لا تهنينا ولا حاجة يمكن اللى بعده أخس منه وأكثر جرما منهاقتباسنهنئ المسلمين ونبارك لهم موت المجرم شـــــــــــارون فألف مبروك وعقبال الباقي
لا تهنينا ولا حاجة يمكن اللى بعده أخس منه وأكثر جرما منهاقتباسنهنئ المسلمين ونبارك لهم موت المجرم شـــــــــــارون فألف مبروك وعقبال الباقي
صحيح معك حق ويمكن إللي بعده يكون مثله ولكن انا بالنسبةلي خبر مفرح
من مات في ظل الرسالة لم يمت....أبدا وإن عصفت به الأقدار
الموت في ظل الرسالة مولد ..للمرء فيه جلالة ووقار
نورالهدى ونور الهدى2 عضويتان لشخصية واحدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي في الله ان هذا المسمى شارون والذي أذل الكثير من العائلات وشردهم في أثناء حياته ومعظم ايام قيادته وكلكم يعلم ما حصل بصبرا وشتيلا وسيناء ومخيم جنين فكلها كان هو من قادها وحتى يومنا هذا شرد وشرد الكثير من العائلات .
أخواني الكرام تصورو ان هذا الشارون والذي يعمل طوال حياته من اجل اسرائيل ومن اجل هذا الكيان الغاصب
نجد ان اليهود انفسهم يصفقون ويرقصون لانه سيموت ويدعون الله ان يخلصهم من هذا البلدوزر هكذا يسمونه (( البلدوزر )) ويقولون ان الله يعذبه من أجلهم ومن اجل انه أخرجهم من قطاع غزة . هذا المضحك في الامر .
اما الان أحبتي في الله وكم أجل ان أجيش قلوبكم وأنبؤكم بأن النصر قادمٌ ان شاء الله
أنقل اليكم أحبتي في الله هذه الرؤيا لأح اخواني كان قد كتبها لنا في احد المنتديات الاسلامية منذ ما يقارب الشهر أو اكثر حيث أن هذا الشخص من الله عليه رؤية الحبيب المصطفى في المنام ثلاث عشرة مرة ..... هذا ما جاء في رسالته :
لقد رأيتُ رسول الله محمّد صلّى الله عليهِ وآلهِ وسلّم بفضلِ الله ومنّتهِ فى المنام ثلاث عشرة مرّة خلال حياتي المليئة بالمصاعب والشعور بالذنب والتقصير والتفريط في جنب الله عزّ وجلّ, وكلّما كان اليأس يتسللُ الى قلبي يُريني ربّي رسولهُ الكريم صلّى الله عليه وآله وسلّم. وللاستئناس سأروي لكم أحبتى في الله جزءاً من رؤيا طويلةٍ لرسولِ الله صلّى الله عليهِ وآلهِ وسلّم
في يوم قبل بضعة أشهرٍ التقيت أحد أقاربي في بيته وكان يلحّ عليّ في موضوع المشاركة في الحكم والبرلمان كما تفعل الفئة الفلانية المعروفة التي تدّعي أنها اسلامية ويجب أن لا نترك المقاعد للغير وأن هذه فرصتكم ..... الخ. وقد دخلت معه في نقاش مرير بدأتُ معه من العقيدة الى الأحكام الشرعية مشفوعة بأدلّةٍ من السنّة المطهرة وأمثلةٍ من السّيرة النبويّة الشريفة, ولأنّه مسلمٌ واقعيٌ, فكلّما أوصلتهُ الى ترجيح الدليل ووضوح الحكم الشرعي, عاد الى الواقع ليرجح المصلحة الدنيوية الظاهرية, ولاأطيل عليكم فقد عدت يومها مهموماً مثقلاً في وضعٍ لاأحسدُ عليهِ الى بيتي ثمّ استمعت الى الأخبار اليومية الّتي تُدمي قلوب المسلمين, ونمت من ليلتي راجياً ربّي وحده, وليس في بالي أنّ الله عزّ وجلّ سيمسح همّي برؤيا صادقة وأيّ رؤيا ... إنها رؤيا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلّم.
فاستيقظت من منامي مغسولاً مما أثقلني مسروراً بالبشرى العظيمة.
فقد رأيت في المنام جعله الله خيرا أني أناقشً نفس الشخص الذي كنت بالأمس أناقشهُ وقلتُ لهُ أنّ الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم هو الّذي وعدنا بالخلافة وأنّ تلك الفئة على خطأٍ وأنّا نحن على الصواب وقلتُ له امضِِِِِِِ معي لنذهب اليهم, فاذا بنا أمام دكانين لهما باب واحد من الأعلى <خَبَنْك> يبيعان نفس البضاعة من اللوز والفستق والحبّ وغيرهم, فوقفتُ أمامهما وكان البائع الّذي على يميني شاباً من الجماعة التي أدرس معها هادئاً محباً لأن يفعل خيراً لجارهِ ولنصحه وكان اسمه محمد, وكان الآخر الّذي على شمالي من الفئة الأخرى الّتي تسمي نفسها بالاسلام وتشارك العلمانيين في الحكم وكان يظهرُ عليه الحقد والضغينة على جارهِ الأول ولم أعرف اسمه, فبدأت بالآصلاح معه وقلتُ لهُ بأنّي أعرف جارك محمد منذ صغره فهو جاري منذ الصغر, وأن قلبه صافٍ وذو نيّةٍ طيّبة يحب الخير لغيره وهو مسلمٌ جيّد, فلِمَ أنت تحقدُ عليهِ ؟ لكنه لمْ يُجبني بشيء, ثمّ انتقل بي الموقف في مكانٍ آخر فاذا بي أمام رسول الله محمّد صلى الله عليه وآله وسلّم وقد صار شاباَ في بداية الثلاثينيّات من عمره الشريف وذوهمّةٍ وحيويّةٍ بطوليّةٍ, فقلت له بلهجة الرّجاء والتوسّل ياسيّدي يارسول الله متى تقوم الخلافة ؟ فأجابني صلّى الله عليه وآله وسلّم بلهجةٍ ملؤها الثقة والاطمئنان : بعدما نطرح شارون في جهنّم, فالتفتّ جانباَ فاذا بشارون يجلس متربعاَ ولا يستطيع أن يكمل تربيعته على شفير جرفٍ لوادٍ سحيقٍ ما لهُ قرار وعرضه كبيرٌ جداً ولونه اسودٌ كالفحم داخن يتقلّب فيه الدخان الأسود سحاباتٍ بحجم الجبال, ورأيت شارون عارياً من كلّ شيءٍ مستَقْبِلٌ بوجههِ القبيح وادي جهنّم والعياذ بالله, وهو يضرب بيديهِ على فخذيهِ ويندبُ حظَّه العاثر ويدعو ثبورا ولون جسمهِ النّتن أصفر شاحب لم يتراءى لي الاّ كخنزير يائسٍ بائسٍ, فما هيَ الاّ لحظاتٍ وتقدّم نحوهُ رسولُ الله صلّى الله عليهِ وآله وسلّم بحيويّةٍ منقطعة النّظير ورَكلََهُ بأسفلِ نعلِهِِ على ظهرهِ ركلةً جعلتهُ يطيرُ متدحرجاً الى أسفلِ السّافلينَ في الوادي السّحيق.
بعدها التَفَتَ اليّ الرّسول صلّى الله عليهِ وآلهِ وسلّم وقال لي : هكذا بعدما نطرح شارون في جهنّم تقوم الخلافة.
صلّى الله على محمّد........ صلّى الله عليه وسلّم.
بعدها انتقل بي المشهد الى قريبي الّذي كنتُ أناقشه فقصصتُ عليهِ ماكان من قولِ رسولِ اللهِ صلّى الله عليه وآله وسلّم فوجدتهُ اقتنع هذهِ المرّة بما أقول, وانتبهتُ بعدها واستيقظتُ من نومي سعيداً مستبشِراً متمنياً لو كان عندي جناحين لطرتُ بهما فرحاً لأبشرَ أحبابي بما رأيت ولاأبخل......... انتهت الرؤيا والحمد لله ربّ العالمين.
وبعدها ببضعةِ أيّامٍ التقيتُ قريبي في بيتِ أقاربٍ آخرينَ من غيرِ موعدٍ سابقٍ لنا الاّ ماقدّرهُ الله تعالى, فقلتُ لنفسي أقصّ عليهِ الرؤيا علّه يثوب, وقبل أن أبدأ معه, تكلّم هوَ وإذا بهِ قد تغيّرَ رأيهُ وأصبح يؤيدني في ما كنت أريدُ أن أقنعه بهِ, فقد كفاني ربّي له الحمد والمنّة عناء مناقشتهِ الشّاقة, وقصصتُ عليهِ بعدها الرؤيا الصّادقة باذن الله تعالى, والحمد لله ربّ العالمين, واللهُ على ما رَوَيتُ شهيد.
اللّهُمّ انصُرْ عبادَك المخلصين على أعدائك الخائنين.
اللّهمّ إجعل فَرَجَكَ الموعود للامّة الإسلاميةِ أسرعَ من كيدِ ومكْرِ أعدائكَ بامّةِ حبيبك محمّدٍ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّم.
آمين........ آمين............ اللّهُمّ آمين
وصلِّ اللّهُمّ على النبيِّ الأُمّيِّ الأمين محمّدٍ وآلهِ وسلّم.
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الإعلام اليهودي يروج لوجود مخططات تخريبية أثناء جنازة شارون !
عام :العالم العربي والإسلامي :الأحد 8 ذي الحجة 1426هـ – 8 يناير 2006م آخر تحديث 2:05م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام: يروج الإعلام اليهودي لمخططات تفجيرية قد تكون في جنازة شارون التي يتوقع لها أن يحضرها كثير من المسئولين! و زعم موقع 'دبكا فايل' العبري أن لدى مصادره الخاصة بمحاربة 'الإرهاب' معلومات، تفيد بأن تنظيم القاعدة العالمي ينوي القيام بعمليات داخل القدس الشريف، التي ادعى الموقع أنها عاصمة 'إسرائيل'.
وادعى أن القاعدة تعتزم كذلك تنفيذ عدة عمليات تفجيرية كبرى في منشآت صهيونية في المدن 'الإسرائيلية'، في اليوم الذي يتم فيه إعلان وفاة رئيس الوزراء الصهيوني 'أرييل شارون' أو في جنازته.
وربط الموقع الصهيوني - المعني بالدراسات الاستراتيجية - بين قيام السلطات البريطانية بإغلاق سفارتها بالعاصمة الأردنية عمان أمس السبت، بدعوى وجود تهديدات بنية القاعدة تنفيذ عمليات في مصالح بريطانية، وبين المعلومات التي لديه.
ويرى مراقبون أن مثل تلك المزاعم تصب في خانة الاستثارة ضد الشعب الفلسطيني بهدف مزيد من التضييق عليه ووضع 'إسرائيل' في صورة المجني عليه لجلب التعاطف الدولي كما اعتادت السياسة اليهودية
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات