جزاك الله كل خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله يا اسود الاسلام .......... ما شاء الله يا احبة رسول الله .........ما شاء الله يا من بكم نسمو ونغيظ اهل الكفر والضلال .......... بارك الله فيكم جميعا .
جزاك الله كل الخير يا اخي Muslim up وجزاكي الله كل خي يا اختي Muslimahوجزاك الله خيرا يا اخي First Observer
فالكثير من أيات الله القرآنية من المستحيل ان تصدر من شخص امي عاش وترعرع في صحراء جرداء الا ان هذا الامي رباه ربه فاحسن تأديبه وعلمه من الحكمة وجوامع الكلم ما يعجز علامة في كل عصر ان يتفوه بالقليل منه
اللهم اني اشهدك اني اشهد ان لا اله الا انت وان محمد عبدك ورسولك وان البعث حق
والحساب حق والجنة حق والنار حق
اللهم اني آمنت بك وبملائكتك وكتبك ورسلك ولا افرق بين احد من رسلك
ولا اقول غير اني سمعت واطعت .... غفرانك ربنا واليك المصير
ولا حول ولا قوة الا بك
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
.
.
الكاتب/ د. غازي عناية
.
أولاً: إذا كان القرآن من تأليف محمد :salla-s: ، فحديثه الأضعف منه بلاغة، وفصاحة، وبياناً، يكذب ذلك. ولكان الأولى ألا ينسب لنفسه حديثاً، وأن يجعل كل كلامه قرآناً فالتمايز بين القرآن، والحديث النبوي على درجة من الشدة، والوضوح، بحيث لا يخفى على أحد، وعلى الأخص على فطاحل اللغة العربية. فالقرآن في أسلوبه، ونمطه، وبيانه وتناسقه، وخصائصه الأخرى تجعله فريداً في نوعه، مميزاً عن كلام البشر، حيث جاء معجزاً، متحدى به، لم يستطع أحد أن يعارضه، أو يقلده، أو يضاهيه، أو يعيبه، أو يأتي بمثله، أو حتى يحرّفه. أما الحديث النبوي ـ وإن بلغ الذروة في فصاحته، وبيانه ـ فقد تناولته ألسنة المعارضة، والتقليد، والتحريف، فهو لم يجيء معجزاً، ولم يتحد به، ولذا فقد مسّته شواهد التحريف، فكان منه الحديث الصحيح، والحسن والضعيف، والموضوع. وأما ادعاء أعداء الإسلام أن لكلام محمد ضربين: الأول: وهو أن القرآن جاء به على انتظار، وتمهل، وترتيب، وتحضير، فأكسبه مزيداً من التهذيب، والتنميق، والتحبير. والثاني: وهو الحديث النبوي، فعبر عنه دون تريث، أو تفكير، أو تمهل، فجاء محرراً من كل تنميق، أو تخبير. ويرد عليهم: بأن هذا الادعاء يفقد كل أساس مسوغ لصحته. فالقرآن الكريم نزل معظمه مفاجأة، وعلى غير انتظار، أو تمهل، أو تريث، فجاء منمقاً، مهذباً، سامياً في لغته، وأسلوبه، وإعجازه. ونفس الشيء بالنسبة للحديث النبوي: فمنه ما جاء على انتظار، وتمهل وتريث، ومنه ما جاء على غير ذلك، ومع ذلك فكلاهما ورد بنفس الأسلوب، والنمط، والخصائص. وقلما نجد تفاوتاً بينهما، وإنما يبقى التفاوت واضحاً بين القرآن، والحديث في الأسلوب، والنمط، والبيان، والخصائص، ويبقى بينهما كالتفاوت بين مقدور الخالق، ومقدور المخلوق لا يقلل من هذا التفاوت زعم، أو باطل، أو ادعاء، وإلى قيام الساعة .
ثانياً: إن القرآن الكريم لو كان من تأليف محمد :salla-s: ، لكان قد نسبه إلى نفسه، ولادّعى الألوهية فضلاً على النبوة، فيحيطه بهالة أكثر قدسية، فيكسب مزيداً من ثقة الناس فيه، فتزيد قداسته فيهم، وبالتالي تتقوى زعامته فيهم، ويشتد تسلطه عليهم. فلو كان القرآن من تأليف محمد :salla-s: لكان الأولى ألا يفرق بينه وبين الحديث، ولا ينتظر أن ينسبه غيره إليه ولكن (كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا) فالمؤكد تماماً حتى عند أدعياء الكفر أن الرسول :salla-s: لم يدع جاهاً، ولا زعامة، ولا دنيا، وهو الذي قال لأعرابي عندما هالته عظمة النبوة: «هوّن عليك، فإنما أنا ابن امرأة كانت تأكل القديد بمكة». ومن الثابت أيضاً حتى بالنسبة لأدعياء الكفر أنه لم يدّع كتاباً، أو علماً من عنده، وما هذه الشبهات إلا من قبيل الكفر، والكفر عناد. والرسول :salla-s: هو الذي قال فيه ربه في سورة العنكبوت الآية 48: (وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ) .
ثالثاً: إن القرآن الكريم لو كان من تأليف محمد :salla-s: لاستطاع أئمة الفصاحة، والبلاغة، والبيان من العرب أن يكتشفوا ذلك، وكان سهلاً عليهم، فيدحضوا به زعم محمد :salla-s: أن القرآن يوحى إليه من عند الله من جهة، ويقلدونه ـ وهم قد عجزوا عن ذلك ـ من جهة أخرى. فالقرآن الكريم ـ وهم أهل الفصاحة، والبيان ـ أعجزهم في لغتهم، وغزاهم في عقر بلاغتهم، وتحداهم، وبأطلق لسان فيهم، وأعرب لغة بينهم، أن يجاروه، ولو بأقصر سورة منه تتكون من ثلاث آيات، وهي سورة الكوثر، ولكن هل استطاعوا؟ ... قال تعالى: (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) سورة البقرة آية 23 , وقال تعالى: (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) سورة يونس آية 38. (فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ) سورة الطور آية 34. ولكن هل استطاع هؤلاء العرب ـ وهم أصحاب الصناعة البيانية، والبلاغية الفائقة ـ أن يجاروا هذا القرآن، أو يعارضوه، أو يقلدوه؟ ... وهل قبلوا التحدي، وهم ملاك النباهة، والحسّ والذوق الأدبي الرفيع؟ الجواب على ذلك أبداً: فقد عجزت أقلامهم، وخرست ألسنتهم، وسقطت شبهاتهم، وفنّدت ادعاءاتهم، فهم المتقولون مصداق قوله تعالى: (أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لَا يُؤْمِنُونَ) سورة الطور آية 33. وهم الخراصون، مصداق قوله تعالى: (وَقَالُوا لَوْ شَاءَ الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُمْ مَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ) سورة الزخرف آية 20. وقوله تعالى: (قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ) سورة الذاريات آية 10. وهم المجادلون مصداق قوله تعالى: (وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آَيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا) سورة الكهف آية 56.
رابعاً: إن القرآن الكريم لو كان من تأليف محمد :salla-s: ، لكان أسرع الناس في الرد على مَن حاجّهُ في ادعائه، أو افترى على زعمه، أو اعتدى على حرماته. فهذه قصة الإفك التي نالت من شرف زوجته عائشة، ومن كرم نبوته، فقد تأخر نزول الوحي بالقرآن تبرئة لها حوالي الشهر ذاق هو، وزوجته الأمرين طيلة هذه المدة، فلو كان القرآن من تأليفه، فما الذي يمنعه من الرد السريع القاطع لألسنة المتقولين في شرفه؟ ... ولكن، وأنّى لرسول الله :salla-s: أن يتقول على الله، أو يتقول على الناس وإن فعل ـ وحاشا لله أن يفعل ـ فحكمه إلى الله مصداق قوله تعالى: (وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ* لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ * ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ* فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ) سورة الحاقة الآيات 44 ـ 47.
وهذه قصة تحويل القبلة من بيت المقدس إلى المسجد الحرام، حيث صلّى الرسول :salla-s: ، وصحابته حوالي ستة عشر شهراً نحو بيت المقدس بقي طيلة هذه المدة يقلب وجهه في السماء راجياً من الله تعالى أن يحول القبلة إلى المسجد الحرام بمكة، فاستجاب له، مصداق قوله تعالى: (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ) سورة البقرة آية 144.
فلو كان القرآن من تأليفه فما الذي منعه من تحويلها ـ أي القبلة ـ من أول الأمر!!.
وهذه قصة أصحاب الكهف، والذين سئل عنهم رسول الله :salla-s: ، فأبطأ عليه الوحي حوالي مدة أربعين يوماً بقي طيلتها في حرج من يهود حيث سألوه عنهم، فلو كان القرآن من عنده فما الذي يمنعه من سرعة الرد عليهم؟!!.
خامساً: إن القرآن الكريم لو كان من تأليف محمد :salla-s: ، فكيف نفسر عتاب الله له في القرآن، وفي أكثر من موضع؟!! فهذا عتاب الله له في قبوله لأعذار المنافقين، وإذنه لهم بالتخلف عن غزوة تبوك، مصداق قوله تعالى: (عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ) سورة التوبة آية 43. فمن خلل الرأي، وفساد العزيمة، ونقص الادعاء أن يعتب مدع، أو صاحب فرية على نفسه، وبقوله الذي يدعيه. ولو صحت دعوى نسبة القرآن لنفسه، لما عاتب نفسه، ولما خطأ رأيه، لأن هذا من قبيل التناقض الذي يتحاشاه أصحاب الافتراءات، والرسول :salla-s: كان أحوج إلى ادعاء الصحة في أقواله وتصرفاته، جذباً للناس حوله، ولاعتناق قرآنه، وليس تنفيرهم، وليس بأن يناقض نفسه، وأن يعيب كتابه. إذن فلو كان القرآن من عنده لما كانت هناك ضرورات لأن يعاتب نفسه أكثر من مرة. وأيضاً هذا عتاب الله له في قبوله الفداء من أسرى بدر، مصداق قوله تعالى: (مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ * لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) سورة الأنفال آية 67 ـ 68. فمن شطحات الأفكار، وتجنب الصواب أن يعتب صاحب فرية على نفسه في تصرف سلكه، أو في رأي أبداه، أو في حكم قرره، وأن يخطئ نفسه، وينذرها بالعذاب العظيم، ومن غيره. وأيضاً هذا عتاب الله له في تولّيه عن أعمى هو عبدالله بن أم مكتوم جاءه يسأله عن دينه، فتولى عنه اهتماماً بأكابر من قريش كان يرجو أن يهديهم الله إلى الإسلام، وهم له كارهون، مصداق قوله تعالى: (عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى * أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى * فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى * وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى * وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى * وَهُوَ يَخْشَى * فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى * كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ) سورة عبس آية 1 ـ 11.
.
التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 19-03-2010 الساعة 12:44 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا اخي الفاضل السيف العضب وبارك فيك
واضيف : من ممن عاشوا وعهدوا صبا وشباب رسول الله محمد اتي بنثر او قصيدة شعرية او كلام فيه شيء من البلاغة عنه حتي وصل سن الاربعين
كان كل مايوصف به رسول الله قبل بعثته هو الصادق الامين
اليس من البديهي ان يكون له شيء فيه منطق واسلوب بلاغي وهو في العقد الرابع حيث قمة العطاء والنضج الفكري لكن ذلك لم نسمع به ولوحتي بالشيء القليل
فقد كان امي لا يكتب ولا يقرأ وفجأة وعند البعثة اتي بالآيات المعجزة والتي عجب لها اائمة الشعر والفصاحة والبلاغة وكفي وصفهم لهذا الكلام ( ان له لحلاوةوان عليه لطلاوة وان اعلاه لمثمر وان اسفله لمغدق ويعلو ولا يعلي عليه )
هذا بخلاف انه يستحيل لاي كائن ايا كان ان ياتي ولو بسورة واحدة منه
ايضا يستحيل لاي كائن ان ياتي بما في القرآن من احكام وشرائع واسلوب بلاغي
واحداث غيبية ومعجزات كونيه وعلميه
لقد بكي الفاروق عمر بن الخطاب عندما سمع القرآن لاول مرة رغم غضبه الجم علي أخته ونيته الحادة في ايذائها وكراهيته لمحمد الا ان قلبه خشع وزرف ادمعه عندما سمع اوائل سورة طه وعلي الفور توجه الي رسول الله لاعلان اسلامه
انه الفاروق عمر ببلاغته وفصاحته وعبقريته فاين نحن من هؤلاء لكي نفند ونضع
ما يثبت ان القرآن وحي الهي
اين نحن من أأئمة الاسلام (ابن تيمية والشافعي وابن كثير والاف الفطاحل بل قل ملايين
العلماء الذين زابوافي حب القرآن وبلاغته ومعجزاته وجاهدوافي وضع تفاسيره
اين نحن من مدينة العلم وفصاحتها علي بن ابي طالب رضي الله عنه وحبه الجم للقرآن
وايمانه به بانه كلام الله الموحي الي حبيبه محمد:salla-s:
لو اعطينا لاقلامنا حرية الكتابة ما كتبنا الا القليل ممن كتبه أأئمة الاسلام خلال القرون الماضية في وصف وتفسير ان القرآن الكريم كلام الهي ووحي من خالق السماوات والارض علي الهادي البشير والمبعوث رحمة للعالمين
اللهم شفع القرآن الكريم فينا يوم ان نلقاك يا رب العالمين واجعله ربيع قلوبنا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على رسول الله المبعوث رحمه للعالمين
اخى الكريم احب ان اشكرك على موضوع الاكثر من رائع
موضوع مفيد ورائع اسال الله العظيم ان يجعله فى ميزان حسناتك وان يوفقك لما تحب وترضى
فى طاعة الله
فى سورة البقرة
وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ
اخى الكريم جعلك الله والتابعين على سنة نبينا محمد على الاسلام ثابتين الى ان يرث الله الارض ومن عليها وان يوفقنا جميعنا لما يحبه ويرضا فى طاعتة وان ينصر الاسلام ويعز المسلمين
اخى جزا الله خيرا على ما قدمت
تحياتى
التعديل الأخير تم بواسطة ابو علي الفلسطيني ; 22-04-2010 الساعة 06:38 PM
إنتَبِهوا!فكثيراًمن الأمورالهامة البَعض يقع فيها بحُسن نيـِّة http://www.ebnmaryam.com/vb/t179459.htmlمُغلَق للتَحديث
أى مُتنَصِر لا يساوى ثمن حذآئِهhttp://www.ebnmaryam.com/vb/t30078.html
القساوسَة مَدعوون للإجابَة على الآتى
http://www.ebnmaryam.com/vb/t179075.html
كيف يقال إن القرءان من عند سيدنا النببي:salla-s: و قد كانت أرجله تتثاقل عندما ينزل عليه الوحي (كما قالت السيدة عائشة )
بعدما نزلت سورة القلم , انقطع الوحي عن الرسول لمدة ثلاثة أشهر , فظن أن الله - سبحانه و تعالي - قد قطع عنه الوحي , و لكن بعدما يأس الرسول من الوحي أنزل الله عليه سورة الضحي - و قد أقسم الله فيها بالضحي و الليل إذا سجى ان الله لم يقطع عنه الوحي و أنه سوف ينزل عليه الوحي حتى يرضى (و الضحى و الليل إذا سجى ما ودّعك ربك و ما قلى و للأخرة خير لك من الأولى و لسوف يعطيك ربك فترضى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات