تحية الاحترام والتقدير سيدتي
جزاك الله ألف خير ... مشكوره
تحية الاحترام والتقدير سيدتي
جزاك الله ألف خير ... مشكوره
الله عزوجل
نور السماوات الارض
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والحمد لله علي نعمة الإسلام وكفي بها نعمة ، اما بعد :في قلب كل مسلم حب لدينه ورسوله ولكن كيف يتم هذا الحب اذا كان بقلبه دون عمله فعلينا اولاًًُ تطبيق سنه الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم في انفسنا ولمن حولنا ثم ننشره بين اصدقائنا ولقد قال النبي صلي الله عليه وسلم {افشوا السلام بينكم}وقال {تهادوا تحبوا}وكثير من هذا الخير المبارك الذي تعلمناه من سيرته العطرة ،ومن هنا اذا تعامل كل منا علي هدي الحبيب بينه وبين الناس لهدي الناس جميعا لأن الدين معاملة وهي ابقي وانفع بيننا ثم نطبق التعاليم السمحة للدين بين الناس ونخبرهم ان الدين ماجاء لعصبة من الناس ولكن للعالم اجمع ولكن كيف نطبقه هذا سؤال يجيب عنه كل منا ؟؟ ومن رأي أن :
1-يقابل المسلم اخيه بصدر رحب وأن يكون له بشوشا سمحا
2- يفشي السلام علي كل من يعرف ومن لا يعرف
3- يساعد من غير سؤال بفس راضية وسيجزي الله الشاكرين
4- لا ينكر المعروف وإن كان قليلا
5- لا ينكر علي احد ملته فكل منا علي طريق نرجو منالله أن نكون علي صواب
ارجو أن لا أكون قد اطلت عليكم والسلام عليكم من الله والسلام علي الحبيب المصطفي
أعتقد أن أول أبواب الهداية هو هداية الفكرة فغالبا الانسان صنيع أفكاره (اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه )
وكل انسان منا يجب أن يسعى لنصرة دينه ولومن خلال فكرة
ويجب أن يلتزم بالطرح المضبوط لذا
الجمع بين الأمرين يكون بوجود منقحين مختصين يحافظون على فكرة الموضوع ولكن يضبطونه
فلا يحرم الانسان العادي (الذي لا يدرس الفروع الشرعية )من طرح أفكاره التي من الممكن أن تكون أقرب لعقل المتلقي من كلام عالم......وأن يهدي الله بها ولو انسانا واحدا
من الممكن أن مثل هكذا مشروع قائم ولكن ليس عندي علم بهذا في الحقيقة
أسأل الله التوفيق للجميع
للأخت فداء
أحسن القول
شكرا جزيتم خيرآ
تعني أن تكون حياة الأسوة من والغنى بحيث تسع الناس زماناً ومكاناً وأشخاصاً بالقدوة والهداية، وذلك ما لم يتوفر لسيرة بشرٍ على الإطلاق إلا لسيرة رسول الله صلي الله عليه وسلم، فهى وحدها التي يجد فيها كلُّ أصنافِ الناس وطبقاتهم وفئاتهم القدوة في كل زمانٍ ومكان.
فالحاكم أو الأمير أو الرئيس يجد في السيرة النبوية الزكية زاده وقدوته في أصول القيادة والسياسة وإقامة العدل، والمحكوم يجد في السيرة زاده كذلك.
وقل مثل ذلك في القضاة والخصوم، وفى الجنود والمحاربين، وفى الأغنياء والفقراء، وفى التجار والزُّراع والصناع، وفى الدعاة والمصلحين، وكل طوائف المجتمع، فكل أولئك إذا اتخذوا من السيرة المباركة أسوةً وقدرةً وجدوا فيها النور الذي يُسْتَضاء به في ظلمات الحياة، والمثل الأعلى الذى تنشده الإنسانية.
الله يعيطيك الف عافية ويسلموووووووا
جزاك الله خير الدنيا والأخرة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين
سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اما بعد
اختى الفاضلة والكريمة : فداء الأسلام
انا اتفق تماما مع تعليق اخى الفاضل والكريم الدكتور محمد عامر واناشد مسئولى منتدانا
الجميل بالعمل على تثبيت هذا الموضوع الاكثر من رائع نظرا لقيمته الغالية والتى هى اثمن بكثير
من كل كنوز الأرض ( وهل يوجد فى الكون ماهو اغلى واطهر من السيرة العطرة لأشرف الخلق )
بوركتى اختى الكريمة وجزاك الله عنا كل خير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات