بطلان قصة مقتل عصماء بنت مروان

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

من يدفع لأجل خطايا الكنيسة - 6 - ؟؟؟ » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | 1- هل اطلاق مصطلح ابن الله على المسيح صحيح لاهوتيا ؟ » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | الرجاء و الدواء ليسوا في الفداء و يسوع يحسم قضية الملكوت » آخر مشاركة: الشهاب الثاقب. | == == | أنا و الآب واحد بين الحقيقة و الوهم » آخر مشاركة: ronya | == == | النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الألف إلى الياء كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | أولًا : تبدأ القصة حين طلق زيد بن حارثة زوجته بعد أن تعذر بقاء الحياة الزوجية » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | من هو المصلوب ؟! قال أحدُهم : إن الإسلامَ جاء بعد المسيحيةِ بقرونٍ عدة لينفي حادثة الصلب بآياتٍ تقول : { وَ قَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِ » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | الســـلام عليكم أحبابي في الله ماهو رأيك ان يسوع ليس كلمة الله - لايوجد نص في الكتاب المقدس يقول ان المسيح اسمه كلمة الله أصلا - لايوجد دليل ان الكلم » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | (هدم عقيدة التليث) و أتحدى أن يجيب اي احد من النصارى لحظة القبض علي المسيح هل كان يسوع يعلم أنه اله و أنه هو الله ان لاهوته لم يفارق ناسوته كما تقو » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | بسم الله الرحمن الرحيم (( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون )) هل تشهد لكتب اليهود والنصارى بالحفظ من الله ؟؟! 👉 يحتج النصارى بهذه الاية (( انا » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

بطلان قصة مقتل عصماء بنت مروان

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: بطلان قصة مقتل عصماء بنت مروان

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,476
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    22-11-2024
    على الساعة
    02:41 AM

    افتراضي بطلان قصة مقتل عصماء بنت مروان











    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،









    سؤال :


    من فضلك هل لك أن توضح لي مقتل أسماء أو العصماء بنت مروان المشركة ، فلقد سمعت من معاديين للإسلام كلاما عن أنها قتلت بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم وبطريقة وحشية وهذا يدل حسب نظرتهم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان رجلا دمويًا ؟ فما هذه القصة ؟ وكيف نرد على من أثارها؟ أفيدوني أفادكم الله وجزاكم الله خيرا .


    جواب :



    الحمد لله
    أولا :
    أخبر الله تعالى في كتابه المجيد أنه إنما أرسل رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم رحمة للناس كلهم فقال سبحانه : ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ) الأنبياء/ 107 .
    " فمن قبل هذه الرحمة وشكر هذه النعمة سعد في الدنيا والآخرة ، ومن ردها وجحدها خسر في الدنيا والآخرة " انتهى من "تفسير ابن كثير" (5 /385) .
    وروى الحاكم في "المستدرك" (100) عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يا أيها الناس إنما أنا رحمة مهداة ) وصححه الألباني في "صحيح الجامع" (2345) .

    وهو صلى الله عليه وسلم الذي عفا عن قريش كلها ، وقد خذلوه وعادوه وأخرجوه وحاربوه وألبوا عليه العرب ، فلما فتح مكة عفا عنهم ولم يؤاخذهم بسوء صنيعهم ولا انتقم منهم .

    وهو الذي عفا عن اليهودية التي دست له السم في الشاة ، فروى البخاري (2617) ومسلم (5834) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : ( أَنَّ يَهُودِيَّةً أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِشَاةٍ مَسْمُومَةٍ فَأَكَلَ مِنْهَا فَجِيءَ بِهَا فَقِيلَ : أَلَا نَقْتُلُهَا ؟ قَالَ لَا ) .
    وقالت عَائِشَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : ( وَمَا انْتَقَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِنَفْسِهِ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهِ فَيَنْتَقِمَ بِهَا لِلَّهِ ) رواه البخاري (6126) ومسلم (2327) .
    وروى البخاري (4838) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ الَّتِي فِي الْقُرْآنِ ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ) الأحزاب / 45 ، قَالَ : فِي التَّوْرَاةِ : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَحِرْزًا لِلْأُمِّيِّينَ ، أَنْتَ عَبْدِي وَرَسُولِي سَمَّيْتُكَ الْمُتَوَكِّلَ لَيْسَ بِفَظٍّ وَلَا غَلِيظٍ وَلَا سَخَّابٍ بِالْأَسْوَاقِ ، وَلَا يَدْفَعُ السَّيِّئَةَ بِالسَّيِّئَةِ وَلَكِنْ يَعْفُو وَيَصْفَحُ ) .

    وأخباره صلى الله عليه وسلم في الصبر على الأذى والعفو والصفح وعدم المؤاخذة ومقابلة السيئة بالحسنة لا تحصى ، وإنما يريد هؤلاء النيل منه صلى الله عليه وسلم زيادة في الكفر وحسدا من عند أنفسهم ، وبغضا ومقتا ، وإرادة لما يهوونه ويشتهونه من إطفاء نور الله ، والله متم نوره ولو كره الكافرون .

    وقد ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان ينهى عن قتل النساء ؛ فروى أبو داود (2669) عَنْ رَبَاحِ بْنِ رَبِيعٍ قَالَ : كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةٍ فَرَأَى النَّاسَ مُجْتَمِعِينَ عَلَى شَيْءٍ فَبَعَثَ رَجُلًا فَقَالَ : انْظُرْ عَلَامَ اجْتَمَعَ هَؤُلَاءِ فَجَاءَ فَقَالَ : عَلَى امْرَأَةٍ قَتِيلٍ فَقَالَ : مَا كَانَتْ هَذِهِ لِتُقَاتِلَ ، قَالَ : وَعَلَى الْمُقَدِّمَةِ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ ، فَبَعَثَ رَجُلًا فَقَالَ : ( قُلْ لِخَالِدٍ لَا يَقْتُلَنَّ امْرَأَةً وَلَا عَسِيفًا ) وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" .

    ثانيا :
    أما خبر مقتل عصماء بنت مروان الذي يروج له هؤلاء الأفاكون فهو خبر موضوع ، رواه القضاعي في "مسند الشهاب" (856) والخطيب في "التاريخ" (13/99) وابن عساكر في "تاريخه" (51/224) وابن عمر الحربي في "فوائده" (50) كلهم من طريق محمد بن الحجاج اللَّخمي أبو إبراهيم الواسطي عن مجالد بن سعيد عن الشعبي عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ قال :
    ( هجت امرأة من بني خطمة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بهجاء لها ، قال : فبلغ ذلك النبيَّ
    صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فاشتد عليه ذلك ، وقال : ( من لي بها ) ، فقال رجل من قومها : أنا يا رسول الله ! وكانت تمّارة ؛ تبيع التمر ، قال : فأتاها ، فقال لها : عندك تمر ؛ فقالت :
    نعم ، فأرته تمراً ، فقال أردتُ أجود من هذا ، قال : فدخلت لتريه ، قال : فدخل خلفها ونظر يميناً وشمالاً ، فلم ير إلا خِواناً ، فعلا به رأسها حتى دمغها به ، قال : ثم أتى النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال : يا رسول الله ! قد كفيتُكَها . قال : فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إنه لا ينتطح فيها عنزان )
    وهذه المرأة هي عصماء بنت مروان .
    وهذا إسناد باطل ، وخبر موضوع ؛ راويه محمد بن الحجاج قال البخاري : منكر الحديث.
    وقال ابن معين : كذاب خبيث ، وقال الدارقطني : كذاب ، وقال – مرة : ليس بثقة .
    "ميزان الاعتدال" (3 /509) .
    وقال ابن عدى : " محمد بن الحجاج وضع حديث المرأة التي كانت تهجو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما قتلت قال : لا تنتطح فيها عنزان " .
    انتهى من "الموضوعات" لابن الجوزي (3 /18)
    والحديث ذكره الشيخ الألباني رحمه الله في "الضعيفة" (6013) وقال " موضوع " .

    ورواه الواقدي في "المغازي" (ص173) ومن طريقه القضاعي (858) : حَدّثَنِي عَبْدُ اللّهِ بْنُ الْحَارِثِ ، عَنْ أَبِيهِ : ( أَنّ عَصْمَاءَ بِنْتَ مَرْوَانَ مِنْ بَنِي أُمَيّةَ بْنِ زَيْدٍ كَانَتْ تَحْتَ يَزِيدَ بْنِ زَيْدِ بْنِ حِصْنٍ الْخَطْمِيّ وَكَانَتْ تُؤْذِي النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَتَعِيبُ الْإِسْلَامَ وَتُحَرّضُ عَلَى النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ ، قَالَ عُمَيْرُ بْنُ عَدِيّ بْنِ خَرَشَةَ بْنِ أُمَيّةَ الْخَطْمِيّ حِينَ بَلَغَهُ قَوْلُهَا وَتَحْرِيضُهَا : اللّهُمّ إنّ لَك عَلَيّ نَذْرًا لَئِنْ رَدَدْت رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ إلَى الْمَدِينَةِ لَأَقْتُلَنّهَا - وَرَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ يَوْمَئِذٍ بِبَدْرٍ - فَلَمّا رَجَعَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ مِنْ بَدْرٍ جَاءَهَا عُمَيْرُ بْنُ عَدِيّ فِي جَوْفِ اللّيْلِ حَتّى دَخَلَ عَلَيْهَا فِي بَيْتِهَا ، وَحَوْلَهَا نَفَرٌ مِنْ وَلَدِهَا نِيَامٌ مِنْهُمْ مَنْ تُرْضِعُهُ فِي صَدْرِهَا ; فَجَسّهَا بِيَدِهِ فَوَجَدَ الصّبِيّ تُرْضِعُهُ فَنَحّاهُ عَنْهَا ، ثُمّ وَضَعَ سَيْفَهُ عَلَى صَدْرِهَا حَتّى أَنْفَذَهُ مِنْ ظَهْرِهَا ، ثُمّ خَرَجَ حَتّى صَلّى الصّبْحَ مَعَ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ بِالْمَدِينَةِ ، فَلَمّا انْصَرَفَ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ نَظَرَ إلَى عُمَيْرٍ فَقَالَ أَقَتَلْت بِنْتَ مَرْوَانَ ؟ قَالَ نَعَمْ بِأَبِي أَنْتَ يَا رَسُولَ اللّهِ .
    وَخَشِيَ عُمَيْرٌ أَنْ يَكُونَ افْتَاتَ عَلَى النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ بِقَتْلِهَا ، فَقَالَ هَلْ عَلَيّ فِي ذَلِكَ شَيْءٌ يَا رَسُولَ اللّهِ ؟ قَالَ لَا يَنْتَطِحُ فِيهَا عَنْزَانِ فَإِنّ أَوّلَ مَا سَمِعْت هَذِهِ الْكَلِمَةَ مِنْ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ ، قَالَ عُمَيْرٌ فَالْتَفَتَ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ إلَى مَنْ حَوْلَهُ فَقَالَ : إذَا أَحْبَبْتُمْ أَنْ تَنْظُرُوا إلَى رَجُلٍ نَصَرَ اللّهَ وَرَسُولَهُ بِالْغَيْبِ فَانْظُرُوا إلَى عُمَيْرِ بْنِ عَدِيّ ) انتهى .

    وهذا إسناد تالف ، الواقدي – وهو محمد بن عمر بن واقد : قال الإمام أحمد : هو كذاب ، يقلب الأحاديث ، وقال ابن معين: ليس بثقة ، وقال – مرة : لا يكتب حديثه ، وقال البخاري وأبو حاتم: متروك ، وقال أبو حاتم أيضا والنسائي: يضع الحديث ، وقال ابن عدى: أحاديثه غير محفوظة والبلاء منه ، وقال ابن المديني : الواقدي يضع الحديث .
    "ميزان الاعتدال" (3 /663) .
    " وقال النسائي : الكذابون المعروفون بوضع الحديث أربعة : إبراهيم بن أبي يحيى بالمدينة والواقدي ببغداد ومقاتل بخراسان ومحمد بن سعيد بالشام " .
    انتهى من "تهذيب التهذيب" (9 /163) .

    والله أعلم .

    https://islamqa.info/ar/177694





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,962
    آخر نشاط
    19-11-2024
    على الساعة
    11:21 PM

    افتراضي

    سرية عمير بن عدي لقتل عصماء بنت مروان لا تصح سندا

    نستعرض الروايات مع التحقيق


    الرواية الاولى :
    مغازي الواقدي :
    ((حَدّثَنِي عَبْدُ اللهِ بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ أَبِيهِ، أَنّ عَصْمَاءَ بِنْتَ مَرْوَانَ مِنْ بَنِي أُمَيّةَ بْنِ زَيْدٍ، كَانَتْ تَحْتَ يَزِيدَ بْنِ زَيْدِ بْنِ حِصْنٍ الْخَطْمِيّ، وَكَانَتْ تُؤْذِي النّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَتَعِيبُ الْإِسْلَامَ، وَتُحَرّضُ عَلَى النّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَالَتْ شِعْرًا:
    فَبِاسْتِ بَنِي مَالِكٍ والنّبِيتِ [ (2) ] ... وَعَوْفٍ وَبِاسْتِ بَنِي الْخَزْرَجِ
    أَطَعْتُمْ أَتَاوِيّ [ (3) ] مِنْ غَيْرِكُمْ ... فَلَا مِنْ مُرَادٍ وَلَا مُذْحِجِ [ (4) ]
    تَرَجّوْنَهُ بَعْدَ قَتْلِ الرّءُوسِ ... كَمَا يُرْتَجَى مَرَقُ الْمُنْضَجِ
    قَالَ عُمَيْرُ بْنُ عَدِيّ بْنِ خَرَشَةَ بْنِ أميّة الخطمىّ [ (55) ] حين بلغه قولها....))


    التحقيق :

    الرواية لا تصح لعليتين
    1. الارسال من الحارث بن فضيل الخطمي
    2. الواقدي ضعيف :
    قال البخارى : الواقدى مدينى سكن بغداد ، متروك الحديث ، تركه أحمد ، و ابن نمير ، و ابن المبارك ، و إسماعيل بن زكريا .
    و قال فى موضع آخر : كذبه أحمد .
    و قال معاوية بن صالح : قال لى أحمد بن حنبل : هو كذاب .
    و قال معاوية أيضا عن يحيى بن معين : ضعيف . .
    و قال أبو داود : أخبرنى من سمع على ابن المدينى يقول : روى الواقدى ثلاثين ألف حديث غريب
    و قال مسلم : متروك الحديث .
    و قال النسائى : ليس بثقة


    الرواية الثانية
    :
    مُسند الشهاب للقُضَاعِي ج2 ص48
    ((8588 – أنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْأَصْبَهَانِيُّ ، نا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ التُّسْتَرِيُّ ، وَذُو النُّونِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَا نا الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْعَسْكَرِيُّ ، نا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدٍ ، مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ ، نا بَكْرُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ ، أنا الْوَاقِدِيُّ ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ فَضْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ: كَانَتْ عَصْمَاءُ بِنْتُ مَرْوَانَ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ بْنِ زَيْدٍ ، وَكَانَ زَوْجُهَا يَزِيدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ حِصْنٍ الْخَطْمِيُّ ، وَكَانَتْ تُحَرِّضُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ وَتُؤْذِيهِمْ ، وَتَقُولُ الشِّعْرَ ، فَجَعَلَ عُمَيْرُ بْنُ عَدِيٍّ نَذْرًا أَنَّهُ لَئِنْ رَدَّ اللَّهُ رَسُولَهُ سَالِمًا مِنْ بَدْرٍ لَيَقْتُلَنَّهَا ، قَالَ: فَعَدَا عَلَيْهَا عُمَيْرٌ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ فَقَتَلَهَا ، ثُمَّ لَحِقَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَلَّى مَعَهُ الصُّبْحَ ، وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَصَفَّحُهُمْ إِذَا قَامَ يَدْخُلُ مَنْزِلَهُ ، فَقَالَ لِعُمَيْرِ بْنِ عَدِيٍّ: «قَتَلْتَ عَصْمَاءَ؟» قَالَ: نَعَمْ ، قَالَ: فَقُلْتُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ هَلْ عَلَيَّ فِي قَتْلِهَا شَيْءٌ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَنْتَطِحُ فِيهَا عَنْزَانِ» ، فَهِيَ أَوَّلُ مَا سَمِعْتُ هَذِهِ الْكَلِمَةَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.))



    التحقيق
    :
    الرواية ضعيفة لاربع علل :

    1. جهالة الحسن بن علي التستري
    2. جهالة ذو النون بن محمد
    3. الارسال من الحارث بن فضيل الخطمي
    4. الواقدي ضعيف :
    قال البخارى : الواقدى مدينى سكن بغداد ، متروك الحديث ، تركه أحمد ، و ابن نمير ، و ابن المبارك ، و إسماعيل بن زكريا .
    و قال فى موضع آخر : كذبه أحمد .
    و قال معاوية بن صالح : قال لى أحمد بن حنبل : هو كذاب .
    و قال معاوية أيضا عن يحيى بن معين : ضعيف . .
    و قال أبو داود : أخبرنى من سمع على ابن المدينى يقول : روى الواقدى ثلاثين ألف حديث غريب
    و قال مسلم : متروك الحديث .
    و قال النسائى : ليس بثقة


    الرواية الثالثة
    سيرة ابن هشام
    ((وغزوة عمير بن عدي الخطمي عصماء بنت مروان ، وهي من بني أمية بن زيد ، فلما قتل أبو عفك نافقت ، فذكر عبد الله بن الحارث بن الفضيل [ ص: 637 ] عن أبيه ، قال : وكانت تحت رجل من بني خطمة ، ويقال له يزيد بن زيد فقالت ، تعيب الإسلام وأهله ....))


    التحقيق
    :

    الرواية لا تصح لعلتين
    1. الانقطاع بين ابن هشام و بين عبد الله بن الحارث
    2. الارسال من الحارث بن فضيل الخطمي


    الرواية الرابعة
    مسند الشهاب للقضاعي ج2 ص47، ابن عساكر في تاريخ دمشق (ج51/224)، ابن عدي في الكامل (6/145)،الخطيب في تاريخ بغداد (13/99):
    ((أنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الرَّقِّيُّ السَّاكِنُ ، كَانَ بِبِلْبِيسَ إِجَازَةً ، نا أَبُو بَكْرٍ، أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْعَلَاءِ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَجَّاجِ أَبُو إِبْرَاهِيمَ الْوَاسِطِيُّ ، عَنْ مُجَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ: هَجَتِ امْرَأَةٌ مِنْ بَنِي خَطْمَةَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ: فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَاشْتَدَّ عَلَيْهِ ذَلِكَ ، وَقَالَ: «مَنْ لِي بِهَا؟» فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهَا: أَنَا لَهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَكَانَتْ تَمَّارَةٌ تَبِيعُ التَّمْرَ ، قَالَ: فَأَتَاهَا ، فَقَالَ لَهَا: هَلْ عِنْدَكِ تَـمْـرٌ ؟ فَقَالَتْ نَعَمْ ، فَأَرَتْهُ تـَمْــرًا، فَقَالَ أَرَدْتُ أَجْوَدَ مِنْ هَذَا ، قَالَ: فَدَخَلَتِ التُّرْبَةَ ، قَالَ: فَدَخَلَ خَلْفَهَا ، فَنَظَرَ يَمِينًا وَشِمَالًا ، فَلَمْ يَرَ إِلَّا خِوَانًا ، قَالَ: فَعَلَا بِهِ رَأْسَهَا حَتَّى دَمَغَهَا بِهِ ، قَالَ: ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ كَفَيْتُكَهَا ، قَالَ: فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمَا إِنَّهُ لَا يَنْتَطِحُ فِيهَا عَنْزَانِ » ، فَأَرْسَلَهَا مَثَلًا))



    التحقيق
    :

    الرواية لا تصح لثلاث علل:
    1.جهالة الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الرّقِّيّ
    2. مجالد بن سعيد ضعيف
    نقرا في سير علام النبلاء للذهبي في ترجمة مجالد بن سعيد
    ((قال البخاري : كان يحيى بن سعيد يضعفه .وكان عبد الرحمن بن مهدي لا يروي له شيئا .وكان أحمد بن حنبل لا يراه شيئا . يقول : ليس بشيء .وقال أحمد بن سنان : سمعت عبد الرحمن يقول : مجالد حديثه عند الأحداث : يحيى بن سعيد ، وأبي أسامة ليس بشيء . ولكن حديث شعبة وحماد بن زيد ، وهشيم ، وهؤلاء القدماء - يعني أنه تغير حفظه في آخر عمره .وقال عمرو بن علي : سمعت يحيى بن سعيد يقول : لعبيد الله : أين تذهب ؟ قال : أذهب إلى وهب بن جرير أكتب السيرة - يعني عن أبيه ، عن مجالد - قال : تكتب كذبا كثيرا . لو شئت أن يجعلها لك مجالد كلها عن الشعبي ، عن مسروق ، عن عبد الله ، فعل .وقال أحمد : مجالد ليس بشيء ، يرفع حديثا لا يرفعه الناس ، وقد احتمله الناسوقال ابن معين : لا يحتج به ، وقال مرة : ضعيف .كان يحيى بن سعيد يقول : لو أردت أن يرفع لي مجالد حديثه كله رفعه . رواها ابن أبي خيثمة عن يحيى .وقال أبو حاتم : لا يحتج به ، وهو أحب إلي من بشر بن حرب ، وأبي هارون ، وشهر بن حوشب ، وداود الأودي ، وعيسى الحناط .وقال النسائي : ثقة . وقال مرة : ليس بالقوي .وقال ابن عدي : له عن الشعبي ، عن جابر أحاديث صالحة ، وعن غير جابر من الصحابة أحاديث صالحة . وعامة ما يرويه غير محفوظ . وقال أبو سعيد الأشج : شيعي .وقال الدارقطني : ضعيف))

    3. محمد بن الحجاج اللخمي الواسطي الكذاب الوضاعنقرا في لسان الميزان لابن حجر العسقلاني في ترجمة محمد بن الحجاج اللخمي
    ((قال البخاري: منكر الحديث.
    وقال ابن عَدِي: هو وضع حديث الهريسة.
    وقال الدارقطني: كذاب.
    وقال ابنُ مَعِين: كذاب خبيث. وقال مرة: ليس ثقة
    وقال ابن عَدِي: حدثنا موسى بن الحسن الكوفي بمصر حدثنا محمد بن سنجر الجرجاني حدثنا داود بن مهران الدباغ حدثنا محمد بن الحجاج الواسطي وكان ثقة عسرا، عَن عَبد الملك بن عمير... فذكر حديث الهريسة.
    قال ابن عَدِي: وهذا مما وضعه محمد بن الحجاج.
    وقال أبُو داود: ليس بثقة.
    وقال أبو أحمد الحاكم: ذاهب الحديث.
    وقال الأزدي: روى عن مجالد حديث قس بن ساعدة لا أصل له موضوع.
    وقال ابن طاهر: كذاب، وبحديث الهريسة يعرف.))

    و قد ضعف الرواية ابن الجوزي رحمه الله فقد اوردها ابن الجوزي رحمه الله في كتابه الموضوعات و نقل قول ابن عدي في تضعيفه :وقال ابن عدى : " محمد بن الحجاج وضع حديث المرأة التي كانت تهجو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما قتلت قال : لا تنتطح فيها عنزان " .
    "الموضوعات" لابن الجوزي (3 /18)

    و ضعفها الامام الالباني رحمه الله و اوردها في السلسلة الضعيفة (13/33) الحديث رقم 6013 و حيث قال :((#موضوع .أخرجه القضاعي في"مسند الشهاب" (2/46/856) ، وكذا ابن عدي (6/2156) ، ومن طريقه ابن الجوزي في "العلل" (1/175) ، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (14/768 - المدينة) من طريق محمد بن إبراهيم بن العلاء الشامي : حدثنا محمد بن الحجاج اللَّخمي أبو إبراهيم الواسطي عن مجالد بن سعيد عن الشعبي عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ قال : هجت امرأة من بني خطمة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بهجاء لها ، قال : فبلغ ذلك النبيَّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) فاشتد عليه ذلك ، وقال : « من لي بها ؛ » ، فقال رجل من قومها : أنا يا رسول الله ! وكانت تمّارة ؛ تبيع التمر ، قال : فأتاها ، فقال لها : عندك تمر ؛ فقالت : نعم . فأرته تمراً ، فقال أردتُ أجود من هذا . قال : فدخلت لتريه . قال : فدخل خلفها ونظر يميناً وشمالاً ، فلم ير إلا خِواناً ، فعلا به رأسها حتى دمغها به ، قال : ثم أتى النبيَّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) فقال : يا رسول الله ! قد كفيتُكَها . قال : فقال النبي (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) : «إنه لا ينتطح فيها عنزان » ، فأرسلها مثلاً .وقال ابن عدي - وتبعه ابن الجوزي - : "هذا مما يتهم بوضعه محمد بن الحجاج " .قلت : وهو كذاب خبيث ؛ كما قال ابن معين ، وهو واضع حديث الهريسة ، وقد تقدم (690) ، وقبله حديث آخر له موضوع .والراوي عنه محمد بن إبراهيم الشامي ؛ كذاب أيضاً ؛ كما تقدم بيانه في الحديث الذي قبله ؛ ولكنه قد توبع : أخرجه الخطيب في "التاريخ" (13/99) من طريق مسلم بن عيسى - جار أبي مسلم المُسْتَمْلي - : حدثنا محمد بن الحجاج اللخمي ... به .ذكره في ترجمة ابن عيسى هذا ، ولم يزد فيها على أن ساق له هذا الحديث ، فهو مجهول العين . والله أعلم .والحديث ؛ ذكره علقه ابن سعد في "الطبقات" (2/27 - 28) بأتمِّ مما هنا ، والظاهر أنه مما تلقاه عن شيخه الواقدي ، وقد وصله القضاعي (2/48/858) من طريقه
    بسند آخر نحوه .
    لكن الواقدي متهم بالكذب ؛ فلا يعتدُّ به .وأورد منه الشيخ العجلوني في "كشف الخفاء" (2/375/3137) حديث الترجمة فقط من رواية ابن عدي ، وسكت عنه ؛ فأساء !))
    انتهى كلام الامام الالباني رحمه الله

    ملاحظة
    يتبين من كل هذا ان المتهم بوضع هذه السرية هو محمد بن الحجاج اللخمي واضع حديث الهريسة ايضا و اخذها منه الواقدي الكذاب ووضع له سندا كاذبا و نسبها الى الحارث بن فضيل
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 22-06-2017 الساعة 05:07 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    822
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    19-07-2024
    على الساعة
    07:29 PM

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,476
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    22-11-2024
    على الساعة
    02:41 AM

    افتراضي


    رفع لعيون المنصّرين لُصُوص الأديان و قُطّاع طُرُق الشّريعة


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



بطلان قصة مقتل عصماء بنت مروان

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أغتيال عصماء بنت مروان فضيحة لزكريا بطرس / بالوثائق والصور ..
    بواسطة anael3bd في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17-02-2011, 04:47 AM
  2. رفع شبهة مقتل عصماء بنت مروان
    بواسطة Abou Anass في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 29-03-2010, 03:54 PM
  3. الرد على : مقتل عصماء بنت مروان
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 29-03-2010, 03:19 PM
  4. دفاع عن رسول الله (للشاعر د.ابو مروان)
    بواسطة بن رشد في المنتدى الأدب والشعر
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 14-05-2008, 01:30 PM
  5. فخ العولمة .. خطبة عصماء.. لإمام الحرم المكي .. عبد الرحمن السديس
    بواسطة الشرقاوى في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 28-03-2006, 01:22 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

بطلان قصة مقتل عصماء بنت مروان

بطلان قصة مقتل عصماء بنت مروان