و فى النهاية يأتى النصارى فيقولون القرآن يقول أن العذراء عندنا إله و نحن لا نقول أنها إله
و فى النهاية يأتى النصارى فيقولون القرآن يقول أن العذراء عندنا إله و نحن لا نقول أنها إله
التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 25-12-2011 الساعة 10:36 PM
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
و فى النهاية نرى أن الكاثوليك أو على الأقل بعضهم
فعلوا نفس ما فعل الوثنيون
هم يعلمون أن السيدة مريم ليست هى الله و لا يدخلونها فى الثالوث عندهم
و لكن صنعوا لها التماثيل و صلوا لها و عبدوها و توجهوا إليها بالدعاء
و هو نفس ما فعله الوثنيون بآلهتهم
بنوا التماثيل لأناس صالحين و عبدوها - على الرغم من أنهم يؤمنون بوجود الله - لتقربهم إلى الله زلفى
قال الله عز و جل:
الزمر (آية:3):الا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه اولياء ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى ان الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون ان الله لا يهدي من هو كاذب كفار
و الحمد لله على نعمة الإسلام
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الحمدلله على نعمة الاسلام
اللهم يا سامع السر والنجوى
اللهم يا كاشف الضر والبلوى
اللهم يا سامع السر والخفيه يا من حوائجنا عنده مقضيه
اللهم يا مسبب الاسباب يا قاهر الاعداء
يا هازم الاحزاب يا منزل الشتاء
يا مخرج الاموات يا هادم اللذات
يا كاشف الكرب يا سميع يا عليم
يا باني السماء بغير عمد
يا مسير الارض بغير عون
اللهم أنصر فلسطين وأحرس المسجد الاقصى من مكر الماكرين
للرفع
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بسم الله وبحمده والصلاة والسلام على النبي عدد معلومات الله
اتخاذ السيدة مريم الهاً له صورتان :
الأولى : التصريح بألوهيتها أي تسميتها الهاً كما فعل المريمانيون المعروفون في التاريخ النصراني ب Collyridians فهؤلاء طائفة عربية قديمة عبدت السيدة مريم صراحة على أنها اله
الثانية : اضفاء شيء من صفات الربوبية على السيدة مريم كالقدرة الكلية أي القول بأن مريم عليها السلام بحكم كونها والدة الاله ـ سبحانه وتعالى عما يصفون ـ فهي قادرة على كل شيء
وهذا قول قديم فيهم وهو أساس العبادة المريمية
في موقع سلطانة الحبل بلا دنس الكاثوليكي
تأملات شهر ايار - 20 - إنتقال مريم إلى السماء /2 - رعية مار شربل
نقرأ هذا النص :
" 3 الشفاعة المريميّة الكليّة القدرة.
هذا ما يشهد له التقليد المسيحيّ بوضوح، شرقاً وغرباً: يقول مار افرام إنّ العذراء مريم، بصفتها أُمّ الله، قادرة على كلّ شيء، ولها على ابنها تأثير كبير... ويقول نيقولا دي كُلِيرْفُو إنّ الله أنعم على مريم بكليّة القدرة. فهي تتقدّم من ابنها "لا متوسِّلةً بل آمرةً، لا خادمةً بل سلطانةً"... وإنْ سألنا اللاهوت المعاصر، قال إنّ "قدرة الله كائنة في مريم بفضل الروح القدس القائم فيها، وبفضل أُمومتها الإلهيّة. فعندما تصلّي مريم من أجلنا، هو الله يصلّي. وعندما تستجيب صلواتنا، هو الله ـ في مريم ـ من يتعطّف بلطفه على أبنائه" (ليونردو بُوف). فرغباتها رغبات الله نفسه. وإنّه من المُضحك إقامةُ التعارض بين "العدل" الإلهيّ و "الرحمة" المريميّة... رحمة مريم نافذة لأنّها تعبّر عن رحمة الله."
انتهى !
فهؤلاء الكاثوليك يعتقدون أن أمومة مريم الالهية تجعلها كلية القدرة لدرجة أن موقعها من ابنها " الذي هو الله تعالى عن قولهم ! " هو موقع السلطان الآمر لا الخادم المتوسل !
لا يجدي بعد ذلك أن يقال أنهم لا يقولون بطبيعة الهية لمريم كتلك التي اتحدت بابنها المسيح أي ليس فيها شيء من ذات " جوهر الله " تعالى عن قولهم وتنزه عن الجوهر والعرض
فانه يكفي أنهم أشركوها به سبحانه وتعالى في صفة من صفاته الذاتية أي القدرة حيث اعتقدوها كالله تعالى قادرة على كل شيء !
نعم لا يقولون عنها أنها عين الاله
لكن يعطونها قدرة الاله !
تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد عدد معلومات الله ولله الحمد
جزاكم الله خير دكتور احمد & دكتور عبد الرحمان
https://www.ebnmaryam.com/vb/t195322.html#post573299
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
جزاك الله خيرا ورزقك السعادة في الدنيا والآخرة أيها الأخ الحبيب
أنا نفسي أعرفاقتباس(6) المسيح يستطيع بقدرته غير المحدودة أن يختار أمة بغير عيب وبغير خطيئة:
إن كان الله هو الطهر بالذات وجب أن يخصص لذاته أماً طاهرة نقية تليق به, وإن كان الله قدوساً فهو في الوقت ذاته قادر على كل شئ وفي إستطاعته أن يصون من الخطيئة من يريد، وبقدرته غير المحدودة يستطيع أن يختار لذاته أماً بغير عيب وبغير خطيئة، ويستطيع أن تكون أمة بلا دنس كما إختار
هل المسيحيون يكذبون على يسوع ؟؟
أم أن يسوع يكذب على المسيحيين ؟؟؟
يسوع يقول بالحرف الواحد ، كما هو مكتوب في إنجيلهم يوحنا 5: 30
( أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا.)
والمسيحيون يقولون أنه يستطيع بقدرته غير المحدودة أن يختار أمه بغير عيب ،
أي أنه هو الذي اختار أمه من بين النساء لتحبل وبه واختار اليوم الذي ولد فيه باكيا واختار أفضل مذود ليولد فيه وأن وتهرب به أمه باختياره
وبالطبع هو الذي اختار افضل الناس ليصفعوه واختار أفضل البصاق ليبصقوا به عليه واختار الطاهرين الذين صلبوه ليصلبوه على الخشبة التي اختارها بنفسه واختار أفضل أنواع المسامير لتثقب يديه ورجليه واختار أفضل حربة ليطعن بها وبالطبع إختار أفضل أكاليل الشوك وأفضل الفساتين القرمزية ليرتديه
وطبعا اختار أشياء كثيرة لا داعي لذكرها
فإن كانت قدرة يسوع غير محدودة قبل ولادته فإن قدرته بعد ولادته اكبر ،
فلماذا يقول انه لا يقدر أن يفعل من نفسه شيئا ؟؟؟
أليس هذا كذبا ؟
أم أنه يخاف أن يحسده المسيحيون أو أن يصيبونه بالعين ؟؟
ولكن إن كان صادقا ولا يستطيع أن يفعل من نفسه شيئا فلماذا يكذبه المسيحيون ؟؟
فهل هم أعلم من يسوع بقدرته وباستطاعته ؟؟؟
أم أن المسيحيون يريدون أن يزداد صدق يسوع ويزداد مجد يسوع بهذا الكذب ؟؟؟
فمن الكذاب الأشر ؟؟؟
أفيدوني أيها المسيحيون العقلاء إن كنتم تحبون يسوع ولكم تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 21-04-2013 الساعة 02:40 PM
لا إله إلا الله مخلصين لــه الـديــن ولـو كــره الكافــرون
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات