شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
انظر هذا الموقع وادخله
كفر ذنوبك خلال دقيقتين
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
اللهم ارحم امي واموات المسلمين واجعل قبورهم روضة من رياض الجنة
ان لم تجدوني يوما بينكم
فهذه مشاركاتي لتذكروني
جزاكم الله خيرا
أرجو أن يعم النفع بهذا التوضيح الرائع
وأدعو الله أن يهدي جميع الأخوات اللواتي لم يرتدين النقاب حتى الآن
بصراحه الموضوع كفى ووفى
اللهم اجعل هذا العمل خالصا في موازين حسناتكم
ولكم جزيل الشكر
جزاكى الله خيرا
سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك
بارك الله فيكي اختي الكريمة موفقة بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
الحمد لله علي نعمة الاسلام وكفي بها نعمة (الزهراء حبيبتي)
جزاكم الله خيرا لمروركم الكريم جميعا
بارك الله فيكم
I believe it is time to go back to the Quran, and believe God, before a day comes when the messenger will complain to God, that the Muslims deserted the Quran,
والجواب عن استدلالهم به :اقتباسثلاثة أدلة استدل بها القائلون بجواز كشف الوجه ، والرد عليها
[دليلهم الأول]
استدلوا بحديث سفعاء الخدين .. وهو ما رواه البخاري عن جابر أن النبي توجه في آخر خطبة العيد للنساء .. ثم أمر النساء بالصدقة ..
قال جابر : فقامت امرأة من سطة النساء سفعاء الخدين فقالت : لم يارسول الله ؟ .. إلى آخر الحديث ..
والشاهد منه أنهم قالوا : سفعاء الخدين : أي في خديها تغير وسواد ..
قالوا : فمن أين عرف جابر – راوي الحديث – أنها سفعاء الخدين وعرف لون خديها .. إلا لأنها كانت كاشفة وجهها فرأى صفة خديها ..
[U
أولا : هذه زيادة رواي ثقة وهي مقبولة , وليس شرطا أن يذكروا كلهم أنها سفعاء الخدين .اقتباسفهؤلاء خمسة من الصحابة كلهم حضروا الحادثة غير جابر ، ولم يذكر واحد منهم صفة وجهها ، فلعل جابراً كما تقدم كان يعرف وصفها من قبل ، أو أنه لمحها أول ما قامت وقد سقط خمارها عن وجهها .. أو غير ذلك ..
ثانيا : قولك :"فلعل جابر كان يعرف وصفها من قبل" تقابلها لعل أخرى ونقول : ولعل جابر رءاها حقا في ذلك الموقف بحضرة الصحابة .
ثالثا : قولك :"سقط خمارها" : أين الدليل على ذلك والغريب نرد ماهو ثابت في الحديث وهو أن المرأة كاشفة لوجهها ونثبت علة أخرى غير موجودة أصلا وهي سقوط الخمار
نريد دليلا على أن خمارها سقط وهيهات
ثانياً :
وقد لا تكون من القواعد من النساء فما الدليل على أنها من القوعد فهل ذكر سنها في تلك الحادثة ؟اقتباسأن هذه المرأة إن كانت فعلاً كاشفة وجهها فقد تكون من القواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحاً ، وذلك لأن الفتيات الشابات ليس عندهن من الجرأة أن تقوم في محفل كبير كهذا وتتكلم بصوت عال يسمعه الرجال .. فلعلها لكبر سنها رأت نفسها كالأم للجالسات فقامت تسأل ..
ثانيا : بل العكس ربما الشابات لهن الجرأة أكثر في الكلام من الكبيرات
ثالثا : كل الردود بلعل وعسى ويمكن فأصبحنا نشابه النصارى بكلمة :"حاااشااا".
ثالثاً :
ماهو الدليل علىأنها مملوكة , فالكثير من الصحابيات فقيرات .اقتباسأن قوله " من سطة النساء .. سفعاء الخدين " أي ليست من أعاليهن نسباً ، وفي خديها سواد ، وهذا الوصف في الغالب ينطبق على الإماء المملوكات ، وهن لا يجب عليهن تغطية وجوههن كوجوبه على الحرائر ..
رابعاً :
أوقد يكون الحديث بعد نزول أية الحجاب هذا على فرض أننا سلمنا أن أية الحجاب تتضمن تغطية الوجه وإلا ففي لغة العرب الخمار لا يشمل الوجه إطلاقا .اقتباسن هذا الحديث قد يكون قبل نزول فرض الحجاب ، فإن الحجاب فرض في السنة الخامسة أو السادسة للهجرة ، وصلاة العيد فرضت في السنة الثانية للهجرة ..
الدليل الثاني
قصة المرأة الخثعمية ..
روى البخاري عن عبد الله بن عباس عن أخيه الفضل بن العباس قال :
" أردف رسول الله الفضل بن عباس يوم النحر خلفه على عجز راحلته ، وكان الفضل رجلاً وضيئاً ، فوقف النبي للناس يفتيهم ، وأقبلت امرأة من خثعم وضيئة تستفتي رسول الله ، فطفق الفضل ينظر إليها ، وأعجبه حسنها ،
فالتفت النبي والفضل ينظر إليها ، فأخلف بيده فأخذ بذقن الفضل فعدل وجهه عن النظر إليها "..( أي أدار وجه الفضل عنها بيده الشريفة ) .. متفق عليه
أولاً :
لا أدري لماذا الفضل انبهر بحسنها إن لم تكن كاشفة للوجه .اقتباسليس في الرواية التصريح بأن المرأة كانت كاشفة الوجه ..
وكلمة وضيئة : أي بيضاء .. جميلة .. حسناء .. جسمها حسن ..
يعني المثل يصدق فيكم جاء يكحلها عماها نحن نقول الوجه وهو محل النزاع انتقلتم إلى الرجل التي هي محل إجماع بين العلماء في وجوب تغطيتهااقتباسوحتى تحكم لامرأة بالبياض والوضاءة ليس شرطاً أن تنظر إلى وجهها ، بل يكفي أن يظهر لك شيء من يديها .. أو ترى أطراف قدميها .. فتعلم بياضها ونضارة جلدها ..
فلا يصح أن نجزم فوراً أن المرأة كانت كاشفة وجهها ، ولو كانت كذلك لقال الراوي : جاءت امرأة جميلة .. لكنه اكتفى بقوله وضيئة أي بيضاء ..
ثانيا : لا أعلم رجلا ينظر مباشرة لقدم المرأة بل يتجه مبشارة لوجهها ولهذا حرف النبي - صلى الله عليه وسلم - وجه الفضل
ثالثا : المرأة أيضا أعجبها جمال الفضل فعلى رأيكم كانت تنظر لقدم الفضل أو يده وليس لوجهه
ثالثا : لماذا كل هذه التأويلات الممجوجة ؟ لماذا لا نسلم للحديث وأنها كاشفة وجهها ؟
رابعا : أكبر حجة للرادين على الإستدلال بهذا الحديث أنهم قالوا :"هذا قبل التحلل" يعني يجوز لها كشف الوجه ولكن هذا مردود فالمسألة بعد التحلل .
ثانياً :
عنز ولو طارت , نن متنازعون هل هي كاشفة ام لا وانت تقول والوجه كان مستورااقتباسذكر في الرواية أن الفضل لما رآها " أعجبه حسنها " ولم يقل : أعجبه جمالها .. لأن الجمال يتعلق بالوجه والوجه كان مستوراً .. فرأى الفضل جمال جسمها وتناسق قوامها فأعجبه حسنها .. وجعل يتأملها فصرف النبي بصره عنها ..
الحديث صريح فطفق الفضل ينظر إليها فلا أدري إلى أين ينظر ؟
ثالثاً :
بل كانت كاشفة والنبي - صلى الله عليه وسلم - صرف وجه الفضل لأنه افتتن بجمالها وربنا يقول :"قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم" الأيةاقتباسنفرض أن المرأة كانت كاشفة وجهها - فعلاً - فلو كان كشف المرأة عن وجهها جائزاً دائماً في الحج وغيره – كما يفتي بعضهم – لما صرف النبي وجه الفضل عن النظر إلى المرأة لأن الفضل لم يفعل حراماً ..
[
إذن الجلباب واجب على المرأة حتى في البيت إذا استدللنا بالأية على انها في الحجاب .اقتباسوإذا سألتموهن متاعا فسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن "
الأية لا علاقة بما تلبسه المرأة في البيت , فقد تكون عارية تماما وتصدق فيها الأية مادامت في بيتها فيحق لها ذلك , فإذن الأية ليست فيما تلبسه المرأة وبالتالي هي خارج محل النزاع
وهل نحن قلنا بأنها لا تقر في بيتها ؟اقتباسقال تعالى : " وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى"
الواجب على المراة المسملة القرار في البيت لكن النقاش في لباسها عند الخروج ولو أخنا بالأية فهي دليل على عدم جواز خروجها أصلا وبالتالي الأية أيضا خارج محل النزاع
ولا تبرجن تبرج الجاهلية إلا ما خصه الدليل وهو الوجه والكفين .
المكشلة أنكم لم تفهموا معنى كلمة خمار , جلباب وفق فهم العرب لهذه الكلمات فقط فرحتم تضعون تفاسير من عندكم لهذه الكلمات
ومن اعجب التناقض في تفسير كلمة خمار انه يشمل الوجه فلو كان الخمار كله تضعه القاعدة التي كبرت فهذا يؤدي إلى كشف شعرها ولا اظن ان هذا هو الحكم في حقها فإذن الخمار لا يشمل الوجه
وأيضا حديث :"لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار" فهل نوجب على المرأة البالغة أن تغطي وجهها في الصلاة وهي في بيتها بسسب أننا فسرنا الخمار بأنه يشمل الوجه ؟
الخمار لا لغة ولا عرفا ولا شرعا يشمل الوجه .
أما أية :" قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم" فلو عقلتم لكان هذا حجة لنا لا لكم وذلك لأن الوجه مكشوف ولهذا أمرنا بغض البصر عنه فلو كان كل شيء في المرأة مستورا فعن أي شيء سأغض بصري ؟؟؟ ولا يتحذلق قائل ويقول : ربما يكشفها الريح فنقول : الشريعة لا تأتي بما هو نادر
وأيضا على رأيكم هذا فقد قال ربنا "وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن" إذن حسب الأية على الرجال تغطية وجوههم وجوبا لأن الناسء يفتتن بالرجال ولا يوجد من يقول بهذا .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتمنى من كل قلبى انى البس النقاب نقسى بعدمااسلمت ان شاء الله هكون منقابة حتى لايرنى احد دعوتكم اختكم فى لااسلم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات