حياك الله دكتورنا الحبيب ..ما أجمل و أروع تألقك !
وأرجو لك المزيد ..فإلى المعالي و الأعالي
بارك الله فيك استاذنا الحبيب د /احمد
دائما مواضيعك تتسم بالاكاديمية ومميزة
نتمني منك المزيد من المواضيع وشكرا لك
البطريرك الروسي يحذر من إن المسيح الدجال سيسيطر على البشر من خلال الهواتف الذكية
كما يؤكد زعيم الكنيسة الأرثوذكسية الروسية إن اعتماد البشر على التكنولوجيا الحديثة سيؤدي إلى ظهور المسيح الدجال وتمهيد الطريق لظهوره
نرجو الإذن من الإدارة بترجمة ما قاله البطريرك الروسي لو كان هذا الشيء من اختصاص المنتدى
إن كنت أخي الكريم تُجيد اللّغة الرّوسية إجادة تامة فذلك ممكن طبعاً .
في إنتظارذلك أترك المتابع الكريم مع هذا الإقتباس :
اقتباس
هل تسرّع الهواتف الذكية في ظهور المسيح الدجال؟ هكذا ترى الكنيسة الأرثوذكسية في روسيا
حذر رئيس الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، من الإستخدام المفرط للهواتف الذكية وقال إنها تمهد الطريق لقدوم المسيح الدجال. وانتقد البطريك كيريل خلال مقابلة مع التلفزيون الرسمي تمسك الإنسانية الكبير بهذه الأجهزة وقال إن هذا الأمر ينذر بحدوث أمر فظيع مستبعدا أن يكون هذا الأمر الفظيع هو الإدمان على الأجهزة أو إنكسار الحياة وإنما قدوم المسيح الدجال. وأشار البطريك إلى هذه الفظاعة بقوله "يُمّكن هذا الجهاز بعض الأشخاص من تحديد مكانك بالضبط وما تريد بالإضافة إلى معرفة ما إذا كنت خائفا. المراقبة والسيطرة هي إنذار بقدوم المسيح الدجال. إذا تحدثنا عن الرؤية الدينية المسيحية، فالمسيح الدجال هو الشخص الذي سيرأس الشبكة العالمية ويسيطر على الجنس البشري بأكمله".
وحاول رجل الدين الروسي في نفس الوقت التأكيد على أنه ليس ضد التقدم التكنولوجي والأدوات التي يوفرها والتي نحبها ولكن ضد الانسانية التي أصبحت نوعا من العبودية لهذه التكنولوجيا. وفي هذا الإطار قال البطريك "يجب أن نكون أحرارا وأن لا نقع تحت طائلة الإدمان، أو الكحول، أو المخدرات، أو الأدوات".
واعتبرت صحيفة التليغراف البريطانية تصريحات رئيس الكنيسة الأرثوذكسية الروسية مثيرا للإنتباه من باب أن الكنيسة الروسية تحاول التغيير من طريقة خطابها إلى الناس من خلال كسر الطريقة التقليدية التي لم تعد تفيد واستخدام لغة شابة يفهمها مجتمع اليوم، وهي لغة وسائل الاتصال الرقمية ونشر الرسالة عبر الإنترنيت.
أورو نيوز - عربي
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات