السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . شكرا لك اختنا في الله نوران على هذا الطرح الرائع وازيد من الشكر على السهو في ادراج اسمي على راس الموضوع والذي ذكرني واستفدت منه في ان اقرا واتصفح المنتدى بعد غياب عن تصفحه . فبارك الله لك في عمرك ووقتك وسائر عملك وجعلك الله ممن يعملون على اعزاز هذا الدين ونصرته ..... وشكرا
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً
فلماذا لم يعاقبه الرب ؟ أم أن الرب كاذب ؟والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
َ
هذا التوقيع هو التوقيع الافتراضي يمكنك تغير توقيعك من لوحة التحكم
اختى نوران موضوع شيق جدا كنت على علم به بوجه عام لكن ليس تفصيليا فاستفدت استفادة كبيرة
بقرائتى له وما فعلوه فى الهنود الحمر فعلوه بعد ذلك مع الافارقة لانهم احتاجوهم لزراعة الاف الافدنة
هناك سواء فى امريكا الشمالية والجنوبية لذا قاموا بخطف وشراء الافارقة كعبيد لهم واجبروهم
على العمل عندهم بدون اى احترام لانسانيتهم كعبيد يمتلكونهم
ولا حول ولا قوة الا بالله
لايمكن تزوير التاريخ وان حاولوا فكل شي مع الايام يكشف
الادلة كثيرة على جرائمهم واول من كشفهم هم اخوانهم في عقيدتهم
المئات من الابحاث والدراسات واللكتب الغربية تكلمت عن الهنود الحمر ومحاكم التفتيش وجرائم الحروب الصليبية والمجازر ضد المسلمين وغيرهم ممن لايوافق عقيدتهك الشواهد كثيرة والجرائم اكثر والمجازر مازالت مستمرة حتى يومنا هذا
هل تعلمون عندما كنت في الولايات المتحدة الامريكية كنت اعمل بحث عن اساليب التعليم في المخيمات الصيفية التابعة للمدارس الدينية عندهم
ماذا يعلمون الاطفال برايكم ؟
واقسم بالله العظيم يعلمونهم عن طريق الايهام ان الرب اختارهم من اجل تخليص الانسانية من المسلمين يعلمونهم ان اخطر الاديان عليهم وعلى مجتمعهم هو المسلمين فالوت لهم ليقف الطلاب بعد ذلك وليهتفوا وراء معلمهم الموت للاسلام ويرددونها وراء معلمهم !
يعلمونهم كراهية لم اعهدها عن كيفية مكافحة الاسلام وانه واجب رباني على كل طالب المشاركة فيه ولايتم ايمانهم الابذلك يعلمونهم كيف ان مجتمعهم سيدمر ان وصله المسلمون وانتشروا فيه يعتبرون الاسلام اخطر الاديان التي تهدد وجودهم وطرق حياتهم يتضرعون لربهم ان يسحق الاسلام وهم يبكون والاطفال ينتحبون في مشهد درامي على الطريقة النصرانية .
بث الكراهية وغسل ادمغة الاطفال هي وسيلتهم امام حق سيظهره الله وان ابوا .
الشواهد كثيرة فالاسلام انتشر (آخر الاحصائيات مليار وتسعمائة مليون 2009) في العالم
الاسلام الاكثر نموا الاسلام الاكثر انتشارا في العالم
الجرائمة التي ارتكبوها والتي تم توثيقها كثيرة لعل اهمها:
الصليبيون ولمدة اسبوع في القدس ارتكبوا مجرة ماسبقههم اليها احد من المجرمين ، تم قتل ما يزيد على سبعـين ألفا ، منهم جماعة كبيرة من أئمة المسلمين وعلمائهم وعبادهم وزهادهم
وصف ستيفن رنسيمان في كتابه " تاريخ الحروب الصليبية " ما حدث في القدس يوم دخلهـا الصليبيون فقال : ( و في الصباح الباكر من اليوم التالي اقتحم باب المسجد ثلة من الصليبيين ، فأجهزت على جميع اللاجئين اليه ، وحينما توجه قائد القوة ريموند أجيل في الضحى لزيارة ساحة المعبد أخذ يتلمس طريقه بين الجثث والدماء التي بلغت ركبتيه ، وتركت مذبحة بيت المقدس أثرا عميقا في جميع العالم ، وليس معروفا بالضبط عدد ضحاياها ، غير أنها أدت إلى خلو المدينة من سكانها المسلمين واليهود ؛ بل إن كثيراً من المسيحيين اشتد جزعهم لما حدث) ( 1/404/406 ) .
غوستاف لوبون " في كتابه " الحضارة العربية
كان قومنا يجوبون الشوارع والميادين وسطوح البيوت ليرووا غليلهم من التقتيل ، وذلك كاللبؤات التي خطفت صغـارها ! كانوا يذبحـون الأولاد والشباب ، ويقطعونهم إربا إربا ، وكانوا يشنقون أناسا كثيرين بحبل واحد بغيـة السرعة ، وكان قومنا يقبضـون كل شيء يجدونه فيبقرون بطون الموتى ليخرجوا منها قطعا ذهبية !
وعن الهنود الحمر الذذذذين قتلوا بالملايين حدث ولا حرج
((يقول المؤرخ الفرنسي الشهير (( مارسيل باتييون )) أن مؤلف كتابنا ((برتولومي دي لاس كازاس )) أهم شخصية في تاريخ القارة الأمريكية بعد مكتشفها (( كر يستوف كولومبوس )) وأنه ربما كان الشخصية التاريخية التي تستأهل الاهتمام في عصر اجتياح المسيحيين الأسبان لهذه البلاد. ولولا هذا المطران الكاهن الثائر على مسيحية عصره وما ارتكبه من فظائع ومذابح في القارة الأمريكية لضاع جزء كبير من تاريخ البشرية. فإذا كان كولومبوس قد اكتشف لنا القارة , فان برتولومي هو الشاهد الوحيد الباقي على أنه كانت في هذه القارة عشرات الملايين من البشر الذين أفناهم الغزاة بوحشية لا يستطيع أن يقف أمامها لا مستنكرا لها , شاكا في إنسانية البشر الذين ارتكبوها ))
ما جرائم محاكم التفتيش في الاندلس عنهم ببعيدة
(مقتبس من كتاب دمروا الاسلام ابيدوا اهله)
بعد مرور أربعة قرون على سقوط الأندلس، أرسل نابليون حملته إلى أسبانيا وأصدر مرسوماً سنة 1808 م بإلغاء دواوين التفتيش في المملكة الأسبانية.
تحدث أحد الضباط الفرنسيين فقال:
"أخذنا حملة لتفتيش أحد الأديرة التي سمعنا أن فيها ديوان تفتيش، وكادت جهودنا تذهب سدى ونحن نحاول العثور على قاعات التعذيب، إننا فحصنا الدير وممراته وأقبيته كلها. فلم نجد شيئاً يدل على وجود ديوان للتفتيش. فعزمنا على الخروج من الدير يائسين، كان الرهبان أثناء التفتيش يقسمون ويؤكدون أن ما شاع عن ديرهم ليس إلا تهماً باطلة، وأنشأ زعيمهم يؤكد لنا براءته وبراءة أتباعه بصوت خافت وهو خاشع الرأس، توشك عيناه أن تطفر بالدموع، فأعطيت الأوامر للجنود بالاستعداد لمغادرة الدير، لكن اللفتنانت "دي ليل" استمهلني قائلاً: أيسمح لي الكولونيل أن أخبره أن مهمتنا لم تنته حتى الآن؟!!. قلت له: فتشنا الدير كله، ولم نكتشف شيئاً مريباً. فماذا تريد يا لفتنانت؟!.. قال: إنني أرغب أن أفحص أرضية هذه الغرف فإن قلبي يحدثني بأن السر تحتها.
عند ذلك نظر الرهبان إلينا نظرات قلقة، فأذنت للضابط بالبحث، فأمر الجنود أن يرفعوا السجاجيد الفاخرة عن الأرض، ثم أمرهم أن يصبوا الماء بكثرة في أرض كل غرفة على حدة - وكنا نرقب الماء - فإذا بالأرض قد ابتلعته في إحدى الغرف. فصفق الضابط "دي ليل" من شدة فرحه، وقال ها هو الباب، انظروا، فنظرنا فإذا بالباب قد انكشف، كان قطعة من أرض الغرفة، يُفتح بطريقة ماكرة بواسطة حلقة صغيرة وضعت إلى جانب رجل مكتب رئيس الدير.
أخذ الجنود يكسرون الباب بقحوف البنادق، فاصفرت وجوه الرهبان، وعلتها الغبرة.
وفُتح الباب، فظهر لنا سلم يؤدي إلى باطن الأرض، فأسرعت إلى شمعة كبيرة يزيد طولها على متر، كانت تضئ أمام صورة أحد رؤساء محاكم التفتيش السابقين، ولما هممت بالنزول، وضع راهب يسوعى يده على كتفي متلطفاً، وقال لي: يابني: لا تحمل هذه الشمعة بيدك الملوثة بدم القتال، إنها شمعة مقدسة.
قلت له، يا هذا إنه لا يليق بيدي أن تتنجس بلمس شمعتكم الملطخة بدم الأبرياء، وسنرى من النجس فينا، ومن القاتل السفاك!؟!.
وهبطت على درج السلم يتبعني سائر الضباط والجنود، شاهرين سيوفهم حتى وصلنا إلى آخر الدرج، فإذا نحن في غرفة كبيرة مرعبة، وهي عندهم قاعة المحكمة، في وسطها عمود من الرخام، به حلقة حديدية ضخمة، وربطت بها سلاسل من أجل تقييد المحاكمين بها.
وأمام هذا العمود كانت المصطبة التي يجلس عليها رئيس ديوان التفتيش والقضاة لمحاكمة الأبرياء. ثم توجهنا إلى غرف التعذيب وتمزيق الأجسام البشرية التي امتدت على مسافات كبيرة تحت الأرض.
رأيت فيها ما يستفز نفسي، ويدعوني إلى القشعريرة والتقزز طوال حياتي.
رأينا غرفاً صغيرةً في حجم جسم الإنسان، بعضها عمودي وبعضها أفقي، فيبقى سجين الغرف العمودية واقفاً على رجليه مدة سجنه حتى يموت، ويبقى سجين الغرف الأفقية ممداً بها حتى الموت، وتبقى الجثث في السجن الضيق حتى تبلى، ويتساقط اللحم عن العظم، وتأكله الديدان، ولتصريف الروائح الكريهة المنبعثة من جثث الموتى فتحوا نافذة صغيرة إلى الفضاء الخارجي.
وقد عثرنا في هذه الغرف على هياكل بشرية ما زالت في أغلالها.
كان السجناء رجالاً ونساءً، تتراوح أعمارهم ما بين الرابعة عشرة والسبعين، وقد استطعنا إنقاذ عدد من السجناء الأحياء، وتحطيم أغلالهم ، وهم في الرمق الأخير من الحياة.
كان بعضهم قد أصابه الجنون من كثرة ما صبوا عليه من عذاب، وكان السجناء جميعاً عرايا، حتى اضطر جنودنا إلى أن يخلعوا أرديتهم ويستروا بها بعض السجناء.
أخرجنا السجناء إلى النور تدريجياً حتى لا تذهب أبصارهم، كانوا يبكون فرحاً، وهم يقبّلون أيدي الجنود وأرجلهم الذين أنقذوهم من العذاب الرهيب، وأعادوهم إلى الحياة، كان مشهداً يبكي الصخور.
بالسلاسل والأغلال حتى لا يستطيع الحركة، وفي أعلى الصندوق ثقب تتقاطر منه نقط الماء البارد على رأس المسكين بانتظام، في كل دقيقة نقطة، وقد جُنّ الكثيرون من هذا اللون من العذاب، ويبقى المعذب على حاله تلك حتى يموت.
وآلة أخرى للتعذيب على شكل تابوت تثبت فيه سكاكين حادة.
كانوا يلقون الشاب المعذب في هذا التابوت، ثم يطبقون بابه بسكاكينه وخناجره. فإذا أغلق مزق جسم المعذب المسكين، وقطعه إرباً إرباً.
كما عثرنا على آلات كالكلاليب تغرز في لسان المعذب ثم تشد ليخرج اللسان معها، ليقص قطعة قطعة، وكلاليب تغرس في أثداء النساء وتسحب بعنفٍ حتى تتقطع الأثداء أو تبتر بالسكاكين.
وعثرنا على سياط من الحديد الشائك يُضرب بها المعذبون وهم عراة حتى تتفتت عظامهم، وتتناثر لحومهم(3).
هذا العذاب كان موجهاً ضد الطوائف المخالفة من المسيحيين فماذا كانوا يفعلون بالمسلمين؟؟
كان القس توماس دي تركيمادا يراس محاكم التفتيش الذي جرب على المسلمين كل انواع القتل والتعذيب التي كانت سائدة في ذالك الزمان من قطع للرووس والتعذيب بالنار
وتقطيع للاوصال لم يوفروا احدا حتى لو كانوا اطفالاو شيوخ او نساء والنتيجة طرد او قتل زهاء الثلاث ملايين انسان بدم بارد ومن اجل ماذا لان كتابهم المزور يامرهم بذلك من اجل ماذا لتخليص ارواح المسلمين من الضلال لماذا لانها عقيدة منحرفة صدقوها ونفذوها وابشع درجات الحقد والاجرام !
كان بيلدا وهو احد الرهبان الذين نفذوا قسما من هذه الجرائم قد طالب بقتل جميع العرب في أسبانيا بما فيهم المتنصرين، وحجته أن من المستحيل التفريق بين الصادقين والكاذبين فرأى أن يقتلوا جميعاً بحد السيف، ثم يحكم الرب بينهم في الحياة الأخرى،
فيدخل النار من لم يكن صادقاً منهم الا لعنة الله على الظالمين. يقول د. لوبون: «الراهب بليدي أبدى ارتياحه لقتل مئة ألف مهاجر من قافلة واحدة مؤلفة من 140 ألف مهاجر مسلم، حينما كانت متجهة إلى إفريقية.
ولاننسى جرائمهم في البوسنة والهرسك وكوسوفو من ابادتهم لقرى كاملة وقتلهم للالاف من الشيوخ والاطفال والنساء واغتصابهم لالاف الفتيات والنساء عليهم لعنة الله
والتي لم تتكشف كل فصولها حتى اللحظة.
لماذا كل هذه الجرائم؟ هل يحق لنا ان نتسال عن نصوص الكتاب المقدس التي تدعوا الى ذلك وثم هل دين المحبة الذي يدعون يعني بشكل او باخر دين الجرائم والمذابح وانا اقصد عن هذا الكتاب المحرف
لا حول ولاقوة الا بالله
,
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا اختي الفاضلة على هذا الموضوع القيم
وفقك الله لما فيه الخير
العضو الجديد / fadygooo
فى البداية أرحب بك عضواً جديداً بيننا وأشكرك على أن أخترت هذا المنتدى لكى تنضم إليه بإرادتك فهذا شيئ يحسب لك ... سواء كان هدفك أن تدافع عن المسيحية دينك وتعرفنا على حقيقتها أو كان هدفك السعى لانقاذنا مما تراه أنه هلاك وجهل
فأنا أشكر لك كلا الهدفين ولذا :-
أدعوك للحوار الراقى المهذب بحثاً عن كلمة الحق الصادرة من الرب الاله الخالقوأتمنى أن تقبل تلك الدعوة منتظر ردك
لك تحياتى وشكراً
اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات