الأستاذ نيومان
السادة الأعضاء
السلام عليكم
إقتباس:
اذا ( لم يعرفها حتى ) ليس دليل على انه ( عرفها بعد )
جئتك بأدلتي التي تدعم معنى كلمة (حتى) فأين هي أدلتك على ما تقول ؟
إقتباس:
انت لم تأتي بدليل واحد على ان يوسف النجار (عرفها بعد ولادة يسوع ) الا خيالك المريض الذي صور لك ان ( لم يعرفها بعد ) اذا فبالتأكيد ( عرفها بعد )
(متى : 13 - 54) "ولما جاء إلى وطنه كان يعلمهم في مجمعهم حتى بهتوا وقالوا : من أين لهذا هذه الحكمة والقوات ؟ أليس هذا ابن النجار ؟ أليست أمه تدعى مريم ، وإخوته يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا ؟ أوليست أخواته جميعهن عندنا ؟"
من فضلك رد على هذه الآية من الكتاب المقدس وأثبت أنهم ليسوا أولادا وبنات لها وأعطني اسم أمهم الحقيقة (من الإنجيل). فإذا لم تملك الدليل ولن تملكه بالطبع فأرجو من الأستاذ ماي روك أن يحذف الموضوع وكفانا سخافات.
إقتباس:
المسيحيون يقولون عن مريم العذراء ( مريم العذراء ) اذا فهي عذراء وبتول الى نهاية حياتها
بلا دليل ... يقولون بلا دليل ... وقد نسبوا لها أولادا وبناتا .
إقتباس:
المسلمون يعترفون ان مريم العذراء ( هي عذراء ) لم يمسسها بشر ... ( لا قبل ولا بعد ميلاد يسوع )...
ذلك لأن قرآنهم لا يقول بأن لها أولادا وبناتا كما قال الكتاب المقدس . ولأن قرأنهم لم يجعلها لا مخطوبة ولا متزوجة من يوسف النجار كما وصفها الكتاب المقدس.
إقتباس:
لكي يعولها وليس لكي يتزوجها
عفوا ... لقد نسب لها الكتاب المقدس زوجا وذرية أولادا وبناتا.
إقتباس:
اين دليل الاثبات ان يوسف ( عرف ) مريم العذراء ، ودعك من الاستنتاجات الخايبة بتاعتك
لا أجد دليلا أوضح من أن ينسب لها الكتاب المقدس أولادا وبنات . فإن لم يكونوا أولادها فرجاءاً أخبرني باسم أمهم الحقيقية بدليل من الإنجيل (لماذا تتهرب من هذا السؤال؟)
فأما عن الخيابة فأنا لا أجد في المنتدى أخيب من المثال الذي ضربته أنت في مشاركتك السابقة.
إقتباس:
فلا تدع اليهود وشهود يهوة و الكفرة اولياء لك
أنحن من يقال لهم هذا الكلام الآن ؟ ثم من هم الكفرة بالضبط ؟
إقتباس:
فتقع في المحظور بمناقضة الايمان المسيحي والاسلامي في آن
الإسلام لم ينسب لمريم أولادا ولا بناتا كما فعلت المسيحية في كتابها المقدس.
أعود وأكرر إذا لم تملك إجابة على السؤالين التاليين فأرجو من الإدارة حذف الموضوع مع خالص شكري وتقديري:
إقتباس:
إذ ليس في كتب اليهود مايثبت عذرية مريم بل لم يكونوا ينتظرون ولدا يولد من عذراء أصلا ... أي أن المسيح حين بلغ الثلاثين من عمره كان اليهود مازالوا يعتقدون أنه ابن زنى. (متى عرف اليهود إذن أنه ابن عذراء ؟) وما هي الحجة التي قامت عليهم وكذبوها لكي نحكم عليهم بأنهم كذبوا المسيح وكفروا به ؟ فليس في كتبهم أدنى إشارة إلى أن ولدا سوف يولد من عذراء.
إقتباس:
فأين الدليل من الإنجيل يا كاثوليك ويا ارثوذكس الذي يثبت أن هؤلاء الأولاد والبنات ليسو بأبناء مريم وبناتها ؟ أرجوكم هاتو الدليل الذي يخبرنا باسم أمهم الحقيقية (من الإنجيل). وما صلة القرابة بين أمهم وبين السيد العذراء (من الإنجيل ) أريد أسماء أشخاص محددة (من الإنجيل)
المفضلات