أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
أقوالكَ للأسف الشّديد عزيزي لا يُعتدّ بها لا هُنا و لا حتى في أكبر المنتديات و المواقع المسيحية .
لو تفوّهتَ بمثل هكذا كلام أمام بني جلدتكَ لاعتبروك (هرطوقيا ) و بامتياز أيضاً !
آباء كنيستكَ قالوا بالفم المليان : ( المسيح لم يُعلن عن لا هوته صراحة ) .
بوصفكَ و احداً من رعايا الكنيسة عليكَ أن تُذعن و أنتَ مطأطأ الرأس لأقوالهم خاصّة في وجود نصّ كتابي واضح صريح يقول :
ملاخي 2 : 7
لأَنَّ شَفَتَيِ الْكَاهِنِ تَحْفَظَانِ مَعْرِفَةً، وَمِنْ فَمِهِ يَطْلُبُونَ الشَّرِيعَةَ، لأَنَّهُ رَسُولُ رَبِّ الْجُنُودِ.
حضرتك و من يسير على خطاكَ في محاولة بائسة يائسة لإلصاق تُهمة ( الألوهية ) بالمسيح عليه السلام و هو منها براء يصدق فيهم قول كتابكَ الذي تُقدّس :
رومية 1 : 25
الَّذِينَ اسْتَبْدَلُوا حَقَّ اللهِ بِالْكَذِبِ، وَاتَّقَوْا وَعَبَدُوا الْمَخْلُوقَ دُونَ الْخَالِقِ، الَّذِي هُوَ مُبَارَكٌ إِلَى الأَبَدِ. آمِينَ.
أذكّرك عزيزي أنني وجّهتُُ اليك مجموعة من الأسئلة أعلاه و هي لازالت إلى حدّ كتابة هذه السطور تحتاج لإجابات !
تحياتي .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
أجدد شكري للأساتذة الأفاضل
إسلامي عزي و د.نيو و د. الفضة و السيف العضب و د/ احمد الألفي
على تواجدهم و إثرائهم لصفحة التعليقات بالإضافات القيمة
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
السلام علكم ورحمه الله وبركاته
ممكن رابط المناظره لاتمكن من المتابعه
المسيح نفسه لم يعلم بانه اله .....فكيف علمتم انتم انه اله وعبدتموه ؟
شخص لا يعلم عن امر الوهيته شيئا ولم يدعي الالوهية ولم يطلب منكم عبادته فكيف تدعون انه اله ثم تعبدوه ؟
وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ ۖ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ ۚ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ ۚ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ ۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ (116)
ملف مرفق 16334
التعديل الأخير تم بواسطة د/احمدالالفي ; 11-06-2017 الساعة 03:47 AM
رفع الله قدركَ دنيا و آخرة أستاذي و أخي الحبيب شهاب .
آمين لما دعوتَ أستاذنا و أخونا الحبيب .
و نتمنى أن يكون السبب وراء غياب الضيف المفاجئ خيراً .
و عليكم السّلام ورحمة الله تعالى وبركاته أستاذنا .
يُمكنكَ متابعة الحوار بالنقر هُــنا
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 11-06-2017 الساعة 02:27 PM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
بسم الله الرحمن الرحيم
( هل أتاك حديث الغاشية ( 1 ) وجوه يومئذ خاشعة ( 2 ) عاملة ناصبة ( 3 ) تصلى نارا حامية ( 4 ) تسقى من عين آنية ( 5 ) ليس لهم طعام إلا من ضريع ( 6 ) لا يسمن ولا يغني من جوع ( 7 ) )
مر عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، بدير راهب ، قال : فناداه : يا راهب [ يا راهب ] فأشرف . قال : فجعلعمر ينظر إليه ويبكي . فقيل له : يا أمير المؤمنين ، ما يبكيك من هذا ؟ قال : ذكرت قول الله ، - عز وجل - في كتابه : ( عاملة ناصبة تصلى نارا حامية ) فذاك الذي أبكاني .
وقال البخاري : قال ابن عباس : ( عاملة ناصبة )النصارى .
يا باسم ما الذي يمنعك من الاسلام ؟
يا باسم انقذ نفسك من النار .....احسبك من العقلاء
سؤال جرىء:
لو كان المسيح اخفى لاهوته كى لا يعرقل الشيطان خطة الفداء...... كما تزعم يا باسم
فلماذا لم يعلنها صريحه بعد اتمام الصلب و الفداء؟؟؟؟؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات