السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
مميز ما جئت به لنا اخى الكريم
لكن هل من معتبر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء)
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
مميز ما جئت به لنا اخى الكريم
لكن هل من معتبر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء)
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
عزيزي ..
يؤسفني القول أنك قد قمت بقراءة النص قراءة سطحية للغاية، وهو ما تسبب في تفسيرك للنص تفسيراً مغلوطاً ، فقول "فيضع كبرياءه مع مكايد يديه" لا تعني أن الله يضع كبرياءه مع مكايد يديه، وإنما الله يحُطُّ من كبرياء مؤاب ومكائده، وحتى يتضح الأمر أضع الترجمة الإنجليزية على الملأ حتى يتبين المقصود من النص :
King James Bible
"And he shall spread forth his hands in the midst of them, as he that swimmeth spreadeth forth his hands to swim: and he shall bring down their pride together with the spoils of their hands."
وكذلك الحال مع الآية الثانية "احبوا الرب يا جميع اتقيائه.الرب حافظ الامانة ومجاز بكثرة. العامل بالكبرياء"، فهنالك خطأ في التفسير ، إذ أن العامل بالكبرياء ليس هو الله كما تحاول أن توهم القارئ ، وإنما العامل بالكبرياء هو أي شخص يعمل بكبرياء، وهو من سيجازيه الله.
وإليك ترجمة مساندة توضح المعنى بشكل أكثر وضوحاً :
مز-31-23: أحبوا الرب ياجميع أتقيائه، فإن الرب يحفظ الأمناء، ويجازي بعدله المتكبرين أشد الجزاء.
ترجمة كتاب الحياة
New King James Bible
23 Oh, love the LORD, all you His saints!
For the LORD preserves the faithful,
And fully repays the proud person.
نحميا 9
5 ..باركوا الرب الهكم من الازل الى الابد وليتبارك اسم جلالك المتعالي على كل بركة وتسبيح .
المزامير 83
18 فيعلموا أنك أنت وحدك اسمك الرب المتعالي على الأرض كلها. (الترجمة اليسوعية) .
متعالي = متكبر .
http://lexicons.sakhr.com/openme.asp...l/3085193.html
عاش مين شافك يا ديكارت .
عزيزي ..
بحسب الموقع الذي استشهدت به أرى أن المتعالي تحتمل أكثر من معنى، حيث ورد ما يلي :
تَعَالَى - [ع ل و]. تَعَالَيْتُ، أَتَعَالَى، تَعَالَ، مص. تَعَالٍ. 1."تَعَالَى فَوْقَ الرَّابِيَةِ" : صَعِدَ، اِرْتَفَعَ. "تَعَالَتِ الكُرَةُ فِي الفَضَاءِ". 2."يَتَعَالَى عَنْ رِفَاقِهِ" : يَتَكَبَّرُ، يَتَعَاظَمُ. 3."تَبَارَكَ اللهُ وَتَعَالَى": تَجَلَّى، عَلَتْ عَظَمَتُهُ وَقُدْرَتُهُ. 4."تَعَالَتِ الْمَرْأَةُ مِنْ مَرَضِهَا، أَوْ نِفَاسِهَا" : بَرِئَتْ، طَهُرَتْ
ومن هنا نرى أن معادلتك التالية :
متعالي = متكبر .
غير دقيقة
فالمتعالي لا تساوي المتكبر في كل الأحوال
والحقيقة أن المعنى الوحيد الذي ينطبق على صفة (المتعالي) في الآيتين اللتين احتججت بهما هو (تَبَارَكَ اللهُ وَتَعَالَى": تَجَلَّى، عَلَتْ عَظَمَتُهُ وَقُدْرَتُهُ) فإذا ما قمنا باستبدال المعنى بكلمة المتعالي سنجد أن الآيتين ستصبحان على النحو التالي :
نحميا 9
5 باركوا الرب الهكم من الازل الى الابد وليتبارك اسم جلالك (عَلَتْ عَظَمَتُهُ وَقُدْرَتُهُ) على كل بركة وتسبيح .
المزامير 83
18 فيعلموا أنك أنت وحدك اسمك الرب (عَلَتْ عَظَمَتُكَ وَقُدْرَتُكَ) على الأرض كلها
الترجمة اليسوعية
وإذا كانت كلمة المتعالي هي ذاتها تعني المتكبر ، فلماذا نجد من بين أسماء الله الحسنى في الإسلام اسم (المتعالي) و(المتكبر)؟ مع أنه بحسب منطقك الكلمتان مترادفتان ولهما ذات المعنى؟ وبذا يكون من الأولى لو أنه قد تم أخذ اسم واحد من بين الاسمين؟
فلماذا التكرار يا عزيزي في أسماء الله الحسنى؟
إنت مشفتش "يَتَكَبَّرُ، يَتَعَاظَمُ" ؟.اقتباسعزيزي ..
بحسب الموقع الذي استشهدت به أرى أن المتعالي تحتمل أكثر من معنى، حيث ورد ما يلي :
تَعَالَى - [ع ل و]. تَعَالَيْتُ، أَتَعَالَى، تَعَالَ، مص. تَعَالٍ. 1."تَعَالَى فَوْقَ الرَّابِيَةِ" : صَعِدَ، اِرْتَفَعَ. "تَعَالَتِ الكُرَةُ فِي الفَضَاءِ". 2."يَتَعَالَى عَنْ رِفَاقِهِ" : يَتَكَبَّرُ، يَتَعَاظَمُ. 3."تَبَارَكَ اللهُ وَتَعَالَى": تَجَلَّى، عَلَتْ عَظَمَتُهُ وَقُدْرَتُهُ. 4."تَعَالَتِ الْمَرْأَةُ مِنْ مَرَضِهَا، أَوْ نِفَاسِهَا" : بَرِئَتْ، طَهُرَتْ
أين "المتعالي" في أسماء الله الحسنى ؟اقتباسوإذا كانت كلمة المتعالي هي ذاتها تعني المتكبر ، فلماذا نجد من بين أسماء الله الحسنى في الإسلام اسم (المتعالي)
"المتعال" يا عزيزي وليس "المتعالي" .
فمعنى "المتعال" : أنَّ جميع معاني العلو ثابته لله من كل وجه ، فله علو الذات ، فإنه فوق المخلوقات ، وعلى العرش استوى أي علا وارتفع . وله علو القدر وهو علو صفاته وعظمتها فلا يماثله صفة مخلوق .
أما "المُتكبر" : أنَّ الله وحده هو المتفرد بالعظمة والكبرياء ، المتعالى عن صفات الخلق .
وهو ذو الكبرياء الذي جمع كمال الذات وكمال الوجود ، و المتعالى عن صفات المخلوقات بصفاته وذاته .
التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 16-07-2009 الساعة 08:14 PM
ديكارت ممكن اعرف من حضرتك اية عكس المتكبر ..؟؟؟؟
دعك من التدليس يا ديكارت الله يهديك
ليس في اسماء الله الحسنى عندنا اسم المتعالي
بل ان هذا الوصف بالمتعالي جاء في ذكر اسم الله المتكبر
هل يا ديكارت تريد أن تقول لنا من هنا أن الهك ليس له كبرياء ؟؟ (متكبر)
في الحقيقة معك حق ان كنت تقصد يسوع
فكيف يكون له كبرياء وهو سمح لليهود أن يسخروا منه و يستهزؤون به ؟؟
فمن اسماء يسوع الحسنى نجد :
الملعون
المستهزء به
المعلق
الرمة
الخروف
المختل
الضائع
الميت
الخ الخ الخ
ولا تغضب فلكل صفة نص صريح بها فان كنت تجهل النص أحضرناه لك
ديكارت ترك الموضوع كله طولا وعرضا .. وقفز إلى صفحة من صفحات الموضوع .. وفي هذه الصفحة قفز إلى مشاركة من المشاركات ليعلق عليها !
نفهم من هذا أن ديكارت مقتنع تماما بما طرح حول المسائل الأخرى كالجزية وتعدد الزوجات وغنائم الحرب وملكات اليمين وأن من صفات الله عز وجل المنتقم ... وغيرها .
فإذا كان قادرا على الرد سيبدأ من أول نقطة وهي الجزية .. ولكنه العجز تلو العجز الذي أصبح ملازما للنصارى .
التعديل الأخير تم بواسطة إدريسي ; 16-07-2009 الساعة 09:26 PM
لقد رأيت "يتكبر ويتعاظم" ، ولكن هل قرأت أنت العبارة كاملة : ."يَتَعَالَى عَنْ رِفَاقِهِ" : يَتَكَبَّرُ، يَتَعَاظَمُ ؟ فيتكبر ويتعاظم هي تفسير لمعنى عبارة " يتعالى عن رفاقه، وهذا لا ينسحب على الله فالله ليس لديه رفاق، وإنما البشر.
فضلاً عن أن معنى المتكبر لا ينسجم البتة مع سياق الآيتين، ولك أن تلاحظ ذلك عند قراءة ما يلي:
نحميا 9
5 باركوا الرب الهكم من الازل الى الابد وليتبارك اسم جلالك (المتكبر) على كل بركة وتسبيح .
فهنا يصبح المعنى مخالفاً للسياق بحيث تعني الآية بأن الله غير آبه بالبركة والتسبيح لأنه إله يتكبر عليهما ، ورافضٌ لهما.
في حين أن المعنى هو أن الله قد علت قدرته وعظمته على كل بركة وتسبيح، فهو الذي تُرفع له البركات والتسابيح، ويقبلها بحسب عظمته وعلو شأنه.
المزامير 83
"18 فيعلموا أنك أنت وحدك اسمك الرب (المتكبر) على الأرض كلها"
وهنا تعني الآية أن الله قد خلق الأرض كلها كي يرى نفسه عليها، وهذا ينسب لله النقص ، فهو بحاجة لكي يخلق شيئاً ناقصاً ليتكبر عليه.
في حين أن المعنى هو أن الله يعلو بعظمته وقدرته على الأرض كلها.
عزيزي ..
إن المتعال هي ذاتها المتعالي ، وكل ما حدث هو أنه قد تم حذف ياء المنقوص المعرف من آخر الكلمة ، ويؤكد ما أقول ما قاله السيوطي في كتاب الإتقان في علوم القرآن - النوع التاسع والخمسون في فواصل الآي ، إلى أن قال : "السادس: حذف ياء المنقوص المعرف نحو (الكبير المتعال) ..."
مع العلم أنه ما من تبرير مقنع منطقي يبرر حذف ياء المنقوص المعرف في "المتعال"
كما ورد في كتاب "معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول"
لكتابه حافظ بن أحمد الحكي حيث قال :
"فمن ذلك أسماؤه الحسنى الدالة على ثبوت جميع معاني العلو له - تبارك وتعالى - كاسمه الأعلى ، واسمه العلي ، واسمه المتعالي ، واسمه الظاهر ، واسمه القاه"
هذا فضلاً عما ورد في "تفسير الجلالين" حيث قيل :
""عَالِمُ الْغَيْب وَالشَّهَادَة" مَا غَابَ وَمَا شُوهِدَ "الْكَبِير" الْعَظِيم "الْمُتَعَالِي" عَلَى خَلْقه بِالْقَهْرِ بِيَاءٍ وَدُونهَا"
عزيزي ..
فيما تجادلني ؟
أتحاول أن تقول بأن المتعال لا تساوي المتعالي، فيم المتعالي = المتكبر؟
مع العلم أن المتعال والمتكبر بحسب تعريفك يحملان معنى واحداً
ولك أن تلاحظ ما يلي :
المتعال : له علو القدر وهو علو صفاته وعظمتها فلا يماثله صفة مخلوق
=
المتكبر : المتعالي عن صفات المخلوقات بصفاته وذاته
وهنا يبقى ما يلي :
هل لك أن تسعفني بآية من الكتاب المقدس تقول بالحرف أن الله متكبر، كما تحاول أن تقنعني؟
ثم
ما هو الفرق بين المتعال ِ والمتعالي في المعنى؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات