والله يا ضيفتنا المحترمةاقتباساولا لحظت في كلام الاستاذ ابو طارق انه استشهد بكلامه باديان متاقضة فهو ذكر ادلة من قرءان ومن الكتاب المقدس
بالنسبة لادلته العقلية وضربه للامثلة فده كان دليل قوي
لكن ذكرة لادلة من الديانات دي ملهاش اي قاعدة من الثقة اذ اذاي انا اعتمد عليها وهي متاقضة ومفيش اي دليل علي صحتها اقصد الاديان
قاعدة اساسية هي :\
العلم يدعو للايمان بالله
فاذا خلا من القلب الايمان فلا يخلُ منة العقل
اما اذا خلا الانسان من العقل فهو لا يتميز عن الحيوان الا بالشكل والمظهر
اما وانتِ صاحبة عقل فالعقل نعمة
فهيا استغلي تفكيرك
فتعالي نطرح عليكي البراهين القوية التي وضعها الفلاسفة الذين كانوا ملحدين واستدلوا على وجود الله بالعقل والمنطق والبرهان
القول المأثور
كل حركة لا بد لها من محرك وكل اثر لا بد لة من مؤثر فالكون موجود اذن لا بد لة من موجد
وهذا الموجد لا بد وان يكون متصفا بصفات الكمال
البعرة تدل على البعير والاثر يدل على المسير
سماء ذات ابراج وارض ذات فجاج الا تدل على اللطبف الخبير
انا افكر اذن انا موجود وبما انني موجود اذن لا بد لي من موجد
بعد أن أثبت ديكارت وجود ذاته من خلال فكرته الشهيرة التي عرفت باسم (الكوجيتو الديكارتي ) انطلق الى آفاق أوسع ليثبت وجود الله ومن ثم وجود
العالم الخارجي ولطالما اعتقدت أن في هذين البرهانين كان يدخل الرياضيات
في الفلسفة ويستخدم البرهان التركيبي من خلال طرح المقدمات الصادقة المتتالية وصولا الى النتيجة الصادقة التي لايمكن أن يرفضها أحد ما لم يرفض المقدمات
التي سبقتها ولم يستطع أحد حتى الآن على حد علمي أن يفعل ذلك فكيف برهن ديكارت عقليا لادينيا على وجود الله ؟
البرهان الأول =
ما دمت أشك فأنا ناقص
ولكن بالنسبة لأي شيء قست نفسي فتبينت نقصها ؟
لابد أن هناك فكرةعن الكامل الأزلي اللامتناهي
وقد عرفت ذلك من نفسي مباشرة وبشكل طبيعي
ولكن من أين جاءت فكرة الكامل ما دامت نفسي ناقصة ومحدودة ؟
لابد أن الكامل هو ذاته الذي غرسها في
فالكامل اذن موجود وهو الله
البرهان الثاني =
لايمكن أن أكون سبب وجودي لأني ناقص
والناقص يستحيل عليه أن يوجد شيئا
فنقصه يمنعه عن قدرة الخلق والايجاد
ولو كنت أنا الذي خلقت نفسي لمنحتها الكمال كله
لكنني أدرك أنني لست بكامل
اذن من أنا ؟
أنا مخلوق ناقص حادث
ماذا أحتاج ؟
أحتاج لخالق أزلي كامل
اذن علة وجودي هو الخالق الأزلي الكامل البعيد عن كل نقص وهو الله
المفضلات