اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 1*1*1=1
أولا يا سيد سيف أنا مجرد عابر سبيل كده على موضوعك لأنى بحاور الأخ خوليو ونفضت للكنيسة النهارده علشان الحوار معاه. اما بالنسبة للأسلام فأليك ما يقوله علماؤنا سرا للأسف لأنهم خايفين منكم معرفش ليه بس ياريت يعنى يكون الرد عليا بشويش ومن غير أنفعال لو سمحت الأسلام هودين الشيطان . لقد اوحت الشياطين الىذلك الرجل الأسماعيلى محمد بهذا الكتاب (القرأن) وطبيعى أن يحتوى على أعجاز لأنه غير بشرى وانما من وحى الشياطين وحتى تكون الصورة جاذبة أحتوى القرأن على بعض العبارات المعسولة للخداع والدليل هو الجرائم التى أرتكبها المسلمون الأوائل ضد مخالفيهم من الوثنيين وعندما فرغ المسلمون من أعدائهم الوثنيين والمجوس والرومان تفرغوا للصراع على السلطة التى كانت ملك سموها الخلافة وفى سبيل الخلافة قتل عمال الأمويين الحسين حفيد محمد. وفى سبيل الخلافة أرتكب أحفاد ذلك الرجل الذى تسمونه حبر الأمة عبد الله بن العباس أبشع الجرائم ونكلوا بأخوانهم فى الدين بل ببنى عمومتهم من أحفاد الحسن والحسين. وما يثير السخرية أنه لايكتمل ايمان أى مسلم الا بالصلاة ولا تصح صلاة أى مسلم الا بذكر أل بيت محمد الذين يشهد تاريخ المسلمين على جرائمهم الفظيعة التى ذكرت القليل منها الأن ولسه عندى كثير أوى بس لما أخلص الحوار مع الأخ خوليو
أسلوب النصارى :
نحن نرفض الحوار فى النصرانيات فديننا هش ضعيف
لكن نحن نحسد على قدرتنا فى إثارة الشبهات على الإسلام و نقول أى كلام و خلاص ليس عليه دليل
هيا نشغل النصارى و المسلمين بإثارة الشبهات ضد الإسلام و لنكن كقاذفات تقذف الشبهات ضد الإسلام و لنرفض تماما مناقشة أى شئ فى النصرانيات
ضيفنا الفاضل
يا ريت تركز فى حوارك مع الأخ خوليو و يكون طرحك للشبهات هناك فقط
مرحبا بك هنا إن أردت أن ترد على الأخ الفاضل البتار فقط
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات