هو مليم ؟؟؟؟
نقراز من تفسير البحر المحيط لسورة الصافات :
(( وقرىء: وَهُوَ مُلِيمٌ، بِفَتْحِ الْمِيمِ، وَقِيَاسُهُ مَلُومٌ، لِأَنَّهُ مِنْ لُمْتُهُ أَلُومُهُ لَوْمًا، فَهُوَ مِنْ ذَوَاتِ الْوَاوِ، وَلَكِنَّهُ جِيءَ بِهِ عَلَى أَلِيمٍ، كَمَا قَالُوا: مَشِيبٌ وَمَدْعِيٍّ فِي مَشُوبٍ، وَمَدْعُوٍّ بِنَاءً عَلَى شَيَبَ وَدَعَى. مِنَ الْمُسَبِّحِينَ: مِنَ الذَّاكِرِينَ اللَّهَ تَعَالَى بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّقْدِيسِ. ))
ثم يا جهبذ زمانك انا سالتك الدليل على حصر المعنى :
اثبت لغويا ان عبارة مذموم لا تفسر الا بملازمة الذنب صاحبه .
اما انت فاثبت عكس ما تريد ان تثبته و ليس في كلامك ما يثبت الحصر لغويا
هذا ردي على ردك علي و قد رد الاخ الشهاب الثاقب على ردك عليه
و اعيد التحدي و قد اضفنا تحديا جديدا
1. اثبت لغويا ان عبارة مذموم لا تفسر الا بملازمة الذنب صاحبه
2. اثبت لغويا ان كل مليم مذنب حتى و ان تاب من الذنب .
منتظرين جوابك يا تلميذ ذو الفرار و قد اتفحنتا في جوابك هذا بكمية الجهالات الفظيعة و لكن لا الومك فكل اناء بما فيه ينضح و انت في الاخير من امة النصاري امة ضحكت من جهلها الامم !
التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 22-11-2020 الساعة 01:20 AM
تدليسات المنصر على التفاسير :
1.من شدة خبث المنصر انه اقتبس تفسير السمرقندي لسورة الذرايات و لم يقتبس تفسير السمرقندي لسورة الصافات لانه لا يخدمه
نقرا من تفسير السمرقندي لسورة الصافات :
((قوله: فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ يعني: ابتلعه الحوت وَهُوَ مُلِيمٌ قال أهل اللغة: المليم الذي استوجب اللوم، سواء لأمره، أو لا. والملوم الذي يلام، سواء استوجب اللوم أو لا.ويقال: وهو ملوم يعني: يلوم نفسه فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ قال مقاتل والكلبي: لولا أنه كان من المصلين قبل ذلك. ويقال: فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ في بطن الحوت لَلَبِثَ أي: لمكث فِي بَطْنِهِ ولكان بطنه قبره إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ يعني: إلى يوم القيامة ))
و هذا نضيفه الى ما سبق من التفاسير التي وضعناها سابقا و التي تفرق بين المذنب و المليم اذ لو لم يكن مستوجبا للوم لما كان مذنبا و مع ذلك سمي مليما فدل هذا على وقوع الملامة سواءا غفر للانسان او لم يغفر له و هذا ينسف كلام المنصر اذ ليس كل مليم مذنب .
و المفاجاة الاخرى من تفسير السمرقندي لسورة القلم :
(( وْلا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ يعني: لولا النعمة والرحمة التي أدركته من الله تعالى، لَنُبِذَ بِالْعَراءِ يعني: لطرح بالصحراء. والصحراء هي الأرض التي لا يكون فيها نخل ولا شجر، يوارى فيها وَهُوَ مَذْمُومٌ يعني: يذم ويلام. ولكن كان رحمة من الله تعالى، حيث نبذ بالعراء وهو سقيم وليس بمذموم.))
و هذا يعني ان السمرقندي رحمه الله فسر الرحمة بانها من من الله عز وجل و نعمة حيث نبذ يونس عليه الصلاة و السلام و هو سقيم و ليس مذموم . و هذا عين ما قلته و لا اظن انه خفي عليك هذا و لكنك اردت بخبث ان تقتبس ما يعجبك و تخفي ما لا يعجبك !!!
2. نقل المنصر من تفسير زاد المسير لابن الجوزي فاخذ ما نقله من معنى لغوي و لكنه ترك الاحتجاج بالتفسير الذي نقله ابن الجوزي رحمه الله .
نقرا من تفسير زاد المسير لسورة القلم :
((قوله عزّ وجلّ: لَوْلا أَنْ تَدارَكَهُ وقرأ ابن مسعود، وابن عباس، وابن أبي عبلة: «لولا أن تَداركتْه» بتاء خفيفة، وبتاءٍ ساكنة بعد الكاف مع تخفيف الدال. وقرأ أبو هريرة، وأبو المتوكل: «تَدَّاركه» بتاء واحدة خفيفة مع تشديد الدال. وقرأ أُبَيّ بن كعب: «تتداركه» بتاءين خفيفتين نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ فرحمه بها، وتاب عليه من معاصيه لَنُبِذَ بِالْعَراءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ وقد بينا معنى «العَراء» في الصافات «4» . ومعنى الآية: أنه نبِذَ غيرَ مذموم لنعمة الله عليه بالتوبة والرحمة. وقال ابن جريج: نُبِذَ بالعراء، وهي أرض المحشر، فالمعنى: أنه كان يبقى مكانه إلى يوم القيامة فَاجْتَباهُ رَبُّهُ أي: استخلصه واصطفاه، وخلّصه ))
فالعراء هنا عند ابن الجوزي هو ارض المحشر و تصبح معني الاية عنده : لولا ان تاب عليه الله عز وجل لبقي في بطن الحوت حتى يوم القيامة ثم نبذ بعراء القيامة . وما رجحه هنا ابن الجوزي لا ارجحه شخصيا و لكنه حجة على المنصر تلميذ ذو الفرار الرافضي لانه قال بالحرف الواحد
رمتني بدائها و انسلتاقتباسكلام عشوائى لا دليل عليه :
اولا : نريد تفسير قال هذا الكلام بهذه الطريقه لا يوجد
برافو بس الكلام دا مكانه مش فى سورة القلم دا ممكن يكون فى موضوع تعبير او دماغ حد كدة نفسه مش يكون فى تناقض فى القران
فعلا شر البلية ما يضحك !!! تلميذ ذو الفرار اخذ جزءا من تفسير ابن الجوزي و ترك الباقي ثم في موضع اخر يعيب علي انني لا اقتبس كلام المفسرين - مع انه مجرد اجتهاد - و انني اتكلم من دماغي و لكنه بهذا اجهز على نفسه !!! او كما قال حبيبهم " تقتل نفسك بنفسك "
شكلك طلع وحش يا تلميذ ذو الفرار الرافضي
3. اقتبس المنصر تفسير الالوسي رحمه الله لسورة الصافات و لم يقتبس ما قاله في سورة القلم لانه لا يخدمه .
نقرا من تفسير الالوسي لسورة القلم :
((وقرأ عبد الله وابن عباس «تداركته» بتاء التأنيث وقرأ ابن هرمز والحسن والأعمش «تدّاركه» بتشديد الدال وأصله تتداركه فأبدل التاء دالا وأدغمت الدال في الدال والمراد حكاية الحال الماضية على معنى لولا أن كان يقال فيه تتداركه لَنُبِذَ بِالْعَراءِ بالأرض الخالية من الأشجار أي في الدنيا، وقيل بعراء القيامة لقوله تعالى فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [الصافات: 143، 144] ولا يخفى بعده وَهُوَ مَذْمُومٌ في موضع الحال من مرفوع نبذوعليها يعتمد جواب لَوْلا لأن المقصود امتناع نبذه مذموما وإلا فقد حصل النبذ فدل على أن حاله كانت على خلاف الذم والغرض أن حالة النبذ والانتهاء كانت مخالفة لحالة الإلامة والابتداء لقوله سبحانه فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ [الصافات: 142] ))
فجواب لولا في سورة القلم مرتبط بامتناع نبذه مذموما و ليس امتناع نبذه مطلقا
بينما جواب لولا في سورة الصافات هو امتناع نبذه ان لم يتب .
على ان ما نقله هذا المنصر من تفسير الالوسي لسورة الصافات لا يخدمه ففيه بان الملوم هو الذي يلام على شيء :
((وَهُوَ مُلِيمٌ أي داخل في الملامة على أن بناء افعل للدخول في الشيء نحو أحرم إذا دخل الحرم أو آت بما يلام عليه على أن الهمزة فيه للصيرورة نحو أغد البعير أي صار ذا غدة فهو هنا لما أتى بما يستحق اللوم عليه صار ذا لوم أو مليم نفسه على أن الهمزة فيه للتعدية نحو أقدمته والمفعول محذوف، وما روي عن ابن عباس ومجاهد من تفسيره بالمسيء والمذنب فبيان لحاصل المعنى وحسنات الأبرار سيئات المقربين. ))
اما ما اشار اليه المنصر تلميذ ذو الفرار الرافضي من تفسير ابن عباس و مجاهد فهذا يدل على الضحالة العلمية عنده اذ ينقل ما لا يفهم فالالوسي رحمه الله بنفسه شرح هذا المروي عنهما و هو قوله : ((فبيان لحاصل المعنى و حسنات الابرار سيئات المقربين )) و هذه عبارة يطلقها اهل التفسير للدلالة على ان الخطا الذي وقع فيه يونس عليه الصلاة و السلام ليس من باب المعصية و لكن من باب عدم اختيار الاولى او تقديم الحسن على الاحسن
نقرا من تفسير ابن عادل سورة القلم :
(( فصل في عصمة الأنبياء
قال ابن الخطيب: هل يدل قوله «وهُوَ مَذمُومٌ» على كونه فاعلاً للذنب؟ قال: والجوابُ من ثلاثة أوجه:
الأول: أن كلمة «لولا» دلت على أن هذه المذمومية لم تحصل.
الثاني: لعل المراد من المذموميةِ ترك الأفضلِ، فإن حسنات الأبرارِ سيئات المقربين.
الثالث: لعل هذه الواقعة كانت قبل النبوة، لقوله «فاجْتبَاهُ رَبُّهُ» والفاء للتعقيب. ))
ثم نسبة هذا التفسير ابن عباس رضي الله عنه خطا من الالوسي بل الثابت هو العكس
الامام الطبري رحمه الله في تفسيره :
(((وَهُوَ مَذْمُومٌ ) اختلف أهل التأويل في معنى قوله: (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) فقال بعضهم: معناه وهو مُلِيم.* ذكر من قال ذلك:
حدثني عليّ، قال: ثني أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) يقول: وهو مليم.
وقال آخرون: بل معنى ذلك: وهو مذنب
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا المعتمر، عن أبيه عن بكر (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) قال: هو مذنب. ))
و كذلك ابن عادل الحنبلي في تفسيره لسورة القلم :
(( قوله: {لَنُبِذَ بالعرآء} ، هذا جواب «لَوْلاَ» ، أي: لنبذ مذموماً لكنه نبذ سقيماً غير مذموم.
وقيل: جواب «لَولاَ» مقدر، أي: لولا هذه النعمة لبقي في بطن الحوتِ.
ومعنى: «مَذْمُوم» ، قال ابن عباس: مُليمٌ.
وقال بكر بن عبد الله: مُذنِبٌ. ))
نقرا من تفسير القرطبي رحمه الله لسورة القلم :
((لنبذ بالعراء وهو مذموم أي لنبذ مذموما ولكنه نبذ سقيما غير مذموم . ومعنى " مذموم " في قول ابن عباس : مليم . قال بكر بن عبد الله : مذنب . وقيل : مذموم مبعد من كل خير . والعراء : الأرض الواسعة الفضاء التي ليس فيها جبل ولا شجر يستر . وقيل : ولولا فضل الله عليه لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة ، ثم نبذ بعراء القيامة مذموما . يدل عليه قوله تعالى : فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون ))
انت هنا حتى نعلمك يا تلميذ ذو الفرا و نجعلك تسلية كما كنت تسلية لي في المواضيع السابقة التي تهربت منها !!!
تماما كما تهرب عبوري قبل ايام من مناظرة الشيخ زين خير الله بكل عار و سلملي على الحكمة و الارشاد و النور الحقيقي .
تعرف الحق و تنكره و الحق يحررك من ظلام الكنيسة الى نور الاسلام
عاد تلميذ ذو الفرارليتحفنا بغباوته و جهالته !!!!
و كالعادة فهو يتهم الاخرين بعدم امانة الاقتباس مع انكم رايتم في المشاركة السابقة كيف دلس و انتقى من التفاسير !!
و كما قال المثل رمتني بدائها و انسلت
يقول تلميذ ذو الفرار
تخيلوا ان من شدة جهل المنصر انه يظن اننا نقول بان العتاب وقع قبل المغفرة !!! و كان قوله تعالى ((لنبذ بالعراء و هو مذموم)) دل على انه مذموم !!!!!اقتباساولا : ان مع كل الانبياء يذكر الله الزله وبعدها العتاب وبعدها توبة الشخص وبعدها الغفران وهذا يدمر مفهوم العزيز شهاب بان العتاب ياتى بعد الغفران .. ارجو منك ان تراجع الامور
ثانيا : موسوعه التفسير الموضوعى لم تضع يؤنس فى المقال تحت هذا البند لماذا ... ببساطة لان لا يوجد عتاب ولكن كانت توجد طريقه عمليه يؤنس ادرك منها الخطا وبعدها قدم توبه وبعدها غفر الله ليؤنس وانتهت القصة .. شغل بقى عتاب ولوم وقصص كتير دا عك منك يا عزيزى شهاب ووضعتوا نفسكم فى ورطه صعبه انت نفسك حاسس بيها لنرى الموسوعه ماذا قالت ووضحت لنا الامور من نفس المقاله اللى وضعت منها الكلام ولهذا السبب لم تضع الرابط لتخفى على الناس باقى الحقيقة كما قلت لا يوجد اقتباس واحد لمسلم يكون بطريقه صحيحه لازم تلقى مصيبة
لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة اعيت من يداويها !!!!
و هنا ما قاله الاخ الشهاب الثاقب بارك الله فيه
فهذا الجهبذ تلميذ ذو الفرار لا يعلم ان جواب لولا تفيد الامتناع من النبذ و هو مذموم لا انه نبذ مذموما فما اجهله !!!اقتباس
فأنا لم أنفي أنَّ آيات سورة القلم مبنية على توبة سيدنا يونس أو أنَّ سيدنا يونس مُلام و لكن ما أنفيه هو ما إدعيه انت في أنَّ سورة القلم تقول أنَّ عدم توبة سيدنا يونس تؤدي الى خروجه مذموم و أعلم أنَّ تداركه نعمة من ربه خاصة بالذم و ليس النبذ و قد وضحت لك في أكثر من موضع أنَّ سورة القلم تتكلم عن نوعية النبذ بعد التوبة و لا تتكلم عن عدم التوبة لكنك مُصّر على فهمك السقيم العقيم و انا أتحداك بتفسير واحد و ليس خمس تفاسير تقول بقولك أنَّ سيدنا يونس
إذا لم يتب سوف يخرج مذموم
هذا من إستنتاجك و إدعائك الباطل
و حتى نصفعه و نزيد من التسلي به نقتبس من التفاسير
نقرا من تفسير الشنقيطي لسورة القلم :
((قَوْلُهُ تَعَالَى: لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ.بَيَّنَ تَعَالَى أَنَّهُ لَمْ يُنْبَذْ بِالْعَرَاءِ عَلَى صِفَةٍ مَذْمُومَةٍ، بَلْ إِنَّهُ تَعَالَى أَنْبَتَ عَلَيْهِ شَجَرَةً تُظِلُّهُ وَتَسْتُرُهُ، كَمَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ [37 \ 146] ))
و نقرا من تفسير فتح القدير للشوكاني رحمه الله لسورة القلم :
((وَقَدِ اسْتَشْكَلَ بَعْضُ الْمُفَسِّرِينَ الْجَمْعَ بَيْنَ مَا وَقَعَ هُنَا مِنْ قَوْلِهِ: فَنَبَذْناهُ بِالْعَراءِ، وَقَوْلُهُ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ: لَوْلا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَراءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ «1» فَإِنَّ هَذِهِ الْآيَةَ تَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ لَمْ يُنْبَذْ بِالْعَرَاءِ. وَأَجَابَ النَّحَّاسُ وَغَيْرُهُ بِأَنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ أَخْبَرَ هَاهُنَا أَنَّهُ نُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ غَيْرُ مَذْمُومٍ، وَلَوْلَا رَحْمَتُهُ عَزَّ وَجَلَّ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ وَأَنْبَتْنا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ أَيْ: شَجَرَةً فَوْقَهُ تُظَلِّلُ عَلَيْهِ ))
ثم بدا يتفسلسف في اللغة و اقتبس من موسوعة التفسير الموضوعي ليحاول ان يفرق بين العتاب و اللوم و لكن الكارثة ان هذا هروووووووب الى الامام
تخيلوا المنصر بتر كلام المصدر و بتدليس خبيث حاول ان يضفي على الموقع كلاما من كيسه فحاول ان يفرق تفرقة شاملة بين العتاب و اللوم مع ان العتاب هو نوع من اللوم كما نقل الاخ الشهاب الثاقباقتباساذن المعاتبة تكون على سبيل الحب والادلال .. لان هذا الكلام سوف يهدم لك كل شى
لماذا ؟
انظروا ماذا فعل المدلس الخبيث حيث بتر المعنى اللغوي للعتاب حتى لا يرى احد هذه الجملة " لعتاب مصدر عاتب، «وعتب عليه عتبًا وعتابًا وتعتابًا ومعتبًا ومعتبةً، لامه وخاطبه مخاطبة الإدلال طالبًا حسن مراجعته،" و حتى لا يفهم احد معنى قول المصدر " لا يخرج المعنى الاصطلاحي للعتاب عن المعنى اللغوي " !!!!!اقتباسج٣ ليس شرط أن يأتي أو يتكرر الذم في القرآن بعد المغفرة لإثبات صحة ما تقوله الآية صراحتاً و ذهب اليه إجماع المفسرون
فالمعاتبة من الملامه و من الذم
{ أولاً: المعنى اللغوي:
العتاب مصدر عاتب، «وعتب عليه عتبًا وعتابًا وتعتابًا ومعتبًا ومعتبةً،لامهوخاطبه مخاطبة الإدلال طالبًا حسن مراجعته، ومذكرًا إياه بما كرهه منه»1، وكذلك قال الأزهري2.
قال صاحب مقاييس اللغة: « (عتب) العين والتاء والباء أصلٌ صحيح، يرجع كله إلى الأمر فيه بعض الصعوبة من كلامٍ أو غيره» 3.
ثانيًا: المعنى الاصطلاحي:
لا يخرج المعنى الاصطلاحي للعتاب عن المعنى اللغوي المذكور سابقًا، فالعتاب: مخاطبة الإدلال، ومذاكرة الموجدة4،فهو لوم من طرف لآخرعلى سبيل الحب والإدلال5، وإنما يعاتب من ترجى عنده العتبى، أي: الرجوع عن الذنب والإساءة، أو ما هو أولى، وهذا المعنى هو أنسب معاني العتاب وأمسها بالموضوع.
1 انظر: العين، الفراهيدي ٢/٧٥- ٧٧، الصحاح، الجوهري ١/١٧٥ -١٧٧، المحكم والمحيط الأعظم، ابن سيده ٢/٥٣- ٥٥، المفردات، الأصبهاني ص ٥٤٥، مشارق الأنوار على صحاح الآثار، القاضي عياض ٢/٦٥، النهاية في غريب الحديث والأثر، ابن الأثير ٣/١٧٥- ١٧٦، مختار الصحاح، الرازي ص ١٩٩، لسان العرب، ابن منظور ١/٥٧٦- ٥٨٠، المصباح المنير في غريب الشرح الكبير، الفيومي ٢/٣٩١، تاج العروس، الزبيدي ٣/٣٠٩- ٣١٦، المعجم الوسيط، مجمع اللغة العربية بالقاهرة ٢/٥٨١، .
2 انظر: تهذيب اللغة ٢/١٦٥.
3 مقاييس اللغة، ابن فارس ٤/٢٢٥.
4 انظر: التوقيف على مهمات التعاريف، المناوي ص٢٣٦.
5 انظر: نضرة النعيم، مجموعة باحثين ٨/٣٤١٩. }
ثم انظروا الى وقاحته بعد ذلك اذ يدلس
يا كذاب لماذا بترت الكلام ثم استنتجت هذا الاستنتاج الشقلوب من عقلكاقتباس
اذن المعاتبة تكون على سبيل الحب والادلال .. لان هذا الكلام سوف يهدم لك كل شى
لماذا ؟
و هنا صورة الجريمة التي قام بها هذا المنصر
اقتباس
و عموما نضع للمنصر تلميذ ذو الفرار ما سيصدمه
نقرا من معجم مقاييس اللغة لابن فارس كتاب اللام الجزء الخامس
(( (لَوَمَ) اللَّامُ وَالْوَاوُ وَالْمِيمُ كَلِمَتَانِ تَدُلُّ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْعَتْبِ وَالْعَذْلِ، وَالْأُخْرَى عَلَى الْإِبْطَاءِ.
فَالْأَوَّلُ اللَّوْمُ، وَهُوَ الْعَذْلُ. تَقُولُ: لُمْتُهُ لَوْمًا، وَالرَّجُلُ مَلُومٌ. وَالْمُلِيمُ: الَّذِي يَسْتَحِقُّ اللَّوْمَ. وَاللَّوْمَاءُ: الْمَلَامَةُ، وَرَجُلٌ لُوَمَةٌ: يَلُومُ النَّاسَ. وَلُومَةٌ يُلَامُ ))
و نقرا من معجم لسان العرب لابن منظور باب العين :
((وقَصَرَ أَخِلَّايَ ضَرُورَةً، ليُثْبِتَ باءَ الإِضافة، وَالرِّوَايَةُ الصَّحِيحَةُ: أَخِلَّاءَ، بِالْمَدِّ، وَحَذْفِ يَاءِ الإِضافة، وَمَوْضِعُ أَخِلَّاءَ نصبٌ بِالْقَوْلِ، لأَن قَوْلَهُ أَرى الدَّهْرَ يَبْقَى، متصلٌ بِقَوْلِهِ أَقول وَقَدْ فَاضَتْ؛ تَقْدِيرُهُ أَقُولُ وَقَدْ بَكَيْتُ، وأَرى الدهرَ بَاقِيًا، والأَخِلَّاءَ ذَاهِبِينَ، وَقَوْلُهُ عَتَبْتُ أَي سَخِطْتُ، أَي لَوْ أُصِبْتُمْ فِي حَرْب لأَدْركنا بثأْركم وَانْتَصَرْنَا، وَلَكِنَّ الدهرَ لَا يُنْتَصَرُ مِنْهُ. وعاتَبهُ مُعاتَبَةً وعِتاباً: كلُّ ذَلِكَ لَامَهُ؛ قَالَ الشَّاعِرُ:
أُعاتِبُ ذَا المَودَّةِ مِنْ صَديقٍ، ... إِذا مَا رَابَني مِنْهُ اجْتِنابُ
إِذا ذَهَبَ العِتابُ، فَلَيْسَ وُدٌّ، ... ويَبْقَى الوُدُّ مَا بَقِيَ العِتابُ
وَيُقَالُ: مَا وَجَدْتُ فِي قوله عِتْباناً [عُتْباناً]؛ وَذَلِكَ إِذا ذَكَرَ أَنه أَعْتَبَكَ، وَلَمْ تَرَ لِذَلِكَ بَياناً. وَقَالَ بَعْضُهُمْ: مَا وَجَدْتُ عِنْدَهُ عَتْباً وَلَا عِتاباً؛ بِهَذَا الْمَعْنَى. قَالَ الأَزهري: لَمْ أَسمع العَتْبَ والعُتْبانَ والعِتاب بِمَعْنَى الإِعْتابِ، إِنما العَتْبُ والعُتْبانُ لومُك الرجلَ عَلَى إِساءَة كَانَتْ لَهُ إِليك، فاسْتَعْتَبْتَه مِنْهَا. وكلُّ وَاحِدٍ مِنَ اللَّفْظَيْنِ يَخْلُصُ للعاتِب، فإِذا اشْتَرَكَا فِي ذَلِكَ، وذَكَّرَ كلُّ واحدٍ مِنْهُمَا صاحبَه مَا فَرَط مِنْهُ إِليه مِنَ الإِساءَة، فَهُوَ العِتابُ والمُعاتَبة ))
نقرا من معجم تاج العروس للزبيدي الجزء الثالث :
((" (و) العَتْبُ: (المَلَامَة، كالعِتَابِ والمُعَاتَبَة) . عَاتبَه مُعَاتَبَة وعِتَاباً: لامَهُ. قَالَ:
أُعَاتِبُ ذَا المَوَدَّةِ مِنْ صَدِيقٍ
إِذَا مَا رَابَنِي مِنْهُ اجْتِنَابُ
إِذَا ذَهَب العِتَابُ فَلَيْسَ وُدٌّ
وَيَبْقَى الوُدُّ مَا بَقِي العِتَابُ
(والعِتِّيبَى) بالكَسْر كخِلِّيفي. ويُقَالُ: مَا وَجَدْتُ فِي قَوْله عُتْبَاناً، وذَلِكَ إِذَا ذَكَر أَنَّه أَعْتَبَك وَلم تَرَ لذَلِك بَيَاناً. وقَال بَعْضُهم: مَا وَجَدْتُ عِنْدَه عَتْباً وَلَا عِتَاباً. قَالَ الأَزْهَرِيُّ: لَمْ أَسْمَع العَتْبَ والعُتْبَانَ والعِتَابَ بِمَعْنَى الإِعْتَابِ، إِنَّمَا العَتْبُ والعُتْبَانُ: لَوْمُكَ الرَّجلَ عَلَى إِسَاءَةٍ كَانَتْ لَهُ إِلَيْكَ فاسْتَعْتَبْتَه مِنْهَا، وكُلُّ وَاحِدٍ مِنَ اللَّفْظَيْنِ يَخْلُص للعَاتِب، فإِذَا اشْتَرَكَا فِي ذَلِك وذَكَّر كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا صَاحِبَه مَا فَرَط مِنْهُ إِلَيْه من الإِسَاءَةِ فَهُوَ العِتَابُ والمُعَاتَبَةُ. وسَيَأْتِي مَعْنَى الإِعْتَابِ والاسْتِعْتَاب. ))
يتبع
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
صلاتك باطلة إحتفظ بها لنفسك لأنك تدعو إنسان ضعيف مذلول مُهان لم يستطيع أن يُنقذ نفسه مِن مَن تظنونهم خلقه عروه و ألبسوه قميص قرمزي ولطموه و بصقوا في وجهه و جلدوه و علقوه على الصليب لعنه لأجلكم فكان نفع نفسه .اقتباسيارب نطلب باستمرار ان تعطى لنا الحكمه والارشاد وترشدنا لما تريد ونطلب صلاه خاصه من اجل المحبوب شهاب لتنير لنا جميعا الحق اينما كان .. وان تجعل النقاش لا يكون جدل بل يكون نافذه للكل لنعرف نورك الحقيقى امين
الجدل و المباحثات الغبية أنت مَن تصنعها بلفك و دورانك و هبدك و هريك في موضوع محسوم من البداية
و تبحث عن أخطاء في الحروف وتفاهات مثلك
فأنت أكثر ما تكتبه ملئ بالأخطاء و وضحت لك بعض منها بصور أولها في العنوان الذي نقلته عنك
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 26-11-2020 الساعة 03:04 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات