يقول النصراني :
.اقتباسصديقي
أنا لا أفسر القرآن ... القرآن يقول لي .
من أين جاء أبن العباس بالأظافر ؟؟؟ دليلك القرآني لو سمحت .
أو غيرهم من المفسرين الذين كتبتهم .. ما معلوماتهم من اين جاؤو بها .
أنا أسأل بالقرآن .
لم تكن باينة ... بعد المعصية بانت .
إذاً تغيرت طبيعتهما ... فرضاً كانوا عميان وفتحو ... هي مو تغير طبيعة ؟؟.
بعدين أنا كآدم قبل المعصية ولا كآدم بعد المعصية بكل شيء مو بس بهي
يعني بالشقاء الذي أنا فيه .. فآدم قبل المعصية كان لا يجوع ولا يعطش ولا يبرد ولا ولا ولا
اليوم أنا أتعب لحتى أحصل على لقمة عيشي .
اليوم أنا كآدم بعد المعصية فهو بعد المعصية هبط الى الأرض قبل المعصية كان بالجنة
اقول سبحان الله اتي لك بقول بن عباس رضي الله عنه و قتادة و مجاهد و هم اكابر المفسرين ثم تطلب مني الدليل من المفسرين
الا ترى انك تتجاهل الدليل ثم تطلبه ّ!!!!
لم تكن ظاهرة بالكسوة التي كانت عليهما و الكسوة لباس و ليست جزءا من الطبيعة الجسدية فلا تغيير في ذلك و لذلك لما ذكرت الرواية في مشاركتي السابقة شددت لك على الكسوة و اللباس فارجو التركيز و عدم الاختلاط في المعنى
لا لست انا و انت كادم عليه السلام فهو اعظم مني و منك بكثير و مهما فعلت في الدنيا فلا نستطيع ان نصل الى مرتبته صلوات الله عليه فهو نبي و ابو البشر عليه السلام و هذا قدره عند المسلمين فهو ابو البشر النبي
و اما عندكم فهو المذنب المخطئ الذي اضطر الابن الى ان يفدي نفسه من اجل ان يصلح خطيئته التي احرقت البشر و هي الاكل من الشجرة !!!!!
فشتان ما بين من اعطى ادم عليه الصلاة و السلام حقه و من رمى عليه مصائب الدنيا و البشرية !!!!
و قلنا ان ايضا حديث النبي صلى الله عليه وسلم في البخاري و قول ادم عليه السلام فيه و لكنك تغافلته و تجاهلته
اجبنا على هذا و اوردناه في تفسير قول تعالى فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى
و ذكرته في حديث النبي صلى الله عليه وسلم و فيه قول ادم عليه السلام من صحيح البخاري
و اتيت لك بتفسير قوله تعالى اني جاعل في الارض خليفة
ورددنا على موضوع تغيير الطبيعة و اوضحت انك اخلطت بين الكسوة و بين جسد ادم عليه السلام
و كل هذا كافي لنسف ادعاءك
اخي الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم هو حجة علينا فلا يمكن ان نقول القران فقط , نعم القران الكريم كلام الله لا يحرف ابدا و هو محفوظ الى يوم الدين و لكن لا يعني هذا ترك حديث النبي صلى الله عليه و سلم :
قال تعالى : و ما اتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا
المفضلات