الضيف الكريم أهلا و سهلا بك
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mol5ea_belfera5
لا يوجد اسم المصطفى كما ادعى فاتح الموضوع
بل يوجد اسم المصطفى
و هو The elect فى النسخ الانجليزية
و قد تمت ترجمته فى العربية إلى المختار و هى ترجمة صحيحة و لكن المصطفى ترجمة أفضل
فالاختيار قد يكون لشئ سئ و لكن مناسب لأمر ما
أما الاصطفاء فهو الاختيار مع المحبة و المعزة
اقتباس
ولاكن ذكر كالاتى
[/COLOR][/SIZE] والكتاب مليء بأخبار الرؤى عن المسيا المنتظر والدينونة الأخيرة وملكوت المجد. ولعقيدة المسيا في هذا الكتاب أهمية خاصة لأنها تمهد الطريق للعهد الجديد وكذلك تعتبر إعدادًا لمجيء المسيا.
ويدعى المسيا في هذا الكتاب "مسيح الله" انظر ص 48: 10. وكذلك يدعى "البار" انظر 38: 2 وقارنه مع أعمال 3: 14 "والمختار" انظر ص 40: 5 وقارنه مع لوقا 9: 35 في الأصل اليوناني وكثيرًا ما يدعى المسيا "ابن الإنسان" ص 46: 2 الخ
.. ويقول كاتب سفر أخنوخ أن "ابن الإنسان" كان موجودًا قبل خلق العالم انظر ص 48: 2و3 وأنه سيدين العالم انظر ص 69: 27 وأنه سيملك على الشعب البار انظر ص 62: 1- 6.
[SIZE=5][COLOR=Red]
دلوقتى الحكايه واضحه بيقولك فى الكتاب دا ان المسيا موجود قبل الخليقه وانه سيدين العالم وانه سيملك على الشعب البار والكثير
فهل دا يتوافق مع ايمانك برسول الاسلام اظن بالتاكيد لا
فقط تابع معى الموضوع
و سأقوم إن شاء الله بنقل النصوص من النسخ الإنجليزية و العربية
و سترى إن شاء الله أنه لا يوجد أى تعارض بين تلك النبوءات و إيمانى بالحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم
و سترى أيضا إن شاء الله أن تلك النبوءات لا تنطبق على السيد المسيح أبدا
فالنبوءات تتحدث عن نبي تدفع له الجزية و سيفه ملطخ بدماء الكفار كما سنرى لاحقا بمشيئة الله تعالى
لك جزيل الشكر
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات