أخي الحبيب عمر الفاروق 1 ....
جاري قراءة الموضوع بعناية ....
ويشرفني التعليق عليه ....
مجهود رائع ...
وفكرة مفيدة ....
جزاك الله خيرا ....
أطيب الأمنيات لك من أخيك طارق ( نجم ثاقب ) .
أخي الحبيب عمر الفاروق 1 ....
جاري قراءة الموضوع بعناية ....
ويشرفني التعليق عليه ....
مجهود رائع ...
وفكرة مفيدة ....
جزاك الله خيرا ....
أطيب الأمنيات لك من أخيك طارق ( نجم ثاقب ) .
الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .
جزاك الله خيراً
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الجهاد ; 19-02-2009 الساعة 02:04 AM سبب آخر: تكرار
شيخنا الفاضلاقتباسومن هنا يتبين أن كلمة الدِّين لا تقتصر على الدِّين الحق وحده، بل تعني: ما يدين به الناس ويعتقدونه، حقا كان أم باطلا. صحيحاً أو محرفاً
-- ولكن إذا أضيفت مثلا لله فالمقصود منها هو الإسلام، وهو الذي قال القرآن فيه" إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْأِسْلامُ" آل عمران19.
جزاك الله خيراً
الأنبياء عليهم السلام دينهم واحد‘هو الإسلام ولذالك نجد القرآن يستعمل لفظة الدين بصيغة المفرد ‘وليس بصيغة الجمع
شرع لكم من الدين وليس الأديان
فالدين واحد والشرائع شتى فالشريعة ما شرعه الله سبحانه وتعالى ‘مجموعة من الأحكام التى سنها الله تعالى ‘من الأوامر والنواهي تتغير لكل قوم حسب مقتضيات عصرهم . وجاء الإسلام بشريعة كاملة فى كل زمان ومكان وإلى قيام الساعةاقتباسوفي الحديث قال الرسول "نحن ( معشر الأنبياء ) ديننا واحد". أي القدر المشترك بينهم هو عبادة الله وحده لا شريك له، وإن اختلفت شرائعهم ومناهجهم، " لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً " المائدة 48
لهذا " أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ" الشورى13 ، أي وصَّى الله تعالى جميع الأنبياء عليهم الصلاة والسلام بالائتلاف والجماعة، ونهاهم عن الافتراق والاختلاف
فهو الرسالة الخاتمة التى تناسب الإنسان فى كل وقت ومكان
فالإسلام هو الدين المتحد الأصول في كل الأزمنة ولكل الأنبياء عليهم السلام و كانت الشرائع في كل زمن طريقاً للوصول إلى الدين الواحد
والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
أخي الحبيب عمرالفاروق بارك الله فيك
متابع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل عمر وفق الله لما يحبه و ترضاه و جزاك عنا خير الجزاء رأيي و ان كان ليس له قيمة أن تكمل في المقدمة لتوضيح المصطلحات و الألفاظ التي ربما تكون غير معروفة أو ذات فهم خاطئ
المهم ماذا بعد الدين أنتظر التكملة
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهجزاك الله خيرا أخي الفاضلعلى موضوعك المتميزإن شاء الله أنا معكم
أخي الفاضل/أختي الفاضلةصلي على رسولنا وقدوتناصلى الله عليه وسلمعليه أفضل الصلاة و أزكى السلامنعيب زماننا و العيب فيناوما لزماننا عيب سوانا
بارك الله فيك أخي الفاضل
على المعلومات المفيدة
جعلها الله في موازين حسناتك يوم القيامة
أخي الفاضل/أختي الفاضلةصلي على رسولنا وقدوتناصلى الله عليه وسلمعليه أفضل الصلاة و أزكى السلامنعيب زماننا و العيب فيناوما لزماننا عيب سوانا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية جزاكم الله خيرا على المجهود الرائع وبارك الله فيكم ورزقك زرية صالحة ولكن أود من حضرتك توضيح رقم 4 فى الفروق
** وهناك فروق أخرى نذكر منها :
1 ـ أن الدين قد يضاف :-
1- إلى الله سبحانه وتعالى لصدوره منه .
2- أو إلى النبي لظهوره منه .
3- أو إلى الأمة لدينهم به وانقيادهم له .
4- أو لشخص إن أدعى ذلك أو نسب إليه .
ودعواتى لكم بالتوفيق .
قال الحَسَنُ البَصْرِي
ابْحَثُوا عن حلاوةِ الإيمانِ في ثلاثةِ أشياء:
في الصلاة، وفي الذِّكر، وفي قراءةِ القُرآن ..
فإن وجدتُم حلاوةَ الإيْمَانِ في قُلوبِكم،
وإلاَّ فاعلَمُوا أنَّ البابَ بينَكم وبين اللّهِ تعالى مُغْلَق
جزاك الله خيراً أخى الفاضل...اقتباس** أهمية الدرس الثانى :-
التفرقه بين الدين والملة والشريعة والفطرة
متابع دروسك بشغف وإهتمام ...بارك الله لنا فيك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات