__________________________
697
Paul Foster, ‘
The Protevangelium of James,’ in The Expository Times,
Volume
١١٨, Number ١٢, p.٥٨٢
698
جوزف فتزماير: من أئمة النقاد الكاثوليك المعاصرين. قسيس يسوعي (كاثوليكي) تمّ ترسيمه سنة ١٩٣٨ م.متخصص في دراسات العهد الجديد. كان أستاذًا للدراسات الكتابية في ((الجامعة الكاثوليكيّة في أمريكا)). له مؤلفات كثيرة ومتنوعة، من أهمها تعليقه على إنجيل لوقا في مجلدين.
699
Joseph Fitzmyer,
A Christological Catechism: New Testament
answers
, new revised and expanded edition, New York: Paulist Press,
١٩٩١
, p.١٩
700
وهو يرفض أيضًا تاريخيّة الكثير ممّا جاء في الأناجيل الرسميّة.
701
Bart Ehrman,
Lost Christianities: the battles for scripture and the
faiths we never kne, ٢٠٠٣ , p.٢٠٦
702
Wilhelm Schneemelcher, ed.
New Testament Apocrypha, tr. Mcl.
Wilson, London: Westminster John Knox Press, p.٤٢١
703
George Arthur Buttrick and others, eds.
The Interpreter’s Dictionary of the Bible, New York: Abingdon Press, ١٩٦٢, ٤/٨٠٠
704
فالتر باور ( ١٨٧٧ م- ١٩٦٠ م): لاهوتي ألماني وناقد متخصص في النصرانيّة المبكّرة.
705
Paul Foster, ed.
The Non-Canonical Gospels, pp.١١٠- ١١١
706
المصدر السابق، ص 111
707
Edgar Hennecke,
New Testament Apocrypha, ١/ ٣٧٢
708
سورة آل عمران / الآية (37)
709
قال((القرطبي)) في تفسير قوله تعالى: ((كلّما دخل عليها زكريا المحراب)): ((المحراب في اللغة أكرم موضع في المجلس " الجامع لأحكام القرآن، الرياض: دار عالم الكتب،1423هـ ٢٠٠٣ م،4\71 , وقال ((ابن الأثير)) فيحديث ((أنس)) رضي الله عنه ((أنه كان يكره المحاريب)): ((أي لم يكن يحبّ أن يجلس في صدر ا لس ويترفّع علىالناس. والمحاريب: جمع محراب.)) (النهاية في غريب الحديث والأثر، ت/محمود الطناجي وطاهر أحمد زاوي، الحلبي،٣٥٩ )، وقال المناوي: ((قال الحراني: المحراب صدر البيت ومقدمه الذي لا يكاد يوصل إليه / ١٣٨٣ ه، ١٩٦٣ م، ١إلا بفضل منه وقوة جهد. وفي ((الكشاف)) في تفسير: ((كلما دخل عليها زكريا المحراب))، ما نصه: قيل بنى لها زكريا محرا بًا في المسجد أي غرفة تصعد إليها بس لّم، وقيل المحراب أشرف المجالس ومقدمها كأنها وضعت في أشرف موضع في بيت المقدس، وقيل كانت مساجدهم تسمى المحاريب انتهى. وقال في تفسير: ((يعمل ون له ما يشاء من محاريب)) سورة سبأ/ الآية (13) المحاريب المساكن وا الس الشريفة سميت به لأنه يحامى عليها ويذب عنها، وقيل المساجد انتهى... وفي ((الفائق)): المحراب، المكان الرفيع وا لس الشريف لأنه يدافع عنه ويحارب دونه ومنه قيل محراب الأسد لمأواه، وسمي القصر والغرفة المنيفة محرا بًا)) (فيض القدير، دار المعرفة، بيروت، ط 2,١٣٩١ ه/ ١٩٧٢ م، ١ \144-145،
710
جاء في إنجيل يعقوب الأوّلي (الفصل السادس) أنّ أمّ ((مريم)) قد صنعت ((لمريم)) محرابًا في البيت، قبل أن تدخل الهيكل.
711
سورة مريم/ الآيتان (16-17)
712
سورة آل عمران/ الآية (35)
713
سورة آل عمران/ الآية (36)
714
التوسفتا: عمل تشريعي مكمّل للمشناه، وهو أشبه بالتذييل له.
715
Tal Ilan, Mine and Yours are Hers: retrieving women’s history from
Rabbinic literature , Leiden: Brill, ١٩٩٧, p.١٤٠
716
المصدر السابق , ص 140 - 142
717
S. Lieberman, Hellenism in Jewish Palestine, NewYork:1962( Quoted by, Tal Ilan, Ibid)
718
ثيوتوكوس Θεοτόκος لقب أطلق على ((مريم))، و أُ قِرّت قانوتيّته في مجمع أفسس ( ٤٣١ م)، وهو إدغام كلمتين يونانيتين، ويعنيان في مجموعهما: والدة الإله.
719
F. Holweck, ‘ Feast of the Presentation of the Blessed Virgin Mary ,’ in The Catholic Encyclopedia, ١٢/٤٠٠
720
J. K. Elliott, Apocryphal Jesus, legends of the Early Church, p. ٣٢
المفضلات