جزاكم الله خيراً أخانا الحبيب مناصر الإسلام
جزاكم الله خيراً أخانا الحبيب مناصر الإسلام
الحمد لله على نعمة الإسلام
بارك الله فيك يا أخى مناصر الأسلام وكلامك هذا يضرب الصورة الأرثوذكسية للمسيح تماما فكيف لأله متجسد أن يشعر بمشاعر البشر العادى السلبية من الجوع والعطش
والألم بل ودخول الحمام؟ المفترض ألا يفعل لو كانت له طبيعة واحدة كما يزعمون وأن
يكتفى بصورة الأنسان فقط أما وقد أخذ طبيعة الأنسان فهذا يكذب زعمهم.
تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا والحمدلله على نعمة الأسلام وكفى بها نعمة وندعوا
الله أن يهديهم.
و جزاك الله كل خير أختنا الكريمة
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة gardanyah
كلامك مظبوط
خلى مسيحى يقولى بعد كده ناسوت ولاهوت و شوف يا سيدى
وجزاكم أخى الحبيب
حلها بسيط عندهم : لاهوت وناسوت ، لكن خلاص سقطت منهم
كل مسيحى له وجهة نظره الخاصة ليخرج بها من مأزقه ،،، لكن هذا لم يحدث
كلامك صحيح أختنا وقد قرأته قبلاً ،،، لكنى مازلت أنتظر رأى المسيحى أيهما يختار ،،، جزاكِ الله خيراً
مسك الختام بأفضل الكلام :-
جزاك الله كل خير أخى الحبيب / عمر المناصير
التعديل الأخير تم بواسطة مناصر الإسلام ; 04-01-2010 الساعة 12:10 AM
جزاكم الله خيرا اخى مناصر الاسلام موضوع شيق وننتظر دخول احد الاعضاء المسيحين ليجيب
نسال الله لهم الهداية
الشمس اجمل في بلادي من سواها والظلام... حتي الظلام هناك اجمل فهو يحتضن الكنانة ..
"23 وَلَمَّا دَخَلَ السَّفِينَةَ تَبِعَهُ تَلاَمِيذُهُ.
24 وَإِذَا اضْطِرَابٌ عَظِيمٌ قَدْ حَدَثَ فِي الْبَحْرِ حَتَّى غَطَّتِ الأَمْوَاجُ السَّفِينَةَ، وَكَانَ هُوَ نَائِمًا.
25 فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَأَيْقَظُوهُ قَائِلِينَ: «يَا سَيِّدُ، نَجِّنَا فَإِنَّنَا نَهْلِكُ!»"إنجيل متى إصحاح 8
فى تفسير أنطونيوس فكرى نجد الآتى :-
لأوريجينوس تعليق على هذا الحدث نقتطف منه الآتي: ....... لكن المخلّص كان نائمًا، يا له من أمر عظيم وعجيب!
هل الذي لا ينام ينام الآن؟! الذي يدبّر السماء والأرض، هل ينام؟...
نعم إنه ينام بجسده البشري، لكنّه ساهر بلاهوته... لقد أظهر أنه حملَ جسدًا بشريًّا حقيقيًا...
لقد نام في جسده، وبلاهوته جعل البحر يضطرب كما أعاد إليه هدوءه، نام في جسده
أليس هذا تفريقاً بين الطبيعتين للهروب من هذا المأزق :-
"إِنَّهُ لاَ يَنْعَسُ وَلاَ يَنَامُ حَافِظُ إِسْرَائِيلَ" سفر المزامير 121: 4
فأين هى الطبيعة الواحدة إذاً !!
كذلك فى :-
"وَكَانَتْ هُنَاكَ بِئْرُ يَعْقُوبَ. فَإِذْ كَانَ يَسُوعُ قَدْ تَعِبَ مِنَ السَّفَرِ، جَلَسَ هكَذَا عَلَى الْبِئْرِ، وَكَانَ نَحْوَ السَّاعَةِ السَّادِسَةِ" إنجيل يوحنا 4: 6
يقول تادرس يعقوب ملطى :-
تعب السيد المسيح بسبب السير في وسط حر الظهيرة. كإنسان حقيقي خضع للضعف الجسدي فتعب.
فرق بين الطبيعتين أيضاً
وحين تأتى للصلب يقول شنودة :-
المسيح تألم بالجسد، وصلب بالجسد. ونقول فى قطع الساعة التاسعة "يا من ذاق الموت بالجسد في وقت الساعة التاسعة..".
مات بالجسد ، الجسد المتحد باللاهوت . فصار موته يعطى عدم محدودية للكفارة
لم نسب هنا شنودة فعل الناسوت للاهوت ؟؟
إنها الطبيعة الواحدة وللحق إنه محق إذ تنادى الكنيسة الأرثوذكسية فعلاً بأنه لا إنفصال بين الطبيعتين بعد الإتحاد ،،،، لكن هذا يوقعهم فى ورطة نفى الإلوهية فيعودون لناسوت ولاهوت
إزدواجية عجيبة .
و جزاكم أخى الحبيب / قلم من ناراقتباسجزاكم الله خيرا اخى مناصر الاسلام موضوع شيق وننتظر دخول احد الاعضاء المسيحين ليجيب
نسال الله لهم الهداية
اسمحوا لى أن أقول مداخلة من الواضح ان اخواتنا المسلمين اللى موجودين هنا بيبحثوا ليس على سبيل المعرفة و لكن من أجل الهجوم و الهجوم فقط و بالتالى فيه حاجات مهمة بتقع منهم و أهم حاجة من الحاجات دية ان الفداء ككل كان فعل محبة فائقة من الله لأدم ونسله اللى بسبب خطيةأبونا آدم تم عليه الحكم بالموت و طبعا عدل الله يقتضى عدم الغاء هذا الحكم بالتوبة لأن خطية آدم لم تكن محدودة و لم تكن موجهة لمخلوق و لكنها عصيان صريح للخالق و بالتالى ورث أبناء آدم حكم الموت ووجب الفداء و هذا تم عن طريق التجسد و الصلب
مسألة الطبيعة و الطبيعتين أولا نحن نؤمن بأن السيد المسيح له المجد كان له طبيعتين : طبيعة الاهية ( الاهوت ) و طبيعة بشرية ( الناسوت ) و تم اتحادهم فى السيد المسيح و لم يفارق لاهوته ناسوته لا لحظة واحدة ولا طرفة عين بدون امتزاج يعنى لم يصبحوا طبيعة واحدة و ده من محبة الله للبشر انه قبل و هو الخالق، ملك الملوك و رب الأرباب، ضابط الكل أن يأتى الينا نحن البشر آخذا صورة عبد من عباده و يعيش مثلنا و يتألم على يد خليقته يعنى اجابة السؤال الليى بيقول كيف يجوع و يشرب و يتألم...الخ كان هذا محبة لنا أن يشبهنا نحن صنعة يديه من آجل فداءنا أما بالنسبة للناس اللى بتتهم الرسول بولس انه ألف الكلام ده أقول المسألة دى علشان أخويا المسلم يفهمها لازم يقرأ نبوات العهد القديم كلها. المسألة ماجاتش صدفة دى كانت مسألة الفداء دى معد لها من أول ما الله تبارك اسمه قال لأمنا حواء نبوءة و هى أن نسل المرأة سيسحق رأس الحية و كان ربناتبارك اسمه بيقصد: مجيء المخلص من نسل المرأة لأن العذراء ولدت ابنا بدون رجل و أنه سيسحق رأس الحيةلأن الشيطان أتى فى صورة حية لأمنا حواء ليغويها بكسر أمر الله لهم وبالتالى يفسد طهر الجنس البشرى و يصبحوا ملعونين مثل الشيطان ولكن أبطل هذا فى صلب السيد المسيح و هو الله المتجسد ليه الله لأن البشر لا يستطيعوا فداء أنفسهم و فيه حاجة تانية روحية شوية هاتكون صعبة على أخواتنا المسلمين نحن نقول الآب و الابن و الروح القدس الاله الواحدآمين الأب هو كائن قبل كل الدهور حى بروحه أى لم يعطه أحد روح مثل البشر و هذه الروح هى الروح القدس المحيى أما الابن فهو اللوجوس ( عقل الله المتكلم أو كلام الله العاقل ) أى أن عملية الخلق تكون الآتى تنبع فكرة الخلق من الآب و ينفذها اللوجوس أو الابن و يحيها الروح القدس و ده تم فى خلقة أبونا آدم لكى يكون على شبه الله كاره للخطية و صالح و بعد الخطية فسدت طبيعته و صار بدلا من معرفة الخير فقط، عرف الشر أيضا و بالتالى كان من المفروض لكى يرجع كما كان أن يعاد خلقته و هذه مهمة الابن أو اللوجوس و بعد صعود الابن أرسل الله تبارك اسمه روحه على الأرض حتى يحل على من قبلوا السيد المسيح كمخلص فتبقى أرواحهم طاهرة ( أنا عارف ان النقطة دى صعبة شوية )
و ربنا يبارككم
السيد مصري1
هل تعلم كم التناقضات التي وقعتَ فيها؟
وقعتَ في تناقضات بالجملة.
ما رأيك أنْ تدخل في حوار مستقل مع أحد أعضاء المنتدى ليريك كم التناقضات التي وقعتَ فيها، فالحوار يجعلك تشارك، وتفهم بطريقة أسرع، أمَّا أنْ تكتب مشاركة ولا تحاور بشأن ما ورد فيها، فسيكون مفعول الرد عليها أقل في نفسك، ولا أقصد المفعول من خلال حُدُوث توتر فيك، لا وألف لا، فهذا مرفوض، بل أقصد المفعول العقلي الخالص، فلن يكون الحوار معك بغير أحكام العقل التي تشترك فيها اﻹنسانية بلا استثناء.
على كل حال، إليك بعض التناقضات التي تلزم كلامك في مشاركتك:
التناقضات هي:
إذا كان اللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين، فلمَ حَدَث التجسد، فالجسد يعني أنَّ أقنوم الابن لم يكن متجسدًا في الناسوت ثم تجسد، ومن هنا يظهر تناقض وهو:"أنَّ اللاهوت مفارق لنَّاسوت بناء على أنَّه لم يكن متجسدًا، واللاهوت متحد بالناسوت بناء على أنَّ أقنوم الابن تجسَّد بعد أنْ لم يكن متجسدًا، وهذا يعني أنَّ أقنوم الابن - وإنْ شئت اﻷقانيم - فارق النَّاسوت طرفات عيون كثيرة".
ثم على افتراض أنَّ اللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين - وهذا خارج الافتراض غير صحيح كما بينَّا -؛ فإنَّ الخطيئة المزعومة كانت معلومة لإلاهكم، ومع هذا فرحمته الفائقة التي تكلمتَ عنها لم تفعل فعلها إلا بعد أنْ ارتكب آدم الخطيئة المزعومة، وهذه ليست رحمة بل عذاب، فلو كانت رحمة إلاهكم فائقة لمَا جعله يرتكب الخطيئة - المزعومة - أساسًا، بل مجرد أنَّ اللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين لا يجعل لمعنى كلمة لا تأكل من الشجرة أي معنى، ﻷنَّه قال لا تأكل الشجرة مع علمه أنَّه سيأكل منها، وسيكون الأكل منها خطيئة، والفداء قد تم تحضيره قبل حُدُوث الخطيئة المزعومة، فهذا يعني أنَّ آدم لم يكن حرًا، بل مجبرًا على ارتكاب الخطيئة المزعومة، والمجبر لا يُكَلَّف، وهذا يعني أنَّ إلاهكم كان يعبث عندما كلفه، فإلاهكم بهذا موصوف بالعبث، وهذه الصفة لازمة له من اﻷزل، كيف لا واللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين، بحيث حَضَّرَ للفداء قبل أنْ يرتكب آدم الخطيئة المزعومة.
وتذكَّر إنْ كنتَ من القائلين بعدم موت اللاهوت أنَّ اللاهوت فارق الناسوت ولم يقع عليه الموت؛ فإنَّ اللاهوت قد فارق الناسوت طرفات عيون كثيرة.
والله دينكم يُشَيِّب رؤوس الولدان.
تذكَّر أنَّه بإمكانك الدخول في حوار هادئ يكون اﻷسلوب فيه التعاطي العقلاني بشأن القضايا التي ستتناولاها، ويمكن أنْ يكون التعاطي بالمنهج اﻹلزامي واﻹخوة هنا محترفون في هذا المنهج، فلك الخيار، ويمكنك الجمع بينهما.
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهر ; 24-01-2010 الساعة 07:34 PM
قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".
شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.
هى عقيدة هاوية لا تحتاج هجوم بل نقوم بتوضيحها للأتباع المخدوعيناقتباساسمحوا لى أن أقول مداخلة من الواضح ان اخواتنا المسلمين اللى موجودين هنا بيبحثوا ليس على سبيل المعرفة و لكن من أجل الهجوم و الهجوم فقط
نعم فى شرح سفر التكوين الإصحاح الخامس يقول تادرس ملطى : بالخطية دخل الموت الروحي كما الجسدي إلى حياة الإنسان، فمهما طال عمر الإنسان على الأرض لا يستطيع الهروب من الموت... لأنه "بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع"اقتباسو بالتالى فيه حاجات مهمة بتقع منهم و أهم حاجة من الحاجات دية ان الفداء ككل كان فعل محبة فائقة من الله لأدم ونسله اللى بسبب خطيةأبونا آدم تم عليه الحكم بالموت
http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-05.html
جميل ونحب أن نسأل بعد أن طهركم يسوع من الخطيئة لماذا مازال الموت ؟؟!!
لم يتم الفداء إذاً بهذه الطريقة
كتاب حتمية التجسد الإلهى هذا ما أقرأ ؟؟!!اقتباسو طبعا عدل الله يقتضى عدم الغاء هذا الحكم بالتوبة لأن خطية آدم لم تكن محدودة و لم تكن موجهة لمخلوق و لكنها عصيان صريح للخالق و بالتالى ورث أبناء آدم حكم الموت ووجب الفداء و هذا تم عن طريق التجسد و الصلب
إعمل عقلك قليلاً أيها الزميل
الآباء يكتبون من هوى أنفسهم
سفر حزقيال 18: 20
اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. اَلابْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ، وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الابْنِ. بِرُّ الْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ، وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ.
أرأيت هذا العدد ؟ لا أحد يحمل خطيئة من آخر كما يوهمك الآباء
لم يبتعدون عن نصوص كتبهم ؟؟!!
والقديس كيرلس الكبير علمنا أن لا نتحدث عن طبيعتين بعد الاتحاداقتباسمسألة الطبيعة و الطبيعتين أولا نحن نؤمن بأن السيد المسيح له المجد كان له طبيعتين : طبيعة الاهية ( الاهوت ) و طبيعة بشرية ( الناسوت ) و تم اتحادهم فى السيد المسيح و لم يفارق لاهوته ناسوته لا لحظة واحدة ولا طرفة عين بدون امتزاج يعنى لم يصبحوا طبيعة واحدة
فيمكن أن نقول أن الطبيعة اللاهوتية اتحدت أقنومياً بالطبيعة البشرية داخل رحم القديسة العذراء ولكن بعد هذا الاتحاد لا نعود مطلقاً نتكلم عن طبيعتين في المسيح. فتعبير الطبيعتين يوحي بالانفصال و الافتراق. ومع أن أصحاب الطبيعتين يقولون باتحادهما، إلا أن نغمة الانفصال كما تبدو واضحة في مجمع خلقيدونية، مما جعلنا نرفضه.. ونفى القديس ديسقورس الإسكندري بسبب هذا الرفض..
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...lexandria.html
وإقرأ هذا أيضاً :- طبيعة واحدة للكلمة المتجسد
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...ated-Word.html
إذاً ما يفعله يسوع هو ما يفعله الإله المتجسد ككل
يسوع لم يقل أنه الله المتجسد ولم يقل أنه لاهوت وناسوتاقتباسو ده من محبة الله للبشر انه قبل و هو الخالق، ملك الملوك و رب الأرباب، ضابط الكل أن يأتى الينا نحن البشر آخذا صورة عبد من عباده و يعيش مثلنا و يتألم على يد خليقته يعنى اجابة السؤال الليى بيقول كيف يجوع و يشرب و يتألم...الخ كان هذا محبة لنا أن يشبهنا نحن صنعة يديه من آجل فداءنا
ثم إن الله مستحيل أن يتجسد ومن واقع نصوص كتابك
سفر العدد 23: 19
لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَلْ يَقُولُ وَلاَ يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلَّمُ وَلاَ يَفِي؟
سفر ملاخي 3: 6
لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ لاَ أَتَغَيَّرُ فَأَنْتُمْ يَا بَنِي يَعْقُوبَ لَمْ تَفْنُوا.
ثم كيف يتجسد وهو قد قال
سفر الخروج 33: 20
وَقَالَ: «لاَ تَقْدِرُ أَنْ تَرَى وَجْهِي، لأَنَّ الإِنْسَانَ لاَ يَرَانِي وَيَعِيشُ».
مجرد رؤية الوجه تميت من يراه ، فكيف بمن يتجسد الله - حاشاه - فيه ؟!
الطوفان هو الخلاص من الخطيئة الأولى وليس الصلب فبعد الطوفان قال فى التكويناقتباسأما بالنسبة للناس اللى بتتهم الرسول بولس انه ألف الكلام ده أقول المسألة دى علشان أخويا المسلم يفهمها لازم يقرأ نبوات العهد القديم كلها. المسألة ماجاتش صدفة دى كانت مسألة الفداء دى معد لها من أول ما الله تبارك اسمه قال لأمنا حواء نبوءة و هى أن نسل المرأة سيسحق رأس الحية و كان ربناتبارك اسمه بيقصد: مجيء المخلص من نسل المرأة لأن العذراء ولدت ابنا بدون رجل و أنه سيسحق رأس الحيةلأن الشيطان أتى فى صورة حية لأمنا حواء ليغويها بكسر أمر الله لهم وبالتالى يفسد طهر الجنس البشرى و يصبحوا ملعونين مثل الشيطان
سفر التكوين 8: 21
فَتَنَسَّمَ الرَّبُّ رَائِحَةَ الرِّضَا. وَقَالَ الرَّبُّ فِي قَلْبِهِ: «لاَ أَعُودُ أَلْعَنُ الأَرْضَ أَيْضًا مِنْ أَجْلِ الإِنْسَانِ، لأَنَّ تَصَوُّرَ قَلْبِ الإِنْسَانِ شِرِّيرٌ مُنْذُ حَدَاثَتِهِ. وَلاَ أَعُودُ أَيْضًا أُمِيتُ كُلَّ حَيٍّ كَمَا فَعَلْتُ.
إن كان أساساً هناك فداء بالمسيح مخلصاً فهو فداء غير كاملاقتباسولكن أبطل هذا فى صلب السيد المسيح و هو الله المتجسد ليه الله لأن البشر لا يستطيعوا فداء أنفسهم
يقول شنودة:
لا يمكن أن يتم الفداء إن قلنا أن الناسوت وحده هو الذي له الآلام والصليب والدم والموت
وهذا فعلاً ماحدث
إذ يقول شنودة أيضاً :
فهل تألم اللاهوت إذن؟
نقول إنه بجوهره غير قابل للألم.. ولكن المسيح تألم بالجسد، وصلب بالجسد. ونقول فى قطع الساعة التاسعة "يا من ذاق الموت بالجسد في وقت الساعة التاسعة..".
مات بالجسد
إنتهى .
إذاً لم يحدث فداء لأن الناسوت هو الذى له كل شىء فى الفداء
سفر يوئيل 2: 28اقتباسو فيه حاجة تانية روحية شوية هاتكون صعبة على أخواتنا المسلمين
« وَيَكُونُ بَعْدَ ذلِكَ أَنِّي أَسْكُبُ رُوحِي عَلَى كُلِّ بَشَرٍ، فَيَتَنَبَّأُ بَنُوكُمْ وَبَنَاتُكُمْ، وَيَحْلَمُ شُيُوخُكُمْ أَحْلاَمًا، وَيَرَى شَبَابُكُمْ رُؤًى.
يقول أنطونيوس فكرى فى هذه :
ويعطي الروح القدس للجميع بلا تمييز
فلم ستكون صعبة ؟؟!!
درس من دروس الآحاداقتباسنحن نقول الآب و الابن و الروح القدس الاله الواحدآمين الأب هو كائن قبل كل الدهور حى بروحه أى لم يعطه أحد روح مثل البشر و هذه الروح هى الروح القدس المحيى أما الابن فهو اللوجوس ( عقل الله المتكلم أو كلام الله العاقل ) أى أن عملية الخلق تكون الآتى تنبع فكرة الخلق من الآب و ينفذها اللوجوس أو الابن و يحيها الروح القدس
أدم قبل الأكل من الشجرة لم يكن يعرف لا الخير ولا الشراقتباسو ده تم فى خلقة أبونا آدم لكى يكون على شبه الله كاره للخطية و صالح و بعد الخطية فسدت طبيعته و صار بدلا من معرفة الخير فقط، عرف الشر أيضا
وبالتالى من الظلم أن نحاسبه على خطيئة الأكل من الشجرة
9 فَنَادَى الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ وَقَالَ لَهُ: «أَيْنَ أَنْتَ؟».
10 فَقَالَ: «سَمِعْتُ صَوْتَكَ فِي الْجَنَّةِ فَخَشِيتُ، لأَنِّي عُرْيَانٌ فَاخْتَبَأْتُ».
11 فَقَالَ: «مَنْ أَعْلَمَكَ أَنَّكَ عُرْيَانٌ؟ هَلْ أَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ أَنْ لاَ تَأْكُلَ مِنْهَا؟» تكوين 2
لم يكن يعلم حتى أنه وهو عريان فهو فى وضع خاطىء إلا بعد الأكل من الشجرة
دليل على أنك نفسك غير فاهم لما تقوله أو غير مقتنع بهاقتباسو بالتالى كان من المفروض لكى يرجع كما كان أن يعاد خلقته و هذه مهمة الابن أو اللوجوس و بعد صعود الابن أرسل الله تبارك اسمه روحه على الأرض حتى يحل على من قبلوا السيد المسيح كمخلص فتبقى أرواحهم طاهرة ( أنا عارف ان النقطة دى صعبة شوية )
مجموعة من الخرافات
هل قال المسيح أنه جاء ليُصلب ؟؟ جاء للفداء ؟؟ أنه الأقنوم الثانى ؟؟
يا ريت بس تكمل معانا مش كلمتين و تمشى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات