لبّيكَ اللّهمَ لبّيك،
لبّيكَ لا شريكَ لكَ لبّيكَ،
إنّ الحَمدَ والنّعمة، لكَ والمُلك،
لا شريك لك .
لبّيكَ اللّهمَ لبّيك،
لبّيكَ لا شريكَ لكَ لبّيكَ،
إنّ الحَمدَ والنّعمة، لكَ والمُلك،
لا شريك لك .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
موضوع القلفة المقدّسة كان دائماً سبب إحراج وقلق شديدين للفاتيكان الشيئ الذي دفع بهذا الأخير في شخص البابا ليون الثالث عشر ( Léon 13 ) إلى إصدار مرسوم بابوي يحظر كلّ حديث أو كتابة حول هذه الذّخيرة المقدّسة .
في سياق متّصل نقرأ من موقع المطران أنقر( ي) رجاء هُنا :
اقتباسيشهد القديس ذاته بأن المسيحيين الحسني العبادة معتادون على:
أن يصّلوا أمام البقايا المقدَّسة.
أن يقيموا الاجتماعات والاحتفالات حولها.
أن يقبّلوها قبل المناولة الإلهية.
أن يتمّنوا أن يدفنوا إلى جانبها.
جرياً على العادة المسيحيون الحَسَنُو العبادة- كما يقول الموقع المسيحي - يقومون بتقبيل الذّخائر و البقايا المُقدّسة .
هُنا أسأل :
ألا يدخل تقبيل المسيحيين و المسيحيات لقلفة ربّهم المُقدّسة و يُسقطهم في مستنقع الشُّذوذ و الزّنى ؟؟؟؟
موضوع للإطلاع :
قلفة ربّ النّصارى المقدّسة
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 29-08-2021 الساعة 01:34 AM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
up
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا
الإسراء : 8
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
كبّروا ليبلغ تكبيركم عنان السّماء !
كبّروا فإنّ الله عظيـم يستحق الثّناء !
اللهُ أكبَرُ، اللهُ أكبَرُ، لا إلهَ إلَّا اللهُ،اللهُ أكبَرُ، اللهُ أكبَرُ وللهِ الحَمدُ .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
من جديد الحاخام Tovia Singerيصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة !
يقول الحاخام في خضمّ حديثه :
" هذا ما يقوله المسيحيون - المُنصّرون - عن المسلمين ، وهو بالتّأكيد لا يعدو كونه مجرّد بُهتان و كذب !
السّؤال هو : عندما يذهب المسلمون لزيارة أماكنهم المقدّسة - مكة المكرّمة و الكعبة المشرّفة - هل يؤمنون بأن عليهم عبادة الحجر الأسود ؟؟ وهل بلمس هذا الأخير جميع ذنوبهم ستُغفر ؟؟؟
الإجابة هي : لا !
للحديث عن هذا الأمر من الأفضل التوجه بالسؤال لمشخص مسلم ! لديّ مُتابعون مسلمون كُثُر !
الإجابة هي لا !
هذا مكان مقدّس بالنسبة إليهم ، هم يؤمنون بأنّ لمس الكعبة المشرّفة و الحجر الأسود هو أحد الوصايا التي عليهم أن يمتثلوا إليها خلال الحج !
هذا المكان - مكة المُكرمة و الكعبة المُشرفة - كان يعجّ بالشّركيات و عبادة الأوثان بعد وفاة إسماعيل - عليه السّلام - إتجهت ذريته لعبادة الأصنام . المسلمون يعلمون هذا الأمر لقد كانت فترة جاهلية عبد خلالها النسل المنحدر من إسماعيل - عليه السّلام - 365 إلها وثنيا بالإضافة إلى دفن بناتهن و هُنّ حيّات !
المسلمون لا يعبدون ذلك الحجر - الحجر الأسود - !
هم يشعرون أنّه بذهابهم للحج يتبّعون إحدى الوصايا ويقدّمون خلالها توبة - من الوثنية و جميع الشّركِيّات - !
المسلمون يُعادون بولس - شاؤل الطّرطوسي - أكثر من اليهود أنفسهم بسبب أ فكاره القائلة بأنّ شخصا ما - الله جلّ جلاله - يمكن أن يموت لأجل التّكفير عن خطاياك !
المسلمون يعتقدون إعتقادا راسخا بأنّ يسوع - عيسى عليه السّلام - لا يعدو كونه مجرّد نبيّ لا أكثر و لا أقلّ !
المسلمون يؤمنون بأنّ بولس -شاؤل الطّرطوسي - هو المؤسّس و المُنَظّر الحقيقي للمسيحية الذي أفسد بأفكاره كلّ شيء !
المسلمون يؤمنون بأنّ قيامهم بالأعمال الصّالحة يدفع بهم إلى التّوبة و هذه التوبة هي الوحيدة التى ستأمّنُ لهم الخلاص الحقيقي !
المسيحيّون - المُنصّرون - يزعمون عبادة المسلمين للحجر الأسود و الكعبة المشّرفة وهم في ذلك كاذبون !
المسيحيّون - المُنصّرون - يختلقون فقط هذا الهُراء ! المُسلمون لا يعبدون الأوثان ! هم يعبدون الإله الواحد الحقّ !
المسلمون يرفضون جُملة و تفصيلا تعاليم بولُس - شاؤل الطّرطوسي - القائلة بموت الإله فداء للبشرّية و تكفيراً عن خطاياها !
المسلمون يؤمنون بأنّ الطّريق الوحيد للخلاص الحقيقي هو الفوز برضى و رحمة الله - جلّ في عُلاه -
كلمة الرّحمن في اللغة العربية هي أحد أسماء الربّ - الإله و تعني ببساطة شديدة الرّحمة .
الرحمن بالمناسبة هو إسم الإله كما نسميه نحن اليهود "
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات