هذه حالة مرضية مشابهة للشيخ ديدات رحمه اللهالقديس الأنبا رويس | الأنبا فريج
آفا تيجيختم الأنبا رويس جهاده باحتمال مرض شديد بصبر حتى سُمِّي أيوب الجديد. فقد مرض تسع سنوات متصلة: ومكث كل هذه المدة طريح الفراش، صامتًا لا يكلم أحدًا
هذه حالة مرضية مشابهة للشيخ ديدات رحمه اللهالقديس الأنبا رويس | الأنبا فريج
آفا تيجيختم الأنبا رويس جهاده باحتمال مرض شديد بصبر حتى سُمِّي أيوب الجديد. فقد مرض تسع سنوات متصلة: ومكث كل هذه المدة طريح الفراش، صامتًا لا يكلم أحدًا
يؤسفنى ما أتيتنى به من كلمات سخيفة خالية من المحبة
والرحمة ومملؤة بشماتة مقززة
أعتذر وبشدة عما يصدر من هؤلاء
والله يمد يد العون والشفاء لكل مريض ومحتاج
أمين
لو كان كل نصارى مصر على اخلاق الاخت سماح لما حدثت مشكلة طائفية واحدة ان شاء الله
وفقها الله الى ما يحب ويرضى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شماتة في المرض ولا سرور في الموت
فاذا كنا نحن البشر نصاب بالامرض او المحن
وهي ابتلاءات من الخالق العظيم كي يتبين المؤمن الحق
وعدم قنوطه من رحمة الله ممن يدعي الايمان
فما بالنا بمن اصطفاهم الله من خيرة خلقه البررة الصالحين
كالنبي ايوب عليه السلام والذي من هول ما اصيب به من أمراض
فتاكة كان الناس يعيرونه..مثلما حدث مع طوبيا
(كما يقول كتابهم المقدس)
طوبيا 2:
9 -
واما طوبيا فاذ كان خوفه من الله اعظم من خوفه من الملك كان لا يزال يخطف جثث القتلى ويخباها في بيته فيدفنها عند انتصاف الليل
10 -
واتفق في بعض الايام وقد تعب من دفن الموتى انه وافى بيته فرمى بنفسه الى جانب الحائط ونام
11 -
فوقع ذرق من عش خطاف في عينيه وهو سخن فعمي
12 -
وانما اذن الرب ان تعرض له هذه التجربة لتكون لمن بعده قدوة صبره كايوب الصديق
13 -
فانه اذ كان لم ينفك عن تقوى الله منذ صغره وحافظا لوصاياه لم يكن يتذمر على الله لما ناله من بلوى العمى
14 -
ولكنه ثبت في خوف الله شاكرا له طول ايام حياته
15 -
وكما كان القديس ايوب يعيره الملوك كان انسباء هذا وذووه يسخرون من عيشته قائلين
16 -
اين رجاؤك الذي لاجله كنت تبذل الصدقات وتدفن الموتى
17 -
فيزجرهم طوبيا قائلا لا تتكلموا كذا
18 -
فانما نحن بنو القديسين وانما ننتظر تلك الحياة التي يهبها الله للذين لا يصرفون ايمانهم عنه ابدا
.....................
فهؤلاء صبية لم يقرأوا كتابهم ويفترون بجهل
وسفاهة ويتقولون بما لا يعلمون
ونسأل الله لهم الهداية
....................
تقبل مروري وتحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات