ليس عليك أن ترد الجميل ؛
ولكن كن أرقى مِن أن تنكره
"( بِرُّ الوالدين )
ليست مناوبات وظيفيّة بينك وبين إخوتك
بل مزاحمات على أبواب الجنّة
تأمّلها"
الابتسامة كلمه طيبه .. بغير حروف
ليس عليك أن ترد الجميل ؛
ولكن كن أرقى مِن أن تنكره
"( بِرُّ الوالدين )
ليست مناوبات وظيفيّة بينك وبين إخوتك
بل مزاحمات على أبواب الجنّة
تأمّلها"
الابتسامة كلمه طيبه .. بغير حروف
الإنسان مطبوع على الخطأ
ولكن الأغبياء مطبوعون على التمسك به
علّـمتني الحياةُ أن أجعلَ من العيوبِ مزايــا
د. طارق الحبيب
الخوف من الله شجاعة، وعبادته حرية،
والذل له كرامة، ومعرفته يقين ،،،
"د. مصطفى محمود"
المخلوق إذا خفته استوحشت منه ..
والرب تعالى إذا خفته آنست به .. وتقربت إليه
ابن القيم
حاول أن تكون مميزا بكل شيء..
فعندما تسقط تفاحة الكل سيقول سقطت تفاحة..
إلا واحد سيقول لماذا سقطت
فلست الثياب التي ترتدي .. ولست الأسامي التي تحمل
ولست البلاد التي أنبتتك .. ولكنّـــما أنت مـــــــــا تفعل
إيليا أبو ماضي
التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 06-05-2014 الساعة 10:19 AM
لقد قرر ابن نوح عليه السلام ألا يتغير
وقررت امرأة فرعون أن تتغير
الأول: نشأ تحت رعاية أكبر "داعية في التاريـخ"
والثانية: نشأت تحت سقف أكبر "طاغية في التاريخ"
ﻓمھما كانت الظروف من حولك ..
فأنت صاحب قرار التغيير
ايجابية نحتاجها :
سار الهدهد بمفرده دون تكليف مسبق وجلب خبرا للقيادة المؤمنة
أدى إلى دخول أمة كاملة في الإسلام
وبالطبع فإن تفقد الأمير للأتباع وأخذه الأمر بالحزم ثم المحاسبة
وتبين العذر كل ذلك من أسس الإدارة..
استغل الهدهد فرصة ليبلغ خبرا مهما لأنه صاحب ذكاء ووعي وإدراك
طمعا في نشر التوحيد مع براعة في حسن الأداء وجودة العرض ..
العامل لدين الله أولى من الهدهد بالعمل الايجابي والمثمر ..
ايجابية نحتاجها :
كل صحابي كان أمة لوحده..
وما من صحابي إلا وله سمة معينة وموقف خاص وإبداع متميز..
فسلمان الفارسي يستفيد من خلفيته الحضارية ويقترح حفر الخندق..
وحباب بن المنذر يقترح الوقوف في بدر على الماء..
وآخر ينصب المنجانيق في غزوة الطائف
وأبو بصير يخطط لحرب عصابات
وخالد يستلم الراية يوم مؤتة بلا أمير ..
"نمد الأيدي في كل يوم لنعاهد الله
( إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَسْتَعين ) ..
فحياتنا كلها تمتد بين
(الْحَمْدُ لله ) وحتى (آمين )...
لابد للوفاء بالعهد من قلب يطرب آنساً بسماع
(الرّحْمٰنُ الرّحيِم )..
ويقف إجلالاً مع
(مٰلِكِ يَوْمِ الدّين ) ..
وينكسرُ راجياً
(إهْدِنا الصّراطَ المُسْتَقيِم )..
ويرتعد خوفاً في سبيل (المَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَلا الضّالِين ) ...
إنه أعظم عهد في أعظم سورة ..
فهل وعت قلوبنا ذلك العهد !!"
"ليس هناك خطر أن تكون السفينة في الماء ,,,
لكن الخطر عندما يكون الماء في السفينة ,,,
فوجود المؤمن في الدنيا ليس مشكلة
ولكن أن تكون الدنيا في المؤمن فهذه هي الكارثة ."
تأملات_قرآنية
فدعا ربه أني مغلوبٌ فانتصر
لا يحتاج الدعاء طولا ولا سجعا
(فانتصر)
كلمة واحدة بيقين صادق غيّرت معالم الكون بأسره
لِـ خالد الجبير
أقصى ما استطاع الظالمون أن يفعلوه بعمر المختار
هو أن يضعوا رؤوسهم بمحاذاة حذائه و قدمه
حينما رفعوه على حبل المشنقة
وردت فتح الله لك في القرآن بصيغة الفضل والنصر
كما في قوله تعالى ( انا فتحنا لك فتحا مبينا )
أما فتح الله عليك وهي الشائعة بيننا فهي خاطئة
لأنها وردت في كل مواضع الآيات بصيغة العذاب كما قال تعالى :
( حتى اذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد اذا هم فيه مبلسون )
"ثلاثة يعجلها الله لأهلها بعذابها ونكالها وجزائها:
- البغي: {إنما بغيكم على أنفسكم} ،
- والنكث: {فمن نكث فإنما ينكث على نفسه} ،
- والمكر: {ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله} .
وإن الظالم لن يفلت من قبضة الله:
{فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا} ."
"الطُّيورُ التي تولَدُ في القفص... تعتقدُ أنّ الطَّيرانَ جريمَة"
الخسارة هي أن للجنة ثمانية أبواب, ولا ندخل من أحدها
إن المعـلمَ والطبيبَ كلاهُما لا يَنْصَحَانِ إذا همــــــا لم يُكْرَمَـا
فاصبر لدائك إن أهنتَ طَبِيبَهُ واصبر لجهلك إن جَفَوْتَ مُعلّما
"السفينة آمنة على الشاطئ ..
لكنها ليست من أجل ذلك صُنِعتْ!
هكذا نحن في بحر الحياة !!"
الصبر على الشهوات اختبار من العلي القدير..
وليعلم الكل أن سلعة الله غالية..
وأنَّ هَدِيةُ الصَّابر المُبْتَلى ؛
غَمْسَة فِي الجَنة تُنسِيه بُؤسَ الدُّنيَا بِـ أَسْرهَا !
لباسك على قدر حيائك ،
وحياؤك على قدر إيمانك ،
كلما زاد إيمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك
(ابن باز رحمه الله)
السعادة : عبارة عن قرار عقلي .. تتبعه مشاعرنا !
إذا جلست للناس فكـن واعظـــا لقلبك ولنفسك
ولا يغرنك اجتماعهم عليك
فإنهم يراقبون ظـاهرك والله يراقبك باطنك
بعض الكلمات تستقر في القلوب كرؤوس الإبر..
متى ما تحركت أوجعتك!! فانتبه لكلماتك
"إنه كلام الله
القرآن كالصاحب كلما طالت الصحبة عرفت أسراره ،
فالصاحب لا يعطي سره لمن يجالسه لحظات ثم ينصرف ..
الحرمان الحقيقي أن نقرأ كل شي إلا القرآن
فإن أحببت أن يديم الله لك ما تحب فداوم على ما يحب ..
في بداية أي كتاب .. تجد في الصفحة الأولى " اعتذار الكاتب " إن وقع خطأ أو زَلَل !
إلا القرآن فَ إنه يبدأ بِـ : (ذلكـ الكتـاب لا ريب فيه)
نبحث عن السعادة وهي موجودة على رف مهجور ،
فيه كتاب نزل من سابع سماء هو شفاء ورحمة وهدى ، وسكينة ، وتبيان ...
وحسبنا أن يصفه الله بالقول الكريم : ( أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)
لستُ أعرف نوع معاناتكم
لكني أعرف أنُ القرآن شفاء كل عناء"
قد يراك البعض تقياً وقد يراك آخرون مجرماً
وقد يراك آخرون خلوقا وقد يراك آخرون سيئ الخلق !
وقد يراك آخرون...؟ ويراك آخرون...؟
ولكن أنت أدرى بنفسك
فالسر الوحيد الذي لا يعلمه غيرك هو علاقتك بربك
(بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ)
"ما أعظم كلمات القرآن
نرى الله يقول لليهود الماديين : " اتقوا النار " .
ويقول للمؤمنين أولي الألباب : " اتقوني يا أولي الألباب "
لأن العقليات المادية لا تخاف إلّا النار المادية .
أما أولوا الألباب فإنهم يعرفون أن خالق النار أخطر شأناً من النار ،
ولهذا نراه يضيف الضمير فيقول : " اتقوني يا أولي الألباب " .
وهكذا نرى أن الحروف في القرآن لا ترد اعتباطاً
وإنما تأتي بحساب ولحكمة .
(د. مصطفى محمود/ كتاب القرآن كائن حي)"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 8 (0 من الأعضاء و 8 زائر)
المفضلات