يتبع
يتبع
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
اخوانى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قرات الموضوع جيدا
ساقول فتوتى وهي من رأيي الشخص والله اعلم بحقائق الامور
هذه الادلة تثبت فعلا ان الارض ثابتة فهى فعلا ثابتة بنا لا تتحرك فهل من احد على وجه لارض يشعر بدورانها فالارض ثابتة بالنسبة لنا ولكل شئ يعيش عليها ولكنها تتحرك ولكن لا نحس بحركتها ونحس بثباتها فقط ولو احسسنا بحركتها ما كنا نستطيع الحياة حيث ان سرعتها لا يتحملها بشر
مشكلة النصارى الأبدية .
يعترض على شى فى القرآن - رغم أن فهمه له خاطىء - و لو إستدار إلى كتابه لوجد ما فهمه على أنه خطأ فى القرآن - حاشا لله - هو نفسه موجود فى كتابه خطأ ظاهر و واضح لا يقبل الجدال .
الأرض ثابتة فى ما يسمى بالكتاب المقدس :
مز 104 : 5
الْمُؤَسِّسُ الأَرْضَ عَلَى قَوَاعِدِهَا فَلاَ تَتَزَعْزَعُ إِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ
الأرض مسطحة فى ما يسمى بالكتاب المقدس :
حز 7 : 2
وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ، فَهكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لأَرْضِ إِسْرَائِيلَ: نِهَايَةٌ! قَدْ جَاءَتِ النِّهَايَةُ عَلَى زَوَايَا الأَرْضِ الأَرْبَعِ
و بالمناسبة فى نقطة الأرض مسطحة يعترض النصرانى ليقول المقصود بالزوايا الأربع هى الإتجاهات الأصلية الأربعة : شمال ، جنوب ، شرق ، غرب .
و هذا غير صحيح لأنه فى الكتاب المسى بالمقدس حينما يتحدث عن الإتجاهات الأصلية يسميها بالجهات الأربع .
أخبار الأيام الأول 9 : 24
فِي الْجِهَاتِ الأَرْبَعِ كَانَ الْبَوَّابُونَ، فِي الشَّرْقِ وَالْغَرْبِ وَالشِّمَالِ وَالْجَنُوبِ
فإن كان يقصدها لعبر عنها كما سبق .
متابع .
الأرض ثابتة بنا ومتحركة بالنسبة للكون
مثلا في الملاهي حيث كنا نلعب صغارا هناك ما تسميها< بالشأليبة > وهو دولاب كبير فيه غرف ويدور ازا جلست بداخله ولو كار وتحركت للأعلى والأسفل فهو ثابت بالنسبة لك وانت تجلس بالداخل
لكنه يتحرك بالنسبة لمن يراه من الخارج
وهكذا الأرض
والله اعلم
احبتى فى الله
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
ان القرأن العظيم قد اعطانا المئات و الالاف من الايات الكونية التى ما استطاع البشر تفسيرا كاملا لها الا بعد زمن طويل بواسطة العلم الحديث و منها ايات تخبر عن حقيقة حركة السموات و الارض
و اما ما اقتنع به كاستناج شخصى من واقع فهمى لايات القرأن و البحث العلمى فأقول :
ان هناك معادلة من قطبين : اولهما السموات بما تحويه من اجرام و شمس و قمر --- و ثانيهما الارض وحدها
فالارض لها قانونها الفلكى و السموات بما تحويه لها قانون مستقل عنها
و نذكر هنا ايات القرأن الكريم -- ان السموات و الارض كانتا رتقا ففتقناهما
اى ان الارض طرف مستقل فى المعادلة
و نشير الان الى قول الله بأن السماء سقف مرفوع -- و ان الارض قرارا
و ليس فى القرأن ما يفيد ان الشمس هى القرار حتى نقول ان الارض تدور حولها
بل أن الارض هى القرار( المركز ) و السماء بشمسها و قمرها تدور حولها
بمعنى الجرى و السباحة
-- مع العلم من ايات القرأن ايضا ان الارض كروية و انها تدور حول نفسها
( و ترى الجبال تحسبها جامدة و هى تمر مر السحاب )
و يستنتج من ذلك تعاقب الليل و النهار فى يوم واحد بدوران الارض حول محورها
كما يستنتج ايضا تعاقب الشهور بجريان القمر حول الارض
و كذلك تعاقب الاعوام بجريان الشمس حولها
و اما اختلاف فصول السنة صيفا و شتاءا فسببه ان شكل الاض كالبيضة ( الدحاه)
يقول الله تعالى -- و الارض بعد ذلك دحاها
فينزل ضوء الشمس شتاءا على الجزئ المنبعج ( الاقل محيطا ) فى النصف الاول من العام و صيفا على الجزئ الاكبر محيطا او حجما فى بقية العام
ولسوف يثبت العلم ذلك انشألله
هذا و الله اعلم بأسرار خلقه
دمتم بكل ود
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وبعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الحق المطلق الذي لا نزاع فيه في مسألة كهذه ليس عند أحد أيا كان ولكن يمكن أن نلمس جزء كبير منه في عصرنا الحالي بقدر ما امتلأت عقولنا من معلومات شرعية وكونية
ألا وهو
الارض بالفعل طرف في معادلة والسماء طرف آخر وما بينهما طرف ثالث
السماء عبارة عن نجم حر كويزرات وشمس شمسنا ومجرة من تجمع كبير من النجوم بشكل معين معظمها مسطح ودائري يشبه الطبق وكوكب حر يقع كنجم لا يتبع نجم قريب بل يدور مع النجوم حول المجرة في اعتقاد العلماء وكوكب تابع لنجم كالكواكب السيارة وقمر عبارة عن كوكب صغير يدور حول آخر كبير ويدور كلاهما حول نجم أو ما شابه ذلك فمثلا بلوتو احتار العلماء واختلفوا فيه البعض يقول تابع للشمس والبعض يقول تابع لكن ليس كبقية التوابع فشكل داره مختلف والبعض يصف اتجاه دورانه بالمعاكس لما اعتدنا عليه فهو سالب أي مع عقارب الساعة أي عكس اتجاه طوافنا حول الكعبة وهذا كله من التنوع الذي يبين الله به قدرته فمثلا هناك كوكب على حسب الدراسات الحديثة لفريق كندي اسمه توابوتيس يدور حوله نجم أكبر منه بكثير بل انه مثل المشترى والنجم اكبر في تقدير العلماء الكونين من الشمس مرة ونصف تقريبا ويتم دورة كاملة حوله بحيث يواجهه بوجه واحد طوال الوقت مثل القمر حول الارض كل 3.3 يوم
وبلوتو اقترح تسميته بالكوكب القزم هو وكوكب قطره الف كم يقع في منطقة حزام الكويكبات اسمه سيريس وآخر يقع أبعد من بلوتو اسمه ايريس وايريس اسمه إلهة (معبودة) الفوضة والنزاع عند الاغريق القدامى وأسموه هكذا لبعده ووقوعه في منطقة يسودها الظلمة والبرودة القاسية والصخور والثلوج المتناثرة بالقرب من حزام جويبر أو غويبر يشبه الى حد ما حزام الكويكبات الفاصل بين المريخ والمشترى
كل تلك القوانين التي استنطبها العلماء من تطبيق اليراضة في التعبير عن الظواهر واستغلال المشاهدات والظواهر في اتجاه نافع للبشرية كمحاكاة الطبيعة بشكل نافع واطلاق الصواريخ والاقمار الصناعية والمسابير التي تقترب من الكوكب البعيد وتصوره وترسل الصور باللاسلكي للأرض وتكمل رحلته بلا عودة كبديل عن التليسكوبات التي تعجز عن اعطاء كثير من التفاصيل للكواكب البعيدة
ليست مثل قوانين الارض والسماء
السماء والارض احد أمرين اما الارض كوكب تابع للشمس كل عام والسماء كرة تحيط بالنجوم وتغلف الكون المنظور بحيث تقع الارض في بؤرة تلك الكرات السبع العملاقة المحيطة بكل شيء منظور لنا فهي تتحرك بحركتها لأمرين
الأول أن يبقى البيت المعمور فوق الكعبة
الثاني هو أن تقع جهة المغرب والمشرق باستمرار في نفس الموضع أي موضع واحد ثابت بالنسبة لمكة والمدينة وهما على استقامة واحدة تقريبا بالنسبة لخطوط الارض
أما الاحتمال الثاني
وهو أن تظل الارض ثابتة بثبات السماوات
وفي كلا الأمرين تبقى السماء بناء والبناء لغة الثبات ومنه الاسم المبني عكس المعرب فالأول يظل بعلامة ثابتة في كل الجمل مثل كلمة هذا مثلا مبنية على السكون في كل الاحوال ونطقها واحد دائما بعكس الاسماء المعربة فهي تنتهي بالضم والفتح والكسر والسكون
فالسماء ثابتة الوضع بالنسبة للأرض
فلو دارات الأرض باجماع العقلاء والعلماء بلا نزاع كانت الساء تابعة لها
على الأقل ليبقى بابة التوبة جهة المغرب وهو مغرب أم القرى توقيت الصفر أو أي توقيت آخر ولكن من الناحية الشرعية فهي أحق بالخطاب من غيرها لأنها مركز الاسلام وأهله
وأعتقد أن الله استأثر بمعرفة الحقيقة بين الاحتمالين لنفسه وسنعلها يوما ما وقد يكون في الآخرة
وهذا يستفاد منه قدرة الله في جعل الارض تبدو بحالها الظاهر لنا القريب ثابتة مستقرة وبحالها الخفي الغير ظاهر لنا ويظهر للمتخصصين والفلكيين المقارنين بين الارض وموضعها والكواكب وموضوعها متحركة
فهي تشبه الكواكب وتقع بين كوكبي الزهرة وعطارد الذين يدوران حول الشمس وبين المريخ والمشترى وزحل وغيره من الكواكب وهي تدور أيضا حول الشمس
وكان من الطبيعي أن ينزل القرآن بحال لا يصف الأرض بثبات صريح ولا بحركة صريحة ولكن تناسب لغته أفهام أهل العصر المنزل فيه وبسطاء وعوام وغالبية البشر في كل زمان ومكان
وأما السنة فيفهم منها حركة الشمس حول الارض وسجودها في موقع أسفل الكرة الأرضية بدون تغير لبعد الشمس عن الارض وهذا الموضع يقع أسفل العرش وأسفل قوائم العرش وهذا يفهم من تفسير الآية 2 من سورة الرعد لابن كثير
فالعرش ضخم عملاق بالنسبة للسماوات وهي ككرة لها نصف علوي ونصف سفلي وتقع الارض بين النصفين في بؤرة تلك الكرات السبع المغلفة للأرض والنجوم التي تقع بين السماء والارض وكليهاما كروي الشكل لكن السماء مجوفة لتسع الارض والنجوم الكواكب والارض مصمتة لما فيها من أثقال ومعادن ومواد وطاقة لا يعلم كل شيء عنها وعن خصائصها الا الله وحده ونعلم القليل من ذلك العلم والغالب تخمين مبني على قواعد وأسس وبعضه نظريات لها برهان ولكن لا نجزم به ولا بضده فهو مجرد احتمال أقرب للصواب
والعرش له قوائم تسع الكون في دخله تقريب كمثل الكرسي له قوائم وقد تقع كرة تحت الكرسي وبين تلك القوائم الأربع
ففي حالتنا هذه والوصف الذي نحن بصدد توضيحه
تقع الكرة بحيث يكون نصفها الأعلى فوق مستوى الارض التي عليها الكسري وترتكز وقائمه عليها ونصفها الآخر أسفل مستوى الارض
الكرة في هذا المثال عبارة عن سموات عملاقة تغلف مجرات ونجوم وكواكب وتقع الارض في مركز تجويفها أي مركز تجويف تلك السموات كروية الشكل وسمك كل سماء 500 عام أي بمسيرة العرب في اسفارهم وهي في الشهر مثل ما بين القدس ومكة أي 1200 الى 1230 كم على الخريطة أي حوالي 7 الى 8 مليون كم لهذا السمك لكل سماء وبين كل سماء مثل ذلك ولم أرَ حديث يحدد بسند صحيح ما بين السماء والارض فالله أعلم به
فلو نظرنا للأرض على أنها ثابتة
يجب أن يدور الكون كهيئة واحدة حول الأرض 360 درجة يوميا ليحدث شروق وغروب الاشياء التي في السماء سواء كانت شمسا أو قمرا أو نجوما أو حتى كويكبات ومذنبات وغير ذلك كعوض عن حركة دوران الارض التي نعرفها في علوم الففلك والفيزياء
فعندما تكون الشمس ومثلها باقي الكواكب والقمر والنجوم في موقع تعلوها الارض بالنسبة للبيت العمور في السماء السابعة والعرش من فوقه وبين السماء والعرش طبعا سدرة المنتهى والجنة من جنة المأوى الى جنة الفردوس التي صقفها عرش الرحمن
تكون أسفل قوائم العرش والعرش بينما بعد 12 ساعة أي نصف دورة تكون الشمس في موقع تكون الارض فيه أسفل منها وتكون الشمس متعامدة على الكعبة وفوقها في السماء السابعة البيت المعمور ومن فوق كل ذلك العرش تكون قوائم العرش بحذا الشمس وتكون الشمس في تجويف تلك القوائم مع العللم باتساع العرش وضخامته بحيث تكون المسافات الحقيقية بين الشمس والعرش وقوائم العرش كبيرة للغاية وأكبر من أقطار السماوات بأضعاف مضاعفة
وهذا ما يفسر قول الله للشمس اذا كانت في موضع بعد جريانها وبعد غروبها عن مكة والمدينة ساجدة لله فيه ارتفعي أي بعد انتهاء السجود (وقد قيل لا يشترط توقف الشمس زمنا محسوسا ولا تركها لمدارها حول الارض ليتحقق معنى السجود )
ويحدد الله لها جهة الطلوع من المشرق وقبيل يوم القيامة بسنوات أو زمن يعلمه الله سيأمرها الله بالارتفاع والطلوع من جهة المغرب
وفي احساسي
أن تأويل الأحاديث أبعد عن الحق وان كنا غير مطالبين بمعرفته على وجه التحديد لأنه لا يغير من الايمان بل العكس احساسنا بقلة العلم رغم تقدمنا وما توصلنا اليه يشعرنا بعظمة قدرة الله وعلمه وتدبيره
ولما كان لحديث النبي صلى الله عليه وسلم فائدة في وصف جريان الشمس وتفسير آية سورة يس والشمس تجري لمستقر لها أي لمستقرها تحت العرش الذي ذكرته لكم كما فهمته من تفسير سورة الرعد لإبن كثير
اللهم الا تحديد معنى المستقر وأنه غيبي يومي مغاير لمستقر الشمس عند النجم فيجا بعد ملايين السنين
ولو ترك النبي صلى اله عليه وسلم الامر لفهمنا المعاصر بدوران الشمس حول مركز المجرة لكان يوم القيامة بعيد وهذا عكس المعروف من الدين بالضرورة عنه من أنه قريب للغاية بعثت أنا والساعة كهاتين وان كادت لتسبقني
فالنجوم البعيدة من مجرتنا وما بعدها من مجرات وكويزرات وأشياء بين المجرات تدور مرة كل عام نجمي 364.3 يوم حول الشمس والارض ومركز المدار الشمس وليس الارض
والكواب تدور من عطارد الى آخر كوكب سيار كل على حسب زمنه الذي ننعلمه وشاءه الله له عدا الارض حول الشمس أيضا
والقمر يدور حول الارض مرة كل 24 ساعة و47 دقيقة وكسور
والشمس ومعها كل الكون كشيء واحد يدور حول الارض مرة كل يوم كبديل تام لحركة الارض حول محورها ليتعاقب الليل والنهار
وتنشأ الفصول من تغير مستوى الشمس والنجوم بالنسبة لدوائر العرض مرتين في العام
توجد مشاركات لي على المنتدى الفلكي العربي
هذا والله أعلم
للعلم النصارى كما رأيت على موقع أجنبي يرسمون الارض ككرة في حيز يشبح حوض مربع الشكل لكنه يسع الارض بتجويف نصف كروي وتشد 4 كلائكة كل طرف من أطراف هذا الحيز المربع الشكل والذي تقع الكرة الأرضية في تجويفه كما تقع كرة قدم مثلا داخل حوض بحيث تستقر فيه
وقد أوافيكم فيما بعد بتلك الصورة
بعض المعلومات المهمة التي توضح فكرة مركزية الأرض على صفحات الويب من الغرب أكثر منها في الشرق فنظرية الأرض مركز الكون ليست مستحيلة ولكنها استبعدت بعض الشيء لأن فهم حركة الأقمار الصناعية أفضل بعض الشيء حتى هذه اللحظة بفكرة دوران الأرض ككوكب وإن كان القمر الصناعي نفسه ليس كقمر يتحرك بقانون طبيعي بل يتم التحكم فيه من على بعد كما يمكن تصور حركة أي كتلة حول الأخرى ما توفرتت العوامل المساعدة على هذا فبمجرد اندفاع كتلة حول أخرى على بعد مناسب واستكمال أخذ مدار حول الكتلة الأخرى فإنها تستمر في الحركة ما لم تغير قوة أخرى من حالتها
وفي ظني أن هذا ينشأ من تأثر المادة الغير منظورة بتلك الحركة فتتكيف وتنسجم مع حركة الكتلة ثم تكسبها قصورا ذاتيا وقوة دفع اضافية تجعلها تستمر في الحركة وهذا يشبه انسان يحمل كرة مملؤة بالماء وكتلتها تقترب من كتلته وبها فراغ من الهواء قريب من نصف حجم الكرة
فبمجرد أن يندفع هذا الشخص بقوة معينة ثم يحاول أن يقف يجد الماء الموجود في الكرة التي يحملها يكسبه قوة دافعة في نفس اتجاه حركته الأولى
فعلى الرغم من أنه أكسب الكرة الحركة إلا أنها تكسبه عند محاولته التوقف نفس تلك الحركة
وحتى بندول فوكلي الذي يثبتون به دوران الأرض قد يكون ناشيء عن حركة الكون حول الأرض من الشرق الى الغرب وهو اتجاه حركته والكون له جاذبية بلا شك فيجذب ثقل البندول معه بعض الشيء بجانب حركة الهواء والمواد الأخرى الدقيقة حول الأرض
كما تعجز فكرة فوكلي عن اتثبات دوران الأرض حول الشمس
على الرغم من كونها بسرعة أكبر 60 مرة ومن كونها متغيرة أي من السهل الشعور بها مقارنة بسرعة منتظمة تبدو لنا كما لو كانت = صفرا
أما فكرة دوران الكون بسرعة الضوء ابتداءا من نبتون فما بعده بسرعات كبيرة لأن الكل يدور مرة كل يوم والأبعاد تعني تزياد السرعة مع ثبات الزمن وهو يوم
فإنه لا مانع من قبول ذلك لأن كل مادة الكون دقها وجلها تدور بنفس الوتيرة وبالتالي تكون سرعة الضوء قياسية لا يوجد أكبر منها في نظرنا في اتجاه غير اتجاه دوران مادة الكون الغير منظورة لتناهي دقتها حول الأرض أما لو صار أي شيء في نفس هذا الاتجاه فإنه له الحركة بأي سرعة كما لا ننسى أن ذلك بقدرة الله
ولابد أن تكون السماء كروية حول الأرض لأن السماء لها نفس البعد عن الأرض والأرض كروية فالسماء تكون تبعا لها كروية
وطالما لها كتلة فسيكون لها أثر مادي ينبع من بؤرتها وهي الأرض ويؤثر على كل شيء يقع داخل تجويفها وهي النجوم والكواكب ومادة الكون الدقيقة المشابهة الى حد ما للهواء الذي يحيط ويتغلغل في كل شيء حولنا فالكون لا يعرف الفراغ
فيما يلي رسالة أرسلتها لصديق خريج كلية علوم وهو يحب الاطلاع على محاضرات غربية كثيرة في مجال العلوم
أخبرني بأن البعض من علماء الغرب يرى بتوافق الدين مع العلم وأن هناك احتمال أن نقول بمركزية الأرض اذا عجزنا عن اثبات وجود المادة المعتمة
موقع به ثلاثي الأبعاد عن الفلك
مبسط وجميل وبه شرح للنظريات القديمة والجديدة وكيف تغيرت نظرتنا للفلك وللأرض وبأحدها مشهد للشمس وهي تدور حول الأرض ويدور حول الشمس أثناء دورانها حول الأرض عطارد والزهرة
ضمنته في فيدو خاص كما يلي
> http://www.mogi-vice.com/Pagine/Downloads.html
>
> http://www.jas.org.jo/forum/viewtopi...=3877&start=30
هذا قد سبق أن أرسلته لك وأما الجديد فهو ما يلي
مواضيع أرجوا قراءتك إياها للأهمية
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=12354
http://www.reformation.org/stationary-earth.html
تم تحميله بواسطة abdoallahmmb في 30/11/2011
هذا المقطع المرئي جزء من محاضرة 46 دقيقة لدكتور جامعي متخصص في فيزياء الفلك وفي الدقيقة 20 الى 21 ونصف يتحدث عن المادة المعتمة وأنها وضعت لتفسير بعض الأمور واستقامة المعادلات في ضوء فكرة توسع الكون وأنه سوف يتم اطلاق قمرا صناعيا قريبا يبحث في أشياء تدعم تلك الفكرة الى حد كبير وفي خلال 25 سنة سيتضح الأمر وقال على حد ما أخبرني به صديق لي في الجامعة الألمانية كلية الهندسة وهو خريج كلية علوم القاهرة أنه لو لم نفلح في اثبات وجود تلك المادة المعتمة التي افترضنا وجودها فإننا قد ننظر الى الأرض على أنها مركز الكون كبديل عن تلك الفكرة فكرة المادة المعتمة والطاقة المعتمة
وهي الحلقة 24 من سلسلة في شرح تلك المسائل العلمية في مجال الفيزياء والفلك
وسوف تقع الجزئية الخاصة بمركزية الارض والمادة المعتمة في نصف الفيديو المرفق أمامك تقريبا ومدته 4 دقائق و 4 ثواني
Lecture 24 - The Multiverse and Theories of Everything
شاهد المحاضرة كاملة على العنوان التالي
http://videolectures.net/yaleastr160s07_bailyn_lec24/
الفئة:
علوم وتكنولوجيا
العلامات:
بعد 25 عام قد نقول الأرض مركز الكون
الترخيص:
ترخيص YouTube القياسي
ستجد يا دكتور محمد
بعض كلام النصارى في الصفحات المرفقة والرسوم المتصورة
تفيد دوران الكواكب حول الشمس بفكرة كبلر والنجوم حولها بفكرة تشبه فكرة بطليموس
بينما تدور الشمس ممسكة بجميع هذه الكواكب والنجوم أثناء دورانها حولها مرة كل يوم حول الأرض بحيث تشرق وتغرب كل نقطة في الكون كل 12 ساعة على نصف الكرة الأرضية عوضا عن دورانها حول محورها وهي كما نراها من على الأرض بالفعل كل ما نراه في صفحة السماء حقيقة وليس مجازا وليس من جراء دوران الأرض حول محورها فيسبب شروق وغروب الأشياء
ويمكن فهم بعض ذلك بشكل يشبه قوانين الفيزاء الفلكية المتعلقة بالشمس والكواكب في ضوء مركزية الأرض بما يلي
أن الكواكب والأقمار التابعة لها في نظرنا والشمس الجميع يدور حول الأرض وكذا النجوم ولكن الجميع يتأثر بحركة الشمس حول الأرض بحيث تقترب الشمس من أي كوكب فتسبب تباعده عن الأرض بدرجة تساوي بعد الشمس عن الأرض مضافا اليه بعد الكوكب الأصلي
وإنما كان التعبير الرياضي بدوران الكل حول الشمس ثم دوران الشمس بهم حول الأرض لتسهيل تصور ما يحدث بشكل هندسي يمكن رسمه على الورق
فتخيل ورقة مرسوم فيها الكون وتتحرك تلك الورقة حول نقطة هي الأرض وأثناء ذلك تتحرك الأشياء التي في الورقة حول الشمس
فهي تشبه حركة قمر حول كوكب والكوكب يدور حول نجم
ولكن هنا العكس الكل يدور حول الشمس
والشمس تدور بهم حول الأرض
ويلاحظ في خلفية أحد المواقع
موقع الأرض في وسط كرات السماء السبع
وموقع الشمس في وسط النجوم والكواكب
فالشمس مركز الكون المنظور والأرض مركز الكون الغير منظور علما بأن الكون المنظور أصغر من الكون غير المنظور لأن السماء وهي الغير منظور من الكون تغلف وتحيط بكل شيء منزور لنا في صفحة الفضاء المحيط بنا ليلا ونهارا
http://www.4shared.com/file/6tTZ9p9W/___.html
الروابط التي تعبر عن الصفحات في المجلد المضغوط المحل على الرابط السابق في اللينك التالي على المنتدى الفلكي العربي
http://www.jas.org.jo/forum/viewtopi...t=4655&start=0
انتهت الرسالة
ويبقى أن في نهاية مشاركتي أن أسألكم الدعاء لأعبر عن فكرة دوران الكون حول الأرض بشكل مجسم يمكن رؤيته وفهم طبيعة الفكرة بسهولة وتصويره ورفعه على الانترنت
وهي مسألة وقت ان شاء الله
وهذا يدل على أن سياق القرآن والسنة بشكل يوافق فهم الناس قبلنا ليس لمجرد اختلاف عقليتهم عنا بل لأنه من الجائز أن يكون ذلك هو الحق بجانب أن هذا الوصف لحال الكون وعلاقته بالأرض أحد الإحتمالات التي تفسر ظواهر الكون الفلكية والفيزيائية المحيطة بنا ولأننا أصحاب العلم القليل فإننا لانملك إلا الصبر لحين نكتشف المزيد كما لا نمل الا التعبير عن المشاهدات والظواهر الا بلغة الاحتمالات والقليل من التجارب لتغليب نظرية وفكرة على أخرى
وللعلم يمكن دوران قمر صناعي حول كوكب ثابت ويمكن أن يظل قمر صناعي في نقطة ثابتا لأنه يقع في هذه الحالة تحت تأثير قوى متساوية القدر ومضادة الاتجاه أو عدم وجود قوى تؤثر عليه في هذه النقطة من البعد عن هذا الكوكب وقد تكون له حركة حول الكوكب لكنها ضئيلة هذا اذا أخذنا بالقول الذي مفاده أنه يجب الحركة ليحدث الاتزان للقمر الصناعي في دورانه حول الكوكب
هذا والله الأعلم
مع تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات