أحذر أن تكون أنت المقصود بقوله تعالى
(فلا صدق ولا صلى ولكن كذب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى
أولى لك فأولى ثم أولى لك فأولى أيحسب الإنسان أن يترك سدى)
لا حاجة لي بصديق يرافقني ويوافقني دوماً
فإن ظلي يفعل ذلك
في العهد العثماني كان على أبواب المنازل مطرقتين
إحداهما صغيرة والأخرى كبيرة
فعندما يطرق الباب بالصغيرة :
يفهم أن الذي يطرق الباب "امرأة "
فكانت تذهب سيدة البيت وتفتح الباب
وعندما يطرق بالكبيرة
يفهم أن بالباب "رجل"
فيذهب رجل ويفتح الباب
وكان يوضع على باب المنزل الذي فيه مريض "وردة حمراء"
ليعلم المارة والباعة والمتجولون بوجود مريض في هذا المنزل فلا
يصدرون أصوات عالية ... يوماً كنا أمة عظيمة
المفضلات