بارك الله فيك
عضو
بارك الله فيك
عضو
رسالة مفتوحه إلى مسخ الفاتكان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عظيمه تلك الابيات وأكثر من رائعة
بارك الله في من نقلها وكتبها وحماه
وحمى الله قلمه من كل مكروه .
الأن تأكدنا أن هناك أقلامقويه وشجاعه يجب أن لا تختفي
بل تظهر وتبان وتكشف لنا ماكان مستترا .
أخجل من تقيمي لتلك الأبيات ،فلو وجد
تقيم أعلى من ممتازه ورائعه ، لقدمته ،
فمهما قدمت رأيي إتجاهها فلن أوفيها حقها وحق كاتبها فجزاه خير الجزاء .
عضو
أحسنت ياأخى وسلمت يداك وننتظر منك المزيد
عضو
بارك الله فيك وزادكم الله منه تقى
حفنة تراب
اشكركم أحبتي في الله على مروركم واهلا بكم بين اتباع المرسلين .
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
اللهم اغفر له وارحمه وارزقه الفردوس الأعلى من الجنة
تسلم إيدك أخي الحبيب ورفيق الدرب
شوفت آخر التقنيات الحديثة فى المراقبة
أنا شايف حمار لابس أبيض فى أبيض وعلى صدره فردة ولموآخذه
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
حفنة تراب
أضحك الله سنك اخي الحبيب احمد والله الحمار يقوم بعمله أفضل من هذا الحبر الملطخ بالسواد مع أنه يلبس الابيض .اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد العربى
تسلم إيدك أخي الحبيب ورفيق الدرب
شوفت آخر التقنيات الحديثة فى المراقبة
أنا شايف حمار لابس أبيض فى أبيض وعلى صدره فردة ولموآخذه
الا لعنة الله على القوم الكافرين
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
عضو
أخوي المهتدي بالله
جزاك الله خير على هذي النقله الجميله والمجهود الكبير
الاخ الفاضل سيف الحق أبدع بهذي القصيدة الرائعة
الله يبارك فيكم وبجهودكم إن شا لله
ألف شكر لكم
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله ; 17-01-2007 الساعة 01:35 AM
حفنة تراب
حياك الله اخي الكريم فنحن في خدمة الاسلام وكلنا جند للاسلام وما لنا الا ان نحمل دعوة الحق لكل الناس ونبين لهم الصالح من الطالح والتيسير من رب العاملين .
والله المستعان
التعديل الأخير تم بواسطة احمد العربى ; 23-01-2007 الساعة 05:39 PM
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
عضو
بارك الله فيك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات