للرّفع ،،
للرّفع ،،
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
هل قالت اليهود عزير ابن الله ؟
لقد ذكرت التورات ان اليهود يقولون ابن الله فى مواطن كثيره فلا عجب ان تقول طائفه منهم
عزير ابن الله تقديسا و تعظيما ... وليس معنى ذلك تقديس الالوهيه والعبوديه
عُزير أختص بأنه ابن الله ... لماذا عُزير بالذات دون غيره؟....
وهذه بعض مظاهر علو منزلة عزير فى قومه اليهود
21b -: وفي السنْهدرين اليهودي
لو لم تكُن أُعْطِيَت التوْراةُ لموسى لكانت أوحِيَت إلى عِزْرا , ولكِنه بدلاً من ذلِكَ أوكِلَت إليْهِ مُهِمّة استِعادةِ الشريعةِ المفقودة " "
فهو من قاد اليهود فى العودة من السبي البابلى
كتب وجدد توراتهم بعد ان ضاعت وحرقت واتلفت فى الغزو البابلى لليهود على يد بختنصر
فهو الذى قام بعد 100 عام من الموت هو وحماره
و هو من جعل اليهود ينفصلون عن زوجاتهم غير اليهوديات
يقال أن عزير نطق اسم الله ( يهوه ) الذى يتحرجون منه بدلا من اسم أدوناى
منع التجار اليهود العمل فى السوق يوم السبت
فالقرآن لم يذكر انه تم ذكرعزير ابن الله في كتبهم .... بل قال ( ذَٰلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ ).
و بما ان القرآن موجود منذ 14 قرن لم يذكر لنا التاريخ اي إعترض من اليهود
لقد كانت الفرصة سانحة لهم ليكذبوه ويثبتوا خطأ القران و هم اكثر تمسكا من يهود هذا اليوم
فالذين قالوا هذا القول هم اليهود الذين سكنوا بلاد العرب وغيرهم ، الذين قال الله فيهم :-
(وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ) الايه ( 5 : 64 ) ،
وقالت اليهود ايضا :-
( لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء ) الايه ( 3 : 181 )
عن ابن عباس ، قال : أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سلام بن مشكم ونعمان بن أوفى وأبو أنس وشاس بن قيس ومالك بن الصيف فقالوا : كيف نتبعك وقد تركت قبلتنا وأنت لا تزعم أن عزيرا ابن الله ؟ فأنزل الله : وقالت اليهود عزير ابن الله ..... ( ذَٰلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ ) الآية
اليهود كانوا يلقبون الأنبياء بابن الله اليك بعض الاشارات من الكتاب المقدس و التلمود و مخطوطات البحر الميت
لنقرأ بعض نصوص الكتاب المقدس
( الخروج 4:22)
رابى ناثان قال إن الله تكلم لإسرائيل قائلا: اننى ، جعلت يعقوب ابنى البكر
‹ لانه مكتوب : إسْرائِيلُ ابْنِي وانه المولود البِكْرُ،
و أيضا سأجعل المسيح ابنى البكر كما هو مكتوب و سأجعله المولود البكر )
المسيح المذكور هنا ليس عيسى و لكنه مسيح اليهود المنتظر ... لانهم لايعترفون بعيسى نبيا
الباب الاول
الان ياموسى، يا ابنى ، سوف اتكلم معك بخصوص هذه الارض التى تقف عليها : 40
المزمور الثانى:
هو ذا داود عليه السلام ابن الله
7 وَهَا أَنَا أُعْلِنُ مَا قَضَى بِهِ الرَّبُّ: قَالَ لِيَ الرَّبُّ: « أَنْتَ ابْنِي، أَنَا اليَوْمَ وَلَدْتُكَ.
8 اطْلُبْ مِنِّي فَأُعْطِيَكَ الأُمَمَ مِيرَاثاً، وَأَقَاصِيَ الأَرْضِ مُلْكاً لَكَ.
سليمان ابن الله فى المزمور
اخبار الايام الاول الاصحاح الثاني والعشرون
10 هُوَ يَبْنِي بَيْتًا لاسْمِي، وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْنًا ، وَأَنَا لَهُ أَبًا وَأُثَبِّتُ كُرْسِيَّ مُلْكِهِ عَلَى إِسْرَائِيلَ إِلَى الأَبَدِ.
11 الآنَ يَا ابْنِي، لِيَكُنِ الرَّبُّ مَعَكَ فَتُفْلِحَ وَتَبْنِيَ بَيْتَ الرَّبِّ إِلهِكَ كَمَا تَكَلَّمَ عَنْكَ.
و نرى فى النصوص التالية أن اليهود كانوا يلقبون أنفسهم بأبناء الله مثلا :-
مز 29:1 قدموا للرب يا ابناء الله قدموا للرب مجدا و عزا
و حتى فى مخطوطات البحر الميت التى اكتشفت حديثا بدا من الواضح أن اليهود يستخدمون كلمة
( ابن الله ) لنقرأ نص الرؤيا الآرامية المخطوطة رقم
4Q246 العمود الثاني :
() سيسمى ا بن الله ()
وسيسمونه بابن الذى فى الأعلى ، وهو كالنجم الثاقب ) )
اليهود اعتادوا إطلاق الابن أو ابن الله على أنبيائهم والأقرب لله تعالى
و أطلقوه على سيدنا يعقوب و موسى و داود و سليمان عليهما السلام و أطلقوه على مسيحهم المنتظر
ووجد مكتوب عندهم فى مخطوطات البحر الميت
فالقرآن لم يذكر ان عزير ابن الله يجدونه مكتوبا عندهم... بل قال ( ذَٰلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ ) .
ومن هنا يمكن الجزم بأن جماعات من اليهود كانت تنادى عزير بابن الله ؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات