بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعني ايه يا اخواننا ؟اقتباس
1- إبدأ في التعود على رشم علامة الصليب قبل وبعد الشروع .
اقتباسقم بالترنيم بصوت منخفض وأنت في تلك اللحظة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعني ايه يا اخواننا ؟اقتباس
1- إبدأ في التعود على رشم علامة الصليب قبل وبعد الشروع .
اقتباسقم بالترنيم بصوت منخفض وأنت في تلك اللحظة
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
.
السؤال: ما هى وجهة نظر المسيحية في الأنتحار؟ ماذا يقول الكتاب المقدس عن الأنتحار؟
.
الجواب: وفقا للكتاب المقدس، أذا أقدم الشخص على الأنتحار فان ذلك ليس هو العامل الذى يحدد دخوله للسماء أم لا. أذا أقدم شخص خاطيء على الأنتحار، فأنه لم يفعل سوى أنه قد قصر رحلته الى بحيرة النار. ولكننا يجب أن ندرك أنه ان اقدم شخص غير مؤمن علي الانتحار فهذا الشخص سيكون مصيره جهنم لرفضه للخلاص والايمان بيسوع المسيح وليس بسبب أقدامه على الأنتحار. أن الكتاب المقدس يذكر أربعه أشخاص أقدموا على الأنتحار : شاول (صموئيل الأولى 4:31) ، أخيتوفل (صموئيل الثانيه 23:17) ، زمرى (الملوك الأول 18:16) ، يهوذا (متى 5:27). وكل من هؤلاء الرجال كان رجلا شريرا وخاطىء. أن الكتاب المقدس يرى أن الأنتحار مساويا للقتل . أن هذا هو بعينه أنه قتل النفس. أن الله وحده هو الذى يقرر كيف ومتى يموت الشخص. أن تأخذ هذه السلطه فى يدك هو تجديف على الله وفقا لتعاليم الكتاب المقدس.
ماذا يقول الكتاب المقدس عن المسيحى الذى يقوم بالأنتحار؟ أنا لا أؤمن أن المسيحي أذا أقدم على الأنتحار سيفقد خلاصه ويذهب للجحيم. أن تعاليم الكتاب المقدس تؤكد بانه عندما يؤمن الشخص بالمسيح فأن أبديته مضمونة (يوحنا 16:3). وفقا للكتاب المقدس فأن المسيحين يعلمون بدون أى شك أن لهم حياة أبدية مهما حدث "كتبت اليكم أنتم المؤمنين بأسم أبن الله لكى تعلموا أن لكم حياة أبديه ولكى تؤمنوا بأسم أبن الله" (يوحنا الأولي 13:5) . لا يستطيع شىء أن يفصل المسيحي عن محبة الله " فأنى متيقن أنه لا موت ولا حياة ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة . ولا علو ولا عمق ولا خليقة أخرى تقدر أن تفصلنا عن محبة الله التى فى المسيح يسوع ربنا" (رومية 38:8-39). أذا كان لا يوجد "شىء مخلوق" يقدر أن يفصلنا عن محبة الله فحتى المسيحى نفسه الذى يقدم على الأنتحار وهو "شىء مخلوق" لا يمكنه أن بفصلنا عن محبة الله. يسوع مات لأجل جميع خطايانا وأن كان هناك مسيحي حقيقي قد أقدم على الأنتحار في وقت ضعف أو تعرض لحرب روحية فأن هذه الخطيئة أيضا قد مات المسيح لأجلها.
.
التعليق: من الآخر كده .. أيها المسيحي :- إذا قابلتك مشكلة في حياتك فانتحر , طالما تؤمن بالخلاص ويسوع المسيح فبدون أدنى شك لك الحياة الأبدية .
.
التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 31-10-2009 الساعة 02:43 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله
يا أخي الحبيب
هناك سؤال مهم جداً يجب ان نسأله لأنفسنا
لماذا كانت الإجابة على هذا السؤال بها الشكل ؟
الرد : لأن بالكتاب المقدس سِفر يحث على الإنتحار وهو سِفر الجامعة (سفر للكآبة ودعوة للإنتحار)
فلو انكر هذا القمص وأعلن بأن الإنتحار حرام .. فبذلك نقض مضمون الكتاب المقدس .
كما ان لي تعليق على هذا الرد العجيب .. فعلى الرغم من كل الإشارات التي اشرت لها إلا انه لفت نظري قوله : [[الكتاب المقدس يذكر أربعه أشخاص أقدموا على الأنتحار ..... ويهوذا (متى 5:27). وكل من هؤلاء الرجال كان رجلا شريرا وخاطىء]
فكيف أن يهوذا رجل شرير ؟
القمص الذي رد على السؤال قال بالحرف الواحد (( أنا لا أؤمن أن المسيحي أذا أقدم على الأنتحار سيفقد خلاصه ويذهب للجحيم. أن تعاليم الكتاب المقدس تؤكد بانه عندما يؤمن الشخص بالمسيح فأن أبديته مضمونة (يوحنا 16:3). وفقا للكتاب المقدس فأن المسيحين يعلمون بدون أى شك أن لهم حياة أبدية مهما حدث)) وقال ايضاً ((ولكننا يجب أن ندرك أنه ان اقدم شخص غير مؤمن علي الانتحار فهذا الشخص سيكون مصيره جهنم لرفضه للخلاص والايمان بيسوع المسيح وليس بسبب أقدامه على الأنتحار))
كلنا نعلم أن يهوذا هو أحد تلاميذ يسوع ويسوع أختاره من بين ملايين الناس ليكون أحد تلاميذه .. فإن كان يهوذا شرير فهذا ليس ذنبه بل ذنب يسوع بسبب سوء اختياره لتلاميذه .
كما أن يهوذا كان يؤمن بيسوع ، وانتحر بسبب هذا الإيمان لأنه وعلى حسب ما جاء بالعهد الجديد ومُفسرينه ذكروا بأن يهوذا ندم على فعلته ورد الأموال التي أخذها نظر تسليم يسوع لليهود .
إذن بكل الأحوال والقرائن ثبت أن يهوذا يؤمن بيسوع ولم يكن على عقيدة أخرى يمكن أن نقول عنه بأن أي شخص غير مؤمن يقدم علي الانتحار فهو الشخص سيكون مصيره جهنم لرفضه للخلاص والايمان بيسوع المسيح لأن يهوذا لم يرفض الخلاص أو الإيمان بيسوع لأنه هو المؤسس الأول والأخير لعقيدة الخلاص والفداء لأنه هو الذي حقق المكتوب وسلم يسوع للصلب .(هذا على حسب الإيمان المسيحي) .
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
يشرفني متابعتك للموضوع استاذي الحبيب .
بارك الله لنا فيك .
.
السؤال: أين قال المسيح أنه هو الله أو انه إله ؟؟
.
الجواب: إسمح لي أستبدل كلمة المسيح بكلمة يسوع, أو قل عيسى التي هي اللفظة اليونانية ليسوع اللفظة العبرية … صدقني يسوع منذ أن ولد لم يكن الهدف مطلقاً من ولادته أن يقول أنا هو الله فاعبدوني … هذا ليس هدفه مطلقاً … يسوع ولد إنسان وعاش طوال حياته كإنسان يعبد الله, بمنتهى البر والتعفف والقداسة, لم يخطيء الى الله ولا مرة واحدة, أنه كان كآدم الذي الذي ولد بدون أب أرضي … ولكنه أختلف عن آدم اختلاف كلي أنه واجه خطايا ابليس واستمر لم يخطيء وبقي على هذا الحال الى نهاية ارساليته. كان يصلي ويدعوا الى الله والى التوبة … كان كإنسان في اتحاد كامل مع الله ويعمل متناغما مع مشيئة الله حتى ولو كانت هذه المشيئة قاسية على نفسه, شخص كهذا لم يكن من الممكن أن يرى الموت, لأن الموت هو أجرة الخطية, وفي النهاية رفع على الصليب ويقول لنا البشير يوحنا – على لسان يسوع ايضا- أنه بهذا العمل كالحية النحاسية التي أستخدمها موسى قديماً في إحياء الشعب (هل تعرف هذا الامر أم اشرحه لك؟) (راجع أنجيل يوحنا 3) "وَكَمَا رَفَعَ مُوسَى الْحَيَّةَ فِي الْبَرِّيَّةِ هكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ابْنُ الإِنْسَانِ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ أَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ"..
هذا السيناريو هو الغرض الاساسي من مجيء يسوع الى الأرض, يسوع (الانسان ) مسحه الله لمهمة محددة وهي أن يكون مصدر حياة للآخرين … من ينظر اليه ويثق به يحيا, لأننا كلنا خطاة (بما فينا الانبياء) نحتاج الى من يكون بلا خطية (بلا أجرة موت) يموت عوضا عن هؤلاء الذين ينظرون اليه بثقة … فيتصالحوا مع الله.
لماذا إذا والهدف الاساسي من مجيئة هو موته وقيامته, أن يغير من ارساليته ويقول أنا هو الله, صدقني ليس المطلوب منك أن تؤمن أنه الله, ولكن أن تؤمن بارساليته, تثق فيه وتنظر اليه, وعندما يحدث هذا تصير من ضمن خاصته, فماذا يحدث, يسكن روح الله (المعزي) في داخلك وهذا يفهمك كل شيء.
المشكلة أنك تريد أن تبدأ بهوية المسيح, وهذا ليس مطلوبا … بداية هذا الحوار هو هكذا هل كان الأعمي يعرف أن المسيح هو الله؟ … والاجابة هي لا … ولا حتى تلاميذه يعرفون … لقد كان تصريح بطرس "أنت هو المسيح (المنتظر من قبل اليهود) ابن الله (الخارج من عند الله) الحي " ولكن بعد قيامة المسيح وقبل صعوده بدأ يفهمهم كل شيء, وبعد هذا نالوا المعزي الروح القدس الذي فسر لهم كل شيء.
لذلك من الصعوبة جدا لشخص قبل عمل المسيح (ليس المولود مسيحي) أن يترك المسيح, لأن الروح القدس في داخله, وكلما ترك ذلك الانسان الروح القدس يسيطر على حياته كلما توطدت علاقته بالله أكثر وأكثر .
.
التعليق: خلاصة الكلام ان المسيح لم يقل أنه الله , وهو مجرد إنسان عاش طوال حياته يعبد الله وكان يواجه خطايا إبليس , والأعمى وتلاميذه لم يعرفوا أنه الله (ومن كان التلاميذ يعبدونه ؟) .... انقر هنا
وعليك ان تترك الروح القدس يسيطر عليك حتى تؤمن بالوهية المسيح ... مع العلم أن الكتاب المقدس يقول "ويكون بعد ذلك اني اسكب روحي على كل بشر .." , ويقول القمص انطونيوس فكري : الله يعطي الروح القدس للجميع بلا تمييز .
.
ههههههههههههههههههههههههههههاقتباس
يسوع ولد إنسان وعاش طوال حياته كإنسان يعبد الله, بمنتهى البر والتعفف والقداسة, لم يخطيء الى الله ولا مرة واحدة, أنه كان كآدم الذي الذي ولد بدون أب أرضي … ولكنه أختلف عن آدم اختلاف كلي أنه واجه خطايا ابليس واستمر لم يخطيء وبقي على هذا الحال الى نهاية ارساليته. كان يصلي ويدعوا الى الله والى التوبة … كان كإنسان في اتحاد كامل مع الله ويعمل متناغما مع مشيئة الله حتى ولو كانت هذه المشيئة قاسية على نفسه
لا حول ولا قوة الا بالله
والله حاجة تفقع المرارة ...
{{ eng.con ؛ صلاح الطيب ؛ سمر اسامه }} .. شرفني مروركم .
اخي العزيز انت الذي وضعت هذه الصورة للخروف..هل تعرف ماذا تعني بالنسبة للاسلام وللمسيحية ام لا تعرف؟ اذا لم تعرف انا ساجاوبك وأعلمك بأن جوابك هذا هو افتراء على الله الذي يكفر عن خطاياك. فالخروف هذا الذي انت تستهزيء به الان هو نفس الخروف او الحمل او الذبيحة التي تقدمها لله سنويا في عيد الاضحى متوسلا الى الله بالتكفير عن خطاياك التي ورثتها من ادم كما قال نبيك جحد ادم وجحدت ذريته اي خطأ ادم وخطأت ذريته ومن ضمنها نبيك الكريم الذي كان دوما يردد يارب اغفر لي ذنبي وطهرني مما تقدم وما تأخر.فعندما تستهزيء به تستهزيء بنفسك اولا. اما بالنسبة للمسيحية فيرمز للمسيح الذي سال دمه لاجلي واجلك وهو الكفارة بدل هذا الخروف الذي تستخدمه انت والذي لا يعادل مرتبة الله ومكانته لانه حيوان .لان خطأك الذي ورثته عن ادم الخاطيء المطرود من الجنة كان كبير وغير محدود لانه يعتبر خطأ جسيم ضد الله الازلي الغير محدود ولا تقدر ان تكفر عنه بحيوان لاقيمة له ومحدود الا فقط دم المسيح الذي قال من يبكتني على خطية وكما قال الرازي في تفسيره الجزء الثاني صفحة 676 المسيح اي الممسوح من الخطايا والاوزار اي كان انسان صالح لان الذبيحة كانت في العهد القديم يجب ان تكون بدون عيب ولا دنس وتليق بمكانة الله وهي كانت ترمز لدم المسيح الاتي الذي وحدة يليق به ان يقدم دمه ذبيحة لله لانه وحده كامل ويليق بمكانة الله.فلما جاء المسيح اكمل عملية الفداء وتركت المسيحية هذا الخروف وبقيت انت واتباعك المتمسكين به وفي نفس الوقت المستهزئين به مع احترامي الكامل لك.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)
المفضلات