-
اللَّهُمَّ زَيِّنّا بِزِينَةِ القُرْآنِ، وَأَدْخِلْنا الْجَنَّةَ بِشَفاعَةِ القُرْآنِ، وَأَكْرِمْنا بِكَرامَةِ القُرْآنِ. اللَّهُمَّ أَلْبِسْنا بِخِلْعَة القُرْآنِ، وَشَرِّفْنا بِشَرافَةِ القُرْآنِ، وَارْحَمْ جَمِيعَ أُمَّةِ حَبِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِحُرْمَةِ القُرْآنِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ القُرْآنَ الكَرِيمَ سَبَباً لَنا إِلَى الفَوْزِ الأَكْبَرِ العَظِيمِ. اللَّهُمَّ إِنَّنا فُقَرَاءُ إِلَى رَحْمَتِكَ. اللَّهُمَّ إِنَّنا ضُعَفاءُ فَقَوِّنا، وَإِنَّنا إِلَى رَحْمَتِكَ فُقَراءُ فَاغْنِنَا. اللَّهُمَّ اغْنِنَا عَمَّنْ أَغْنَيْتَهُ عَنّا. اللَّهُمَّ اجْعَلْ سَعَةَ رِزْقِنا آخِرَ حَياتِنا عِنْدَ الكِبَرِ. اللَّهُمَّ لاَ تُحْوِجْنا إِلَى لَئِيمٍ فَيَطْرُدَنا. اللَّهُمَّ كُنْ لَنا رَحِيماً وَبِنا رَحِيماً، يا أَرَحَمَ الرَّاحِمِينَ! تَقَطَّعَتْ الأَسْبابُ إِلاَّ سَبَبُكَ، فَأَنْتَ رَبُّنا، وَأَنْتَ خَالِقُنا، وَأَنْتَ رازِقُنا، إِلَى مَنْ تَكِلُنا يا إِلَهَنا؟! إِنْ طَرَدْتَنا فَمَنْ ذا الَّذِي يَرْحَمُنا يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يا الله.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً كَثِيراً، أَنْتَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيُّومُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ حَقٌّ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنّارُ حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقٌّ. الْحَمْدُ للهِ الّذِي أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ قُدْرَةً وَعِلْماً، وَوَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ حِلْماً، وَالْحَمْدُ للهِ الّذِي أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ سُلْطَانُهُ، وَوَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَتُه. اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لِي ما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ وَما أَسْرَفْتُ وَما أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
..وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (22) [سورة النور].
اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَّخِذُ عِنْدَكَ عَهْداً لَنْ تُخْلِفَنِيهِ، فَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ آذَيْتُهُ أَوْ شَتَمْتُهُ أَوْ جَلَدْتُهُ أَوْ لَعَنْتُهُ، فَاجْعَلْهَا لَهُ صَلاَةً وَزَكَاةً وَاجْعَلْ لَهُ قُرْبَةً بِهَا إِلَيْكَ يَوْمَ القِيامَةِ.اللَّهُمَّ أَيُّما مُؤْمِنٍ ظَلَمَنِي أَوْ آذانِي أَوْ نَالَ مِنِّي فَأُشْهِدُكَ أَنِّي قَدْ عَفَوْتُ عَنْهُ فَاعْفُ عَنِّي. اللَّهُمَّ إِنِّي عَفَوْتُ عَنْ عِبادِكَ فَاجْعَلْ لِي مَخْرَجاً أَنْ يَعْفُوَ عِبادُكَ عَنِّي. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِ نَهَارِهِ وَقِيامِ لَيْلِهِ إِيماناً وَاحْتِساباً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا فِيهِ إِلَى الطّاعاتِ وَالأَعْمالِ الصّالِحَةِ، وَهَبْ لَنا إِنابَةً وَتَوْبَةً صَادِقَةً لاَ نَنْقُضُها أَبَداً يا أَرْحَمَ الرّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنا وَآباءَنا وَأُمَّهاتِنا وَإِخْوانِنا وَأَخَواتِنا وَأَبْناءَنا وَبَناتِنا وَذَرارِينا مِنْ عُتَقائِكَ فِي هَذا الشَّهْرِ الفَضِيلِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
إِلَهَنا.. زَلَّتْ بِنا الأَقْدَامُ، وَغَرِقْنا فِي لُجَجِ الْمَعاصِي وَالآثامِ، وَإِنّا مُقِرُّونَ بِالإِساءَةِ عَلَى أَنْفُسِنا، نَرْجُو عَظِيمَ عَفْوِكَ الّذِي عَفَوْتَ بِهِ عَنْ الْخَاطِئِينَ، وَها نَحْنُ بِبابِكَ وَاقِفُونَ، وَمِنْ عَذَابِكَ خَائِفُونَ، وَلِثَوابِكَ مُؤَمِّلُونَ.. قَدْ تَعَرَّضْنا لِعَفْوِكَ وَثَوابِكَ، فَارْحَمْ خُضُوعَنا، وَاجْبُرْ قُلُوبَنا، وَاغْفِرْ ذُنُوبَنا، وَتُبْ عَلَيْنا. اللَّهُمَّ اخْتِمْ بِالصّالِحاتِ أَعْمالَنا، وَعافِنا وَاعْفُ عَنّا وَسامِحْنا، وَتَجاوَزْ عَنْ سَيّئاتِنا، وَأَبْدِلْ سَيِّئاتِنا حَسَناتٍ، فَأَنْتَ وَلِّي ذَلِكَ وَالقَّادِرُ عَلَيْهِ، وَأَنْتَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ. اللَّهُمَّ قَدْ دَعَوْناكَ طالِبِينَ، وَرَجَوْناكَ رَاغِبِينَ فَلاَ تَرُدَّنا خَائِبِينَ وَلاَ مَحْرُومِينَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ وَالفَضْلُ وَالمِنَّةُ أنْ بَلَّغْتَنا شَهْرَ رَمَضَانَ، اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ وَأَدَاءِ سَائِرِ الطّاعَاتِ فِيِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ، وَاجْعَلنَا مِمَّنْ يُدْرِكُ فِيهِ لَيْلَةَ القَدْرِ وَيَفُوُزُ فِيِهَا بِعَظِيِمِ الأَجْرِ. اللَّهُمَّ مَنْ لَمْ يُدْرِكْ مِنَ المُسْلِمِينَ هَذَا الشَّهْرَ الفَضِيِلَ فَأَنْزِلْ عَلَى قُبُوُرِهِمُ الضِّياءَ وَالنُّورَ، وَاغْفِرْ لَهُم وَارْحَمْهُم وَأكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَأَفِضْ عَلَيْهِم مِنْ رَحَمَاتِكَ يَا رَحمْنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا. اللَّهُمَّ إِنّا قَدْ قَدِمْنا إِلَى رَمَضانَ بِذُنُوبٍ كَثِيرَةٍ وَأَوْزَارٍ لاَ يَعْلَمُها إِلاَّ أَنْتَ.. وَإِنَّكَ رَبٌّ غَفُورٌ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذَا الشَّهْرِ الفَضِيلِ تَوْبَةً نَصُوحاً لاَ نَنْكِصُ بَعْدَهَا أَبَداً.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ. أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أحَداً مِنْ خَلْقِكَ، أوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرَآنَ الْعَظِيمَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجَلاءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي وَغَمِّي. اللَّهُمَّ ذَكِّرْنِي مِنْهُ مَا نُسِّيتُ، وَعَلِّمْنِي مِنْهُ مَا جَهِلْتُ، وَارْزُقْنِي تِلاَوَتَهُ آنَاءَ اللّيْلِ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ، عَلَى الْوَجهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنِّي. اللَّهُمَّ عافِنا مِنْ نَوازِلِ البَلاَءِ، وَقِنَا شَماتَةَ الأَعْداءِ، وَأَعِذنَا مِنْ دَرْكِ الشَّقاءِ، وَاحْفَظْنا بِحِفْظِكَ وَرِعايَتِكَ فِي الصَّباحِ وَالْمَساءِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَمْسَيْتُ [أَصْبَحْتُ] أُشْهِدُكَ وَأُشهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ، وَمَلاَئِكَتَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ، أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الأَحَدُ الْفَرْدُ الصَّمَدُ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ أنْ تَغْفِرَ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ إلهِي، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا، وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ الشَّاكِرينَ لآِلاَئِكَ، الصَّابِرينَ عَلى بَلاَئِكَ، النَّاصِرِينَ لأَِوْلِيَائِكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنِي إِلَى حُبِّكَ. اللَّهُمَّ أَرِني الْحَقَّ حَقّاً وَارْزُقْنِي اتِّبَاعَهُ، وَأَرِني الْبَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنِي اجْتِنَابَهُ. رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتي، رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ، رَبَّنَا اغْفِر لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنيِنَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ. رَبِّ أوْزِعْني أَنْ أشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ؛ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتي، إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ المُسْلِمين.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
06-10-2008, 11:11 AM
#100
اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَعُروفِ الَّذِي لاَ يَنْقَضِي أَبَداً، وَيا ذَا النِّعَمِ الَّتِي لاَ تُحْصَى عَدَداً، وَيا ذَا الْوَجْهِ الَّذِي لاَ يَبْلَى أَبَداً، وَيا ذَا النُّورِ الَّذِي لاَ يُطْفَأُ سَرْمَداً، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ وَتُبَارِكَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ وَسَلَّمْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ. اللَّهُمَّ اكْفِنِي شَرَّ كُلِّ ذِي شَرٍّ، بِكَ أدْرَأُ فِي نَحْرِهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ، وَأَسْتَعِينُ بِكَ عَلَيْهِ. اللَّهُمَّ حَقِّقْ بِالزِّيَادَةِ أَعْمَالَنَا، وَاقْرِنْ بِالْعَافِيَةِ غُدُوَّنَا وَآصَالَنَا، وَاجْعَلْ إِلَى رَحْمَتِكَ مَصِيرَنَا وَمَآلَنَا، وَاصْبُبْ سِجَالَ عَفْوِكَ عَلَى ذُنُوبِنَا. اللَّهُمَّ اعْتِقْ رِقابَنا وَرِقابَ آبائِنا وَأُمَّهاتِنا وَإِخْوانِنا وَأَخَواتِنا وَأَبْنائِنا وَبَناتِنا وَجَمِيعَ أَقارِبِنا وَعُلَمائِنا وَأَساتِذَتِنا وَكُلَّ مَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنا، وَمَنْ أَحَبَّنا فِيكَ وَمَنْ أَحْبَبْناه فِيكَ، وَمَنْ أَوْصانا بِالدُّعاءِ وَمَنْ أَوْصَيْناهُ بِالدُّعاءِ، إِعْتِقْ رِقابَنا أَجْمَعِينَ مِنَ النِّيرانِ يا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة المهندس زهدي جمال الدين محمد في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 27-06-2013, 08:18 AM
-
بواسطة الزبير بن العوام في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 21-08-2008, 07:57 PM
-
بواسطة أبواسلام في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 29
آخر مشاركة: 19-06-2008, 02:20 PM
-
بواسطة المهتدي بالله في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 22
آخر مشاركة: 20-05-2008, 05:54 PM
-
بواسطة عبد الله المصرى في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 13-10-2006, 06:07 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات