موضوع رائع ومهم في الرد على الشبهات وارجوا ان يرفع
موضوع رائع ومهم في الرد على الشبهات وارجوا ان يرفع
تأدب في الكلام مع رسولنا ومع صحابتة رضي الله عنهم أجمعين .... وإلا سنعاملك بنفس اسلوبك.
أولاً : نريد منكَ دليل على ماقلتة "" بأن سيدنا عمر بن الخطاب ### " واتمنى من الإخوة في الإشراف إلزامة بهذا ؟
ثانياً : المصيبة بأنك جاهل ويتضح هذا من كل مشاركاتك .... أيضاً لاتستطيع مناقشة أي موضوع مع أي محاور ... وأنت من طالب أن يناقش مسلم أو مسلمة من أصول مسيحية .... فلبيت لك النداء ... وفررت كما فر التلاميذ من يسوعك!..أما أنك تتحدي أن نجد علة واحدة في العهد الجدييد البشري المؤلف ... فأنت واهم.
وهذا ماقالة يسوعك من إرهابة في عهدك الجديد المؤلف : لو 12 : 49 - 51 "جِئْتُ لأُلْقِيَ نَارًا عَلَى الأَرْضِ، فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا، وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَمًا عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ، أَقُولُ لَكُمْ: بَلِ انْقِسَامًا."
بقول القديس برنارد : الإبادة الكلية والتامة للوثنيين أو التحول للمسيحية" ... Bernard of .Clairvaux 1090 – 1153
ويقول بارت إيرمان تعليقاً على مقولة يسوع : مت : 10 - 30 " لا تظنوا أني جئتُ لأُلقي سلاماً على الأرض، ما جئتُ لأُلقي سلاماً، بل سيفاً ."
قائلاً: " لم يقل قائلٌ كلاماً أكثر صدقاً من هذه المقولة يعتقد الكثير من المسيحيين في عصرنا الحاضر بأن دينهم دين سلام ومحبة تماماً كما كان في الماضي وتماماً كما يجب أن يكون دائماً ولكن أي شخص له أدنى وعي بالتاريخ يعلم جيداً مدى عنف المسيحيين خلال كافة العصور تبنّوا فيها القمع والظلم والحروب والحملات الصليبية وهي تتم (( بمباركة وتشجيع البابا في الفاتيكان)) وهجمات العصابات التفتيشية وهولوكوست متعدد (( يشير الكاتب هنا إلى ما حدث للسكان الأصليين في أمريكا الجنوبية والشمالية وأستراليا باسم المسيح والمسيحية بالإضافة إلى الأثر المسيحي الواضح في بروز وتشجيعمعاداة السامية)) حدث كل هذا باسم الإيمان " ويُكمل البروفسور إيرمانملاحظته ليقول: "القليل جداً من بين الديانات في تاريخ الجنس البشري قد أظهرتميلاً أكثر للعنف من الديانة التي تأسست حول تعاليم يسوع الذي تصديقاً لكلماته قد جلب بالفعل سيفاً." فـ (التوحش) كان صفة لصيقة بتاريخ هذه الديانة لايُنكرها إلا من ليس لديه أي وعي إطلاقاً بالتاريخ ولا سياقه ولا نصوصه.
هكذا تكون محبة يسوعك الرائعة.
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 19-01-2014 الساعة 09:38 PM سبب آخر: تحرير الإقتباس
[CENTER][SIZE=5]سوف يحيا الجهاد *** سوف يحيا الأمل
[/SIZE][/CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....ويقولون ان دينهم دين محبة !!!!!!!
ويقولون لماذا لا تحبون الكلاب ولا تدللونها ؟ ..........لماذا نهيتم عن تربيتها داخل منازلكم ؟
اضافة لما ذكرتى يا اختى نوران جزاكى الله خيرا ....خبر هجوم كلب اليف على صاحبته الفرنسية واكله لمعظم وجهها وخضوعها لعدة عمليات جراحية وجلسات علاجية نتيجة لذلك لم تفلح فى اعادة شكلها السابق نتيجه للتشوه الشديد الذى سببه الكلب ( حادثة شهيرة فى اواخر التسعينات او اوائل الالفية الثانية ) ....اين ذهب وفاؤه ؟ رغم ان كثير منهم يمتثل لامر صاحبه ويحزن عليه ان مات ....
......هل ما زال هناك من يقول لماذا لا تدللون الكلب المسكين ؟
رب اصلح لى شاْنى كله ولا تكلنى لنفسى طرفة عين واغننى برحمتك عن من سواك
لا حول ولا قوة إلا بالله سحقا لهذا التاريخ البشع المقرف الوضيع...اصابتني قشعريرة وانا اقرأ هذه السطور ..هل يتخيل ان يصل الإنسان إلى هذه الدرجه من اللاإنسانية . شتان بين الثرى والثرياعن بريدة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول : ( اغزوا في سبيل الله قاتلوا من كفر بالله اغزوا ولا تغلواولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا الوليد ولا أصحاب الصوامع )رواه الإمام أحمد « 5/352 » .. من تفسير ابن كثير جزاكم الله خيرا
شكرا جزيلا لك الله يجزيك كل خير
بالفعل يا غبائهم ! ! ويقول المسيحيين الأجانب أنهم توقفوا عن عمل أعمال بربارية و يفتخرون بأن الكتاب المقدس العهد القديم ألتغى ، فظهر عندهم ما يسمى "المسيحية القديمة" "Old christanity" فما هذا الغباء هل نسوا حركة "كو كلكس كلان" Ku klux klan " أو "Opei DEi" "اوبي ديو"
ومن الغريب عندما يقوم مسلمان بقتل جندي بريطاني يقولون هذا الأسلام على حقيقته ، و عندما يقوم مسيحي في نورواي بقتل50 شخص يقولون هذا اختلال عقلي ! !
حسبي الله ونعم الوكيل
نورك الله يا نوران .. وأحييك تحية من المغرب ..
النصر للاسلام دائما
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات