جزا الله الأخوة جميعاً كل خير
جزا الله الأخوة جميعاً كل خير
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
jesus genocides
إن الأحداث التي شهد عليها البايبل ودونها بدون عقل أو تدبر تدين يسوع من الألف إلى الياء ومن A to Z لكونه رب العهدين القديم والجديد .
إن يسوع هو المسؤول الوحيد في المقام الأول حول الأحداث المروعة التي زينت البايبل من الإبادة الجماعة والجرائم المروعة وأعمال العنف والوحشية التي يشمئز منها كل قارئ والتي تنص على محاربة السامية واستخدام الهمجية والتنكيل والنهب والسرقة وإراقة الدماء والقتل بسبب وبدون سبب واضح ، وحمل الأبناء أخطاء الآباء وحمل الآباء أخطاء الأبناء ، فأصبح العقاب بالقتل أسهل الطرق (biblical genocides) ، والاغتصاب والتحرشات الجنسية وإباحة الدعارة وزنا المحارم وهتك الأعراض وحفلات جنسية جماعية وألفاظ خارجة عن أدب الحديث ولا تخرج من إله بل من عديمي التربية والأخلاق وصيع الشوارع .. ثدي وأفخاد وسرة وشفاه ونظرت العيون وهمس وحنين واحضان واشواق ومني رجال وحمير واعضاء جنسية تتحول إلى كؤوس خمر (Jesus porn) ، وعذارى تفقد عذريتها بدون اسباب ، وعذارى تذبح تقرباً للرب ، ورجال تذبح ذبحاً من أجل طلب المطر (الأستسقاء) ، إنها مأساة عاشها قبائل العهد القديم ولم يجنوا من وراء قدرهم إلا التنكيل بهم وبأجسادهم التي حرمها رب العهد القديم من الدفن لتكون غذاء للكلاب الضالة
فلا يمكن أن يعيش المسيحي باحترام وتقدير وعزة نفس وكرامة وهو يؤمن بيسوعه الإجارمي كإله
إن النساء والأطفال والعذارى طردوا من ديارهم واصبحوا غنيمة حرب في العهد القديم فأباح يسوع أعراضهم وسمح لرجاله بنهش اجسادهم وفض بكارتهم وتدمير عذريتهم من اجل ماذا ؟ لا توجد أسباب
أباح يسوع للأخ ان يزني باخته والأب يزني ببناته والرجل يزني بكنته والزوج يضحي بزوجته من أجل الجاه وكل رجل رأى إمرأة اشتهاها يزني بها ويقتل زوجها لتكون له وحده .
إن المأساة الحقيقية التي ذاق ويلاتها قبائل العهد القديم هي مأساة النساء والأطفال والحوامل التي أمر يسوع بشق بطونهم وقتل الأجنة التي لا يتعدى اعمارهم ثلاثة أو أربعة أشهر .
فمن أين يأتي لنا مجتمع طاهر شريف محب لبعضه البعض ، والبشرية نشأت من خلال هذا العهد الوحشي الذي لا يفرق بين الحق والباطل ولا بين الكبير والصغير ولا بين الطيب والشرير ولا بين الحلال والحرام .
ملايين الملايين قتلوا وشردوا واصابهم المجاعة فمنهم من قتل فلذة كبده ليسد به الجوع بسبب وحشية وهمجية يسوع وأحكامه الظالمة .
وليس هذا وحسب بل استخدم يسوع بالعهد القديم عمليات الاختطاف والابتزاز والتهديدات بالقتل والذبح لكون هناك من يعبد إله آخر ... أين هي الحريات ؟ أين العدل ؟ أليس من حق كل إنسان ان يختار الإله الذي يؤمن به؟ أليس الإنسان مخير وليس مُسير ؟ ألا تكفي النصيحة ؟
إن الطمع والجشع وحب الذات والهمجية والعنجهية والفسق والفجور والأنانية والسفه والجهل والتخلف هم أهم عامل دفع يسوع ليظهر في العهد القديم بشكله المقذذ الوحشي وفي نفس الوقت يظهر يسوع بالعهد الجديد على أنه الملاك الطاهر ولكن الطبع يغلب التطبع لأن العهد الجديد وضع يسوع في برواز أحاطت حاشيته الغبية الجاهلة (كو 1:27) هذا البرواز بأسلوب المحبة والعطف والإنسانية ولكن كل من دقق النظر في هذا البرواز وجد يسوع هو هو الذي ظهر بالعهد القديم ولكن بصورة مختلفة بعض الشيء بعد أن نكل بالبشرية وأبادها لتكون له الغلبة في العهد الجديد ... فظهرت وحشيته عندما تسبب في قتل الأطفال بعد ان علم هيرودس بمولده ، وقتل قطيع عظيم من الخنازير وخرب بيوت الرعاه واصحاب الأموال وشرد الأطفال وقطع الأرزاق فطردوه طرد الكلاب ، وعمل لنفسه سوط وذهب إلى الهيكل واخذ يعتدي على المراة والرجل والشلب والفتاه التي تسعى للرزق لتسد جوع أخوتها واهلها الفقراء ، ولم يكتفي بذلك بل أخذ يعبث في الأرض وسرق اتان ليدخل بها اورشليم ، واستمر على الجاهلية فاباح الدعارة ورفض أن يطبق على الزواني الناموس بالرجم وسخر لهم ملكوت السماء ولكن بشرط أن يدهنوا جسده بالطيب من أعلى رأسه إلى أظافر قدميه فدلكوه ومسحوا جسده كله بالأطياب والتي دُفع ثمنها من أجر عرق العاهرات اليومي ، وقبلوه بشفاهم التي هي وعاء القذارة والنجاسة اليومية تحت الشموع الحمراء على سرير المتعة ، ومرروا شعورهم الناعمة نعومة الحرير والسوداء سواد الليل على جسده ، فطمع يسوع واشتهى المتعة فأمرهم بأن يكون الطيب المسكوب على جسده من أرقى وأغلى أنواع الطيب (يو 12:5) ولا يهمه كيف اكتسبت العاهرات ثمن هذا الطيب ، فاستفز البعض ذلك لأن هناك من الفقراء من لم يجد قوت يومه ويسوع يتمتع بمتع الحياة ويتلذذ بالعاهرات وهم يدلكوا جسده واعضائه التناسلية ومفاصله (لو 7:46) ، وفي نهاية الأمر اعتبرته امه مختل عقلياً (مر3:21) ولعنه بولس (غل 3:13) ونجسه الناموس (تث 21:23) ولم يكتفي بذلك بل هدد عرش قيصر وأعلن أنه ملك اليهود طمعاً في الحكم وأموال الجزية (يو 19:12) فلم يجد من الرومان إلا أشد العذاب ونال ما ناله حمار في مطلع ، ومازال العالم يعيش في فوضى وقتل وسفك دماء بسبب دموية يسوع في البايبل ، فالعصر الجاهلي الذي شهده العهد القديم هو نفسه الذي شهده العهد الجديد وهو نفسه الذي شهدته العصور الوسطى الصليبية وهو نفسه الذي شهده القرن العشرين من حروب عالمية وطائفية تحت راية الصليب ومازلنا في العصر الجاهلي على الرغم من التطور العلمي والألفية الثالثة والتي نطلق عليها العصر الجاهلي الحديث .
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
يدعي اتباع يسوع انه صاحب طبيعة خارقة و مقدسة, فهو انسان لامه و اله لابيه و بالرغم من ان امرأة حملت به الا انه مولود من اله و تم تشكيله علي شكل انسان و لكنه في جوهره اله غير محدود و هكذا فهو نصف اله نصف انسان ..
و يدعوا ايضا انه انسان كامل و اله كامل و بينما هو اله كان ايضا ابن الله المرسل من قبل اباه لينقذ العالم من الخطية وقالوا خرافات أكثر من ما ذكرناه ... و هكذا كانت مهمته لانقاذ الجنس البشري كلها و اتباعه " الحواريون " و ظيفتهم التبشير به ليعلم عنه القاصي و الداني و تفر الجموع اليه وتنمحه حقه في حكم العالم ، علماً بأن التبشير (البشارة) يوجه لحدث لم يأتي زمانه بعد ، فكيف يكون وظيفة الحواريون وغيرهم التبشير لحدث تم بالفعل ؟! مش عارف ، فالخزعبلات كثير في هذه الديانة المسيحية ، لأن المفروض تسمة وظيفة الحواريين (إعلان) وليس (تبشير) .
و لكننا لم نجد ان هذه النبؤة تحققت , لم نلاحظ ان الادعاء بالوهية يسوع انتشرت في العالم و اصبحت دعوة عالمية بل علي العكس فاننا نجد شعوبا باكملها ترفض هذا الادعاء و حتي في داخل المجتمعات المسماه مسيحية فان هذا الادعاء تمت مخالفته و بوضوح عبر التاريخ و امتداد خلال 2000 سنة التي انقضت منذ وصوله للارض..
حتي بعض من الذين التقوا به شخصيا , البعض من اخوته اطفال من نفس العائلة او اخوتة من امه كان عندهم الجراة للسؤال و التشكيك في طبيعتة المقدسة (يو 12:37) و (مر 3:21) و (يو 7:5)..
و اذا وسعنا البحث ليشمل مجتمعات اخري نجد ان هذا الادعاء "بالالوهية" بعيد كل البعد عن القبول , بل تم رفضة من قبل امم باكملها و منافسته بعقائد و اعتقادات اخري...
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...t=15693&page=2
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
بارك الله فيك وزادك بهاءا
عرض اكثر من رائع.......المختصر المفيد بدون فلسفه ولا تعقيد
مهزله اخرى من مهازل النصرانيه ولا رد من عباد المسيح
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً
فلماذا لم يعاقبه الرب ؟ أم أن الرب كاذب ؟والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
َ
هذا التوقيع هو التوقيع الافتراضي يمكنك تغير توقيعك من لوحة التحكم
رااااااااااائع
ويريت كمان حد يترجم هذا الرابط الذى اتى به الاخ خوليو
http://www.infidels.org/library/hist.../16/index.html
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات